لماذا؟!

[كاملة بدارنه]

لماذا؟!
لماذا تحتلّ الوسوسة مساحات واسعة من أفكارنا، فتضرب بمعولها في ترب الدّماغ وتغرس فسائلها لتنمو مفسدة جمال الزّرع، وتمنعنا من رشّ تلك الفسائل بالمبيد اليقينيّ الذي يتطلّب مهارة في الصّنع.. وتبقى الأقوى؟

لماذا تُمحى ملفّات المواقف الطّيبة كلّها أمام موقف طارئ قد يصدر عن صاحبه لحظة حمق أو جهل أو تهوّر، وتزنّر أشواك الحقد جيدَ من أخطأ مع نسيان حرير الودّ وما أغدق؟

لماذا ينظر البعض إلى إناء أخيه، فيما تفيض دلاؤه بكلّ ما يشتهيه؟

لماذا يتطاير الشّرر من العينين فيسقط على الآخرين نارا كاوية تحرق بلهيبها جميل الأحلام والمشاعر، فيما بمقدور صاحبهما أن يجعلهما تشعّان ببريق الجمال لينعش الرّوح المقابلة، فتهيم في فردوس الهدوء.. ويضفي على الجسد الشّعور بالخفّة، ويراقص الجوارح فتعزف ألحان البهجة على أوتار السّكينة؟

لماذا نلقي بالوردة أرضا بعد شمّها أو ذبولها ناسين الغاية من قطفها؟

لماذا تصلبنا الحياة أحيانا على خشب الخيبة ولا نستطيع فكاكا؟

لماذا يدّعي أحدهم المودّة والإخلاص والتّماهي مع الآخر، وحين تتعثّر العلاقة بحصوة يراها جلمودا يمنع النّهوض ثانية؟

لماذا يرجم البعض أحدهم بحجارة استيائهم وغضبهم من سلوكه، ويقيمون الدّنيا ولا يقعدونها إذا ما انتقدهم بلسانه؟

لماذا نسمح للهموم بتلطيخ أجسامنا بطينها، والإثقال على قلوبنا، وتجريعنا ماء حنظلها، وبوسعنا أن نغسلها سريعا بماء الإيمان والرّضا؟

لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟

لماذا...؟

[فاطمه عبد القادر]

لماذا؟!
لماذا تحتلّ الوسوسة مساحات واسعة من أفكارنا، فتضرب بمعولها في ترب الدّماغ وتغرس فسائلها لتنمو مفسدة جمال الزّرع، وتمنعنا من رشّ تلك الفسائل بالمبيد اليقينيّ الذي يتطلّب مهارة في الصّنع.. وتبقى الأقوى؟


الوسوسة عزيزتي كاملة هي شيء فطري يولد مع الإنسان ,ولكن قوتها ومفعولها تختلف من شخص لآخر .
وهي حس ملعون ,حتى أن خالقنا عز وجل أمرنا فقال ((قل أعوذ برب الناس ,من شر الوسواس الخناس )),والوسواس هنا شيء يختص بالإيمان ,ولكن الوسوسة غير محمودة في كل شيء ,
كفانا الله وإياكم شر الوسوسة ,فهي شيطان .

لماذا تُمحى ملفّات المواقف الطّيبة كلّها أمام موقف طارئ قد يصدر عن صاحبه لحظة حمق أو جهل أو تهوّر، وتزنّر أشواك الحقد جيدَ من أخطأ مع نسيان حرير الودّ وما أغدق؟


هذا جهل وأنانية مطلقة ,,من منا معصوم ؟؟
جهل وأنانية أن لا نسامح بعضنا على هفواتنا الصغيرة ,
ولكن هناك أخطاء عظمى ,أعتقد أن السماح بها هو الجهل ,وهي قليلة في الحياة على أية حال .

لماذا ينظر البعض إلى إناء أخيه، فيما تفيض دلاؤه بكلّ ما يشتهيه؟



ليس الكل يا كاملة العزيزة ,فهناك شرفاء النفوس كبارها ,يأنفون من أفعال كهذة
وهناك الكثير ممن لا يعجبهم في الحياة سوى ما هو عندك ,وما وضعه الله في إنائك .


لماذا يتطاير الشّرر من العينين فيسقط على الآخرين نارا كاوية تحرق بلهيبها جميل الأحلام والمشاعر، فيما بمقدور صاحبهما أن يجعلهما تشعّان ببريق الجمال لينعش الرّوح المقابلة، فتهيم في فردوس الهدوء.. ويضفي على الجسد الشّعور بالخفّة، ويراقص الجوارح فتعزف ألحان البهجة على أوتار السّكينة؟


الفشل يا صديقتي وما أكثره في بلادنا ,إذ أن سلطاتنا لا عمل لها إلا إفشالنا ,وكي ينجح الإنسان لا يجد إلا الطرق الملتوية التي هي بالتالي تجعله غير راض عن نفسه ولا عن أحد

لماذا نلقي بالوردة أرضا بعد شمّها أو ذبولها ناسين الغاية من قطفها؟

حقا لماذا ؟؟


لماذا تصلبنا الحياة أحيانا على خشب الخيبة ولا نستطيع فكاكا؟
ما أصعب وأقسى هذا الصليب الذي لا فكاك منه ,إنه يستنفذ حياة المرء وعنفوانه وطاقته وكل شيء ,
ولكن لنقل النصيب ,

لماذا يدّعي أحدهم المودّة والإخلاص والتّماهي مع الآخر، وحين تتعثّر العلاقة بحصوة يراها جلمودا يمنع النّهوض ثانية؟

لماذا يرجم البعض أحدهم بحجارة استيائهم وغضبهم من سلوكه، ويقيمون الدّنيا ولا يقعدونها إذا ما انتقدهم بلسانه؟

لماذا نسمح للهموم بتلطيخ أجسامنا بطينها، والإثقال على قلوبنا، وتجريعنا ماء حنظلها، وبوسعنا أن نغسلها سريعا بماء الإيمان والرّضا؟

لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟

لماذا...؟


رائعة هذه الأسئلة العميقة عزيزتي
سأعود ثانية إنشاء الله
ماسة

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

تساؤلات محقة أديبتنا اللامعة الفكر والأدب...
أنا باعتقادي أن تشخيص أكثر المعطيات التي تسبب هذه التساؤلات مردها مرض قلبي هو الالتفات للذات والتعالي بها أكثر مما تستحق ..
ولو رأى الإنسان أن كل مالديه عطاء من الله تعالى لا يستحقه لتواضع للآخرين ولنعم الجميع برحمة الالتفات لله تعالى وترك الالتفات للذات المتكبرة
والله أعلم
بورك القلم والمداد

[كاملة بدارنه]

رائعة هذه الأسئلة العميقة عزيزتي
سأعود ثانية إنشاء الله
ماسة
شكرا لك عزيزتي فاطمة على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

[فاطمه عبد القادر]

السلام عليكم
هيا بنا لنجيب على ما تبقى من ال لماذات

لماذا تصلبنا الحياة أحيانا على خشب الخيبة ولا نستطيع فكاكا؟
ما أصعب وأقسى هذا الصليب الذي لا فكاك منه ,إنه يستنفذ حياة المرء وعنفوانه وطاقته وكل شيء ,
ولكن لنقل النصيب ,


نعم هو النصيب من غير شك
وأعتقد أن كل منا يحمل صليبا معينا على ظهره ,وسيصلب عليه يوما .

لماذا يدّعي أحدهم المودّة والإخلاص والتّماهي مع الآخر، وحين تتعثّر العلاقة بحصوة يراها جلمودا يمنع النّهوض ثانية؟


كما قد أسلفنا ,إنها الأنانية وحب الذات ,لأن الحصوة الصغيرة ليست جلمودا بكل الأحوال ,ومن الممكن السماح لوجودها فالدنيا مليئة بالحصى ,
ولو توقفنا عند كل حصوة فلن نتحرك من أماكننا أبدا

لماذا يرجم البعض أحدهم بحجارة استيائهم وغضبهم من سلوكه، ويقيمون الدّنيا ولا يقعدونها إذا ما انتقدهم بلسانه؟


لو كان النقد بأدب ,فهو يعد عاملا مهما وحضاريا من أجل البناء والتقدم للأفضل ,ومن الهمجية أن نرجم منتقدنا بحجارةاستيائنا ,
أما لو كان من أجل الهدم ,وبدافع سلبيات معينة فإنه يثير الغضب .

لماذا نسمح للهموم بتلطيخ أجسامنا بطينها، والإثقال على قلوبنا، وتجريعنا ماء حنظلها، وبوسعنا أن نغسلها سريعا بماء الإيمان والرّضا؟

آه يا عزيزتي
لو استطعنا غسلها بهذة السرعة لما تألمنا ,
مع وجود الإيمان والرضا ,لكن الحياة هكذا ,,

لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟


المستبد ,,لو كان لديه ذرة ضمير لما استبد ,وعندما يحاسب نفسه أو يعتذر يكون حتما في حالة ضعف وانهيار ,
وما اعتذاره إلا من أجل نفسه فقط

لماذا...؟



دمت بخير يا صديقتي كاملة العزيزة
ماسة

[خلود محمد جمعة]

لفقدان ارواحنا للقناعة والايمان
رائعة يا اديبتنا المشرقة
محبتي واحترامي

[آمال المصري]

" لماذا ؟! " تفتح ملفات الذاكرة المؤرشفة لنلتقط منها عند كل سؤال ورقة تحمل من النفوس والقلوب أدرانها
وإجابة ربما تتلخص في كلمة هي فقط لأننا بشر والنفس البشرية أمارة بالسوء
منذ فترة لم أقرأ لك عزيزتي كاملة
وكان اليوم الحظ حليفي أن أقرأ لك تلك الأسئلة المشروعة التي تحتاج لمجلد للإجابة عليها
بورك الفكر والحرف والروح
تحاياي

[مصطفى حمزة]

لماذا؟!
لماذا تحتلّ الوسوسة مساحات واسعة من أفكارنا، فتضرب بمعولها في ترب الدّماغ وتغرس فسائلها لتنمو مفسدة جمال الزّرع، وتمنعنا من رشّ تلك الفسائل بالمبيد اليقينيّ الذي يتطلّب مهارة في الصّنع.. وتبقى الأقوى؟

لماذا تُمحى ملفّات المواقف الطّيبة كلّها أمام موقف طارئ قد يصدر عن صاحبه لحظة حمق أو جهل أو تهوّر، وتزنّر أشواك الحقد جيدَ من أخطأ مع نسيان حرير الودّ وما أغدق؟

لماذا ينظر البعض إلى إناء أخيه، فيما تفيض دلاؤه بكلّ ما يشتهيه؟

لماذا يتطاير الشّرر من العينين فيسقط على الآخرين نارا كاوية تحرق بلهيبها جميل الأحلام والمشاعر، فيما بمقدور صاحبهما أن يجعلهما تشعّان ببريق الجمال لينعش الرّوح المقابلة، فتهيم في فردوس الهدوء.. ويضفي على الجسد الشّعور بالخفّة، ويراقص الجوارح فتعزف ألحان البهجة على أوتار السّكينة؟

لماذا نلقي بالوردة أرضا بعد شمّها أو ذبولها ناسين الغاية من قطفها؟

لماذا تصلبنا الحياة أحيانا على خشب الخيبة ولا نستطيع فكاكا؟

لماذا يدّعي أحدهم المودّة والإخلاص والتّماهي مع الآخر، وحين تتعثّر العلاقة بحصوة يراها جلمودا يمنع النّهوض ثانية؟

لماذا يرجم البعض أحدهم بحجارة استيائهم وغضبهم من سلوكه، ويقيمون الدّنيا ولا يقعدونها إذا ما انتقدهم بلسانه؟

لماذا نسمح للهموم بتلطيخ أجسامنا بطينها، والإثقال على قلوبنا، وتجريعنا ماء حنظلها، وبوسعنا أن نغسلها سريعا بماء الإيمان والرّضا؟

لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟

لماذا...؟
أختي الفاضلة ، الأديبة الفذّة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك ، ولله درّ قلمك الذي أطربنا بالحق والجمال
لماذات ... كل واحدة مولودة لحظة تأمل وتفكّر غُمّسا بالأسى والأسف ..
تساؤلات إنسان أحبّ أن يُحبّ بعضنا بعضاً ، ويُعانق أحدنا الآخر .. لنعانق جميعاً الطبيعة ونسكر بخمرة سحرها الحلال ..
كلمات ممتعات أغدقت علينا لحظات إنسانيّة فاخرة ، أغنت سويعاتنا ..
- ( لماذا يرجم البعض أحدهم ) رأيتُ تركيبها غير مُريح
- ( لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا ( أساؤوا ) لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟ ) : لا أعرف مثالاً على هؤلاء المستبدين
عبر التاريخ !! هم يقتلون ويدمّرون ويستعلون في الأرض .... و(هم يحسبون أنهم يُحسنون صُنعاً ) !!
تحياتي وتقديري دائماً

[ربيحة الرفاعي]

لو علمت أديبتنا الرائعة ما اطلقت تساؤلاتك الصادقة من تساؤلات مكبوته في القلوب لأشفقت عليها
واقع كل ما فيه حارق مخيب وأفق بلا بصيص من نور يمنح أملا بإحقاق حق

وتبقى لغتك القوية وأداؤك النثري الإبداعي إطارا بهيا يزين الفكر الرائع

دمت والألق

تحاياي

[ناديه محمد الجابي]

لماذا؟؟؟
لأن القلب يمرض بأمراض لا تظهر للعيان, بل تخفى في الجنان
كالوسوسة, والحقد, والحسد,و الغل,و العجب, والكبر, والكذب
والنفاق ... وما أكثر أمراضه
ويكون مرض القلب نتيجة للغفلة والإبتعاد عن ذكر الله فتقسيه
وتحطمه وتفسده.
اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا.

أسلوب مميز وأسئلة عميقة تشير إلى نفس كريمة
وخلق راق سام.. زادك الله علما وحكمة.
سلمت وسلم مداد قلمك.

[كاملة بدارنه]

تساؤلات محقة أديبتنا اللامعة الفكر والأدب...
أنا باعتقادي أن تشخيص أكثر المعطيات التي تسبب هذه التساؤلات مردها مرض قلبي هو الالتفات للذات والتعالي بها أكثر مما تستحق ..
ولو رأى الإنسان أن كل مالديه عطاء من الله تعالى لا يستحقه لتواضع للآخرين ولنعم الجميع برحمة الالتفات لله تعالى وترك الالتفات للذات المتكبرة
والله أعلم
بورك القلم والمداد
صدقت أستاذنا الدكتور ضياء فيما تفضّلت به
شكرا لك على المداخلة القيّمة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

لفقدان ارواحنا للقناعة والايمان
رائعة يا اديبتنا المشرقة
محبتي واحترامي
شكرا لك عزيزتي خلود على مرورك الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

[رياض شلال المحمدي]

**(( ويبقى يقينُ الروحِ بما أدرك هو مدار تلكم التساؤلات - أديتنا العزيزة - ،
ومتى ما غادر هذا اللطيفُ الجسدَ المثقل بالخطايا حينها تستجدّ له أجوبة ليس لها
حدٌّ فيعرب عنها ناطقٌ بفمِ ! ، بوركتِ أختاه وبورك اليراع الجميل والفِكَرُ الرائعة ،
مع التقدير ))**

[عدي بلال]

القديرة كاملة بدارنه

والله إنها تساؤلات مشروعة ، وأصدق الإجابات عنها ما قالته القديرة آمال المصري ..
لأننا بشر .

لغة قوية ، وعمق مفردة يستحقان الثناء .

شكراً لكِ مبدعتنا كاملة بدارنه

[فاتن دراوشة]

لو أنّنا تمعنّا جيّدًا بحقيقة أمرنا وبوضاعة الطّين الذي جُبلنا منه لما قتلتنا نظرة التّعالي ولما دفنّا نفوسنا في طين الأنفة والتّيه.

تساؤلات مثيرة للتأمّل بواقع حال الإنسان وبالمظاهر السّلبيّة في حياتنا

طرح رائع غاليتي لقضايا هامّة من صلب واقعنا

محبّتي

[خليل حلاوجي]

محنة ثقافة مزورة ...


يصعب الفكاك عنها ...


نص مدهش.

[كاملة بدارنه]

" لماذا ؟! " تفتح ملفات الذاكرة المؤرشفة لنلتقط منها عند كل سؤال ورقة تحمل من النفوس والقلوب أدرانها
وإجابة ربما تتلخص في كلمة هي فقط لأننا بشر والنفس البشرية أمارة بالسوء
منذ فترة لم أقرأ لك عزيزتي كاملة
وكان اليوم الحظ حليفي أن أقرأ لك تلك الأسئلة المشروعة التي تحتاج لمجلد للإجابة عليها
بورك الفكر والحرف والروح
تحاياي
مداخلة رائعة من أديبة أروع
شكرا لك عزيزتي الأخت آمال
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

أختي الفاضلة ، الأديبة الفذّة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك ، ولله درّ قلمك الذي أطربنا بالحق والجمال
لماذات ... كل واحدة مولودة لحظة تأمل وتفكّر غُمّسا بالأسى والأسف ..
تساؤلات إنسان أحبّ أن يُحبّ بعضنا بعضاً ، ويُعانق أحدنا الآخر .. لنعانق جميعاً الطبيعة ونسكر بخمرة سحرها الحلال ..
كلمات ممتعات أغدقت علينا لحظات إنسانيّة فاخرة ، أغنت سويعاتنا ..
- ( لماذا يرجم البعض أحدهم ) رأيتُ تركيبها غير مُريح
- ( لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا ( أساؤوا ) لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟ ) : لا أعرف مثالاً على هؤلاء المستبدين
عبر التاريخ !! هم يقتلون ويدمّرون ويستعلون في الأرض .... و(هم يحسبون أنهم يُحسنون صُنعاً ) !!
تحياتي وتقديري دائماً
أهلا بأخي الأستاذ مصطفى وأسعدك الله في الدّارين
شكرا لك على المرور الكريم الذي أعتزّ به، وعلى شهادتك التي أتمنّى أن أكون من مستحقّيها دائما..
تمنّيت الإشارة إلى سبب عدم الرّاحة في جملة: لماذا يرجم ...
بالنّسبة لكلمة أساءوا ألم تكره العرب توالي الأمثال؟
(إذا جاور الهمزة حرف ساكن من جنس الحرف الذي كان من حقها أن ترسم عليه ترسم على السطر، لأننا لو كتبناه على صورة الحرف توالت الأمثال والعرب يكرهون توالي الأمثال)
أمّا المستبدّون فهناك الكثيرون ممّن أدّى حسابهم للإصابة بأمراض نفسيّة قبل موتهم وأغلبهم قادة عسكريون، ومن قرأتُ عنهم ليسوا عربا
بوركت أخي
تقديري وتحيّتي

