مشاهدة النسخة كاملة : اعتصار
كاملة بدارنه
29-10-2013, 03:16 PM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
ياسر ميمو
29-10-2013, 04:10 PM
السلام عليكم
بعض النصوص تكون مفعمة بالقسوة و اللاشفقة
وحكاية نصك أستاذتي الفاضلة
أقل ما يقال عنها .... مأساة
نص توجعك كلماته قبل معانيه
تحية ومودة وباقات من الياسمين
كاملة بدارنه
29-10-2013, 04:45 PM
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته أخ ياسر
الواقع القاسي يفرض نفسه على النّصوص
وفي الحقيقة تردّدت كثيرا قبل نشر هذه الومضة التي لخصّت مأساة كبيرة ، فعذرا إن ضايقتك، ولا أخفيك أنّها ضايقتني أكثر لأنّها واقعيّة
شكرا لمرورك الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي
عبد السلام دغمش
29-10-2013, 06:30 PM
الا يكفيهم ألم الاغتراب القسري عن الوطن.. حتى يأتي من يستغلهم بهذه البشاعة.؟
ومضة بحجم الألم.
آمال المصري
30-10-2013, 03:21 AM
غربة قهرية وعوز أودى بها لاعتصار رحيق زهوها على أيدي دِرْدَحٍ ليزيد من قهرها
موجعة حد البكاء لمن في جوفه قلب
بوركت أخت كاملة واليراع
تحاياي
محمد عبد القادر
30-10-2013, 02:35 PM
أحييكِ على العنوان أديبتنا الفاضلة
فهو ومضة لوحده
و الواقع بالفعل مؤلم
كل التحية
و
إلى لقاء
عبدالإله الزّاكي
31-10-2013, 11:00 PM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
طفولة مغتصبة و كذلك هم أطفالنا في وطننا العربي.
أبدعتِ أديبتنا الراقية كاملة نصّا و فكرا و أدبا، تحاياي و تقديري.
عبد السلام هلالي
31-10-2013, 11:04 PM
حال اللاجئين اليوم كالمستجير من الرمضاء باللهب.
كلمة اعتصار و حها كافية للدلالة على عظم المعاناة .
قوية صادمة لكنه الواقع.
بوركت أيتها الكريمة
فاطمه عبد القادر
31-10-2013, 11:06 PM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
السلام عليكم
يا للأسف ,أسفي على الزهرات والفراشات ,أقدم لهن كل التعازي والدموع ,
الفقر لئيم ,والنكبات والحروب أشد لؤما ,
كان الله معهم ,ما حصل غير قليل ,
أشكرك عزيزتي كاملة ,ومضة تعتصر القلوب ,
ماسة
محمد ذيب سليمان
01-11-2013, 08:54 PM
رغم انك نطقت الحقيقة المرة التي تسير هناك
الا ان الوجع الرابض في القلب ازداد اشتعالا
ودخانه يخنق الروح
يا للألم قاتلهم الله انى بؤفكون .. من كانوا سببا
شكرا للوجع
يحظيه حيسن
03-11-2013, 01:41 AM
ومضة قوية و ذات حمولة كبيرة، شكرا لأنك أثرت موضوعا يبتعد عنه الكثير، هي حالة من آلاف الحالات التي تعيش مآساة على رأس كل دقيقة .
مودتي أستاذة
ربيحة الرفاعي
25-11-2013, 03:44 PM
هو الجشع يا صديقتي .. جشع العجوز الذي طمع بالصغيرة، وجشع الأهل الذين لا يتقون الله في أبنائهم، وجشع سماسرة البشر ونخاسي العصر
بجمل سريعة ودقيقة التسديد أوصل في نص بالغ مكثف وجيعة نخاسة اليوم ليوم يعي
دمت وروعة حرفك
تحاياي
ناديه محمد الجابي
26-11-2013, 09:19 AM
واقع مر وأليم .. أن يتعرضن الفتيات للبيع بالزواج القسري
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هو إعادة للأمة إلى زمن الرق وكأننا في العصر الجاهلي , حسبنا الله ونعم الوكيل
والله ينتقم من الظالمين.
في ومضة مكثفة وبكلمات قليلة نقلت لنا الوجع لمأساة كبيرة.
دام بهاء حرفك.
كاملة بدارنه
27-11-2013, 10:18 AM
الا يكفيهم ألم الاغتراب القسري عن الوطن.. حتى يأتي من يستغلهم بهذه البشاعة.؟
ومضة بحجم الألم.
للأسف هذا هو الواقع المؤلم غربة واستغلال
شكرا لك على الحضور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
27-11-2013, 10:20 AM
غربة قهرية وعوز أودى بها لاعتصار رحيق زهوها على أيدي دِرْدَحٍ ليزيد من قهرها
موجعة حد البكاء لمن في جوفه قلب
بوركت أخت كاملة واليراع
تحاياي
بورك مرورك الرّائع أخت آمال
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
27-11-2013, 10:22 AM
أحييكِ على العنوان أديبتنا الفاضلة
فهو ومضة لوحده
و الواقع بالفعل مؤلم
كل التحية
و
إلى لقاء
أهلا بك وأشكرك على التّحيّة أخي
واقع صعب نتيجة بطش الإنسان
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
27-11-2013, 10:24 AM
طفولة مغتصبة و كذلك هم أطفالنا في وطننا العربي.
أبدعتِ أديبتنا الراقية كاملة نصّا و فكرا و أدبا، تحاياي و تقديري.
شكرا لك أخي الأستاذ عبد السّلام
حضور متألّق ومرور أعتزّ به
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
27-11-2013, 10:25 AM
حال اللاجئين اليوم كالمستجير من الرمضاء باللهب.
كلمة اعتصار و حها كافية للدلالة على عظم المعاناة .
قوية صادمة لكنه الواقع.
بوركت أيتها الكريمة
معاناة قاسية ... أعانهم الله على الصّمود
أشكرك أخي وأشكر مرورك المميّز
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
08-12-2013, 06:24 PM
السلام عليكم
يا للأسف ,أسفي على الزهرات والفراشات ,أقدم لهن كل التعازي والدموع ,
الفقر لئيم ,والنكبات والحروب أشد لؤما ,
كان الله معهم ,ما حصل غير قليل ,
أشكرك عزيزتي كاملة ,ومضة تعتصر القلوب ,
ماسة
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته أخت ماسة
قسوة الواقع تفرض نفسها على الكلمة
شكرا لك على مرورك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
الفرحان بوعزة
09-12-2013, 11:43 AM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
إنه اعتصار حسي ومعنوي قد لا يختلف عن اغتصاب متعدد الأوجه ،اغتصاب الأرض ، اغتصاب الطفولة ، اغتصاب النفس والجسد .. فعل يساهم في قوة الاعتصار أكثر ..
عوامل كثيرة اجتمعت وتضافرت أفضت بالبطلة أن تقبل قسراً بالعجوز الذي سوف يستفيد من ذاتها وجسمها دون رحمة ولا شفقة ظناً منها أنها سوف تجد الحماية والرعاية كطفلة تفور حيوية وطراوة ..
لكن الهدف كان واضحاً هو تحقيق شبع عن طريق امتصاص روح الجسد الفوار ..
لقطة جميلة ، معبرة توقظ المواجع الاجتماعية التي تتخبط فيها فتيات كثيرة في ظل الاحتلال وخارج الاحتلال ..
صيغت بشكل فني أدبي مختزل لكثير من الدلالات الكامنة تحت الكلمات ..
محبتي وتقديري ..أختي المبدعة المتألقة .. كاملة ..
الفرحان بوعزة ..
عدنان الشبول
09-12-2013, 12:37 PM
" بعثرني ولا تزعترني "
إنّ ما نراه في الزعتري هو حصيلة الفساد العربي المستشري في جسده كالسرطان الخبيث يستعصي علاجه ، وهو نتيجة التخاذل الكبير للبلاد العربية في سعيها لرفعة شعوبها وحفظ كرامتهم .
هو يا سيدتي نتيجة جشع الوحوش البشرية التي إن شعرت بقليل جوع افترست أبناءها.
يا سيدتي ليس السوريون وحدهم من يسكنون مخيم الزعتري ويعيشون قساوته ! فكم مخيّمٍ زعتريٍّ يسكنه الأردنيون في شماله وجنوبه وكم مخيّم زعتري يعيشه اللبنانيون في لبنان والمصريون في مصر والسوريون في سوريا والسودانيون في السودان والصوماليّون في الصومال ومخيّمات زعتريّة عربيّة في كلّ أرجاء بلاد العرب !ومنهم من حتى يتمنى المخيم الزعتري لرفاهيته ،لقلة ما يجد! .
ومضة موجعة
ألف تحية والف سلام
بشرى رسوان
10-12-2013, 05:06 PM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
اسعد الله حياتك
اعتصرها قهرا
قفلة صادمة جدا
انه زمن النفط سيدتي
تحية حب واحترام
عبد المجيد برزاني
12-12-2013, 01:18 AM
شكرا لك أستاذة كاملة على هذه الومضة الإنسانية في زمن تجردنا فيه من كل إنسانية.
لا الأخلاق ولا الدين ولا حقوق الآخرين تجعل القوي فينا رؤوفا بأخيه الضعيف.
تحيتي سيدتي وتقديري الكبير.
أحمد الرحاحلة
12-12-2013, 09:10 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم فرجك القريب لإخواننا المستضعفين
فوزي الشلبي
23-02-2014, 08:24 AM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
الأديبة الغالية كاملة بدارنة:
أجل أيتها النبيلة...كثيرةٌ هي الحوادثُ التي تفضحُ الوحش الذي يتربع على عرش الأنانية ..بل ذهب بعضهم في إجرامه ليعتبر هؤلاء اللاجئات إلى جوار اللئام سبايا!..فسحقا ثبم سحقا ثم سحمقا لمن لا ينتصر لحرائر الشام!
هذا ما تألم له جنانك فانتفض يراعك جاهرا ساخطا على الظلم..فطوبى لقلمٍ يصدع بالحق!
أخوكم
كاملة بدارنه
02-03-2014, 08:36 AM
رغم انك نطقت الحقيقة المرة التي تسير هناك
الا ان الوجع الرابض في القلب ازداد اشتعالا
ودخانه يخنق الروح
يا للألم قاتلهم الله انى بؤفكون .. من كانوا سببا
شكرا للوجع
فعلا .. إنّه واقع مؤلم
شكرا لك أستاذ محمّد على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-03-2014, 08:37 AM
ومضة قوية و ذات حمولة كبيرة، شكرا لأنك أثرت موضوعا يبتعد عنه الكثير، هي حالة من آلاف الحالات التي تعيش مآساة على رأس كل دقيقة .
مودتي أستاذة
شكرا لك أخ حيسن على المداخلة
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-03-2014, 08:40 AM
هو الجشع يا صديقتي .. جشع العجوز الذي طمع بالصغيرة، وجشع الأهل الذين لا يتقون الله في أبنائهم، وجشع سماسرة البشر ونخاسي العصر
بجمل سريعة ودقيقة التسديد أوصل في نص بالغ مكثف وجيعة نخاسة اليوم ليوم يعي
دمت وروعة حرفك
تحاياي
الجشع العاطفي والجسدي وغياب الضّمير .. كلّ ذلك وسائل للتّدمير ويعكس اختلال الموازين
شكرا لعبق المرور عزيزتي الأخت ربيحة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-03-2014, 08:42 AM
واقع مر وأليم .. أن يتعرضن الفتيات للبيع بالزواج القسري
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هو إعادة للأمة إلى زمن الرق وكأننا في العصر الجاهلي , حسبنا الله ونعم الوكيل
والله ينتقم من الظالمين.
في ومضة مكثفة وبكلمات قليلة نقلت لنا الوجع لمأساة كبيرة.
دام بهاء حرفك.
لكلّ ظالم ومستبدّ يوم ...
شكرا لك عزيزتي نادية على مداخلتك المؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
05-03-2014, 05:04 PM
إنه اعتصار حسي ومعنوي قد لا يختلف عن اغتصاب متعدد الأوجه ،اغتصاب الأرض ، اغتصاب الطفولة ، اغتصاب النفس والجسد .. فعل يساهم في قوة الاعتصار أكثر ..
عوامل كثيرة اجتمعت وتضافرت أفضت بالبطلة أن تقبل قسراً بالعجوز الذي سوف يستفيد من ذاتها وجسمها دون رحمة ولا شفقة ظناً منها أنها سوف تجد الحماية والرعاية كطفلة تفور حيوية وطراوة ..
لكن الهدف كان واضحاً هو تحقيق شبع عن طريق امتصاص روح الجسد الفوار ..
لقطة جميلة ، معبرة توقظ المواجع الاجتماعية التي تتخبط فيها فتيات كثيرة في ظل الاحتلال وخارج الاحتلال ..
صيغت بشكل فني أدبي مختزل لكثير من الدلالات الكامنة تحت الكلمات ..
محبتي وتقديري ..أختي المبدعة المتألقة .. كاملة ..
الفرحان بوعزة ..
مداخلة رائعة أضفت على الكلمات الكثير ...
شكرا لك أخي الأستاذ الفرحان على الحضور الرّائع والقراءة المميّزة دائما
بوركت
تقديري وتحيّتي
خلود محمد جمعة
05-07-2014, 01:33 AM
الرحيل عن الوطن اعتصار
واللجوء قهر
وحضن عجوز
هنا الموت البطيء
ومضة قاتلة
دمت بخير
تقديري
مصطفى الصالح
07-07-2014, 05:45 PM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
انتشرت هذه الحكايا كثيرا في الاردن حتى بت أشك بنفسي
فكرة هادفة قوية جدا بكلمات بسيطة اختصرت رواية
لكن الأسلوب يعشق المقالة والتقريرية
كل التقدير
د. سمير العمري
20-06-2015, 12:52 AM
ما أكثر ما يعاني الإنسان عموما والطفل خصوصا في عالمنا العربي عامة والفلسطيني خاصة والله المستعان!
تقديري
كاملة بدارنه
24-06-2015, 10:30 PM
" بعثرني ولا تزعترني "
إنّ ما نراه في الزعتري هو حصيلة الفساد العربي المستشري في جسده كالسرطان الخبيث يستعصي علاجه ، وهو نتيجة التخاذل الكبير للبلاد العربية في سعيها لرفعة شعوبها وحفظ كرامتهم .
هو يا سيدتي نتيجة جشع الوحوش البشرية التي إن شعرت بقليل جوع افترست أبناءها.
يا سيدتي ليس السوريون وحدهم من يسكنون مخيم الزعتري ويعيشون قساوته ! فكم مخيّمٍ زعتريٍّ يسكنه الأردنيون في شماله وجنوبه وكم مخيّم زعتري يعيشه اللبنانيون في لبنان والمصريون في مصر والسوريون في سوريا والسودانيون في السودان والصوماليّون في الصومال ومخيّمات زعتريّة عربيّة في كلّ أرجاء بلاد العرب !ومنهم من حتى يتمنى المخيم الزعتري لرفاهيته ،لقلة ما يجد! .
ومضة موجعة
ألف تحية والف سلام
مداخلة قيّمة وحضور جميل
شكرا لك أخي وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
24-06-2015, 10:31 PM
اسعد الله حياتك
اعتصرها قهرا
قفلة صادمة جدا
انه زمن النفط سيدتي
تحية حب واحترام
أشكرك على رقّة حضورك أخت بشرى
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
11-07-2015, 11:49 PM
شكرا لك أستاذة كاملة على هذه الومضة الإنسانية في زمن تجردنا فيه من كل إنسانية.
لا الأخلاق ولا الدين ولا حقوق الآخرين تجعل القوي فينا رؤوفا بأخيه الضعيف.
تحيتي سيدتي وتقديري الكبير.
شكرا لك أخي عبد المجيد على ما تفضّلت به مثريا الفكرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
11-07-2015, 11:50 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم فرجك القريب لإخواننا المستضعفين
آمين!
شكرا لك أخي المداخلة والدّعاء
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
11-07-2015, 11:51 PM
الأديبة الغالية كاملة بدارنة:
أجل أيتها النبيلة...كثيرةٌ هي الحوادثُ التي تفضحُ الوحش الذي يتربع على عرش الأنانية ..بل ذهب بعضهم في إجرامه ليعتبر هؤلاء اللاجئات إلى جوار اللئام سبايا!..فسحقا ثبم سحقا ثم سحمقا لمن لا ينتصر لحرائر الشام!
هذا ما تألم له جنانك فانتفض يراعك جاهرا ساخطا على الظلم..فطوبى لقلمٍ يصدع بالحق!
أخوكم
وسحقا لكلّ من تسوّل له نفسه باستغلال تعاسة الآخرين لصالحه!
حضور رائع أشكرك عليه
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
28-07-2015, 10:08 AM
الرحيل عن الوطن اعتصار
واللجوء قهر
وحضن عجوز
هنا الموت البطيء
ومضة قاتلة
دمت بخير
تقديري
مداخلة رائعة عزيزتي خلود
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
حسن عبدالكريم
29-07-2015, 12:07 PM
اعتصار
صبيّة بجمال الأزهار، ورقّة الفراشات.. أجبرتها القذائف وتدمير البيت على النّزوح، فاحتضنتها وأهلها أذرع مخيّم الزّعتري المفتقد لنكهة الزّعتر، ثمّ ألقت بها أيادي العوز، والعسف الإنساني لحضن عجوز اعتصرها قهرا...
ومضة حزينة مؤلمة جداً
وليس لها تعليق غيرأن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
دمت بخير وعافية
كاملة بدارنه
04-08-2015, 06:54 PM
انتشرت هذه الحكايا كثيرا في الاردن حتى بت أشك بنفسي
فكرة هادفة قوية جدا بكلمات بسيطة اختصرت رواية
لكن الأسلوب يعشق المقالة والتقريرية
كل التقدير
شكرا لك على الحضور الكريم أخ مصطفى
بوركت
تقديري وتحيّتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir