حلمى؟؟؟ ان يتجدد الامل العربى وتحيا الثقافه العربيه حياة الولاده كل يوم ...

[عبد الله الكباريتي]

سلامي واخلاصي
اخوانى مشرفين واعضاء الواحة العريقه
تقبلوا احترامى وتقديرى
انا عبدالله الكباريتي
فلسطينى الجنسيه
احيا فى وطنى الاسير فلسطين منذ ولادتى
درسة كل مراحل العمر هنا فى غزه
تخرجت من جامعة القدس المفتوحه بغزه
وجامعة الازهر
مضا من عمرى 26 عاما
اكتب الشعر والمقال السياسى
لى عدة كتابات
اكتب فى عدة صحف ومجلات بسيطه محليه
حلمى ان يتجدد الامل العربى وتحيا الثقافه العربيه حياة الولاده كل يوم
اما عن وجودى بينكم
فهذا شرفا لى وفخر
شكرا لمن داعنى وكل الاحترام للاخوه القائمين على الموقع والرابطه
اعجبتنى الفكره كثيرا واحلم ان تكبر وتتميز
وان نلتمس منها شىء محسوس على ارض الواقع
فى النهايه
هل تقبلونى بينكم اخوانى
انا
عبدالله الكباريتي
فلسطين المحتله

[مهند صلاحات]

زي ما حكا وديع الصافي
نورت المينا يا ريس


أهلا وسهلا بك
بين أهلك
ومرى أخرى وبالنيابة ‘ن زملائي اهديك وردة البداية الحمراء في الواحة
أهلا بك أخا وزميلا ومشاركا


:0014:

[جاردينيا الحمدان]

~*~

الفاضل جيفارا فلسطين

رغم أنني حديثة العهد في الانضمام لقافلة الأمل بالخير هذه
ومازلتُ في طور الترحاب بي إلا أنني أرحب بك ترحيباً كبيراً يليق بهاشمية غزّتنا الحبيبة
هنيئاً لأنك تعيش في أرض الرباط التي أزورها كلما أراد الله لي

لكَ ورود الجوري هذه تعبيراً عن سعادتي بانتسابك لهذا الصرح الراقي

http://gardeniah.jeeran.com/normal_100%20(22).jpg

[عبد الله الكباريتي]

مــهـــنــد الغالي
سيدى العزيز : كلماتك البسيطه هذه منحة جبيني وسام رائع
ترحيبك بى فخرا اعتز به دوما .
تلك الورده الحمراء بلون حيفا الباكيه تشعل بداخلى اقلام مدفونه
يشرفنى حضورك هنا ويشرفنى ان اكون بينكم ....
تقبل احترامى وتقديرى
جيفارا فلسطين

[مهند صلاحات]

الرائعان والدافئان مثل السكر في اللوز
جيفارا فلسطين وزهرة الجاردينا (جاردينا الحمدان )
لكما التحية
وقبل أن نبدأ لا بد أن نستذكر معا وصايا الشهداء

( ملاحظة في غاية الأهمية : قبل أن نبدأ ... هذه الوصايا لم تكتب لزمن محدد بالوقت ... بل كتبت لزمن ضاعت فيه الفكرة في أقبية عصر المادة والعولمة )
يمكنني الأن أن أحدثكم عنهم بملئ إرادتي ... لكني أعجز عن تحديد تفاصيل ذاتي .... ولا شيء من حروف اللغة تمر الأن سوى حروف أسمائهم ....

كان صديقي ...
لكنه غاب في زحام الشهداء ... لم يبتعد أكثر من خطوتين عن قلبي وعن الجسد ... كان البلد ... لكنه غاب اليوم بعيداً في زحامهم ... وبقي في الذاكرة جزء من الأبد ...
كان كخيط دخان يغوص في زحام الشهداء ... وكان يسير بإتجاه عكس إتجاه المدينة ويبتعد ... لكنه كان يزداد مني إقتراباً كلما إبتعد ...

كان صديقي ...
لكنه غاب في زحام الشهداء وإبتعد ... فكان البلد .. وكان التوحد في الرجال إلى الأبد ...
يا رفيقي الذي في رحم هذه الأرض قد إتحدْ ... أفتقدك ... رغم قربك من القلب كالوريد ...
أفتقدك منذ ميلاد الفجر الجديد بدونك ... حتى تقمص الفكر للرجال ... والتردد في اللحاق فيك ومفارقة الجسد ...
وحين نقشف البلاد في لحظة الميلاد فلا نجد الأب ولا نجد الولد ...

كان صديقي ...
لكنه غاب في زحام الشهداء وإبتعد عن الجسد ... وكان وجه المدينة فيه يتحدْ ... وفي لحظة رحيله ... كانت حشود الغزاة القتلة ترتعد ...
لقد أدرك الغزاة حجم الجريمة التي إرتكبوها ... وأدرك الغزاة حجم الخطيئة التي إرتكبها جندي جاهل في جسد كان للأبد، بلداً لم يعرف يوماً طريقاً غير الثورة، ولم تعرف البندقية سوى كتفه غصناً تعلق عليه ... ولم تجد الفكرة أكثر من عينيه والقلب بلد وجسد ...
كان البحر ... وما سواه كان الزبد ...
أدرك الغزاة في ذات اللحظة التي فارق فيها الجسد أنهم قد إرتكبوا بحق أنفسهم ما هو أكبر من وقع القنبلة في الجسد ...
ظنوا قبل إغتياله أنهم سيغتالون بإغتياله كل البلد ... لكنهم إكتشفوا سريعاً أن المدينة أيضاً كانت تسير مع جموع المشيعيين في الجنازة ... وترفع العلم ... وتتوعدهم بالثار ...
حتى الأحجار كانت تصرخ ( يا أيتها الأسماء المدرجة على لوائح الإغتيال المنظم والمبعثر والمكسر ... لكِ البقاء إلى الما نهاية ... وللجبناء الموت منذ البداية )

من يظن لحظة أنه قادر على إغتيال البحر ... يكن قد إنتحر بالغباء المطلق الموزع في بطاقات الشحن السريع إلى جهنم ...

حديث ما قبل الزحام :

* كان يحدثنا قبل الدخول برحلة الموت السرمدي في ضباب اللا رؤية وزحام الشهداء أن الثورة لا تشبه شيئاً إلا البرتقالة ... ومهمة الثائر هي أن يقوم بتقشير هذه الثورة ويجعلها جاهزة لأن تكون البركان الذي يشبه الياسمين ... يجعل من الثورة عارية من القشور حتى تتذوقها كل الجماهير ...
من يحاول أن يجعل من البرتقالة شيئاً للزينة يحاول أن يبعدها عن هدفها الحقيقي وبالتالي فهو يخون مبادئها ...
* لم توجد الثورة إلى لتعيش في قلوب الجماهير الغاضبة والراغبة في التغيير ... ومن هنا يبدأ المسير ...
* دعوا الشعوب لمرة واحدة تتذوق حلاوة هذا البرتقال النرجسي الذي لا يعشق إلا نفسه كي يصنع ثوار ...
* دعوا هذه الجماهير تتنفس الثورة والحرية ...
* إجعلوا من الثورة هواء الشعوب وبرتقالهم البرتقالي ... في الفضاء الرمادي ...

وصايا الشهداء ...

* لا يمكن أن نقاوم المحتل بفكر مختل ...
* لا يمكن أن ننتصر بالبندقية وحدها ... ولا يمكن أن نعيش الثورة بفلسفة دون بندقية
* حياتنا : هي المرحلة التي نثبت فيها أننا وجدنا على هذه الأرض لنفتدي الأخرين ونكن شهداء ...
* الجبهة الداخلية هي إمتداد للجبهة الخارجية، فنحن لسنا شذوذا إنسانياً, وليس واقعنا مريخياً كي ينطبق علينا ما لا ينطبق على غيرنا ...
* إذا كان البعض يرى أن الثوار هم ظاهرة غير محببة في بعض المجتمعات, فهذا ليس مبرراً للسقوط بوحل التسويات والتحول الفكري ... بل يجب أن يكون حافزاً أكبر لإثبات أن الثورة هي الحقيقة ...
* عندما يسقط بعض الرفاق في الوحل محاولين تبرير سقوطهم لا يعني أن نسقط جميعاً أو أن نعتزل الثورة ... لكن حين تسقط المبادئ لن يكون هنالك وجود لثورة حقيقية ...
* تعلموا دائما أن تنتسبوا للفكر لا للحزب لكونه حزب ... حتى إذا تحول الحزب من مبدأي إلى نفعي تكون لديكم القدرة على تمييز الحقيقة والإبتعاد عن النفعية ... كونوا دوماً مبدأيين على أساس الفكرة ... لا حزبيين على أساس التعنصر للتكتل الحزبي ...
* لا تكونوا عابرين في الحياة ... وإجعلوا من موتكم مؤشرات في صحراء التوهان يهتدي بها الضالين عن الطريق ...
* لا ... لن تسقط الراية ..
* يموت الشهداء كي تبقى الرايات عالية ... فلا تجعلوا منها بعد رحيلهم رايات إستسلامكم بحجة رحيلهم
* كونك إنسان جندت نفسك لتكون ثورياً يعني أنك إنسان حمل على عاتقه حملاً لم يستطع الأخرون على حمله ... فيجب أن تعي أولاً حجم المسؤولية الملقات عليك ... ومن ثم أن تعي أن الإلتزام الفكري والأخلاقي هما دليل إنتمائك الحقيقي ومعيار نجاحك ...

بقلم (مهند صلاحات )

[عبد الله الكباريتي]

عزيزتي الحوريه
جاردينيا الحمدان
عزتي انني اجدك ترحبين بي
مع تلك الامواج المسافره كل يوم حيث موطني
مع تغريد طير الكينارى ورحيل اسراب النورس المسافره
ابعث اليكي اجمل باقة ورود فواحه بعطر غزه الجميله
اختي العزيزه :
ثأغرث تلك الجوريات فى ذاكرتي
وسأصنع من وجودى بينكم تاريخ تشهد له فلسطينى الحبيبه
ان كان وجودى يسعدك عزيزتى فأنا يذيدنى الفخر والشرف
أتمنى لك كل السعاده
تقبلى احترامى

[محمد حافظ]

اكتب الشعر والمقال السياسى
لى عدة كتابات
اكتب فى عدة صحف ومجلات بسيطه محليه
حلمى ان يتجدد الامل العربى وتحيا الثقافه العربيه حياة الولاده كل يوم
****
حللت أهلا ونزلت سهلا ... ومرحبا بك .:sb:
أخي عبدالله :
لي اعتراض وتعليق على باكورة اشتراكك :
1- اما اعتراضي فهو على التسمية بجيفارا فهو ينبع من ايماني بخطأه – ولكن احيد عنه الى قولك – فحلمك ان يتجدد الامل العربي , وان تحيا الثقافة العربية !!! وحين تسميت أخذت اسما من الثقافة الافرنجية !!! .
عذرا ان كنت قاسيا :hat:, او زي ما بقولوها " خشيت فيك شمال " ولكنني أؤمن بان المؤمن مرأة أخيه .:0014:
2- اما عن حلمك بالثقافة العربية والامل العربي , فاحببت ان يكون لقاءنا الاول عنه , ما هو تصورك عنه وما هو فان حددنا الحلم ورسمناه سرنا في طريق تحقيقه واقعا ...او اكتشفنا زيفه او بطلانه واستحالة الوصول ... فعندنا قناعات وتصورات يسعدنا تشاركنا بها وتقاسمنا منافعها .
ننتظر بكل الصبر تصوراتكم وردكم .
ومرحبا بكم بين اخوة لكم .:v1:
تحياتنا .

[مهند صلاحات]

ما دام الاخ محمد فتح باب النقد الذاتي
فإني سأخذ دوري في النقد
فقد رايت من خلال متابعتي البسيطة للزميل الجديد بعض التناقضات لكن ليست بالشكل الذي رأه الاستاذ محمد لكن نقدي من نظرة حيادية تماما تعطي لك وزن مقداره

اولا : جيفارا فلسطين : بغض النظر عن شخصية الثائر العالمي جيفارا فقد غدا رمزا لدى الراديكاليين اليساريين بالعالم كرمز للثورة الأممية وحتى الارجنتينيين أنفسهم كون جيفارا ارجنتينيا لم يعتبروه ارجنيتينيا فقط بل إعتبروه أمميا ملكا للعالم

ثانيا : من خلال ما كتبه جيفارا نفسه في كتابه الشهير الذي جسد فيه معظم افكاره الأممية عن الثورة الأممية التي حلم بها أن تعم العالم كله ( أحلامي لا تعرف حدود) لم يكن لديه حلما محصورة بفكرة قومية وزميلنا الفاضل يحصر الفكرة بقوميتها العربية فحلمه قومي عربي

ثالثا : كون جيفارا رمزا للراديكاليين اليساريين العالم إستغربت إستكمال صديقنا لبكائية أخي العزيز ناصر ثابت ذي التوجه اليميني على ياسر عرفات مما يعني تناقض زميلنا بالفكرة بعكس أخي ناصر الذي ينتمى بالفكرة لليمين الفلسطيني الذي قاده عرفات فكان ناصر واضحا برثاء أحد قادته بينما الزميل الفاضل لم يبين مدى توجهه الذي يوحي من خلال الإسم بأنه يساري التوجه

وأخيرا وليس اخرا
أتمنى أن لا يأخذ الزميل الحبيب هذا النقد من باب الهجوم بل من باب نقد النصوص والاسماء والرموز
وهي من باب النقد البناء
اشكرك
واشكر الجميع

[مهند صلاحات]

رمزية هذه الصورة تقول
أن افكار الناس هي الجسر الذي يبقى حيا مع الأخرين بعد موتهم
وأن الطغاة مهما حاولو لن يستطيعوا قتل الفكرة في داخل الجسد الذي مزقته بنادقهم

[د. سمير العمري]

أهلاً ومرحباً بك أخي الكريم جيفارا فلسطين في واحتك واحة الفكر والأدب بين النخبة من أخوانك الكرام في أسرة الواحة.

حللت أهلاً ونزلت أحباباً.

أرى فيك بوادر خير وإرهاصات رقي وإن كنت أتحفظ على اسمك إلا أنني لا أحكم عليك به ونحسن الظن بكل أخ كريم.


أهلاً ومرحباً بك مرة أخرى ونرجو أن نحصد منك الخير في واحة الخير.



تحياتي وترحيبي
:os::tree::os:

[عبد الله الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم
أحبائي اسرة الواحه الكرام
تقبلوا تحياتي
فى البدايه دعوني اتقدم بالشكر والعرفان للدكتوره :مها النجار

لدعوتها حضورى لهذا الرابط الثقافى الادبي الواسع والعظيم

واتمنى ان اكون عند حسن ظنها دوما

وان ما طلبته مني عند حضورى سيكون فى عيني وفكرى دوما

وعدى لها ان اكون عون ومساند دوما لهذه الرابطه الفكريه العظيمه

وسأكون خلف ذلك المفكر الذى وضع بين ايدينا هذا الصرح العظيم

الدكتور سمير العمرى القائم على ادارة هذه الرابطه وسنكون له عون وسند

حتى نشيد معا تلك الرابطه التى نحلم بها دوما ....

************
الدكتوره مها :
عزيزتي
توجدت كما تمنينا سويا عندما رحبتي بقدومي ذلك الوقت

ولكن الان لم اجد بيننا .....

هل غيابك هذا امرا طبيعي واذا كان العكس فأتمنى من الله

ان تخبرينى او يخبرنى الاعضاء الاخوان هنا عنك

[عبد الله الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اخي روح الواحة
محمد حافظ
اخي
يشرفنى حضورك وترحيبك بي
اخي محمد :
انا فلسطيني مسلم ومؤمن بالله والحمدلله
تربيتي كانت بدايتها فى ذلك المسجد القريب
كان لى اكثر من مدرسه او معهد او جامعه
ومع ذلك لم يكن اتجاهي لا يمين او يسار
بالعكس كان امرى طبيعى جدا وشخصيتي
ما هى الا شخصية شاب مسلم محافظ على دينه
لم اتوجه طوال فترة الانتفاضه القديمه او الحديثه الى
اى تنظيم كان ولم تكن ميولي الى اى تنظيم كان
لان هذا مبداء انا ارفضه طول حياتي واعتقد ان وجود
هذه التنظيمات هوا ما يضعف قونا وانتفاضتنا المجيده
اتركنا من هذا الموضوع ونعود الى النقد البناء الى اخذته فى
ردك على مشاركة وجودى فى هذا الصرح العظيم
انا يا اخي عندما فكرت فى الدخول الى هذا الملتقا كنت احمل
اللقب فى عدت مواقع او كتابات داخل منتديات وان هذا اللقب لم
يكن سوا شعار يرمز الى الحريه
جيفارا فلسطين او بمعنى كان فى ظنى وما زال هو (فلسطيني حر )
ولن اخفي عليك اننى وبكل صراحه معجب بهذه الشخصيه التى كانت تحمل
اسم جيفارا بعيد عن افكاره الشيوعيه او التشريعات التى قامت عليها معتقداته
انا تحالفت فى الرائ مع افكاره عن الحريه والاشتراكيه
ولم اخذ بعين الاعتبار المذهب الذى يتبعه ذلك الحر الارجنتينى
عزيزى محمد :
اعلم انك ستقول هناك الكثير من المناضلين والمفكرين من العرب ويمكننى ان
اخذ منهم لقب او قدوه سأقول لك اننى معجب بهذه الشخصيه وبما قدم الى وطنه
المحتل وما قدم الى العالم أجمع
فى الغرب عزيزى الان يدرسون كل يوم القراءن الكريم وحياة العرب ومعتقدتنا
وشخصياتنا المجيده التى سطرة فى التاريخ نقط سوداء يشهد لها العالم اجمع
لن اذكر اى مثال ولكن من واقعنا اشيد اليك العديد من الشخصيات التى ناضلة
وقدمت لفلسطين الكثير ولكن فى نهاية حياتها او فى عقد من واقعها قدمت الى
العدو الامريكى او الاسرائيلى الكثير من الخدم الجليله التى خدمة دولة اسرائيل بشكل
مباشر
هذا ليس تطاول على اى شخصيه مميزه فى الداخل ولكن يجب ان نذكر دوما شىء
اعتقد ان الجميع يعلمه وسمعه ورائه وهو تصريح الدكتوره حنان عشراوى عن
وجود تمثال لشخصيه داخل مبنى الكنيسة الاسرائيلى وهذا التمثال لرائيس او ملك
دوله عربيه خدم دولة اسرائيل كثيرا وقدم لها الكثير وساعد فى نشأتها على طول الوقت
هل لى ان احمل لقب هذا القائد العظيم ام اذهب حيث ذلك الحر الراحل
جميعنا فى غفله عن امرنا جميعنا نبتعد عن الجانب الواضح ونختار الظلام الدامس
كثيرا منا يعلق صورة تلك الرائيس العربى الذى وحد الامه وجعل جيشها واحد وامتها
واحده وتركنا جميعا ما قدمه هذا القائد العظيم للاخوان المسلمين فى السجون
تغافلنا جميعا عن ما حدث مع ذلك الشيخ الجليل داخل زنزانه ضيقه وبجانبه بيت الكلاب
ابتعدنا كثيرا عن صلب الموضوع ولكن فى النهايه
انا سجلت بهذا اللقب كى يرمز لى بالحر الفلسطينى ومن جانب اخر لااحترامى لهذه
الشخصيه العبقريه التى دخلت التاريخ من اوسع ابوابه
احترامى للراحلين من القاده والاحرار العرب ولكن دعونا نفهم حياتهم كما يفعلون
هم بنا دعونا نعرفهم كما يعرفونا ..........
اتمنى ان اكون قد اوصلت اليك فكرتى اخى محمد واتمنى ايضا ان تكتب وبكل صراحه
لى سواء بالنقد او حتى الاعتراض الواضح
تقبل احترامى وتقديرى

[جاردينيا الحمدان]

~*~ ~*~

إخواني الأكارم

اسمحولي المشاركة على أديم هذه الصفحة للمرة الثانية
فقد رأيتُ من باب الأمانة وتيمناً بالأخ جيفارا أن أتقدم بالشكر للأخت د. مها النجار على دعوتها لى للإلتحاق بركب قافلة الأدب والثقافة بين أحراش وفيافي هذه الواحة الغناء المعطاءة بكل حب ووداد
حقاً أختي مها لقد وجدتها صرحاً يزخر بكل ما يتمنى المثقف والأديب أن يجده
فقد لمست بنفسي بعضاً مما أخبرتِني ولا أظن أنها بحاجةٍ لي كي أدعمها أو أعين القائمين عليها فما وجدتهُ صرحاً بثبوت الجبال ورسوخ الهرم
أرجو أن يصلكَ صوتي وتعلمي بحزني لأني لم اجدك ترحبين بي كما توقعتُ لذلك لم أقم بتقديم نفسي ظناً أنك من سيفعل
فأين انتِ غاليتي ولمَ لا أجدكِ بجواري؟
أنتظركِ فلا تطيلي عليّ غيابا

~*~

[عبد الوهاب القطب]

اهلا وسهلا بالاخ الكريم جيفارا فلسطين
في واحتك وبين ثلة من اروع وابدع الادباء والكتاب والشعراء.

سعيد انا بقدومك سيدي وبانتظار ان اقرا لك.

عن الاخت الفاضلة المعطاءة د.مها

نسألكم الدعاء لوالدتها المريضة

بالشفاء العاجل.

وهي كما اخيرتني قد انهت الماجستير وسجلت للدكتوراه

وهذا هو السبب الرئيسي الى جانب السبب اعلاه في قلة

حضورها مؤخرا.

نسأل الله ان يفرج عنها كربها ويشفي والدتها

ونرجو ان تعود بالعطاء الوفير كما عهدناها.

فالواحة بحاجة اليها

ونحن بانتظار الاخت الرائعة

دكتورة مها.

اهلا بك مرة اخرى اخي الكريم

لقد شرفتنا بحضورك البهي

تحياتي وترحيبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

[عبد الله الكباريتي]

عبد الوهاب القطب

تقبل احترامي عزيزى

يشرفني حضورك وترحيبك بى

ادعوا الله سبحانه وتعالى ان اكون عند حسن ظنكم بى

واسأل الله عز وجل الشفاء العاجل لوالدة الدكتوره مها النجار

والنجاح المستمر والتوفيق ان شاء الله

تحياتي

جيفارا فلسطين