إلى صديق ..

[محمد عبد المجيد الصاوي]

" هما بيتان كتبتهما عند خلاف بيني وبين صديق
وشاء الله أن يسودنا الصلح والوئام ثانية "

هو من يخاصم مشهرا أسيافــــــــــهُ
يبغي اندثـــارَ محبةٍ بغـــــــــــــــرورهِ

ويفاخرُ الأقـــوامَ يعلـــــــنُ هجــــــرَه
أوَّاهُ يا طيــــــــفَ البعادِ يشي بــــــه

[فاتن دراوشة]

أدام الله المحبّة والوفاق بينكما أخي

مودّتي

[براءة الجودي]

بيتان جميلان , أمر وارد وطبيعي أن يختلف الأصدقاء ويتشاجرون وقد يكون غضب وقتي ولكن يبقى القلب صافيا نقيا , ولابأس بالتنازل عن بعض الأمور بين الأصدقاء حيث تكون المرونة ودماثة الطبع وعدم تكبير الأمور وجعل للشيطان لعنه الله مدخلا
بارك الله بك

[د. سمير العمري]

بعيدا عن ما حمل البيتان من شعور فما الذي حملاه من الشعر؟؟

هنا مباشرة في الخطاب وجفاف في الصورة وجدب في القول فكانت بيتين فقط.
ثم ما هو روي البيتين هنا؟؟

أقول ... إن قلبك طيب كريم ولعل صاحبك كذلك فلا تتعجل اتهامه وتحر أسباب احتضانه فليس مثل الصديق وأنت صديق خير.

تقديري

[محمد عبد المجيد الصاوي]

بعيدا عن ما حمل البيتان من شعور فما الذي حملاه من الشعر؟؟

هنا مباشرة في الخطاب وجفاف في الصورة وجدب في القول فكانت بيتين فقط.
ثم ما هو روي البيتين هنا؟؟

أقول ... إن قلبك طيب كريم ولعل صاحبك كذلك فلا تتعجل اتهامه وتحر أسباب احتضانه فليس مثل الصديق وأنت صديق خير.

تقديري

أستاذي الحبيب د. سمير العمري
ليس محمد عبد المجيد الصاوي من يتهم بالخطابية وجفاف الصورة والذي بات يعرف الآن بشاعر الوشوشات والزنبقات
فالمراسيم الشعرية والتي بلغت حتى الآن أربعة وشام على شامها تحنو " والتي كنت أود أو تعرج عليهما " تشهد بصور ولغة أتمنى أن تصدر عليها حكمك
فهنا بيتان كتبا قبل عام تقريبا .. وعبرا عن حالة فيسبوكية " قصد بهما أيصال رسالة لصديق " ولم أحفل أن يصرخان بالرمزية أو يشعان بالصورة
أصر صديقي " الذي حدث بيننا ذاك الخلافة " والذي يتابعني الان ومنذ شهرين من خلال واحتنا هنا على أن أنشرها في موقعكم

مودتي وتقديري وإجلالي
أستاذي الحبيب

[محمد ذيب سليمان]

ومضة شعرية اجملت لكثير من المشاعر
الظاهرة وما بين الحروف
مودتي

[محمد عبد المجيد الصاوي]

ومضة شعرية اجملت لكثير من المشاعر
الظاهرة وما بين الحروف
مودتي

شكري الجزيل والوافر العاطر لك أستاذي القدير محمد ذيب سليمان

دوما تثبت لنا رقي شاعريتك ورسوخها

وروعة ذائقتك وجميل قطوفها