قرار.

[ناديه محمد الجابي]

رن الجرس الذي أمامها معلنا منادة المدير لها .. فسرت رعدة فيها من رأسها
وحتى أخمص قدميها. أخذت نفساً عميقاً .. حاولت أن تهدئ أعصابها .. لملمت
شتات نفسها .. أخذت البريد وسارت ـ دلفت إلى الحجرة .. ألقت تحية الصباح
وأخذت تعرض بريدها دون أن تحاول النظر إليه .. ولكن مغناطيساً قوياً كان
يجذب عينيها فالتقت بعينيه ووجهه المبتسم الحنون, فأنهار شيء في أعماقها.
لم تعرف ما قال أو قالت .. لكنها لملمت أوراقها بيد مرتجفة , وخرجت مسرعة
أخبرت زميلتها بأنها تحتاج إلى أجازة لبقية اليوم .
هرعت إلى الحضانة, أخذت ابنها ـ احتضنته بقوة .. ودموعاً حارة تملأ عينيها
عادت إلى البيت شبه منهارة ـ جالت بعينيها في أرجاء البيت ـ علقت العينان
بصورة العرس المعلقة, والابتسامة الكبيرة على شفتيها , والعينين الحالمتين
بالحب والسعادة .. تساءلت بحيرة : أين اختفت ابتسامتها ؟!! وما الذي جعل
المشاعر تجف بينهما؟!! ـ ترقرقت عينياها بدموع كثيفة .. ثم انخرطت في
بكاء مرير.
بعد ساعات دخل الزوج إلى المنزل .. نظر إلى المائدة التي حفلت بأنواع فاخرة
من الطعام .. قال: هل عندنا ضيوف اليوم؟ أشارت برأسها نافية.
قال : فلمن كل هذا ؟؟ !!
قال: إنه لك.
تأملها طويلا ثم قال: ولمن هذه الزينة وهذا الجمال؟؟
قال بدلال: أنها لك وحدك.. أردفت هامسة .. أأقول لك سر
رفع حاجبيه متسائلا ـ قال: من أجل بيتنا , وابننا ومن أجلك قررت أن أقدم
استقالتي غدا.

[محمد النعمة بيروك]

"الباب اللي يجي منّو الريح سدُّ واستريح"
هكذا بقول المثل الشعبي، وهكذا هي حالة بطلتنا، لأننا في الحقيقة نملك كلّ شيء، إلا قلوبنا.. لكن العقول أحيانا تستدرك الموقف حين تصيح أن لا يصح إلا الصحيح..
قصة جميلة تترك في نفس كل قارئ قصته الأولى مع الحب.

شكرا لألقكِ المبدعة نادية.

[د عثمان قدري مكانسي]

لا بد من الصوت الهادئ الحنون! والابتسامة الكاذبة للوصول إلى الهدف
ولماذا لا نرى للرجال ( سكرتير) دون تاء مربوطة؟!
وللمديرات ( سكرتيرة) أم لا بد (للوجه الحضاري!! ) من اختلاط يؤدي للفساد
أم تراني من المتحجرين المتأخرين - على زعم بعضهم - إنّ التمسك بالفضيلة ديدن المسلم
رحم الله من وضع نصب عينيه قوله صلى الله عليه وسلم " لك النظرة الأولى وليست لك الثانية ...
والنظرة سهم من سهام إبليس
اللهم لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك.

[براءة الجودي]

الاختلاط في العمل مع الرجال قد يجعل الإنسان يقع في محظور أو يوشك إن لم يتدارك نفسه, من الجميل أن البطلة تداركت نفسها وخافت أن تقع في محظور وصححت طريقها وعدلت علاقتها مع زوجها بعد جفاء غفلت عن سببه وإهمال لم تنتبه له فعادت إلى ماكنت فيه من نعيم وسعادة وحب فكما هي تغار على زوجها فبالتأكيد ستدرك أنه يغار عليها
كانت نظرتها للمدير بمثابة إيقاظ لها لترى حالها وإلى أي مدى وصلت في علاقتها مع زوجها , كانت حكيمة وعاقلة في اتخاذها للقرار
رائعة القصة أستاذتنا العزيزة / نادية
دمتِ بخير

[الفرحان بوعزة]

رن الجرس الذي أمامها معلنا منادة المدير لها .. فسرت رعدة فيها من رأسها
وحتى أخمص قدميها. أخذت نفساً عميقاً .. حاولت أن تهدئ أعصابها .. لملمت
شتات نفسها .. أخذت البريد وسارت ـ دلفت إلى الحجرة .. ألقت تحية الصباح
وأخذت تعرض بريدها دون أن تحاول النظر إليه .. ولكن مغناطيساً قوياً كان
يجذب عينيها فالتقت بعينيه ووجهه المبتسم الحنون, فأنهار شيء في أعماقها.
لم تعرف ما قال أو قالت .. لكنها لملمت أوراقها بيد مرتجفة , وخرجت مسرعة
أخبرت زميلتها بأنها تحتاج إلى أجازة لبقية اليوم .
هرعت إلى الحضانة, أخذت ابنها ـ احتضنته بقوة .. ودموعاً حارة تملأ عينيها
عادت إلى البيت شبه منهارة ـ جالت بعينيها في أرجاء البيت ـ علقت العينان
بصورة العرس المعلقة, والابتسامة الكبيرة على شفتيها , والعينين الحالمتين
بالحب والسعادة .. تساءلت بحيرة : أين اختفت ابتسامتها ؟!! وما الذي جعل
المشاعر تجف بينهما؟!! ـ ترقرقت عينياها بدموع كثيفة .. ثم انخرطت في
بكاء مرير.
بعد ساعات دخل الزوج إلى المنزل .. نظر إلى المائدة التي حفلت بأنواع فاخرة
من الطعام .. قال: هل عندنا ضيوف اليوم؟ أشارت برأسها نافية.
قال : فلمن كل هذا ؟؟ !!
قال: إنه لك.
تأملها طويلا ثم قال: ولمن هذه الزينة وهذا الجمال؟؟
قال بدلال: أنها لك وحدك.. أردفت هامسة .. أأقول لك سر
رفع حاجبيه متسائلا ـ قال: من أجل بيتنا , وابننا ومن أجلك قررت أن أقدم
استقالتي غدا.


بطلة أقامت أمام عواطفها سياجاً لا يدخل منه الهواء قبل أن تجنح بها عن الطريق القويم ، خافت من نفسها أن تغدر بها وتسقطها في نزوة قد تجهز على كيان أسرتها ..
بطلة ذكية فطنت للعبة الشيطان الذي كان هو الثالث بينهما ، فهو كان يغذي اللحظة بوسوسته الماكرة .. فليس من السهل أن يردع الإنسان نفسه في فضاء مشحون بإغراءات كثيرة ومحفزات عديدة ..لم لا نتصور أن هذا الحدث قد يجري في الواقع الممكن .. ؟ ربما تجري حوادثه في الخفاء ،ولا نكتشفها إلا بعد أيام أو سنين ..
النص كشف بجرأة عن نوع من النساء اللاتي يكابدن ويجابهن مغريات النفس من أجل حماية أسرهن من الضياع ..
نص جميل حمل بين طياته قيمة إنسانية ، صاغتها الساردة في قالب لغوي شيق ، فاعتمدت على عرض القضية بسرعة ، ثم عملت على تسريع السرد وتكسير خطية الزمن بالقفز على محطات زمنية سابقة كانت مساهمة في إرساء نوع من السعادة بين الزوجين / صورة العرس / الابتسامة / الحلم بالسعادة / .. ..
بعد عرض القضية على القارئ ،انتقلت الساردة بفنية أدبية متميزة إلى تسطير الإجراءات لإنقاذ الموقف ،كأن هذه الإجراءات كانت جاهزة لدى البطلة ، فعملت على تنفيذها وأجرأتها عن طريق الفعل والحركة ..فكانت ناجحة في تقمص دور الناصح والمرشد لنفسها بنفسها من خلال تجربتها الشخصية وعلاقتها بالآخرين ..
نص متميز يعزز مكانة المرأة ، ويرفع من شأنها ، كما يفند بعض المقولات الشائعة التي تجعل من المرأة دائماً موضع شبهة وفتنة ..
جميل ما كتبت أختي نادية ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[عبد السلام دغمش]

الأخت نادية
نص جميل وسرد شائق كانت رسالته من بين السطور واضحة وسامية.
بوركتم والحرف الجميل.

[ناديه محمد الجابي]

"الباب اللي يجي منّو الريح سدُّ واستريح"
هكذا بقول المثل الشعبي، وهكذا هي حالة بطلتنا، لأننا في الحقيقة نملك كلّ شيء، إلا قلوبنا.. لكن العقول أحيانا تستدرك الموقف حين تصيح أن لا يصح إلا الصحيح..
قصة جميلة تترك في نفس كل قارئ قصته الأولى مع الحب.

شكرا لألقكِ المبدعة نادية.

الأخ/ محمد النعمة بيروك
بل الشكر لك على تفاعلك وإهتمامك
كبلتني برقيق حرفك ورفيع حضورك
مرور شرف به متصفحي وازدان حرفي
تحياتي وودي. :0014::0014:

[ناديه محمد الجابي]

لا بد من الصوت الهادئ الحنون! والابتسامة الكاذبة للوصول إلى الهدف
ولماذا لا نرى للرجال ( سكرتير) دون تاء مربوطة؟!
وللمديرات ( سكرتيرة) أم لا بد (للوجه الحضاري!! ) من اختلاط يؤدي للفساد
أم تراني من المتحجرين المتأخرين - على زعم بعضهم - إنّ التمسك بالفضيلة ديدن المسلم .
رحم الله من وضع نصب عينيه قوله صلى الله عليه وسلم " لك النظرة الأولى وليست لك الثانية ...
والنظرة سهم من سهام إبليس
اللهم لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك.

د. عثمان مكانسي
صاحب القلم القدير والألق المتناثر
شرفني مرورك الأول على أعمالي ـ وأسعدتني قراءتك
التي تتذوق المفردة وتصطاد المعنى ـ أشكر لك مرورك
العبق بقصتي وراقني تعليقك .. أهلا بك دائما... :0014::0014:

[ناديه محمد الجابي]

الاختلاط في العمل مع الرجال قد يجعل الإنسان يقع في محظور أو يوشك إن لم يتدارك نفسه, من الجميل أن البطلة تداركت نفسها وخافت أن تقع في محظور وصححت طريقها وعدلت علاقتها مع زوجها بعد جفاء غفلت عن سببه وإهمال لم تنتبه له فعادت إلى ماكنت فيه من نعيم وسعادة وحب فكما هي تغار على زوجها فبالتأكيد ستدرك أنه يغار عليها
كانت نظرتها للمدير بمثابة إيقاظ لها لترى حالها وإلى أي مدى وصلت في علاقتها مع زوجها , كانت حكيمة وعاقلة في اتخاذها للقرار
رائعة القصة أستاذتنا العزيزة / نادية
دمتِ بخير

الأبنة العزيزة براءة
ردودك تستوقفني بما تحمل من بلاغة والكثير من العمق
و الوعي والحصافة في التفكير
يسرني دوما تفاعلك الواعي مع نصوصي
فكوني دائما في الجوار. :0014::0014:

[ناديه محمد الجابي]

بطلة أقامت أمام عواطفها سياجاً لا يدخل منه الهواء قبل أن تجنح بها عن الطريق القويم ، خافت من نفسها أن تغدر بها وتسقطها في نزوة قد تجهز على كيان أسرتها ..
بطلة ذكية فطنت للعبة الشيطان الذي كان هو الثالث بينهما ، فهو كان يغذي اللحظة بوسوسته الماكرة .. فليس من السهل أن يردع الإنسان نفسه في فضاء مشحون بإغراءات كثيرة ومحفزات عديدة ..لم لا نتصور أن هذا الحدث قد يجري في الواقع الممكن .. ؟ ربما تجري حوادثه في الخفاء ،ولا نكتشفها إلا بعد أيام أو سنين ..
النص كشف بجرأة عن نوع من النساء اللاتي يكابدن ويجابهن مغريات النفس من أجل حماية أسرهن من الضياع ..
نص جميل حمل بين طياته قيمة إنسانية ، صاغتها الساردة في قالب لغوي شيق ، فاعتمدت على عرض القضية بسرعة ، ثم عملت على تسريع السرد وتكسير خطية الزمن بالقفز على محطات زمنية سابقة كانت مساهمة في إرساء نوع من السعادة بين الزوجين / صورة العرس / الابتسامة / الحلم بالسعادة / .. ..
بعد عرض القضية على القارئ ،انتقلت الساردة بفنية أدبية متميزة إلى تسطير الإجراءات لإنقاذ الموقف ،كأن هذه الإجراءات كانت جاهزة لدى البطلة ، فعملت على تنفيذها وأجرأتها عن طريق الفعل والحركة ..فكانت ناجحة في تقمص دور الناصح والمرشد لنفسها بنفسها من خلال تجربتها الشخصية وعلاقتها بالآخرين ..
نص متميز يعزز مكانة المرأة ، ويرفع من شأنها ، كما يفند بعض المقولات الشائعة التي تجعل من المرأة دائماً موضع شبهة وفتنة ..
جميل ما كتبت أختي نادية ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الأخ/ الفرحان بو عزة
أحببت قصتي بعد ما قرأتها من خلال عينين تحليلك النقدي
لقراءتك ألق ينير زوايا النص بعمقه ووعيه
ولحضورك عبق ينعش القلب إمتنانا
فشكرا لك. :0014::0014:

[ناديه محمد الجابي]

الأخت نادية
نص جميل وسرد شائق كانت رسالته من بين السطور واضحة وسامية.
بوركتم والحرف الجميل.

الأخ/ عبد السلام دغمش
ما أكرم هذا الحضور وأصدق دفعه وأعظم نفعه
كريما كان ردك وبهيا كدائم حضورك
تحياتي وودي. :0014::0014:

[آمال المصري]

مائدتك مكتملة احتوت على المشكلة وحلها حلا جذريا أحيطت بالمقبلات والحلى
تلك الرعدة التي سرت بها محاولة لملمة شتات نفسها تؤكد أنها درست نواياه الخبيثة وقرأت غرضه الدنيء فما كان منها إلا البتر الذي يُنهي الأمر واستعادة البسمة بعدما تداركت أسباب ضياعها
سعدت بالقراءة لك أخت نادية
صباحك مشرق

[ناديه محمد الجابي]

مائدتك مكتملة احتوت على المشكلة وحلها حلا جذريا أحيطت بالمقبلات والحلى
تلك الرعدة التي سرت بها محاولة لملمة شتات نفسها تؤكد أنها درست نواياه الخبيثة وقرأت غرضه الدنيء فما كان منها إلا البتر الذي يُنهي الأمر واستعادة البسمة بعدما تداركت أسباب ضياعها
سعدت بالقراءة لك أخت نادية
صباحك مشرق

صباحك فل وياسمين
وزيارة طال إنتظارها ـ فقد عودتني أيتها الأخت العزيزة
أن تعطري حروفي بعبورك , وان تنثري النور ببديع تعليقك
وجمال قراءتك .. ما أكرمك من أديبة وقارئة وما أعذب مرورك
دمت بروعة الحضور دائما. :0014::0014:

[كاملة بدارنه]

قصّة تدعو لترسيخ القيم الأخلاقيّة والدّينيّة والحكمة بتدارك الأمور قبل وصولها لنقطة الصّفر
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ناديه محمد الجابي]

قصّة تدعو لترسيخ القيم الأخلاقيّة والدّينيّة والحكمة بتدارك الأمور قبل وصولها لنقطة الصّفر
بوركت
تقديري وتحيّتي

ما أرقاها قراءة وما أحلاه ردا
لا حرمت بهاء تفاعلك ورقي حرفك الكريم
تحياتي وودي. :0014::0014:

[ربيحة الرفاعي]

نص قصّي جميل عرض لقضية هامة ليوصل رسالة تحذيرية بأسلوب ذكي
وبطلة عرفت كيف تقيم سياجا بن سموها وطهرها وبين عروض الشيطان

حرفك نبيل إنساني وهادف أيتها الرائعة
وقصك ماتع

دمت بخير

تحاياي

[محمد الشرادي]

رن الجرس الذي أمامها معلنا منادة المدير لها .. فسرت رعدة فيها من رأسها
وحتى أخمص قدميها. أخذت نفساً عميقاً .. حاولت أن تهدئ أعصابها .. لملمت
شتات نفسها .. أخذت البريد وسارت ـ دلفت إلى الحجرة .. ألقت تحية الصباح
وأخذت تعرض بريدها دون أن تحاول النظر إليه .. ولكن مغناطيساً قوياً كان
يجذب عينيها فالتقت بعينيه ووجهه المبتسم الحنون, فأنهار شيء في أعماقها.
لم تعرف ما قال أو قالت .. لكنها لملمت أوراقها بيد مرتجفة , وخرجت مسرعة
أخبرت زميلتها بأنها تحتاج إلى أجازة لبقية اليوم .
هرعت إلى الحضانة, أخذت ابنها ـ احتضنته بقوة .. ودموعاً حارة تملأ عينيها
عادت إلى البيت شبه منهارة ـ جالت بعينيها في أرجاء البيت ـ علقت العينان
بصورة العرس المعلقة, والابتسامة الكبيرة على شفتيها , والعينين الحالمتين
بالحب والسعادة .. تساءلت بحيرة : أين اختفت ابتسامتها ؟!! وما الذي جعل
المشاعر تجف بينهما؟!! ـ ترقرقت عينياها بدموع كثيفة .. ثم انخرطت في
بكاء مرير.
بعد ساعات دخل الزوج إلى المنزل .. نظر إلى المائدة التي حفلت بأنواع فاخرة
من الطعام .. قال: هل عندنا ضيوف اليوم؟ أشارت برأسها نافية.
قال : فلمن كل هذا ؟؟ !!
قال: إنه لك.
تأملها طويلا ثم قال: ولمن هذه الزينة وهذا الجمال؟؟
قال بدلال: أنها لك وحدك.. أردفت هامسة .. أأقول لك سر
رفع حاجبيه متسائلا ـ قال: من أجل بيتنا , وابننا ومن أجلك قررت أن أقدم
استقالتي غدا.


أهلا اختي نادية
و نعم القرارالذي يصون العرض و النسل و الكرامة.
تحياتي

[ناديه محمد الجابي]

نص قصّي جميل عرض لقضية هامة ليوصل رسالة تحذيرية بأسلوب ذكي
وبطلة عرفت كيف تقيم سياجا بن سموها وطهرها وبين عروض الشيطان

حرفك نبيل إنساني وهادف أيتها الرائعة
وقصك ماتع

دمت بخير

تحاياي

سيدتي .. شكرا لك ـ قراءتك الواعية أضافت للنص جمال
دوما ردودك تستوقفني بما تحمل من بلاغة في الطرح
المقتضب بالكثير من العمق والوعي
امتناني العميق لمرورك السخي
تحياتي وودي. :os:

[ناديه محمد الجابي]

أهلا اختي نادية
و نعم القرارالذي يصون العرض و النسل و الكرامة.
تحياتي

شرفني حضورك أيها الأخ والصديق الكريم محمد
لملمت كل الخيوط التي تضمنتها القصة بمهارة.
تحياتي وودي. :os:

[نداء غريب صبري]

اختارت أن تهرب إليه من إغراء الحب
فهل ستجدأ لديه الملجأ؟

قصة جميلة أختي القاصة الرائعة نادية محمد الجابي

شكرا لك

بوركت

[ناديه محمد الجابي]

[QUOTE=نداء غريب صبري;866642]اختارت أن تهرب إليه من إغراء الحب
فهل ستجدأ لديه الملجأ؟

قصة جميلة أختي القاصة الرائعة نادية محمد الجابي

شكرا لك

بوركت[/

هذا ما أتمناه عزيزتي نداء
ولها شرف المحاولة
أنرتني بأشراقتك الجمية وتحليلك الدقيق
دمت ودام صرير قلمك. :os:

[د. سمير العمري]

لا تزال نصوصك تتناول الجانب الاجتماعي بشكل دقيق حتى بت كأنك الناطق الرسمي باسم النساء جميعا!
نعم تتعرض النساء للفتنة وعليهن أن يحمين أنفسهن من الهوى ولكن لأزواجهن دور مهم وأساسي في الحماية بتلبية الحاجات النفسية والعاطفية والحسية.
نص جميل فلا فض فوك!

تقديري

[ناديه محمد الجابي]

لا تزال نصوصك تتناول الجانب الاجتماعي بشكل دقيق حتى بت كأنك الناطق الرسمي باسم النساء جميعا!
نعم تتعرض النساء للفتنة وعليهن أن يحمين أنفسهن من الهوى ولكن لأزواجهن دور مهم وأساسي في الحماية بتلبية الحاجات النفسية والعاطفية والحسية.
نص جميل فلا فض فوك!

تقديري

أنعشني هذا الرد الزاخر بالرقة
وتراقصت حروف النص نشوة وطربا.
تشرفني بطيب حضورك وكريم تعليقاتك.
كل الود والامتنان. :os:

[خلود محمد جمعة]

ربما تدراكت نفسها قبل الوقوع في الخطأ ولكنها لم تحل المشكلة الأساسية
عندما تصبح العلاقة هشة أي شيء ممكن أن يكسرها
انها تبحث عن شيء تفتقده لذا ستبقى تنظر في عيون كل من حولها
قصة جميلة وماتعة بيراع لا يمطر الا العطر
كل التقدير ومودتي

[ناديه محمد الجابي]

ربما تدراكت نفسها قبل الوقوع في الخطأ ولكنها لم تحل المشكلة الأساسية
عندما تصبح العلاقة هشة أي شيء ممكن أن يكسرها
انها تبحث عن شيء تفتقده لذا ستبقى تنظر في عيون كل من حولها
قصة جميلة وماتعة بيراع لا يمطر الا العطر
كل التقدير ومودتي

أليس من الممكن أن تكون هى أحد أسباب الهشاشة
عندما بدأ دبيب في قلبها يسري لآخر.
المهم أن تحاول الإصلاح ، ويكفيها شرف المحاولة.
قراءة مميزة عميقة وتعليق دقيق معبر
لمرورك مذاق الإبداع ولحرفك نكهة الحس الراقي
دمت بألف خير . :os:

[فايدة حسن]

ربما أهمس للرجل من خلال ردي همسة أنثى لرجل (الأنثى تحتاج منك ايها الرجل ان تبني قوتها وتستمدها من حبك لها واهتمامك بها عندها ستكون قوية ومحبة ومخلصة لك حتى لو تعرضت لالاف الفتن )

[ناديه محمد الجابي]

ربما أهمس للرجل من خلال ردي همسة أنثى لرجل (الأنثى تحتاج منك ايها الرجل ان تبني قوتها وتستمدها من حبك لها واهتمامك بها عندها ستكون قوية ومحبة ومخلصة لك حتى لو تعرضت لالاف الفتن )

جميلة همستك وهامة نتمنى أن تصل إلى كل رجل
سلم وجودك ومرورك وسلم نبض قلمك الرقيق. :os: