مشاهدة النسخة كاملة : سُرُجٌ
كاملة بدارنه
10-10-2013, 08:46 PM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
محمد الشرادي
10-10-2013, 09:56 PM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
أهلا أختي كاملة
خاب ظنها في نخلة الأمل ربما لأنها ليس مريم و لا تحمل في بطنها المسيح عليه السلام. عليها إذن أن تشمر على ساعدها لتنحت لحياتها مجرى آخر غير مجرى المعجزات.
جميل أختي هذا التناص بين النص و قصة مريم في القرآن الكريم. لأنه يمنح النص قوة، و يفتحه على أبواب عدة للتأويل.
تحياتي
هَنا نور
10-10-2013, 10:11 PM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
المبدعةُ الرائعة الأستاذة كاملة بدارنة
هي دعوة للتمسك بالأمل، والإصرار على بلوغ الغاية ، وبذل كل الطاقة في سبيل تحقيق الهدف. وإذا جاءت بعض النتائج مخيبة للآمال، فإنه لم يأتِ بعدُ أوانُ قطف الثمار ، وعلينا المتابعة باتجاه الهدف.
دعوةٌ نبيلة من خلال نصٍ أنيق ..
دامَ ابداعك أستاذة كاملة، وتحقق لك كل ما تأملين .
خالص مودتي وتقديري.
الفرحان بوعزة
11-10-2013, 07:04 PM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
بطلة حاولت أن تنسل من ظلمات القهر فجندت كل طاقاتها النفسية والجسمية بعدما تسلحت بقوة الإرادة والعزيمة ، فهي لا تحمل سراجاً في يدها وإنما تحمل سراج الإيمان في قلبها ، فقلبها هو الذي يوجهها وينير لها الطريق ، إنها تحاول أن تصل إلى هدفها بشتى الطرق الممكنة ، فكلما انطفأ سراج قلبها وفكرها أو ذبل بسبب اليأس والإحباط ومواجهة عراقيل كثيرة تحد من تقدمها نحو الهدف جددت طاقتها بالصبر والتحدي ..
فكانت في كل مرة تحرق بنزين دمها وتعوضه ببنزين جديد يتماشى مع كل حالة ووضعية ، ولكن دون أن يكتب لها النصر والفوز ..
نص جميل يعطينا فكرة عن الإنسان الذي يكابد ويجاهد في تحقيق هدفه في الحياة ، وكلما تعثر وسقط نهض من جديد ليقفز عن الحواجز التي تعترضه في الخطة الأولى ، فالمثل يقول :" كل مصيبة تصيبني في الحياة ولم تقتلني هي تجربة لي "
بطلة معاندة ومشاكسة ،تواقة إلى تغيير وضعيتها لكن دروب الحياة المتعددة حالت دون الوصول إلى هدفها .. فجلوسها تحت النخلة هو استعانة بقوة خارجية ، خاصة بقوة الله تعالى ،لقد وصلت البطلة إل ذروة اليأس والإحباط ، بعدما خالت نفسها أن تكون مثل مريم العذراء،لكن لا يمكن أن يسقط عليها الثمر كمريم ، فمريم العذراء كانت تحرسها العناية الإلــهية وتوجهها ..
تناص جيد ، واقتباس مبني على الحقيقة / لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا / دلالة على عدم إمكانية تكرار ما يشابه قصة مريم العذراء في العصر الحالي .. فالساردة توخت من إدماج هذه القصة لتبين لنا أن البطلة انطلقت من نفسها وذاتها لتحقيق هدفها ، ولما فشلت وانطفأ سراج الهمة والعزيمة ، حاولت أن تنطلق من قوة غيبية رغم أنها غير واثقة من التحقق بالنسبة إلى البطلة ..
ومضة جميلة مرصعة بلغة شيقة شاعرية ، تميل إلى الإيحاء والرمزية التي صنعت للومضة جودتها وفنية بنائها ..
تقديري واحترامي أختي المحترمة ... كـــــــاملـــة بدارنــة ..
الفرحان بوعزة ..
محمد ذيب سليمان
11-10-2013, 08:24 PM
بعضهم رغم ايمانهم ورغم ما يحملون من ادوات الا
انهم يصدمون دائما بالفشل ولا يصلون الى ضالتهم
ولا اظن ان عليهم الركون الى الياس رغم ما تعرضوا له
مودتي
آمال المصري
12-10-2013, 07:18 PM
مهما قضم اليأس من أنامل الأمل فينا وتكررت الخيبات والعثرات يبقى شعاع ترسله السماء لنفوس الراضية تستجدي الفرج من خالق الكون
ومضة رائعة بإسقاطاتها ورمزيتها وحرفها الأنيق
بارعة أنت أديبتنا القديرة في رسم الجمال
بوركت
فاتن دراوشة
13-10-2013, 07:29 AM
صدقت غاليتي هو ليس زمن المعجزات وعلينا أن نتحمّل الكثير من المشاقّ لننال بغيتنا
لن نحصد الأمجاد بمناجل الأمنيات وسيبقى الجدّ والتّعب يرافقاننا في رحلتنا صوب المعالي شئنا ذلك أم أبيناه.
ومضة رمزيّة ذكيّة معبّرة
دام وهج إبداعك غاليتي
محبّتي
كاملة بدارنه
24-10-2013, 08:53 PM
أهلا أختي كاملة
خاب ظنها في نخلة الأمل ربما لأنها ليس مريم و لا تحمل في بطنها المسيح عليه السلام. عليها إذن أن تشمر على ساعدها لتنحت لحياتها مجرى آخر غير مجرى المعجزات.
جميل أختي هذا التناص بين النص و قصة مريم في القرآن الكريم. لأنه يمنح النص قوة، و يفتحه على أبواب عدة للتأويل.
تحياتي
شكرا لك أخي محمّد على هذا الحضور الكريم
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
24-10-2013, 08:56 PM
المبدعةُ الرائعة الأستاذة كاملة بدارنة
هي دعوة للتمسك بالأمل، والإصرار على بلوغ الغاية ، وبذل كل الطاقة في سبيل تحقيق الهدف. وإذا جاءت بعض النتائج مخيبة للآمال، فإنه لم يأتِ بعدُ أوانُ قطف الثمار ، وعلينا المتابعة باتجاه الهدف.
دعوةٌ نبيلة من خلال نصٍ أنيق ..
دامَ ابداعك أستاذة كاملة، وتحقق لك كل ما تأملين .
خالص مودتي وتقديري.
أسعد الله أوقاتك عزيزتي هَنا وملأها بالسّرور والهناء...
شكرا لك على كلماتك الرّائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
فاطمه عبد القادر
26-10-2013, 03:13 AM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
السلام عليكم
ومضة جميلة شاعرية وقوية تحكي قصة الكثيرات ,
ضحكت لحظة ,ورغرت بالدمع عندما هزت البطلة المتعبة جذع النخلة ولم تتساقط الرطب,,
رائعة
شكرا لك عزيزتي كاملة
ربيحة الرفاعي
09-02-2014, 12:43 AM
نخلة الأمل تعطي العزم وتحث على العمل، لكنها لا تسقط الرطب لتطعم الجالسين يهزون جذعها
تعزفين على أوتار الكلم ببراعة وتمكن
لا حرمت البهاء سيدة الحرف
تحاياي
فوزي الشلبي
05-03-2014, 05:22 PM
الأديبة الكريمة كاملة:
كيف لا يتساقط الرطبُ الجني...وكيف لا تملأ كفيها المضمختين بزيت السُّرج...وقد تركت خلفها كل هذا الضياء..لها ان تستريح في ظل نخلة...لكن اشجار الزيتون تنتظر قدومها لتملأ جرارها ...في نابلس والقدس وحيفا وغزة...وشجرة تنبتث في طور سيناءَ تنبت بالدهن وصبغ للآكلين...وآويناهما على ربوة ذات قرار ومعين!
تقديري لقلم يشرق البهاء!
اخوكم
خلود محمد جمعة
16-03-2014, 11:33 AM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
فعلا القهر يتحول الى ظلام دامس في قلوب المعذبين
قد نتعلق بخيط النور ملاحقين الامل علنا نمسك لو بطرف ثوبه
تتعب أقدام الرجاء وتسقط اوراق الامل ولا نمسك لو بخيط بوهم
رائعة أديبتنا
مودتي وتقديري
سلمى الزياني
16-03-2014, 02:59 PM
هي بارادة قوية .. حتى إشعار آخر هلال فرج ..
لك الأمل القديرة كاملة بدارنة .. و لنا حرف رائع هنا استمتعنا بقراءته
مودتي
ناديه محمد الجابي
07-04-2014, 10:33 PM
الله .. أمتعتني هذه المثابرة والتمسك بالأمل والإيمان
للوصول إلى ما ترغب فيه ـ حتى لو لم يتساقط عليها
رطبا جنيا بعد .. سوف يأتي اليوم الذي تحقق فيه المراد
ومن سار على الدرب وصل.
ومضة شاعرية جميلة بحس محلق رقيق وحس عذب
التعبير والصورة.
دام بهاء قلمك.
أحمد الرحاحلة
08-04-2014, 05:46 AM
نص مكتنز، باذخ الجمال
تقبلي تحياتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:26 PM
بطلة حاولت أن تنسل من ظلمات القهر فجندت كل طاقاتها النفسية والجسمية بعدما تسلحت بقوة الإرادة والعزيمة ، فهي لا تحمل سراجاً في يدها وإنما تحمل سراج الإيمان في قلبها ، فقلبها هو الذي يوجهها وينير لها الطريق ، إنها تحاول أن تصل إلى هدفها بشتى الطرق الممكنة ، فكلما انطفأ سراج قلبها وفكرها أو ذبل بسبب اليأس والإحباط ومواجهة عراقيل كثيرة تحد من تقدمها نحو الهدف جددت طاقتها بالصبر والتحدي ..
فكانت في كل مرة تحرق بنزين دمها وتعوضه ببنزين جديد يتماشى مع كل حالة ووضعية ، ولكن دون أن يكتب لها النصر والفوز ..
نص جميل يعطينا فكرة عن الإنسان الذي يكابد ويجاهد في تحقيق هدفه في الحياة ، وكلما تعثر وسقط نهض من جديد ليقفز عن الحواجز التي تعترضه في الخطة الأولى ، فالمثل يقول :" كل مصيبة تصيبني في الحياة ولم تقتلني هي تجربة لي "
بطلة معاندة ومشاكسة ،تواقة إلى تغيير وضعيتها لكن دروب الحياة المتعددة حالت دون الوصول إلى هدفها .. فجلوسها تحت النخلة هو استعانة بقوة خارجية ، خاصة بقوة الله تعالى ،لقد وصلت البطلة إل ذروة اليأس والإحباط ، بعدما خالت نفسها أن تكون مثل مريم العذراء،لكن لا يمكن أن يسقط عليها الثمر كمريم ، فمريم العذراء كانت تحرسها العناية الإلــهية وتوجهها ..
تناص جيد ، واقتباس مبني على الحقيقة / لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا / دلالة على عدم إمكانية تكرار ما يشابه قصة مريم العذراء في العصر الحالي .. فالساردة توخت من إدماج هذه القصة لتبين لنا أن البطلة انطلقت من نفسها وذاتها لتحقيق هدفها ، ولما فشلت وانطفأ سراج الهمة والعزيمة ، حاولت أن تنطلق من قوة غيبية رغم أنها غير واثقة من التحقق بالنسبة إلى البطلة ..
ومضة جميلة مرصعة بلغة شيقة شاعرية ، تميل إلى الإيحاء والرمزية التي صنعت للومضة جودتها وفنية بنائها ..
تقديري واحترامي أختي المحترمة ... كـــــــاملـــة بدارنــة ..
الفرحان بوعزة ..
قراءة رائعة من أستاذ وأديب متميّز أضاءت جوانب النّصّ
شكرا لك أخي الأستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:27 PM
بعضهم رغم ايمانهم ورغم ما يحملون من ادوات الا
انهم يصدمون دائما بالفشل ولا يصلون الى ضالتهم
ولا اظن ان عليهم الركون الى الياس رغم ما تعرضوا له
مودتي
لا ياس مع الحياة، لكن هناك عثرات وعثرات والقوّة في النّهوض عقب السّقوط
شكرا لك أستاذ محمّد وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:29 PM
مهما قضم اليأس من أنامل الأمل فينا وتكررت الخيبات والعثرات يبقى شعاع ترسله السماء لنفوس الراضية تستجدي الفرج من خالق الكون
ومضة رائعة بإسقاطاتها ورمزيتها وحرفها الأنيق
بارعة أنت أديبتنا القديرة في رسم الجمال
بوركت
حضورك أروع أخت آمال
شكرا لك على مرورك الرّائع دوما
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:30 PM
صدقت غاليتي هو ليس زمن المعجزات وعلينا أن نتحمّل الكثير من المشاقّ لننال بغيتنا
لن نحصد الأمجاد بمناجل الأمنيات وسيبقى الجدّ والتّعب يرافقاننا في رحلتنا صوب المعالي شئنا ذلك أم أبيناه.
ومضة رمزيّة ذكيّة معبّرة
دام وهج إبداعك غاليتي
محبّتي
شكرا لك فاتن على المداخلة القيّمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:32 PM
السلام عليكم
ومضة جميلة شاعرية وقوية تحكي قصة الكثيرات ,
ضحكت لحظة ,ورغرت بالدمع عندما هزت البطلة المتعبة جذع النخلة ولم تتساقط الرطب,,
رائعة
شكرا لك عزيزتي كاملة
العزيزة فاطمة ... هكذا هي الدّنيا فيها المضحك والمبكي
شكرا لك على مداخلتك
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:35 PM
نخلة الأمل تعطي العزم وتحث على العمل، لكنها لا تسقط الرطب لتطعم الجالسين يهزون جذعها
تعزفين على أوتار الكلم ببراعة وتمكن
لا حرمت البهاء سيدة الحرف
تحاياي
شكرا لك عزيزتي الأخت ربيحة ... هزّ النّخلة يحتاج إلى قوّة السّاعدين والهمّة، وقد لا تسقط رغم هذا...
لا يحصل المرء دائما على ما يريد
شكرا لك على المرور العبق
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-04-2014, 09:37 PM
الأديبة الكريمة كاملة:
كيف لا يتساقط الرطبُ الجني...وكيف لا تملأ كفيها المضمختين بزيت السُّرج...وقد تركت خلفها كل هذا الضياء..لها ان تستريح في ظل نخلة...لكن اشجار الزيتون تنتظر قدومها لتملأ جرارها ...في نابلس والقدس وحيفا وغزة...وشجرة تنبتث في طور سيناءَ تنبت بالدهن وصبغ للآكلين...وآويناهما على ربوة ذات قرار ومعين!
تقديري لقلم يشرق البهاء!
اخوكم
مداخلى رائعة من شاعر متميّز
شكرا لك أخي على الحضور الرّائع دوما
بوركت
تقديري وتحيّتي
خالد الجريوي
19-04-2014, 10:16 PM
ليس مهما أن تدرك الرطب
المهم أنها حاولت
ومضة رائعه
دمتِ أخيتي ودام ابداعك
د. سمير العمري
31-05-2014, 10:29 PM
بدون سراج الأمل في النفس تكتنف الظلمات القلوب وتفنى الحياة ، ولا إنجازات بالأمنيات وإنما بالمصابرة والمثابرة والاستمرار بلا وهن ولا فتور ولا قنوط.
ومضة معبرة جميلة اللغة والسبك والرمزية.
تقديري
مصطفى الصالح
01-06-2014, 01:38 AM
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
فكرة عميقة وتناص تاريخي قرآني معبر
ما كل ما يتمنى المرء يدركه..
أقصوصة رمزية معبرة
فكرة ناضجة جدا
أسعدني أني كنت هنا
كل التقدير
كاملة بدارنه
02-07-2014, 04:51 PM
فعلا القهر يتحول الى ظلام دامس في قلوب المعذبين
قد نتعلق بخيط النور ملاحقين الامل علنا نمسك لو بطرف ثوبه
تتعب أقدام الرجاء وتسقط اوراق الامل ولا نمسك لو بخيط بوهم
رائعة أديبتنا
مودتي وتقديري
مداخلة رائعة عزيزتي خلود
أشكر حضورك
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-07-2014, 04:52 PM
هي بارادة قوية .. حتى إشعار آخر هلال فرج ..
لك الأمل القديرة كاملة بدارنة .. و لنا حرف رائع هنا استمتعنا بقراءته
مودتي
ولك الودّ والتّقدير على حضورك الجميل عزيزتي سلمى
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-07-2014, 04:54 PM
الله .. أمتعتني هذه المثابرة والتمسك بالأمل والإيمان
للوصول إلى ما ترغب فيه ـ حتى لو لم يتساقط عليها
رطبا جنيا بعد .. سوف يأتي اليوم الذي تحقق فيه المراد
ومن سار على الدرب وصل.
ومضة شاعرية جميلة بحس محلق رقيق وحس عذب
التعبير والصورة.
دام بهاء قلمك.
من تمسّك بحبال الأمل لابدّ بأن يحظى بما تاقت إليه نفسه
شكرا لك أخت نادية على المداخلة القيّمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-07-2014, 04:57 PM
نص مكتنز، باذخ الجمال
تقبلي تحياتي
شكرا لحضورك الأجمل أخ أحمد
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-07-2014, 04:59 PM
ليس مهما أن تدرك الرطب
المهم أنها حاولت
ومضة رائعه
دمتِ أخيتي ودام ابداعك
المحاولة المتكرّرة تجديد للأمل والصّمود
شكرا لك أخ خالد
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-07-2014, 05:00 PM
بدون سراج الأمل في النفس تكتنف الظلمات القلوب وتفنى الحياة ، ولا إنجازات بالأمنيات وإنما بالمصابرة والمثابرة والاستمرار بلا وهن ولا فتور ولا قنوط.
ومضة معبرة جميلة اللغة والسبك والرمزية.
تقديري
مداخلة قيّمة ورائعة! سراج الأمل نحتاجه دائما...
شكرا لك أخي الدّكتور سمير على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-07-2014, 05:02 PM
فكرة عميقة وتناص تاريخي قرآني معبر
ما كل ما يتمنى المرء يدركه..
أقصوصة رمزية معبرة
فكرة ناضجة جدا
أسعدني أني كنت هنا
كل التقدير
وأسعدني حضورك أخي الأستاذ مصطفى ...
شكرا لك على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir