السّطرُ الأخير

[مصطفى حمزة]

السّطرُ الأخيرُ

ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

[هنــا محمد]

وكأن قدر المحبين دوماً
على مر العصور العذاب
أشعـر بفيض الحب
ومذاق الألم
يشق الصدور
يا لرقــة الشعور هٌنا
دام حس القلم أديبنــا الرقيق
صافي الود


ه ن ا

[فاتن دراوشة]

ومضة جسّدت ألم الفراق

كم لهم من مكان في فضاء الرّوح

يبقى فارغا لتعصف به رياح الألم

دام إبداعك أستاذي

مودّتي

[سعاد محمود الامين]

الله الله.. نص من أجمل ماقرأت لك أخى الأستاذ مصطفى..ياسيداللغة لقد طوعتها وعصرتها فأخرجت شهدا مريرا..شهد فى قيمتها الأدبية ومرارة المعنى.. ومضة تدرس..لكل من استوطأ سورها وقفز..هكذا يكون الايجاز والتكثيف,, والله عحبتنى لحد الدهشة معلم كبير منك نستفيد..دام قلمك ودمت بألف خير

[مصطفى حمزة]

وكأن قدر المحبين دوماً
على مر العصور العذاب
أشعـر بفيض الحب
ومذاق الألم
يشق الصدور
يا لرقــة الشعور هٌنا
دام حس القلم أديبنــا الرقيق
صافي الود
ه ن ا
أختي هنا
أسعد الله أوقاتك
أشكر تعليقك الانطباعيّ الشفيف ، وكلامك العذب
دمتِ بخير

[مصطفى حمزة]

ومضة جسّدت ألم الفراق
كم لهم من مكان في فضاء الرّوح
يبقى فارغا لتعصف به رياح الألم
دام إبداعك أستاذي
مودّتي
تأمّلتُ طويلاً ردّ الشاعرة !!!
دمتِ بخير أستاذة فاتن

[مصطفى حمزة]

الله الله.. نص من أجمل ماقرأت لك أخى الأستاذ مصطفى..ياسيداللغة لقد طوعتها وعصرتها فأخرجت شهدا مريرا..شهد فى قيمتها الأدبية ومرارة المعنى.. ومضة تدرس..لكل من استوطأ سورها وقفز..هكذا يكون الايجاز والتكثيف,, والله عحبتنى لحد الدهشة معلم كبير منك نستفيد..دام قلمك ودمت بألف خير
أختي العزيزة ، الأستاذة سعاد
أسعد الله أوقاتك
مدحُك طغى عليّ .. فأغرقني ، فلك شكري وامتناني
كم أمتعني هذا الوصف : ( شهداً مريراً ) ! ولعمري إنّه كذلك .. شَهدٌ لا تعرفه أمة النحل !
تحياتي

[محمد ذيب سليمان]

بوركت اخي الكريم عبى هذا التكثيف
الجميل واللغة الراقية
مودتي

[حارس كامل]

لم يكن سطرا،بل حكاية طويلة من الالم المرارة والالم
ماأجمل اللغة حين تأتي من أصحابها
لله درك اخي الاستاذ/مصطفي
اوجزت فابدعت
مودتي وتقديري

[مصطفى حمزة]

بوركت اخي الكريم عبى هذا التكثيف
الجميل واللغة الراقية
مودتي
أخي الأكرم ، الأستاذ محمد ذيب
أسعد الله أوقاتك
وبارك الله فيك وحياك
أشكر مرورك والثناء
دمتَ بألف خير

[مصطفى حمزة]

لم يكن سطرا،بل حكاية طويلة من الالم المرارة والالم
ماأجمل اللغة حين تأتي من أصحابها
لله درك اخي الاستاذ/مصطفي
اوجزت فابدعت
مودتي وتقديري
الأكرم الأستاذ حارس
أسعد الله أوقاتك
مرورك عذب ، وثناؤك مُشرّف
دمتَ بألف خير

[محمد مشعل الكَريشي]

كل يوم ... مع ذكرياتي الخالدة.

حييت استاذ مصطفى اشتقت لحرفك ، ولتعليقاتك النافعة ..بوركت

[مصطفى حمزة]

كل يوم ... مع ذكرياتي الخالدة.

حييت استاذ مصطفى اشتقت لحرفك ، ولتعليقاتك النافعة ..بوركت
حياك الله أخي محمد ،تشتاق إليك الصحة والعافية
دمت بخير

[فايدة حسن]

موجعة غصة الفراق
ورائعة قصتك
ايجازها راق
وبها كل عذاب الفراق

[مصطفى حمزة]

موجعة غصة الفراق
ورائعة قصتك
ايجازها راق
وبها كل عذاب الفراق
أختي الكريمة اﻷديبة فايدة
أسعد الله أوقاتك
أشكر مرورك اﻷنيق العميق
دمت بخير

[كاملة بدارنه]

سطر يحكي حياة مأساوية ولّدها الهجر
أسلوب رائع في الطّرح
بوركت أخي
تقديري وتحيّتي

[مصطفى حمزة]

سطر يحكي حياة مأساوية ولّدها الهجر
أسلوب رائع في الطّرح
بوركت أخي
تقديري وتحيّتي
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
بكلماتك الست نثرتِ لُبابَ قصّة .. أو كنتِ ( قارئة فنجان ) ...
بوركتِ ، ودمتِ بألف خير
حياك الله

[ناديه محمد الجابي]

ترى ما هو الأشد إيلاما ؟؟
لحظة الفراق ـ أم لحظة الحنين بعد الفراق !!!!
عندما يرفض العقل الأستيعاب ـ ويراود القلب الحنين
لحظات مؤلمة يمر بها كل من لم يكتمل حلمه وأمله
وكان الفراق ..
عبرت أستاذي عن هذا المعنى في قصة طويلة بكلمات
مكثفة ومؤثرة وصياغة محكمة في ومضة عميقة الفكرة , مليئة بالشجن.
لقلمك أسلوب جميل, وحرفك ساحر
راقتني كثيرا ـ أوجذت و أبدعت.

[مصطفى حمزة]

ترى ما هو الأشد إيلاما ؟؟
لحظة الفراق ـ أم لحظة الحنين بعد الفراق !!!!
عندما يرفض العقل الأستيعاب ـ ويراود القلب الحنين
لحظات مؤلمة يمر بها كل من لم يكتمل حلمه وأمله
وكان الفراق ..
عبرت أستاذي عن هذا المعنى في قصة طويلة بكلمات
مكثفة ومؤثرة وصياغة محكمة في ومضة عميقة الفكرة , مليئة بالشجن.
لقلمك أسلوب جميل, وحرفك ساحر
راقتني كثيرا ـ أوجذت و أبدعت.
أختي الفاضلة الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتكِ
كانَ تعليقكِ الرائع كأنّه بوحُ مَنْ عانى ، أو مَن قرأ فتمثّل فتأثّر !
أسعدني ( هلبا ، وياسر ) ... هذا المرور الأنيق العميق ، وشرّفني الثناء
دمتِ بألف خير

[آمال المصري]

السّطرُ الأخيرُ

ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

يتجدد ألم الفراق وطقوس الحنين دائما مع زيارة الليل لوحدتنا
رائعة رغم الوجع الساكن حرفها
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي

[مصطفى حمزة]

يتجدد ألم الفراق وطقوس الحنين دائما مع زيارة الليل لوحدتنا
رائعة رغم الوجع الساكن حرفها
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي
حياك الله أختي العزيزة الأستاذة آمال
شكراً لقراءتك الشفيفة ، وكلماتك اللطيفة
دمت بخير

[خليل حلاوجي]

حين تسكننا الهواجس ... لحظة احتضار الفراق .. يهرق حبر السطر الأخير .



أجدتَ وأنرتَ ..

[د. سمير العمري]

سجو الليل يحرك كوامن الشجون ويطرق أماكن الآنين.

سطر أخير بحكاية طويلة فلا فض فوك!

تقديري

[مصطفى حمزة]

حين تسكننا الهواجس ... لحظة احتضار الفراق .. يهرق حبر السطر الأخير .
أجدتَ وأنرتَ ..
يا ليتَ الفراق يُحتضر .. ويموت ، ليمحوَ اللقاءُ السطرَ الأخير ..
تحياتي أستاذ خليل

[مصطفى حمزة]

سجو الليل يحرك كوامن الشجون ويطرق أماكن الآنين.
سطر أخير بحكاية طويلة فلا فض فوك!
تقديري
حكاية طويلة يقرؤها القرّاء الفاخرون أمثالكم .. ولو لم تُكتَب !
تقبل شُكري وتقديري أخي الحبيب الدكتور سمير

[آمال المصري]

السّطرُ الأخيرُ

ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

لم أنتبه عند قراءتها أنها قصة شاعرة وقد عدت لأقرأها مجددا
من روائع القصص الشاعرة أديبنا القدير
بوركت

[مصطفى حمزة]

لم أنتبه عند قراءتها أنها قصة شاعرة وقد عدت لأقرأها مجددا
من روائع القصص الشاعرة أديبنا القدير
بوركت
حياك الله أختي العزيزة الأستاذةآمال
أشكر متابعتك واهتمامك
دمتِ بخير

[فاكية صباحي]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


وكم من سطور خِلناها نهايةَ قصة لم نقوَ على كتابتها
لنصحو من وجعنا ..ونجد بأنها نقطة البدء التي فغرت فاها
لتسكبنا قطرة ..فأخرى من جرار العمر
و هْي تشرع وصيد الذكرى ملتهبا ..
إذْ لا يمكن أن تقوى يدٌ على غلق دفتيه
إلا إذا اغتسلت بماء الرضا..وهرعت إليه تعالى إيمانا واحتسابا

هذه ومضة لاحت كشعلة من بئر عميقة
لم يستطع ضخ دلاء الأيام أن يطفئها نصبا..ووصبا
بورك الحرف المُعنَّى وما يجدله نولُه من غيمات الألق

لله در من يطوع اللغة بهذا الجمال
لتصير رغم أناتها لحنا جميلا تسكبه جفونُ وترٍ شجي

تقبل تقديري أستاذنا الكريم مصطفى حمزة
مع خالص الاحترام

[محمد الشحات محمد]

السّطرُ الأخيرُ

ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

لم أنتبه عند قراءتها أنها قصة شاعرة وقد عدت لأقرأها مجددا
من روائع القصص الشاعرة أديبنا القدير
بوركت

................
أبدعت ، وأدهشت





ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامًا :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

:
:
:

قرأتُها -إذا سمحتم لي- هكذا

وأستأذن المبدع القدير "مصطفى حمزة":nj:

وآل النقاء في"واحة الخير" :noc:

أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله


والشكر موصول للرائعة "آمال المصري" لقراءتها الإبداعية المتجددة:vio:

دمتم بخير وسعادةٍ وإبداع

:os:

[مصطفى حمزة]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


وكم من سطور خِلناها نهايةَ قصة لم نقوَ على كتابتها
لنصحو من وجعنا ..ونجد بأنها نقطة البدء التي فغرت فاها
لتسكبنا قطرة ..فأخرى من جرار العمر
و هْي تشرع وصيد الذكرى ملتهبا ..
إذْ لا يمكن أن تقوى يدٌ على غلق دفتيه
إلا إذا اغتسلت بماء الرضا..وهرعت إليه تعالى إيمانا واحتسابا

هذه ومضة لاحت كشعلة من بئر عميقة
لم يستطع ضخ دلاء الأيام أن يطفئها نصبا..ووصبا
بورك الحرف المُعنَّى وما يجدله نولُه من غيمات الألق

لله در من يطوع اللغة بهذا الجمال
لتصير رغم أناتها لحنا جميلا تسكبه جفونُ وترٍ شجي

تقبل تقديري أستاذنا الكريم مصطفى حمزة
مع خالص الاحترام

أختي الكريمة ، أديبتنا الكبيرة فاكية
أسعد الله أوقاتك
أدهشتِني إعجاباً بما كتبتِ من أدبٍ على أدب !
وما بُحت ِ به لَهو من رحم النصّ بحق .. لله دركِ من قارئة تعيش النصّ بالماضي والحاضر ..
ثم تعبرعن خواطرها منه بقلم ممتع ومنعش !
تحياتي كلها وتقديري

[مصطفى حمزة]

................
أبدعت ، وأدهشت





ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامًا :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

:
:
:

قرأتُها -إذا سمحتم لي- هكذا

وأستأذن المبدع القدير "مصطفى حمزة":nj:

وآل النقاء في"واحة الخير" :noc:

أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله


والشكر موصول للرائعة "آمال المصري" لقراءتها الإبداعية المتجددة:vio:

دمتم بخير وسعادةٍ وإبداع

:os:



أخي الأكرم الأستاذ محمد الشحات
أسعد الله أوقاتك
أشكرك على تفاعلك مع النص ، ولقد شرفتني وأكرمتني بحق بإعجابك .
ألاترى معي أخي محمد أن تعديلك للنص أفقده بعض الموسيقا الناجمة من الكلمتين : ( قصة ِ ، وغصّتي ) ؟
ومع ذلك أوافق على قراءتك ، و( فـَعـِلاتن ) أصح من ( فاعلن ) لاتستوي إلا بإطلاق تاء ( قصّة ِ ) ، والنص بأمرك .
( أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله ) لم أفهم تماماً هذه المعلومة .. وضحها لي تكرماً
تحياتي ، ودمتَ بألف خير

[محمد الشحات محمد]

أخي الأكرم الأستاذ محمد الشحات
أسعد الله أوقاتك
أشكرك على تفاعلك مع النص ، ولقد شرفتني وأكرمتني بحق بإعجابك .
ألاترى معي أخي محمد أن تعديلك للنص أفقده بعض الموسيقا الناجمة من الكلمتين : ( قصة ِ ، وغصّتي ) ؟
ومع ذلك أوافق على قراءتك ، و( فـَعـِلاتن ) أصح من ( فاعلن ) لاتستوي إلا بإطلاق تاء ( قصّة ِ ) ، والنص بأمرك .



أخي المحترم/ أ. مصطفى حمزة

يظل النص مرآةً لصاحبه ..

قُلْتُ رأيي ، ولك ماشئت

أما عن سبب رأيي ، فذلك لأن النص ليس قصة ، وإنما قصة شاعرة ،
فضلاً عن الوزن -كما تفضلتَ بالإشارة- وغير ذلك من تقنيات هذا الفن الكتابي



( أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله ) لم أفهم تماماً هذه المعلومة .. وضحها لي تكرماً
تحياتي ، ودمتَ بألف خير


يُقام في القاهرة كل عام مؤتمر بعنوان "المؤتمر العربي للقصة الشاعرة"

والدورة القادمة هي الخامسة ، وسيكون بمشيئة الله في مايو القادم ،

وكأي مؤتمر تكون له محاور أساسية وجلسات بحثية وقراءات نقدية ،
كما يُطبع فيه كتاب حول القصة الشاعرة (كما هو مُبين من اسمه) للدراسات والأبحاث والنصوص

وسبق أن ضم كتاب الدورة الثالثة لهذا المؤتمر -والذي أصدرته هيئة قصور الثقافة المصرية-
قصة شاعرة وقراءة نقدية للمبدعتين القديرتين أ. ربيحة الرفاعي ، أ. كاملة بدارنة
هذا فضلاً عن بعض الاستشهادات للشعر القصصي (وليس للقصة الشاعرة) للأستاذ رفعت زيتون ،
وبحث ونص لأخي الشاعر والمترجم أ. أحمد السرساوي ، وأنا معهم

وهؤلاء وغيرهم من أعضاء "رابطة الواحة الثقافية" ، وأُكرر لك ما شئت



مودتي :0014: وتقديري

[مصطفى حمزة]

أخي المحترم/ أ. مصطفى حمزة
يظل النص مرآةً لصاحبه ..
قُلْتُ رأيي ، ولك ماشئت
أما عن سبب رأيي ، فذلك لأن النص ليس قصة ، وإنما قصة شاعرة ،
فضلاً عن الوزن -كما تفضلتَ بالإشارة- وغير ذلك من تقنيات هذا الفن الكتابي

يُقام في القاهرة كل عام مؤتمر بعنوان "المؤتمر العربي للقصة الشاعرة"
والدورة القادمة هي الخامسة ، وسيكون بمشيئة الله في مايو القادم ،
وكأي مؤتمر تكون له محاور أساسية وجلسات بحثية وقراءات نقدية ،
كما يُطبع فيه كتاب حول القصة الشاعرة (كما هو مُبين من اسمه) للدراسات والأبحاث والنصوص
وسبق أن ضم كتاب الدورة الثالثة لهذا المؤتمر -والذي أصدرته هيئة قصور الثقافة المصرية-
قصة شاعرة وقراءة نقدية للمبدعتين القديرتين أ. ربيحة الرفاعي ، أ. كاملة بدارنة
هذا فضلاً عن بعض الاستشهادات للشعر القصصي (وليس للقصة الشاعرة) للأستاذ رفعت زيتون ،
وبحث ونص لأخي الشاعر والمترجم أ. أحمد السرساوي ، وأنا معهم
وهؤلاء وغيرهم من أعضاء "رابطة الواحة الثقافية" ، وأُكرر لك ما شئت
مودتي :0014: وتقديري
أخي الأكرم الأستاذ محمد الشحات
أسعد الله أوقاتك
تفضلتَ يا أخي والله ، بمرورك واهتمامك ، واختيارك للنص ليكون ضمن الكتاب المشار إليه
وأنا عاجز عن شكرك
أتمنى لو أكملت فضلك وتركتَ النص على حاله ، مع عظيم تقديري لتعديلك المقترح
دمتَ بألف خير

[محمد الشحات محمد]

ومع خالص تقديري لكم

لقد دخلتُ وعلّقتُ بعد أن أشرت أنتَ أخي إلى نصك هذا الجميل في موضوع خاص بالقصة الشاعرة في قسم النقد ، وقلت أن كل المارين لم ينتبه إلى انه "قصة شاعرة"! ، وبعدها تفضلتْ الأستاذة آمال المصري بالتعليق هنا ، وجئتُ انا بعدكما ..

أرجو من الإدارة حذف مشاركاتي على هذا الموضوع

[محمد الشحات محمد]

غريبة .. لم نكتب قرآنًا يُتْلى


وحيثُ أن الإدارة لم تحذف مشاركاتي هنا والردود التي بنيت عليها ،
فإنني أؤكد على ماسبق تداوله بشأن "خلل" هذا النص ،

ولايصلح إلا كاستشهاد بالومضات التي يعتبرها أصحابها -وفي خلط- قصصًا شاعرة
وحيث أن النص به خلل موسيقي ، وحاولتُ -بكل أدب- جبر الكسر فيه،

وبينما تمسك صاحب النص/الومضة بهذا الخلل الموسيقى ،
مِمّا يعتبر رفضًا منه لمشاركة نصه - وله مايراه في نصه-

لذا فإنه -للأسف- يا أستاذ مصطفى حمزه المحترم

نعتذر عن قبول هذه الومضة في كتاب المؤتمر إلا بعد التعديل المقترح

نتمنى لك ولومضاتك الرائعة كل توفيق

ولكل من مر هنا ..

مودتي وتقديري

ا

[مصطفى حمزة]

................
أبدعت ، وأدهشت
وأستأذن المبدع القدير "مصطفى حمزة":nj:
وآل النقاء في"واحة الخير" :noc:
أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله
دمتم بخير وسعادةٍ وإبداع



أخي المحترم/ أ. مصطفى حمزة
يظل النص مرآةً لصاحبه ..
قُلْتُ رأيي ، ولك ماشئت

[SIZE="5"]

وأُكرر لك ما شئت
=====
[QUOTE=مصطفى حمزة;889947]أخي الأكرم الأستاذ محمد الشحات
أسعد الله أوقاتك
تفضلتَ يا أخي والله ، بمرورك واهتمامك ، واختيارك للنص ليكون ضمن الكتاب المشار إليه
وأنا عاجز عن شكرك
أتمنى لو أكملت فضلك وتركتَ النص على حاله ، مع عظيم تقديري لتعديلك المقترح
دمتَ بألف خير

[B][CENTER]
غريبة .. لم نكتب قرآنًا يُتْلى
وحيثُ أن الإدارة لم تحذف مشاركاتي هنا والردود التي بنيت عليها ،
فإنني أؤكد على ماسبق تداوله بشأن "خلل" هذا النص ،
ولايصلح إلا كاستشهاد بالومضات التي يعتبرها أصحابها -وفي خلط- قصصًا شاعرة
وحيث أن النص به خلل موسيقي ، وحاولتُ -بكل أدب- جبر الكسر فيه،
وبينما تمسك صاحب النص/الومضة بهذا الخلل الموسيقى ،
مِمّا يعتبر رفضًا منه لمشاركة نصه - وله مايراه في نصه-
لذا فإنه -للأسف- يا أستاذ مصطفى حمزه المحترم
نعتذر عن قبول هذه الومضة في كتاب المؤتمر إلا بعد التعديل المقترح
ا
========
أخي الفاضل الأكرم ، الأستاذ محمد الشحات
أسعد الله مساءك بكل الخير
والله ما رأيت ردودك الأخيرة إلا قبل قليل ، لانشغالي طوال اليوم خارج البيت ، فاعذرني
رجعت إلى ما كتبتَ وكتبتُ ، فعجبتُ كلّ العجب :
- لمَ انزعاجُك ؟ والله لم أعرف ! ما الذي ساءك ؟ لا أدري !!
- كانَ رأيك في النص - المتواضع - أنه إبداع وأنه مُدهش .. ثم قلتَ إن به خللاً ولا يصلح ووو !!
- وقلت إنك تعتذر عن قبوله في كتابكم ، الذي لم أسمع به من قبل !
أخي الأكرم : إن كنتُ أسأتُ إليك فأشر إلى موضع إساءتي ، وأنا أعتذر منك سلفاً من الآن ، وإلاّ فأرجو
أن تراجع نفسك ، وتصلي على النبي الحبيب ، وتكتب كلمتين طيبتين من قلمك الجميل
- وأنا لا أبحث عن ناشر لخربشاتي ، لا كتاب ولاغيره ، حسبي أنني أكتب لنفسي ولإخوتي هنا في واحة
الحق والجمال ، مع تمنياتي لكتابكم المجد والخلود
حفظك الله

