أقبلتَ يا عيدُ

[عدنان الشبول]

"أقبلتَ يا عيد"

أَقْبلتَ يا عيدُ ونحنُ نَرْتَقِبْ
ما فازَ إلاَ مِنْ صيامه قد كَسِبْ

أقبلتَ يا عيدُ بلادي تَدْمعُ
والدّمعُ فارَ من عيوني قد وَثِبْ

والآهُ مِن آهٍ على ما قد جرى
زادَ القتيلُ والنُّوَاحُ والكَذِبْ

أقبلتَ يا عيدُ سألتكَ طامِعاً
إنّي الضَّعيفُ والهزيلُ المنتَحِبْ

قلّي بربِّكَ ما جرى بِسماءِنا ؟
قلِّي وكيفَ يموتُ عاشقٌ مُحِبْ ؟

قلِّي وكيف تموتُ أزهارُ الهوى ؟
وَتُجَرُّ في أرضِ العروبةِ تُغْتَصَبْ ؟

قلِّي أأنتَ مثلنا مُتألِّمٌ ؟
فدماؤنا أراقها بنو عرَبْ

عدنان الشبول

[فاتن دراوشة]

لا اعتقدها تتبع للوميض أخي عدنان

فالومضة الشّعريّة يقلّ عدد أبياتها عن الستّة ويشترط بها التّكثيف أيضًا

لكنّها محاولة شعريّة راقية المضمون

مودّتي

[عدنان الشبول]

لا اعتقدها تتبع للوميض أخي عدنان

فالومضة الشّعريّة يقلّ عدد أبياتها عن الستّة ويشترط بها التّكثيف أيضًا

لكنّها محاولة شعريّة راقية المضمون

مودّتي

أستاذتي القديرة والشاعرة فاتن ، مرورك مشكور وكالعادة يعجبني نقدك البنّاء ، لم أشأ أن أدرجها تحت الشعر الفصيح إحترماً لآدآب كوني طالب في تلك المدرسة ، فأدرجتها تحت الومضة بناءً عليه.
وأحاسيسي أحب نقلها ولو كانت شعراً ولن أجد أرضاً أفضل من أرض هذه الواحة لذلك .

عذراً إن زادت عن السبعة أبيات فلم أعلم إنها يجب أن تكون أقل .

يكفيني أنّك وصفتها ( براقية المضمون )

أمّا التكثيف ، فما أنا إلّا هاوٍ للشعر وفي أرض هذه الواحة وبصحبة أعضاءها الكرام أسعى لتطوير شعري وخصوصا الفصيح منه .

دمتي لنا شاعرةً ناقدة محفزةً للتقدم والتطوير ، وجزاك الله خيراً على جهدك في ذلك .
لك مني كل التقدير وأدامك الله قلماً حرّاً وناصحاً أمينا .

تحياتي

[آمال المصري]

كلنا يتألم لدم عربي يراق بيد عربي
فمن استشعر العيد ومن له ابتسم ؟
لاحول ولا قوة إلا بالله
شكرا لنبضاتك شاعرنا الفاضل
تحاياي

[خليل حلاوجي]

جاء صباح العيد من جديد . . فهل يعني فرصة أخرى لبداية جديدة لحياة نعترف فيها بتقصيرنا .. فنبدأ رحلة الحلول ؟
لنحرص وندقق ونتأمل ونتساءل : هل أعتق الله رقبتنا من نار الدنيا والآخرة ؟ فنتخلص من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا كي نتذوق طعم العيد كما هو عيد لا كما هو صورة لسائر أيام الهوان والتأخر والتناحر والتشاجر والكراهية ... يارب سلم سلم.

[عدنان الشبول]

كلنا يتألم لدم عربي يراق بيد عربي
فمن استشعر العيد ومن له ابتسم ؟
لاحول ولا قوة إلا بالله
شكرا لنبضاتك شاعرنا الفاضل
تحاياي

أستاذتنا آمال المصري ، سعدت بمرورك من هنا
وحفظ الله أهلنا في كل مكان

تحياتي

[عدنان الشبول]

جاء صباح العيد من جديد . . فهل يعني فرصة أخرى لبداية جديدة لحياة نعترف فيها بتقصيرنا .. فنبدأ رحلة الحلول ؟
لنحرص وندقق ونتأمل ونتساءل : هل أعتق الله رقبتنا من نار الدنيا والآخرة ؟ فنتخلص من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا كي نتذوق طعم العيد كما هو عيد لا كما هو صورة لسائر أيام الهوان والتأخر والتناحر والتشاجر والكراهية ... يارب سلم سلم.

أستاذي خليل ، مرورك مشكور ، ولا يسعني إلا أن أدع الله لخير هذه الأمة وصلاحها

تحياتي لك

[محمد ذيب سليمان]

للعيد طعم ..
ولكن ليس في بلداننا ...

[عدنان الشبول]

للعيد طعم ..
ولكن ليس في بلداننا ...

تحياتي أستاذنا محمد ، وكل عام وأنتم بخير

ندعو الله أن يأتي العيد القادم بطعم أفضل وأجمل

تحياتي ومرور مشكور

[محمد حمود الحميري]

هاهي الأعياد تتوالي ، والمصاب هو المصاب ،
ليت شعري متى سيأتي العيد الحقيقيي ، عيد النصر
على التعددية الحزبية والطائفية والعقائدية ، عيد الوحدة العربية والإسلامية ،
عيد النصر على أعداء الأمة .
تقديري .