عيد

[يحيى أوهيبة]

http://www.youhiba.com/dth/wp-content/uploads/2013/10/%D9%83%D8%A8%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%AF.jpg

اشترى عيدا أقرنا أملحا, وجلس غير بعيد عنه يتأمل الفرحة وهي تبرق في عيني ولده وزوجته, سرعان ما أدمعت حزنا وألما بعد أن أرداه بنطحة محكمة.

--------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية (http://www.youhiba.com/dth/?p=1230690)

[عبد السلام هلالي]

نص يحمل في طياته روح الطرفة ، لكني أعتقد - وهذا مجرد رأي- أنه ينقصه عمق و رهان معين لكي لا يكون مجرد لقطة أو إخبار.
تحيتي و تقديري.

[ناديه محمد الجابي]

حقا أن شر البلية ما يضحك..
هذه من اكثر القصص الواقعية غرابة
ولكنه في كل الحالات مذبوح ـ إن لم يكن للعيد فهو للعزاء.
تحياتي.

[كاملة بدارنه]

مسكين!
ومضة ساخرة وجميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أقرنَ _ أملحَ (ممنوعتان من الصرف)

[رويدة القحطاني]

هي تبدو ومضة ساخرة بقصد الإضحاك أليس كذلك؟
أم هل ترى حدث الأمر حقا؟

[خلود محمد جمعة]

وجدتها محزنة
تنقلب الموازين بين لحظة وأخرى ويتحول العيد الى عزاء
تقديري

[ربيحة الرفاعي]

طريفة سريعة ساخرة بقشورها حزينة بدلالتها

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

[آمال المصري]

هل كان انقلابا للموازين المتعارف عليها فجاء الكبش ليذبح الفرحة بنطحة محكمة تبدلت فيها فرحة العيد لمأتم ؟
موجعة برمزيتها وحرفها تحاكي واقعا
بوركت أديبنا الفاضل واليراع
تحاياي

[محمد ذيب سليمان]

ابكاه من هول " النطحة "
ومع ذلك لن ينجو بقعلته
فالذبحة آتية

[د. سمير العمري]

أضحك الله سنك بهذه الومضة الساخرة!

لعله غدا مأدبة للعزاء.

تقديري