[خلود محمد جمعة]

السّطرُ الأخيرُ

ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
هي بداية قصة يرددها الشوق كل ليلة بموال الحنين على أنغام الذكرى المعطرة بطيفها ويتردد صدىاها في العين دمعة تغص في الروح
قوة في التعبير وصدق في المشاعر ومهارة في نقش الحرف و مسحة سحر تصيبنا في العمق
دمت أنت
تقديري:hat::hat::hat:

[مصطفى حمزة]

هي بداية قصة يرددها الشوق كل ليلة بموال الحنين على أنغام الذكرى المعطرة بطيفها ويتردد صدىاها في العين دمعة تغص في الروح
قوة في التعبير وصدق في المشاعر ومهارة في نقش الحرف و مسحة سحر تصيبنا في العمق
دمت أنت
تقديري:hat::hat::hat:
أديبتنا الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
لأنكِ دكتورة ؛ فقد ولّدتِ القصّة قصّة ، فإذا الوالدة والمولود توأم !!
تحياتي :nj:

[ربيحة الرفاعي]

السّطرُ الأخيرُ

ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "

يا الله
أي تكثيف اختزل شعورا وتوصيفا وتفاصيل احتوتها الحروفولم توارها، فبرزت الشخصية في السطر القصير قويّة جليّة تحملها لغة متينة لروح المتلقي بأداء رائع
لن تكون هذه أقل من أمّ رحلت وما يزال ملتصقا بالروح طيفها حيا معها

رحم الله أمهاتنا وأحبتنا جميعا

ودمت بروعتك أديبنا
لا حرمك البهاء

تحاياي

[مصطفى حمزة]

يا الله
أي تكثيف اختزل شعورا وتوصيفا وتفاصيل احتوتها الحروفولم توارها، فبرزت الشخصية في السطر القصير قويّة جليّة تحملها لغة متينة لروح المتلقي بأداء رائع
لن تكون هذه أقل من أمّ رحلت وما يزال ملتصقا بالروح طيفها حيا معها
رحم الله أمهاتنا وأحبتنا جميعا
ودمت بروعتك أديبنا
لا حرمك البهاء
تحاياي
أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
لكِ أن تقرئيها كيفما شئتِ .. وقد رأيتِها عن الأم .. وأنت الأم الرؤوم ، والبنت البارّة بأمّها ..
ولكني يكفيني مروركِ على خربشاتي ، لتنتعش ، وتتفاخر بكِ حروفها
دمتِ بألف خير

[محمد الشحات محمد]

ومع خالص تقديري لكم

لقد دخلتُ وعلّقتُ بعد أن أشرت أنتَ أخي إلى نصك هذا الجميل في موضوع خاص بالقصة الشاعرة في قسم النقد ، وقلت أن كل المارين لم ينتبه إلى انه "قصة شاعرة"! ، وبعدها تفضلتْ الأستاذة آمال المصري بالتعليق هنا ، وجئتُ انا بعدكما ..

أرجو من الإدارة حذف مشاركاتي على هذا الموضوع

[زاهية]

كان الله بالعون
جميلة تستحق الإعجاب

[ناديه محمد الجابي]

ثم كان السطر الأخير الذي كتبته أستاذي العزيز في حياة
حافلة غنية بالشعر والأدب والألم..
اللهمّ افسح له في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنّة.
اللهمّ أعذه من عذاب القبر، وجفاف ِالأرض عن جنبيها.
اللهمّ املأ قبره بالرّضا، والنّور، والفسحة، والسّرور.
اللهمّ إنّه في ذمّتك وحبل جوارك، فقِهِ فتنة القبر، وعذاب النّار،
وأنت أهل الوفاء والحقّ، فاغفر له وارحمه، إنّك أنت الغفور الرّحيم.
:008::009::008: