تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : - - - - !



الضبابية
02-03-2005, 11:16 AM
سلام الله عليكم و رحمته و بركاته ...

الحمد لله أن عادت الواحة إثر أن غيبها عنا غمام ما أحسبه إلا يود أن يستبين مقدار حبنا لهذا المينعة ، فانتظم عقد الأخوة .. و عاد جميل الكلم يعطر أيامنا كل حين .

قرأت موضوعا أعقبه حوار رائع ، و لما وددت أن يشاركني أخوتي متعة الوارد و الفائدة لم أجد عنوانا يكفي تلكم الروعة ، فتركت العنوان لكم :)

و دائما ... أرجو منكم الدعاء لكاتبه بالخير ، فهذا قلم سعى و يسعى ليبني ..
و أراه بإذن الله قد أثمر سعيه و لا زال ..

و على رأي المفضال أبي عبد الرحمن جزي الخير :
(( من الخير أن تقطع اتصالك الآن ..... لتقرأ متأنياً مستمتعاً ..!! ))
(1)
http://www.alwahah.net/book2/t3al/t11.htm
(2)
http://www.alwahah.net/book2/t3al/t12.htm

تحياتي و كل الود و التقدير
أخيتكم

حوراء آل بورنو
04-03-2005, 05:37 PM
أختي الضبابية الغالية

" هم الرجال إن صدقوا "

هذا التعريف للغثائية فيه الكثير من الحقيقة ، و لكم أعجبني تشبيهه بالقشة ، و لكن أعظم ما في نقلك هذا الحوار الرائع الذي يملأ النفس حبورا و تفاؤلا .

هم الرجال إن صدقوا ، فأي ثقة بالله و بوعده يملكون ، و أي منهج ينتهجون ، و أي قلم حرّ به يكتبون ! لله درهم !

هم ما نريد في أمة محمد صلى الله عليه و سلم ، رجال يصنعون المجد و كلهم إيمان و يقين بأن الله موف وعده و لو كره الكافرون .

أيتها الضبابية الكريمة .. أمتنا بحاجة لإيمان كهذا ، و فكر كهذا ، و قلم كهذا .

فبارك الله فيك و في نقلك .

الضبابية
30-03-2005, 07:53 PM
أخيتي الكريمة حرة

وفينا الكثيرون .. والحمد للكريم
فخر يملؤني وأمل شاسع ينتشر في أعماقي كلما قرأت مثل هذا
أمتنا ليست بحاجة لمزيد انهزامية و ضعف أو فقاعات حلم
هو - و أرى ذا يغلب - توفيق من الله ، و صدق عزيمة
أسفي إذ لا أملك مثل ذا القلم
و شكري لك لمرورك العطر هنا .. بارك المولى فيكم

خالص التحايا
غموض

ربيحة علان
31-03-2005, 06:57 AM
ربيحة علان :011:

الضبابية
22-04-2005, 01:41 AM
أهلا بمرورك أيتها الكريمة :)