المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قانون القوانين!



محمد كمال الدين
30-09-2013, 05:51 PM
قانون القوانين ( ومضة فلسفية )

هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.

محمد الهاشمي
30-09-2013, 07:35 PM
و أنا غصت عميقا مع هذه الومضة, محاولا سبر أسرارها
اعتقد أن من يخضع لله بالعبادة و التوحيد, يُخضِع له الله كلَّ سبل النجاح في النهاية
إذ أن الأعمال بخواتيمها و هناك الحكمة.

شكرا محمد
و أجمل تحية.

فاتن دراوشة
30-09-2013, 08:49 PM
وحده قانون ربّ الخلق يسود كلّ القوانين ويخضعها لجبروت صاحبه

ومضة تأمليّة رائعة

مودّتي

محمد ذيب سليمان
30-09-2013, 09:32 PM
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
صدق الله العظيم

وصدق صاحبي محمد الهاشمي فيما ذهب اليه

أحمد الأستاذ
04-10-2013, 02:29 AM
ومضة عميقة جميلة المعنى
هو القانون الإلهي,
فالقوانين الوضعية مهما كانت نزيهة لا تخلو من الأخطاء,
أما القانون الأعظم وهو قانون الله سبحانه وتعالى, فهو القاضي العادل
شكرا أخي محمد
محبتي

آمال المصري
05-04-2015, 10:17 PM
وهل أعظم من القوانين الربانية التي من انتهجها لن يضل أبدا ؟
ومضة فلسفية عميقة تدعو للتأمل
رائع بني
بوركت واليراع
تحاياي

خلود محمد جمعة
07-04-2015, 10:23 AM
ومضة فلسفية بعمق
بوكت وكل التقدير

ربيحة الرفاعي
27-10-2015, 05:10 PM
توضع القوانين في الظاهر لحماية الحق والخير
فمن كان لهما في نفسه قيمة تجعل حمايتهما قانونا يحكمه خضعت له القوانين وإن شقّت

ومضة موفقة برسالة هادفة

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

سحر أحمد سمير
27-10-2015, 05:26 PM
القانون الإلهي فيه الخير المطلق لكافة المخلوقات و ليس البشر فقط ..أما القانون الوضعي ففيه من النقائض الكثير و إن حرصوا ..

ومضة فلسفية عميقة ..سلمت يمناك أستاذ محمد كمال..

دمت بخير و عافية ..

تحاياي.

ناديه محمد الجابي
08-12-2018, 05:53 PM
مهما بذل الإنسان الجهود وإتخذ الأسباب لتحقيق القوانين الوضعية
يبقى القانون الآلهي هو الذي ينظم الكون ويحقق العدل والمساواة والخير لكل المخلوقات
وتخضع له كل القوانين.
ومضة عميقة تحمل فلسفة كبيرة
دمت بكل خير.
:002::006::011:

أسيل أحمد
03-11-2021, 08:32 PM
التشريع السماوي صالح لكل مكان او زمان لان مصدره من عند العليم بما يصلح لهما
والوضعي يختص بزمن ومكان محدد لان من وضعه يتغير بتغير الزمان والمكان
ومضة فلسفية تحمل رسالة هادفة
بوركت ـ ولك تحياتي.