صورة

[هند يوسف]

نَفسُ الأصابعِ والوترْ

تتلو تفاصيل المطرْ

برسالةٍ في داخلي

قد غاب فيها من حضر

لازلتُ أسْمعُ صوْتَهمْ

يعْلو الطريقَ بلا أثرْ

قد يختبي في صورةٍ

وسطَ الحكايا يندثرْ

وأنا هنا يبدو معي

ذاك الطريقُ المنحدرْ

أقْصى شمال وجيعتي

يشكو شعوراً بالضجرْ

كي لا أرى خوفاً على

صمتِ الضميرِ المستترْ

حول إبتسامةِ فاعلٍ

أخفى كثيراً مُنتظرْ

فبدايةً من أعيني

حينَ احتواني في الصغرْ

ومشيتُ داخلَ صورتي

أكسو المرايا بالنظرْ

ونَسيتُ صوتاً جاءني

يخفي سؤالاً في خطر

فإجابتي لا تنتهي

واليوم صارت من حجر

تاهت فهل لي أعتذر

لا عين تملك لا صور

.......


بقلمى

[فاطمة صابر]

احساس مرهف وحرف شجي ...بورك نبضك اديبتنا هند يوسف

تحيتي

فاطمة صابر

[فاتن دراوشة]

مرور للتّرحيب بحرفك النّضر في واحتنا الخضراء غاليتي

يزداد المكان بك إشراقًا

محبّتي

[هند يوسف]

احساس مرهف وحرف شجي ...بورك نبضك اديبتنا هند يوسف

تحيتي

فاطمة صابر
.....................

شكرا لذلك المرور العطر
أخجلتم تواضعنا سيدتي
تحياتي لكِ بماء الورد
.................:001:

[محمد نعمان الحكيمي]

أهلا بأغنية المطر = أفدي المرايا و الصور


نص راقٍ ، راقَ لي كثيراً

دمت مبدعة رائعة


صلواتي

[محمد كمال الدين]

قصيدة رقيقة جميلة
أنرت الواحة

مع خالص تقديري
والتحايا

[أحمد رامي]

أرحب بك أجمل ترحيب في واحتنا واحة الخير ,
بين أهلك و إخوتك .
متمنيا لك الاستفادة و الإفادة ..


راقني أني قرأت لك .

[هند يوسف]

مرور للتّرحيب بحرفك النّضر في واحتنا الخضراء غاليتي

يزداد المكان بك إشراقًا

محبّتي

............................

أستاذتي الجميلة
فاتن دراوشة
مرورك الأخضر أدخل الربيع إلى خريف سطوري
تحياتي لكِ بلون الرقي
..................
:0014:

[ربيحة الرفاعي]

طوبى لحرف من درر
يغشى العيون متى ظهر

أهلا بشاعرة البهاء
وربة القول النضر

بورك الشعر وقائلته والحس وصائغته قصيدا
وأهلا بك أيتها الرقيقة في واحة الخير

دمت بألق

تحاياي

[سامي الحاج دحمان]

بورك الحرف و ما حمل

تصويرية شفيفة

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

[نداء غريب صبري]

شعر جميل أختي
أمتعتني قراءته

شكرا لك

بوركت

[د. سمير العمري]

نص شعري جميل الجرس ورقيق الحس لكن شابه بعض هنات متفرقة لعل من أهمها:

قد يختبي في صورةٍ
وسطَ الحكايا يندثرْ
الحكاية تجمع على حكايات لا على حكايا مثلها مثل البداية تجمع بدايات لا بدايا ونهاية نهايات لا نهايا.

وأنا هنا يبدو معي
ذاك الطريقُ المنحدرْ
هنا مثال على سناد التوجيه الذي أصاب عدة أبيات في نصك وهو عيب في القافية يحبذ دوما تجنبه.

حول إبتسامةِ فاعلٍ
أخفى كثيراً مُنتظرْ
منتظر هنا منصوبة وهنا كان الصواب الوقوف على ألف التنوين بالفتح منتظرا فهكذا الفصاحة.

تقديري