[نداء غريب صبري]

لماذا ينظر البعض إلى إناء أخيه، فيما تفيض دلاؤه بكلّ ما يشتهيه؟
لماذا تصلبنا الحياة أحيانا على خشب الخيبة ولا نستطيع فكاكا؟
لماذا نسمح للهموم بتلطيخ أجسامنا بطينها، والإثقال على قلوبنا، وتجريعنا ماء حنظلها، وبوسعنا أن نغسلها سريعا بماء الإيمان والرّضا؟
لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟

تساؤلات كبيرة وعميقة
كتبها قلم كبير وعقل حكيم
وبأسلوب الأستاذة كاملة بدارنة المميز

حكيمة ومميزة ورائعة

شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدارنة

بوركت

[جمعة عبد العال]

تساؤلات استاذة ومفكرة ككلمات تستحق التوقف لما لها من اهداف كثيرة اعجبتنى كثرة الاسئلة وهذا هوالاسلوب الفلسفى لان الاسئلة اهم من الاجوبة ولان كل سؤال سيحتاج الى جواب فهل من مجيب رائعة الاسلوب والطرح وعمق الفكرة اعطى الموضوع رونقا وبهاءا وكذلك الاسلوب الادبى الجزل موضوع يستحق اللاهتمام .

الشاعر جمعة عبد العال /استاذ الدراسات الفلسفية الجزائر سابقا.

[كريمة سعيد]

تساؤلات مشروعة تفتح أبوابا كبرى للتأمل في هذه الحياة ومآلاتها ...
كما تحفز الذهن على الغوص بحثا عن ماهية الأشياء ومتضادّاتها .....
أجارنا الله من وساوس هذا الزمن وسيئاته ....
شكرا أيتها الأديبة الرائعة على مشاطرتنا هذه التأملات الهادفة
محبتي وتقديري

[كاملة بدارنه]

لو علمت أديبتنا الرائعة ما اطلقت تساؤلاتك الصادقة من تساؤلات مكبوته في القلوب لأشفقت عليها
واقع كل ما فيه حارق مخيب وأفق بلا بصيص من نور يمنح أملا بإحقاق حق

وتبقى لغتك القوية وأداؤك النثري الإبداعي إطارا بهيا يزين الفكر الرائع

دمت والألق

تحاياي
يبقى الأمل دائما عزيزتي وشاعرتنا الأخت ربيحا، وإن اشتدّت الحلكة
شكرا لك على الحضور الرّاقي
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

لماذا؟؟؟
لأن القلب يمرض بأمراض لا تظهر للعيان, بل تخفى في الجنان
كالوسوسة, والحقد, والحسد,و الغل,و العجب, والكبر, والكذب
والنفاق ... وما أكثر أمراضه
ويكون مرض القلب نتيجة للغفلة والإبتعاد عن ذكر الله فتقسيه
وتحطمه وتفسده.
اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا.

أسلوب مميز وأسئلة عميقة تشير إلى نفس كريمة
وخلق راق سام.. زادك الله علما وحكمة.
سلمت وسلم مداد قلمك.
وسلّمك الله من أيّ أذى عزيزتي الأخت نادية
أشكرك على مداخلتك المثرية
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

**(( ويبقى يقينُ الروحِ بما أدرك هو مدار تلكم التساؤلات - أديتنا العزيزة - ،
ومتى ما غادر هذا اللطيفُ الجسدَ المثقل بالخطايا حينها تستجدّ له أجوبة ليس لها
حدٌّ فيعرب عنها ناطقٌ بفمِ ! ، بوركتِ أختاه وبورك اليراع الجميل والفِكَرُ الرائعة ،
مع التقدير ))**
وبورك حضورك الكريم وكلامك الرّائع أخ رياض
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

القديرة كاملة بدارنه

والله إنها تساؤلات مشروعة ، وأصدق الإجابات عنها ما قالته القديرة آمال المصري ..
لأننا بشر .

لغة قوية ، وعمق مفردة يستحقان الثناء .

شكراً لكِ مبدعتنا كاملة بدارنه
شكرا لك ولكلامك المشجّع
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

لو أنّنا تمعنّا جيّدًا بحقيقة أمرنا وبوضاعة الطّين الذي جُبلنا منه لما قتلتنا نظرة التّعالي ولما دفنّا نفوسنا في طين الأنفة والتّيه.

تساؤلات مثيرة للتأمّل بواقع حال الإنسان وبالمظاهر السّلبيّة في حياتنا

طرح رائع غاليتي لقضايا هامّة من صلب واقعنا

محبّتي
مداخلة جميلة وحضور رائع أشكرك عليهما أخت فاتن
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ياسر سالم]

لماذا؟!
لماذا تحتلّ الوسوسة مساحات واسعة من أفكارنا، فتضرب بمعولها في ترب الدّماغ وتغرس فسائلها لتنمو مفسدة جمال الزّرع، وتمنعنا من رشّ تلك الفسائل بالمبيد اليقينيّ الذي يتطلّب مهارة في الصّنع.. وتبقى الأقوى؟

لماذا تُمحى ملفّات المواقف الطّيبة كلّها أمام موقف طارئ قد يصدر عن صاحبه لحظة حمق أو جهل أو تهوّر، وتزنّر أشواك الحقد جيدَ من أخطأ مع نسيان حرير الودّ وما أغدق؟

لماذا ينظر البعض إلى إناء أخيه، فيما تفيض دلاؤه بكلّ ما يشتهيه؟

لماذا يتطاير الشّرر من العينين فيسقط على الآخرين نارا كاوية تحرق بلهيبها جميل الأحلام والمشاعر، فيما بمقدور صاحبهما أن يجعلهما تشعّان ببريق الجمال لينعش الرّوح المقابلة، فتهيم في فردوس الهدوء.. ويضفي على الجسد الشّعور بالخفّة، ويراقص الجوارح فتعزف ألحان البهجة على أوتار السّكينة؟

لماذا نلقي بالوردة أرضا بعد شمّها أو ذبولها ناسين الغاية من قطفها؟

لماذا تصلبنا الحياة أحيانا على خشب الخيبة ولا نستطيع فكاكا؟

لماذا يدّعي أحدهم المودّة والإخلاص والتّماهي مع الآخر، وحين تتعثّر العلاقة بحصوة يراها جلمودا يمنع النّهوض ثانية؟

لماذا يرجم البعض أحدهم بحجارة استيائهم وغضبهم من سلوكه، ويقيمون الدّنيا ولا يقعدونها إذا ما انتقدهم بلسانه؟

لماذا نسمح للهموم بتلطيخ أجسامنا بطينها، والإثقال على قلوبنا، وتجريعنا ماء حنظلها، وبوسعنا أن نغسلها سريعا بماء الإيمان والرّضا؟

لماذا يحاسب بعض المستبدّين أنفسهم، ويعتذرون لمن أساءوا لهم حين لا ينفع ندم ولا يشفع أمل؟

لماذا...؟


وتبقى لماذا ... التي تحتمل ألف جواب وجواب ...

وافقت كلماتك الصائبة هنا محلها في نفسي
كثيرون - وما أبرئ نفسي - يريدون أن تسلط الكاميرات عليهم طوال الوقت ولا يتركون مكانا بالصورة لغيرهم الذين قد يكونون أجدر منهم على الحضور وتصدر المشاهد
ولكنها النفس باستعلائها وحظوظها وأنانيتها
وفي سبيل ذلك كم من المآسي ترتكب ؟!
وكم من الأواصر تقطع بغير اكتراث أو مبالاة ؟!


أعجبني قولك وهو كالعادة قوي في سبكه منظما في ايراده ...
وأنا أحب أن يزاحم أدب النساء الرجال اعمالا لسنة التنوع
ولأن الحياة أوسع من أن يتحيزها جنس وحيد ويستقل بها

منذ ساعات قليلة قرأت لإحدى الأخوات الداعيات كلاما جميلا أعجبني كثيرا
حيث أنكرت نفسها وأرادت من الحضور أن يركزوا على كلامها الدعوي الذي تستهدفهم به ويتعقبوها في الفكرة دون اكتراث بشخصها الضعيف
فوقعت على خطأ بالغ في جملة ذكرتها إذ فيها خلل عقدي لا يخفى أظنها سقطت فيه سهوا
أنا لا أعرفها ولن يضرها جهلي .. ولكن كتبت لها ناصحا وموضحا وتكلمت بما يفيد أن الكتاب والسنة هما الحاكمان على ما أقول
فاهتزت وأصرت على انها لم تخطئ فطلبت منها ما يبرر خطأها إن كان ثمة وجه
ولأنني على يقين من خطأها أمهلتها كثيرا لتتعقبني ولا أبالي أن أكون مخطئا في تجشم الدليل المفضي إلى السلامة ما دام الحق هو سبيلنا
فطال الانتظار ولم تأت .. ولن تأتي
فتعقب كلامنا شخصان يسبق اسم أحدهم ما يدل على ا لرفعة والعلو
فقالا كلاما مضحكا وساقا تبريرات سخيفة لا وزن لها
فأثنت عليهما لأنهما أنقذاها من ورطة صعب عليها أن تتخلص منها
فتعجبت كيف يطلب المرء من غيره أن ينصحه ثم يصر مستكبرا خشية أن يبدو مخطئا
قد يكون ذلك خطأ في أمور الدنيا ولكنه في أمور الدين خطيئة وزراية
وإذا كانت هذه حالة داعية لها سبق وجهد ، فكيف بمن دونها من العوام؟!
إنها النفس البشرية في ضعفها وتسفلها ووهنها حين تستوفي حظها ولا تبالي بأى واد تهلك ...


دمت بيضاء نقية أختنا ومعلمتنا الكبرى
ولاحرم الله مريديك بركة وجودك بينهم
تحيتي ودعواتي لحضرتك

[كاملة بدارنه]

محنة ثقافة مزورة ...


يصعب الفكاك عنها ...


نص مدهش.
صدقت أستاذنا
شكرا على المرور الكريم ، وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

تساؤلات كبيرة وعميقة
كتبها قلم كبير وعقل حكيم
وبأسلوب الأستاذة كاملة بدارنة المميز

حكيمة ومميزة ورائعة

شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدارنة

بوركت
الشكر لك عزيزتي نداء
اشتقنا لحضورك وإطلالتك البهيّة في الواحة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[أحمد الأستاذ]

تساؤلات عميقة تدعو للتأمل,
نص بديع بأسلوبك المميز الأخاذ
أستاذتي الكريمة, كاملة بدارنة
بورك هذا الفكر, ودمت نابضة بالجمال
تحيتي

[سامية الحربي]

ليست الأجوبة هي ما ينفذ إلى أرواحنا فيغترف مكنونها بل تساؤلات هذه الروح .هنا تساؤلات حكمة تبحث في عبثية الإنسان و تناوشاته في هذه الحياة. دمتِ بخير و ألق أديبتنا القديرة.مودتي والتحايا.

[وليد عارف الرشيد]

رائعة كدأبك مبدعتنا الأستاذة كاملة أدبا وفكرا وحرفا
شكرا لهذه المتعة ولهذا التحريض على الخلل بأسلوب الاستفهام الملفت
بوركت وسلمت الأنامل والقلب والفكر
مودتي وإعجابي وكثير تقديري

[د. سمير العمري]

تساؤلات مشروعة رغم ألمها ، ويلخص الجواب عليها من وجهة نظري هو معادلة الأثرة والإيثار ومعضلة النفس النقية والنفس الأمارة بالسوء.

هي حالة من النفاق الخلقي والذي لا يكاد يسلم منه إلا من رحم ربي في زمن مر يرفع الوضيع ويضع الكريم.

نص مميز أدبا ومميز أكثر فكرا وخلقا!

تقديري

[كاملة بدارنه]

تساؤلات استاذة ومفكرة ككلمات تستحق التوقف لما لها من اهداف كثيرة اعجبتنى كثرة الاسئلة وهذا هوالاسلوب الفلسفى لان الاسئلة اهم من الاجوبة ولان كل سؤال سيحتاج الى جواب فهل من مجيب رائعة الاسلوب والطرح وعمق الفكرة اعطى الموضوع رونقا وبهاءا وكذلك الاسلوب الادبى الجزل موضوع يستحق اللاهتمام .

الشاعر جمعة عبد العال /استاذ الدراسات الفلسفية الجزائر سابقا.

شكرا للأخ الشّاعر جمعة على المداخلة القيّمة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

تساؤلات مشروعة تفتح أبوابا كبرى للتأمل في هذه الحياة ومآلاتها ...
كما تحفز الذهن على الغوص بحثا عن ماهية الأشياء ومتضادّاتها .....
أجارنا الله من وساوس هذا الزمن وسيئاته ....
شكرا أيتها الأديبة الرائعة على مشاطرتنا هذه التأملات الهادفة
محبتي وتقديري

شكرا للأخت العزيزة كريمة على الحضور البهيّ
وأجارك الله من كلّ سوء
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

وتبقى لماذا ... التي تحتمل ألف جواب وجواب ...

وافقت كلماتك الصائبة هنا محلها في نفسي
كثيرون - وما أبرئ نفسي - يريدون أن تسلط الكاميرات عليهم طوال الوقت ولا يتركون مكانا بالصورة لغيرهم الذين قد يكونون أجدر منهم على الحضور وتصدر المشاهد
ولكنها النفس باستعلائها وحظوظها وأنانيتها
وفي سبيل ذلك كم من المآسي ترتكب ؟!
وكم من الأواصر تقطع بغير اكتراث أو مبالاة ؟!


أعجبني قولك وهو كالعادة قوي في سبكه منظما في ايراده ...
وأنا أحب أن يزاحم أدب النساء الرجال اعمالا لسنة التنوع
ولأن الحياة أوسع من أن يتحيزها جنس وحيد ويستقل بها

منذ ساعات قليلة قرأت لإحدى الأخوات الداعيات كلاما جميلا أعجبني كثيرا
حيث أنكرت نفسها وأرادت من الحضور أن يركزوا على كلامها الدعوي الذي تستهدفهم به ويتعقبوها في الفكرة دون اكتراث بشخصها الضعيف
فوقعت على خطأ بالغ في جملة ذكرتها إذ فيها خلل عقدي لا يخفى أظنها سقطت فيه سهوا
أنا لا أعرفها ولن يضرها جهلي .. ولكن كتبت لها ناصحا وموضحا وتكلمت بما يفيد أن الكتاب والسنة هما الحاكمان على ما أقول
فاهتزت وأصرت على انها لم تخطئ فطلبت منها ما يبرر خطأها إن كان ثمة وجه
ولأنني على يقين من خطأها أمهلتها كثيرا لتتعقبني ولا أبالي أن أكون مخطئا في تجشم الدليل المفضي إلى السلامة ما دام الحق هو سبيلنا
فطال الانتظار ولم تأت .. ولن تأتي
فتعقب كلامنا شخصان يسبق اسم أحدهم ما يدل على ا لرفعة والعلو
فقالا كلاما مضحكا وساقا تبريرات سخيفة لا وزن لها
فأثنت عليهما لأنهما أنقذاها من ورطة صعب عليها أن تتخلص منها
فتعجبت كيف يطلب المرء من غيره أن ينصحه ثم يصر مستكبرا خشية أن يبدو مخطئا
قد يكون ذلك خطأ في أمور الدنيا ولكنه في أمور الدين خطيئة وزراية
وإذا كانت هذه حالة داعية لها سبق وجهد ، فكيف بمن دونها من العوام؟!
إنها النفس البشرية في ضعفها وتسفلها ووهنها حين تستوفي حظها ولا تبالي بأى واد تهلك ...


دمت بيضاء نقية أختنا ومعلمتنا الكبرى
ولاحرم الله مريديك بركة وجودك بينهم
تحيتي ودعواتي لحضرتك


كلمات رائعة أضفت على النّصّ الكثير من شاعر متألّق راقٍ
شكرا على الدّعاء الرّائع أخي ياسر وبارك الله فيك وحماك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

تساؤلات عميقة تدعو للتأمل,
نص بديع بأسلوبك المميز الأخاذ
أستاذتي الكريمة, كاملة بدارنة
بورك هذا الفكر, ودمت نابضة بالجمال
تحيتي
وبورك حضورك الجميل أخ أحمد
شكرا على مداخلتك
دمت ببهائك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

ليست الأجوبة هي ما ينفذ إلى أرواحنا فيغترف مكنونها بل تساؤلات هذه الروح .هنا تساؤلات حكمة تبحث في عبثية الإنسان و تناوشاته في هذه الحياة. دمتِ بخير و ألق أديبتنا القديرة.مودتي والتحايا.
أهلا أخت غصن
دمت بهيّة الحرف متألّقة الحضور
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

رائعة كدأبك مبدعتنا الأستاذة كاملة أدبا وفكرا وحرفا
شكرا لهذه المتعة ولهذا التحريض على الخلل بأسلوب الاستفهام الملفت
بوركت وسلمت الأنامل والقلب والفكر
مودتي وإعجابي وكثير تقديري
وشكرا للحضور البهيّ أخي الأستاذ وليد
بارك الله فيك ودمت سندا رائعا
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

تساؤلات مشروعة رغم ألمها ، ويلخص الجواب عليها من وجهة نظري هو معادلة الأثرة والإيثار ومعضلة النفس النقية والنفس الأمارة بالسوء.

هي حالة من النفاق الخلقي والذي لا يكاد يسلم منه إلا من رحم ربي في زمن مر يرفع الوضيع ويضع الكريم.

نص مميز أدبا ومميز أكثر فكرا وخلقا!

تقديري
شكرا لحضورك المثري البهيّ أخي الدكتور سمير
شهادة من أخ صادق أعتزّ بها
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي