رسالة من هناك ..؟

[الفرحان بوعزة]

من أجل جسد ضائع خلف فراغ قاتل ، والنفس مصدر عمى وغواية ، خرجت أتسكع ليلا في شارع يشكو حكاياته للزمن الحاضر ..
من أنا ..؟ وأين أنا ..؟
بدون هوية ، بدون وطن .. والرياح ترش على خريفه جراحاً يابسة .. أتلمظ بيـن شفاهي دماً دافئاً يتدفق بين أزقة الحارة .. أسحق الثواني بعد الثواني .. شفاهي تلملم الحروف ، والخواطر الصامتة تتوزع بين العبارات .. أدق وأدق .. أدق الأبواب .. ما من شقة تكون داري .. وما من سرير يكون فراشي ..
مرت أيام ، كتبت لها .. قال لها الخريف : لك رسالة .. أتتك عبر الغمام .. تحمل شوقاً من دفء الأعصاب، من قلب يفضفض حناناً.. من شفة تنبض باسمك : أمـي ..
لكن الرسالة لم تقرأ .. بقيت تحت الوسادة مدة من الزمن ..

[ناديه محمد الجابي]

ككل كتاباتك أخي الفرحان بو عزة تبدو لي القصة لأول وهلة لغزا صعب التفسير
أبدا في قراءتها كلمة كلمة محاولة حل شفرتها لعلي أصل إلى المغزى الحقيقي
من انا وأين انا ؟؟؟؟
يقولها جسد ضائع خلف فراغ قاتل ..
إذا هو غريب يتسكع ليلا بدون هوية ـ بدون وطن
يدق الأبواب .. ولكن ما من شقة داره, وما من سرير فراشه ..
الغربة تنهشه والشوق للوطن يحرق قلبه ..
والغربة أحيانا تكون إختيار, وأحيانا أخرى تكون مفروضة وإجبار
بعث بأشواقه إلى أمه الكبرى ( الوطن ) تحمل أشواقه وقلب يفيض
حنانا ينبض بحب الوطن .. ولكن الرسالة لم تقرأ , يبدو ان الوطن
في شغل لاهي .. في حرب مثلا كسوريا التي نتمنى أن تستعيد
أبناءها بعد إنتصارها ليعودوا إليها من جديد.
هكذا أحببت أن أقرأ قصتك , ترى هل اقتربت من المعنى الذي أردت؟؟
أتمنى ذلك .
تدهشني لغتك الجذلة والبناء الدرامي الموفق
والبراعة في الإمساك بالخيوط
تحية لك بحجم الإبداع.

[الفرحان بوعزة]

ككل كتاباتك أخي الفرحان بو عزة تبدو لي القصة لأول وهلة لغزا صعب التفسير
أبدا في قراءتها كلمة كلمة محاولة حل شفرتها لعلي أصل إلى المغزى الحقيقي
من انا وأين انا ؟؟؟؟
يقولها جسد ضائع خلف فراغ قاتل ..
إذا هو غريب يتسكع ليلا بدون هوية ـ بدون وطن
يدق الأبواب .. ولكن ما من شقة داره, وما من سرير فراشه ..
الغربة تنهشه والشوق للوطن يحرق قلبه ..
والغربة أحيانا تكون إختيار, وأحيانا أخرى تكون مفروضة وإجبار
بعث بأشواقه إلى أمه الكبرى ( الوطن ) تحمل أشواقه وقلب يفيض
حنانا ينبض بحب الوطن .. ولكن الرسالة لم تقرأ , يبدو ان الوطن
في شغل لاهي .. في حرب مثلا كسوريا التي نتمنى أن تستعيد
أبناءها بعد إنتصارها ليعودوا إليها من جديد.
هكذا أحببت أن أقرأ قصتك , ترى هل اقتربت من المعنى الذي أردت؟؟
أتمنى ذلك .
تدهشني لغتك الجذلة والبناء الدرامي الموفق
والبراعة في الإمساك بالخيوط
تحية لك بحجم الإبداع.

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. نادية على عمق قراءتك القيمة للنص ، قراءة وسعت حقل دلالته .. فكشفت عن عمق في الرؤية ..
تعجبني مثل هاته القراءات التي تنبش النص وتخلخل دلالاته حتى يتشبع بنكهة أدبية متميزة ..
كل غريب يحن إلى أمه ووطنه وأهله ، يمكن أن تكون غربة داخل الوطن وخارج الوطن ، غربة مؤثرة على النفس والذات والعلاقات الأسرية والإنسانية ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[آمال المصري]

نص حمل هم الغربة خارج الوطن وداخله برمزية بديعة واختزالية كان فيها لكل كلمة مكان وثقل زاد النص ثراء
راق لي تحليل الرائعة الأخت نادية التي لم تترك لي مايقال بعدها
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

[أحمد الأستاذ]

من أجل جسد ضائع خلف فراغ قاتل ، والنفس مصدر عمى وغواية ،

من أجل وطن ضائع في نفوس أغوتها الحياة, فتملكتها المصالح, فنسوا أوطانهم

خرجت أتسكع ليلا في شارع يشكو حكاياته للزمن الحاضر ..
من أنا ..؟ وأين أنا ..؟

دلالة جميلة لماض حافل بالمجد, وحاضر عقيم, فبات الإنسان المحب لوطنه غريبا بين تلك النفوس المفتونة بمصالحها
فيحق لك السؤال؟ من أنا وأين أنا.؟
فأنت مغترب في وطنك

أخي الأديب المبدع: الفرحان
كعادتك, مبدع في رصِ الحروف وتشكيلها كما تريد
أنحني إعجابا بهذا القلم الرائع, وبحروف الفرحان القريب من القلب
تحيتي

[الفرحان بوعزة]

نص حمل هم الغربة خارج الوطن وداخله برمزية بديعة واختزالية كان فيها لكل كلمة مكان وثقل زاد النص ثراء
راق لي تحليل الرائعة الأخت نادية التي لم تترك لي مايقال بعدها
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة آمال على قراءتك القيمة ..
فعلا أصبحت الغربة تشكل كابوساً يخيف الخلائق البشرية في زمن كثر فيه التناحر والمشاداة الكلامية بدون فائدة ..
بالأمس كان الناس يغتربون من أجل كسب لقمة العيش ، والآن يتم الدفع بهم قسراً إلى الاغتراب والابتعاد عن الأهل والأحباب .. ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

من أجل جسد ضائع خلف فراغ قاتل ، والنفس مصدر عمى وغواية ،
من أجل وطن ضائع في نفوس أغوتها الحياة, فتملكتها المصالح, فنسوا أوطانهم
خرجت أتسكع ليلا في شارع يشكو حكاياته للزمن الحاضر ..
من أنا ..؟ وأين أنا ..؟
دلالة جميلة لماض حافل بالمجد, وحاضر عقيم, فبات الإنسان المحب لوطنه غريبا بين تلك النفوس المفتونة بمصالحها
فيحق لك السؤال؟ من أنا وأين أنا.؟
فأنت مغترب في وطنك
أخي الأديب المبدع: الفرحان
كعادتك, مبدع في رصِ الحروف وتشكيلها كما تريد
أنحني إعجابا بهذا القلم الرائع, وبحروف الفرحان القريب من القلب
تحيتي

ما أحسنك وأنت تبدع ، وما أجملك وأنت تقرأ ، سررت بهذه القراءة القيمة للنص ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة أخي أحمد ..
كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..

[كاملة بدارنه]

وصف رائع لحياة التّيه والاغتراب...
في المنافي البعيدة عن الأوطان لا تفتح الأبواب لمن يقرعها محتاجا الإغائة ..
تشرّد أهل الوطن... والوطن تمزّقت رسائله السّامية، وأصبحت أبوابه تطرق لتلبية رغبات الملهوفين لتدميره
نصّ موجع وجع الأوطان النّازفة... وسرد رائع بلغته ورمزيّته
بوركت
تقديري وتحيّتي

[عدنان الشبول]

نص يشد انتباه القارئ, كالعادة فيه ابداع الكلام وحسن الختام ويترك أثرا

تحياتي للمبدع الفنان

[الفرحان بوعزة]

وصف رائع لحياة التّيه والاغتراب...
في المنافي البعيدة عن الأوطان لا تفتح الأبواب لمن يقرعها محتاجا الإغائة ..
تشرّد أهل الوطن... والوطن تمزّقت رسائله السّامية، وأصبحت أبوابه تطرق لتلبية رغبات الملهوفين لتدميره
نصّ موجع وجع الأوطان النّازفة... وسرد رائع بلغته ورمزيّته
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. كاملة ..على قراءتك القيمة للنص ..
فعلا عندما يحس الإنسان أنه فقد وطنه ، يفقد طعم الحياة ، فيحس أنه يعيش بدون هدف ولا مسؤولية .. وأقسى الاغتراب هو داخل الوطن ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[براءة الجودي]

كعادتك أستاذنا الفاضل تتفانى في كتابة القصة وتجعلنا نعيش في أعماقها , لربما هذه القصة صع علي فهم مغزاها أو قل لم أحاول للتركيز أكثر في قراءة أخرى واكتفيتُ بقراءات الأساتذة التي وفت وكفت
فكل منهم يحمل قراءة جميلة تضيف جمالا لقصتك المتألقة
تقديري

[الفرحان بوعزة]

كعادتك أستاذنا الفاضل تتفانى في كتابة القصة وتجعلنا نعيش في أعماقها , لربما هذه القصة صع علي فهم مغزاها أو قل لم أحاول للتركيز أكثر في قراءة أخرى واكتفيتُ بقراءات الأساتذة التي وفت وكفت
فكل منهم يحمل قراءة جميلة تضيف جمالا لقصتك المتألقة
تقديري

شكراً لك أختي براءة على قراءتك الهادفة ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[نداء غريب صبري]

الأم الوطن
والأم الأمة
والأم الوالدة
من يفقدها يفقد ذاته وتصبح حياته فراغا وضياعا

قصة جميلة جدا أخي

شكرا لك

بوركت

[د. سمير العمري]

أقسى أنواع الغربة هي غربة المرء في وطنه وفي أهله.
نص معبر بدلالات رمزية واضحة وبلغة أدبية راقية فلا فض فوك!

تقديري

[الفرحان بوعزة]

أقسى أنواع الغربة هي غربة المرء في وطنه وفي أهله.
نص معبر بدلالات رمزية واضحة وبلغة أدبية راقية فلا فض فوك!
تقديري

شكراً لك أخي الفاضل الدكتور سمير .. على قراءتك للنص ،
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

[محمد كمال الدين]

قرأت بعديْن للنص
البعد الأول غربة الذات
البعد الثاني الحنين للدفء والاحتواء والذي تمثل في الاشتياق للأم

كأن الكاتب أراد القول أن الوطن والأم لهما نفس الدور الحياتي في تشكيل السعادة
فإن غابت الأم عن العيون فهل سنشعر بغير غربة الذات

سيدي الفاضل كم أنت عميق الحس والطرح
بوركت
محبتي و خالص تقديري

[عدي بلال]

من أجل جسد ضائع خلف فراغ قاتل ، والنفس مصدر عمى وغواية ، خرجت أتسكع ليلا في شارع يشكو حكاياته للزمن الحاضر ..
من أنا ..؟ وأين أنا ..؟
بدون هوية ، بدون وطن .. والرياح ترش على خريفه جراحاً يابسة .. أتلمظ بيـن شفاهي دماً دافئاً يتدفق بين أزقة الحارة .. أسحق الثواني بعد الثواني .. شفاهي تلملم الحروف ، والخواطر الصامتة تتوزع بين العبارات .. أدق وأدق .. أدق الأبواب .. ما من شقة تكون داري .. وما من سرير يكون فراشي ..
مرت أيام ، كتبت لها .. قال لها الخريف : لك رسالة .. أتتك عبر الغمام .. تحمل شوقاً من دفء الأعصاب، من قلب يفضفض حناناً.. من شفة تنبض باسمك : أمـي ..
لكن الرسالة لم تقرأ .. بقيت تحت الوسادة مدة من الزمن ..

القدير الفرحان بو عزة

المدخل للنص أبهرني حقيقةً أستاذ الفرحان .. !
والسبب هو دخولك في البيئة المكانية مع ظهور الشخصية ، وشرح دوافع الشخصية قبل ظهورها ، بلغةٍ بليغةٍ شاعرية ، قبل نهاية السطر الأول ..!
واسمح لي .. هذا ينم عن قدرة قصصية هائلة .

وكأني رأيت الأندلس هنا



خرجت أتسكع ليلا في شارع يشكو حكاياته للزمن الحاضر ..

وصف البيئة التي يدور فيها الحدث ، من خلال عين الشخصية ، كان بديعاً ومؤثراً ، يجعل القارىء يتعاطف مع الشخصية .

الشخصية " أمي " تمنيتها أن تبقى رمزية دون تصريح ، وظهورها بكل تأكيد لا ينقص من جمالية النص .

الخاتمة كانت مؤثرة ، حزينة ، لتحقيق فكرة النص ، الغربة .

الزملاء والزميلات تفضلوا بتشريح النص قبلي ، فأحببت أن أعبر عن إعجابي الشديد بقلمك قديرنا الفرحان بو عزة .

شكراً لك

[الفرحان بوعزة]

الأم الوطن
والأم الأمة
والأم الوالدة
من يفقدها يفقد ذاته وتصبح حياته فراغا وضياعا
قصة جميلة جدا أخي
شكرا لك
بوركت

شكراً لك أختي الفاضلة .. نداء .. على قراءتك القيمة ..
من يفقد أمه ووطنه يعيش غريباً .. شكراً على اهتمامك النبيل ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

قرأت بعديْن للنص
البعد الأول غربة الذات
البعد الثاني الحنين للدفء والاحتواء والذي تمثل في الاشتياق للأم
كأن الكاتب أراد القول أن الوطن والأم لهما نفس الدور الحياتي في تشكيل السعادة
فإن غابت الأم عن العيون فهل سنشعر بغير غربة الذات
سيدي الفاضل كم أنت عميق الحس والطرح
بوركت
محبتي و خالص تقديري


قراءة جميلة أغنت النص أخي محمد .. شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
دمت مبدعاً متألقاً وقارئاً متميزاً..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

القدير الفرحان بو عزة
المدخل للنص أبهرني حقيقةً أستاذ الفرحان .. !
والسبب هو دخولك في البيئة المكانية مع ظهور الشخصية ، وشرح دوافع الشخصية قبل ظهورها ، بلغةٍ بليغةٍ شاعرية ، قبل نهاية السطر الأول ..!
واسمح لي .. هذا ينم عن قدرة قصصية هائلة .
وكأني رأيت الأندلس هنا
وصف البيئة التي يدور فيها الحدث ، من خلال عين الشخصية ، كان بديعاً ومؤثراً ، يجعل القارىء يتعاطف مع الشخصية .
الشخصية " أمي " تمنيتها أن تبقى رمزية دون تصريح ، وظهورها بكل تأكيد لا ينقص من جمالية النص .
الخاتمة كانت مؤثرة ، حزينة ، لتحقيق فكرة النص ، الغربة .
الزملاء والزميلات تفضلوا بتشريح النص قبلي ، فأحببت أن أعبر عن إعجابي الشديد بقلمك قديرنا الفرحان بو عزة .
شكراً لك

قراءة جميلة تتميز بحس أدبي متميز ، قراءة هادفة أغنت النص بل فتحته من جديد على قراءات مختلفة ..
فبين القارئ والنص علاقة اشتهاء ، مرة سئل كاتب : هل القارئ هو الذي يختار النص لقراءته ..؟ أم أن النص هو الذي يختار قارئه ..؟
فعلا أعجبتني طريقة قراءتك للنص ، قراءة هادفة ومركزة .. وجدت فيها ما يغني النص ويطعمه على المستوى الفني والأدبي ..
دمت مبدعاً متألقاً وقارئاً متميزاً أخي عدي بلال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ربيحة الرفاعي]

ألح علي بانتهائي من قراءتها السؤال:
أمن أجل جسد ضائع أم بجسد ضائع كان ذلك التسكع؟
تتمع بمهارة في الوصف تفصيلية مدهشة تجعل للحرف ألقا استثنائيا

لا حرمك البهاء

تحاياي

[الفرحان بوعزة]

ألح علي بانتهائي من قراءتها السؤال:
أمن أجل جسد ضائع أم بجسد ضائع كان ذلك التسكع؟
تتمع بمهارة في الوصف تفصيلية مدهشة تجعل للحرف ألقا استثنائيا
لا حرمك البهاء
تحاياي

شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة .. ربيحة .. على قراءتك للنص ،
شكراً على اهتمامك النبيل بتتبع نصوصي السردية المتواضعة ورفعها من جديد ..
شكراً على كلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بـــها ...
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

[عبدالإله الزّاكي]

من أجل جسد ضائع خلف فراغ قاتل ، والنفس مصدر عمى وغواية ، خرجت أتسكع ليلا في شارع يشكو حكاياته للزمن الحاضر ..
من أنا ..؟ وأين أنا ..؟
.....


كعادتك، أخي الكريم و أديبنا الرائع الفرحان بوعزة، متميّز في موضوعاتك، راق في أدبك. عذرا هذه المرّة فقد أعجزني النصّ عن النطق.

كلّ عام و أنتم بخير.

تحاياي و تقديري

[الفرحان بوعزة]

كعادتك، أخي الكريم و أديبنا الرائع الفرحان بوعزة، متميّز في موضوعاتك، راق في أدبك. عذرا هذه المرّة فقد أعجزني النصّ عن النطق.
كلّ عام و أنتم بخير.
تحاياي و تقديري

شكراً لك أخي الفاضل والمبدع المتألق .. سهيل .. على إشادتك بالنص ، وتفاعلك المتميز بفكرته وبنيته ..
شكراً على كلمتتك االراقية التي تعبر عن حس أدبي متميز .. تشجيع أعتز به ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

[خلود محمد جمعة]

رأيت حالة ضياع
وحياة خالية من الألوان
ورسالة لم تكتب بعد
لا تتوقف أديبنا فقد ادمنا حرفك
كل التقدير وشديد الاعجاب

[الفرحان بوعزة]

رأيت حالة ضياع
وحياة خالية من الألوان
ورسالة لم تكتب بعد
لا تتوقف أديبنا فقد ادمنا حرفك
كل التقدير وشديد الاعجاب

شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة .. خلود .. على قراءتك للنص ،
شكراً على اهتمامك النبيل بتتبع نصوصي السردية المتواضعة ورفعها من جديد ..
شكراً على كلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بـــها ...
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..