تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مَجْنُونَةٌ أنَا ..!



آمال المصري
05-11-2013, 04:36 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!

الفرحان بوعزة
05-11-2013, 10:16 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!

الأخت المبدعة المتألقة .. آمال .. تحية طيبة ..
قضية إطباق اليدين على عنق البطل تولد لنا صورة فريدة ومتميزة ، كأنها لقطة من لقطات الكاميرا ، لقطة التقطت سريعاً وفي غفلة من البطلين ، بل صورة عبرت عن مشهد منفر ومقزز للنفس في البداية لأن القارئ أو المشاهد لا يعرف النتيجة وإن كان يتخيل الموت النهائي ..
مشهد ينم عن حقد وكراهية ، بل عن هيستيريا مفاجئة للبطلة ، فقدت فيها توازنها العقلي والمنطقي فكانت أقرب إلى جنون محتمل .. فالإطباق هو نوع من الخنق وقطع نفس البطل فالموت الحتمي .. ومما يؤكد هذه الفرضية القوة التي تتمتع بها الخانقة ، قوة داخلية نفسية محفزة تنضاف إلى قوة البدن واليدين .. خنق مباغت أسفر عن تدلي اللسان ، مع إخراج لعاب يسيل من فمه ..
إنه مشهد حرك أنفاس المشاهد ، مما خلق اضطراباً في التفكير والرؤية ،فاجتاحه الخوف والترقب والانتظار ،إلا أن هذه الصدمة زالت وتلاشت حين بدأت عملية لعق الرضاب الشهي مما يحفزنا للضحك المبطن بالاستغراب والدهشة فنغير موقفنا من المشهد السابق ونقلب استنتاجاتنا وفرضيتنا البدئية ..
إنه إحساس غريب أحست به البطلة ،ورغم ذلك فلم تقتنع بهذه الحركة العنيفة التي عمدت على توليدها واصطناعها بخنق البطل ، فرغبت أن يذرف الدموع لتحريك عاطفته وأحاسيسه ومشاعره نحوها بالترجي والتوسل والتدلل أكثر .. أملا أن يقابل حبها بحب مواز أو أكثر، لكن البطل لم يتغير ولم يبدل وضعيته ..
بطلة أرادت أن تحرك حبه أكثر حتى تصل إلى أكبر رقم قياسي للحب من حيث التميز والتفرد .. لكنها فشلت في تجربتها القاسية ،فاعتقدت أن حبه مستقر على حالة واحدة ، ولا يمكن أن ينمو ويتطور أو يصل إلى قمة أعلى ..والواقع أن البطلة خافت من برودة حب قد تجتاحها مع الأيام فسارعت إلى تقويته وشحذه وتأجيجه لإطالته عسى أن يبقى حياً بينهما ..
أعتقد أن البطلة تجري وراء حب مثالي الذي قد لا يتعرض للجفاء والبرودة ، حب ممزوج بشبقية نادرة ،كأنها تريد أن تمزج الأرواح والأنفاس والأجسام والقلوب حتى تصير ذاتها وذاته ذاتاً واحدة ونفساً واحدة ، إنه جنون لا يمس العقل ،إنه جنون يتسم بالتوهج وتأجج عاطفة الحب كأنها تجازف أكثر من طاقتها في سبيل البقاء على هذا الحب ناضجاً وحياً في كل وقت وحين ..
نص جميل ، كتب بفنية متميزة ، يتطرق لحب نادر يمس الذات والنفس والشعور الإنساني ، فيأتي على شكل نوبة أو جنون أو هيستيريا لا حد لها ..
أتمنى أن أكون فهمت ما يعنيه النص من معاني قريبة وبعيدة ، ولعلي أطلت في ثرثرتي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

آمال المصري
08-11-2013, 01:13 PM
الأخت المبدعة المتألقة .. آمال .. تحية طيبة ..
قضية إطباق اليدين على عنق البطل تولد لنا صورة فريدة ومتميزة ، كأنها لقطة من لقطات الكاميرا ، لقطة التقطت سريعاً وفي غفلة من البطلين ، بل صورة عبرت عن مشهد منفر ومقزز للنفس في البداية لأن القارئ أو المشاهد لا يعرف النتيجة وإن كان يتخيل الموت النهائي ..
مشهد ينم عن حقد وكراهية ، بل عن هيستيريا مفاجئة للبطلة ، فقدت فيها توازنها العقلي والمنطقي فكانت أقرب إلى جنون محتمل .. فالإطباق هو نوع من الخنق وقطع نفس البطل فالموت الحتمي .. ومما يؤكد هذه الفرضية القوة التي تتمتع بها الخانقة ، قوة داخلية نفسية محفزة تنضاف إلى قوة البدن واليدين .. خنق مباغت أسفر عن تدلي اللسان ، مع إخراج لعاب يسيل من فمه ..
إنه مشهد حرك أنفاس المشاهد ، مما خلق اضطراباً في التفكير والرؤية ،فاجتاحه الخوف والترقب والانتظار ،إلا أن هذه الصدمة زالت وتلاشت حين بدأت عملية لعق الرضاب الشهي مما يحفزنا للضحك المبطن بالاستغراب والدهشة فنغير موقفنا من المشهد السابق ونقلب استنتاجاتنا وفرضيتنا البدئية ..
إنه إحساس غريب أحست به البطلة ،ورغم ذلك فلم تقتنع بهذه الحركة العنيفة التي عمدت على توليدها واصطناعها بخنق البطل ، فرغبت أن يذرف الدموع لتحريك عاطفته وأحاسيسه ومشاعره نحوها بالترجي والتوسل والتدلل أكثر .. أملا أن يقابل حبها بحب مواز أو أكثر، لكن البطل لم يتغير ولم يبدل وضعيته ..
بطلة أرادت أن تحرك حبه أكثر حتى تصل إلى أكبر رقم قياسي للحب من حيث التميز والتفرد .. لكنها فشلت في تجربتها القاسية ،فاعتقدت أن حبه مستقر على حالة واحدة ، ولا يمكن أن ينمو ويتطور أو يصل إلى قمة أعلى ..والواقع أن البطلة خافت من برودة حب قد تجتاحها مع الأيام فسارعت إلى تقويته وشحذه وتأجيجه لإطالته عسى أن يبقى حياً بينهما ..
أعتقد أن البطلة تجري وراء حب مثالي الذي قد لا يتعرض للجفاء والبرودة ، حب ممزوج بشبقية نادرة ،كأنها تريد أن تمزج الأرواح والأنفاس والأجسام والقلوب حتى تصير ذاتها وذاته ذاتاً واحدة ونفساً واحدة ، إنه جنون لا يمس العقل ،إنه جنون يتسم بالتوهج وتأجج عاطفة الحب كأنها تجازف أكثر من طاقتها في سبيل البقاء على هذا الحب ناضجاً وحياً في كل وقت وحين ..
نص جميل ، كتب بفنية متميزة ، يتطرق لحب نادر يمس الذات والنفس والشعور الإنساني ، فيأتي على شكل نوبة أو جنون أو هيستيريا لا حد لها ..
أتمنى أن أكون فهمت ما يعنيه النص من معاني قريبة وبعيدة ، ولعلي أطلت في ثرثرتي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

تؤثرني قراءاتك النقدية وتحليلك وتشريحك الدقيق ورؤياك الثاقية والتي لاتدع كلمة من النص تتفلت إلا أثنيت على وظيفتها في موقعها
ولجت مرات هنا ولم أجد مايليق بسمو الحضور كأنك توغلت في رأسي وأنا أكتبها
أشكر لك هذا الحضور الرائع وجهدك في قراءة النص
تحايا تليق

عبد السلام دغمش
08-11-2013, 02:19 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!

الأخت امال المصري

لا أدري عندما أقرأ النص ثم أذهب للعنوان .. أذهب بفكري إلى رسالة ذكريات تستدعي فيها الكاتبة ذكرياتها من بين السطور و كانها تعصرها ..لتستدرّ بها الدموع لتكون الذكريات حاضرة و أقوى

جميلٌ و فخم ما تخطينه اديبتنا الفاضلة.

فاطمه عبد القادر
08-11-2013, 06:07 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!


السلام عليكم
عزيزتي آمال ,,,
أجفلتني اللقطة ,
إنها تشبة لقطة من أفلام الرعب التي تجمع بين العنف والشذوذ والتقزز,
لست أنت هذه المجنونة ,,لا أعتقد ,
أنت مخلوقة رقيقة ,
إنها فقط بطلة ومضتك المتكاملة .
شكرا لك
ماسة

آمال المصري
09-11-2013, 10:57 AM
الأخت امال المصري

لا أدري عندما أقرأ النص ثم أذهب للعنوان .. أذهب بفكري إلى رسالة ذكريات تستدعي فيها الكاتبة ذكرياتها من بين السطور و كانها تعصرها ..لتستدرّ بها الدموع لتكون الذكريات حاضرة و أقوى

جميلٌ و فخم ما تخطينه اديبتنا الفاضلة.

هي مجرد صورة سيطرت على رأس الكاتبة أن تصوغها فخرجت كما رسمتها مخيلتي
أشكر لك حضورك الرائع وتفاعلك مع النص أديبنا الفاضل
تحاياي

حمزه الحجاجي
09-11-2013, 11:14 AM
ق.ق.ج مثيرة للانتباه منذ البداية امتازج الحب بالسادية

تكثيف رائع ورمزية مبدعة

سلم حرفك

يحظيه حيسن
09-11-2013, 03:26 PM
أنا من أصيب بالجنون، سافرتِ بنا بعيدا و عُدْتِ الى نهاية مؤثرة جدا
دام يراعك مبدعا مودتي

عبد السلام هلالي
09-11-2013, 10:07 PM
ولو ان كل جنون يأتينا بجميل الإبداع و جمال اللغة لقبلناه.
نص يستفز القارئ و يجعله يضرب أخماسا في أسداس و هذا نوع من الإستيلاء الذكي عليه.
ليس تساؤل بسيط حول كلمة " أحبُك" خيل إلي أن الأصح قول "كي أحبَك " بالفتحة.
تحيتي و تقدري أديبتنا الفاضلة

خليل حلاوجي
10-11-2013, 05:42 PM
ثمة تضارب في الإنتماء ... وتعاضد في الجراح ..

.. وعلى الدوام هناك من يبحث عن ظالم جديد .. يحكمه ...
هل نحن حقاً أموات جدد ؟؟
/
نص مؤثث بالتيه !!

محمد ذيب سليمان
11-11-2013, 02:31 PM
احتفالية من نوع مخلف جمعت المتضادات تصويرا وحسا
نقلة مفاجئة من اقصي اليمين الى اقصى اليسار مع دهشة غير منتظمة
خلعت معصم التفكير من ذراعه وطوحت به لعله يستقر
ويتوقف عن الأرجحة
شكرا على حفلة الدوران التي اصيبت بدوار

ناديه محمد الجابي
11-11-2013, 06:52 PM
ومن الحب ما قتل ..
مشهد تفننت في رسمه بالحروف لهستيريا وجنون الحب عندما يحلق في سماء العشق
بعض النساء تصل إلى تلك الحالة الهستيرية عندما تغرم بكل جوارحها, وتكون في حالة
خوف , تعيش بهاجس أن المحبوب سيتركها ويضيع حبها.
بطلتك هنا تريد أن تدخل إلى تجاويف قلبه.. أن تمتلكه روحا ووجدانا.
أجدت إلى حد الدهشة ..
دهشتي أن تكون العزيزة آمال هي كاتبة هذه الومضة ـ وذلك إن دل على شيء إنما يدل
على أن خيالك الأدبي الإبداعي يتميز بالعمق والبراعة, تكملها لغة ثرية بثت روحك فيها
وتركت عليها بصمتك الخاصة.
إعجاب لا حد له
بوركت وبورك حرفك المتوهج بالإبداع.

مصطفى حمزة
11-11-2013, 07:38 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لا أخفيك ، إنني ظننتُ قبل السطرين الأخيرين أنّ ما بين يديك الحانقتين هو عود قصب السكر هههه
لكن هذا الظن جبّهُ كلمة ( الدموع ) .
رأيتُ أن هذه الومضة تُقرأ بكليّتها ، فهي تترك انطباعاً لدى القارئ أنّ هذه المُحبّة الساديّة قد
ضاق بها صدرها وعيل صبرُها من هذا الحبيب ( البارد ) حدّ الجنون !!
في كل حال تبقى هذه الومضة مثيرة للجدل ، وما دامت كذلك فهي تحمل قيمة ما
- الذي أعرفه أنّ ( الرضاب ) مادام في الفم فإذا خرج منه كان له في العربية مسمى آخر
تحياتي وتقديري

آمال المصري
12-11-2013, 05:28 PM
السلام عليكم
عزيزتي آمال ,,,
أجفلتني اللقطة ,
إنها تشبة لقطة من أفلام الرعب التي تجمع بين العنف والشذوذ والتقزز,
لست أنت هذه المجنونة ,,لا أعتقد ,
أنت مخلوقة رقيقة ,
إنها فقط بطلة ومضتك المتكاملة .
شكرا لك
ماسة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابتسمت لنفيك أنني المجنونة وبالطبع ليست أنا, ولكن الفكرة الحمقاء هي التي استدرت جنوني لصياغتها
وأشكرك جدا على إطرائك وفيض كرمك صديقتي
تحاياي

محمد نعمان الحكيمي
12-11-2013, 05:50 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!

:002:

كانت التعليقات هنا رائعة

فلم أجد ما أقوله لأضيف



تحياتي

آمال المصري
14-11-2013, 03:29 PM
ق.ق.ج مثيرة للانتباه منذ البداية امتازج الحب بالسادية

تكثيف رائع ورمزية مبدعة

سلم حرفك

أشكر لك حضورك الرائع وقراءتك الثاقبة
سررت لتواجدك هنا
تحاياي

آمال المصري
15-11-2013, 12:27 PM
أنا من أصيب بالجنون، سافرتِ بنا بعيدا و عُدْتِ الى نهاية مؤثرة جدا
دام يراعك مبدعا مودتي

عافاك الله من الإصابة بالجنون وحمدا لله على سلامتك من سفرك هذا وأتمنى ألا يكون شاقا
مرور جميل وحضور رائع أديبنا الفاضل
بوركت

محمد كمال الدين
15-11-2013, 10:38 PM
أعجبتني جدا
حتى الثمالة

---
لله درك من رائعة
أستاذتي القديرة آمال


تقديري
وكل التحايا الرقيقة

آمال المصري
16-11-2013, 08:16 PM
ولو ان كل جنون يأتينا بجميل الإبداع و جمال اللغة لقبلناه.
نص يستفز القارئ و يجعله يضرب أخماسا في أسداس و هذا نوع من الإستيلاء الذكي عليه.
ليس تساؤل بسيط حول كلمة " أحبُك" خيل إلي أن الأصح قول "كي أحبَك " بالفتحة.
تحيتي و تقدري أديبتنا الفاضلة

مرحبا أديبنا الفاضل وشكر مضاعف لحضورك الطيب وإطرائك ... وملحوظتك التي جاءت خطأ كيبوردي هي كما ذكرت حيث " كي " حرف نصب
بوركت والحضور المثمر
تحاياي

آمال المصري
17-11-2013, 01:36 PM
ثمة تضارب في الإنتماء ... وتعاضد في الجراح ..
.. وعلى الدوام هناك من يبحث عن ظالم جديد .. يحكمه ...
هل نحن حقاً أموات جدد ؟؟
/
نص مؤثث بالتيه !!

ونلملم أطراف الوجع نرتق به بقايا نفس خَرِقة لتستمر الحياة
شكرا لك أديبنا الفاضل الحضور
تحاياي

آمال المصري
18-11-2013, 02:19 PM
احتفالية من نوع مخلف جمعت المتضادات تصويرا وحسا
نقلة مفاجئة من اقصي اليمين الى اقصى اليسار مع دهشة غير منتظمة
خلعت معصم التفكير من ذراعه وطوحت به لعله يستقر
ويتوقف عن الأرجحة
شكرا على حفلة الدوران التي اصيبت بدوار

الحفلة كانت شرف حضورك الرائع شاعرنا الفاضل
سررت بثنائك الطيب وأن راق النص لذائقتك
تحاياي

آمال المصري
19-11-2013, 05:51 PM
ومن الحب ما قتل ..
مشهد تفننت في رسمه بالحروف لهستيريا وجنون الحب عندما يحلق في سماء العشق
بعض النساء تصل إلى تلك الحالة الهستيرية عندما تغرم بكل جوارحها, وتكون في حالة
خوف , تعيش بهاجس أن المحبوب سيتركها ويضيع حبها.
بطلتك هنا تريد أن تدخل إلى تجاويف قلبه.. أن تمتلكه روحا ووجدانا.
أجدت إلى حد الدهشة ..
دهشتي أن تكون العزيزة آمال هي كاتبة هذه الومضة ـ وذلك إن دل على شيء إنما يدل
على أن خيالك الأدبي الإبداعي يتميز بالعمق والبراعة, تكملها لغة ثرية بثت روحك فيها
وتركت عليها بصمتك الخاصة.
إعجاب لا حد له
بوركت وبورك حرفك المتوهج بالإبداع.

هو الحب عزيزتي نادية من ما يدفعنا أحيانا للجنون
فنندفع بتصرفات خارجة عن المألوف علَّ الطرف الآخر يدرك ..
ثم نكتشف أننا نجهز عليه
مرورك الرائع يؤثرني فشكرا لك ألفا أن راق لك جنون حرفي
محبتي

آمال المصري
20-11-2013, 10:03 PM
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لا أخفيك ، إنني ظننتُ قبل السطرين الأخيرين أنّ ما بين يديك الحانقتين هو عود قصب السكر هههه
لكن هذا الظن جبّهُ كلمة ( الدموع ) .
رأيتُ أن هذه الومضة تُقرأ بكليّتها ، فهي تترك انطباعاً لدى القارئ أنّ هذه المُحبّة الساديّة قد
ضاق بها صدرها وعيل صبرُها من هذا الحبيب ( البارد ) حدّ الجنون !!
في كل حال تبقى هذه الومضة مثيرة للجدل ، وما دامت كذلك فهي تحمل قيمة ما
- الذي أعرفه أنّ ( الرضاب ) مادام في الفم فإذا خرج منه كان له في العربية مسمى آخر
تحياتي وتقديري

وأسعد الله كل أوقاتك أخي الفاضل أستاذ مصطفى
لا أخفيك أنها حيرتني أنا أيضا ولكني أحببت الصورة هكذا
هو نزق الحب ومحاولة منها الاستحواذ على جل مشاعره بكل السبل المتاحة لها فتسعد وتخال أنها بذلك تأسر قلبه, ولم تدرك أنها تعذبه وتتعذب معه وتخنق بداخله هذا الحب
الرضاب هنا الذي لعقته عندما سال على أناملها كان مذاقه لديها كرغوة العسل

رَضَبَ (المعجم الوسيط)
المطرُ ـُ رَضْباً: سال وهطل. وـ الرِّيق: رشفه.( تَرَضَّبَ ) الريقَ: تَرَشَّفَه.( الرَّاضِبُ ): ضرب من السِّدْر. الواحدة: راضية.( الرُّضَابُ ): الرِّيق، أَو الريق المرشوف. وـ رغوة العسل. وـ ما تقطَّع من النَّدَى على الشجر ونحوه. وـ البَرَد. وـ فُتات المسك. وـ قِطَع السُّكّر. ويُقال: ماء رضاب: عذب.( المَرْضَبُ ): الرِّيق العذْب. ( ج ) مَراضِب.
تقديري الكبير لحضورك الوارف
تحاياي

يحيى البحاري
22-11-2013, 02:26 PM
سادية بأنامل رقيقة
تحياتي للأديبة الراااااائعة آمال

مصطفى حمزة
22-11-2013, 10:27 PM
وأسعد الله كل أوقاتك أخي الفاضل أستاذ مصطفى
لا أخفيك أنها حيرتني أنا أيضا ولكني أحببت الصورة هكذا
هو نزق الحب ومحاولة منها الاستحواذ على جل مشاعره بكل السبل المتاحة لها فتسعد وتخال أنها بذلك تأسر قلبه, ولم تدرك أنها تعذبه وتتعذب معه وتخنق بداخله هذا الحب
الرضاب هنا الذي لعقته عندما سال على أناملها كان مذاقه لديها كرغوة العسل

رَضَبَ (المعجم الوسيط)
المطرُ ـُ رَضْباً: سال وهطل. وـ الرِّيق: رشفه.( تَرَضَّبَ ) الريقَ: تَرَشَّفَه.( الرَّاضِبُ ): ضرب من السِّدْر. الواحدة: راضية.( الرُّضَابُ ): الرِّيق، أَو الريق المرشوف. وـ رغوة العسل. وـ ما تقطَّع من النَّدَى على الشجر ونحوه. وـ البَرَد. وـ فُتات المسك. وـ قِطَع السُّكّر. ويُقال: ماء رضاب: عذب.( المَرْضَبُ ): الرِّيق العذْب. ( ج ) مَراضِب.
تقديري الكبير لحضورك الوارف
تحاياي
2- في الأشياء (تختلفً أسماؤها وأوصافها باختلاف أحْوالها)
لا يُقالُ كأسٌ إلاّ إذا كان فيها شَرَاب ، وإلا فهي زُجَاجة
ولا يُقَالُ مائدةٌ إلاّ إذا كان عليها طَعَامٌ ، و إلاّ فهي خِوَان
.................................................. .................................................. ......................................
...........................
............................
لا يُقالُ لِماءِ الفَمِ رُضاب إلاّ ما دامَ في الْفَمِ ، فإذا فارقَهُ فهو بُزَاق
نقلا عن كتاب ( فقه اللغة وسر العربية ) تأليف الإمام اللغوى أبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبي ( 350- 430 هجرية )

آمال المصري
25-11-2013, 08:51 PM
:002:

كانت التعليقات هنا رائعة

فلم أجد ما أقوله لأضيف



تحياتي

شكرا لك شاعرنا المرور العبق ويكفيني توقيعك
بوركت

آمال المصري
27-11-2013, 10:18 PM
أعجبتني جدا
حتى الثمالة

---
لله درك من رائعة
أستاذتي القديرة آمال


تقديري
وكل التحايا الرقيقة

مرحبا بك أيها الرائع فحضورك يروق لي وتشجيعك تطيب به النفس
بوركت بني
تحاياي

آمال المصري
01-12-2013, 09:07 PM
سادية بأنامل رقيقة
تحياتي للأديبة الراااااائعة آمال

مرور أنيق ازدانت به الومضة أديبنا الفاضل
بوركت

أحمد الرحاحلة
02-12-2013, 05:20 AM
تجاوز النص درجة انزياحه الحرجة في علاقاته على محور الاستبدال وحتى على مستوى السياق، لكنه بقي يؤسس لحالة شعورية تعاضد شعريته.
نص فياض يمكن أن يهلك المداد
تحية تليق بالنص وصاحبته

آمال المصري
04-12-2013, 06:43 PM
2- في الأشياء (تختلفً أسماؤها وأوصافها باختلاف أحْوالها)
لا يُقالُ كأسٌ إلاّ إذا كان فيها شَرَاب ، وإلا فهي زُجَاجة
ولا يُقَالُ مائدةٌ إلاّ إذا كان عليها طَعَامٌ ، و إلاّ فهي خِوَان
.................................................. .................................................. ......................................
...........................
............................
لا يُقالُ لِماءِ الفَمِ رُضاب إلاّ ما دامَ في الْفَمِ ، فإذا فارقَهُ فهو بُزَاق
نقلا عن كتاب ( فقه اللغة وسر العربية ) تأليف الإمام اللغوى أبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبي ( 350- 430 هجرية )

شكرا لك الفائدة أديبنا الفاضل وإثراء النص بمداخلتك المفيدة
سررت بحضورك
تحاياي

آمال المصري
07-12-2013, 12:34 AM
تجاوز النص درجة انزياحه الحرجة في علاقاته على محور الاستبدال وحتى على مستوى السياق، لكنه بقي يؤسس لحالة شعورية تعاضد شعريته.
نص فياض يمكن أن يهلك المداد
تحية تليق بالنص وصاحبته

لحضورك الرائع يرتل المداد آيات شكر وامتنان أديبنا فلا حرمني الله من حرفك
بوركت

آمال المصري
10-12-2013, 05:16 PM
:002:

كانت التعليقات هنا رائعة

فلم أجد ما أقوله لأضيف

تحياتي

كيف حالك أيها الرائع ؟ تشتاقك الواحة وكل الأماكن
أتمناك بخير
دعواتي

آمال المصري
16-01-2014, 03:34 PM
سادية بأنامل رقيقة
تحياتي للأديبة الراااااائعة آمال

وتحية لعبورك الطيب أديبنا الفاضل
سرَّتي تواجدك
تحاياي

كاملة بدارنه
19-01-2014, 03:44 PM
ومضة رائعة لغة وفكرة وأسلوبا
أثني على قراءة الأستاذ الفرحان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي

آمال المصري
26-01-2014, 10:40 AM
ومضة رائعة لغة وفكرة وأسلوبا
أثني على قراءة الأستاذ الفرحان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي

الروعة في حضورك الطيب وإطرائك الذي أتمنى أن يستحقه حرفي غاليتي كاملة
وأضم رأيي لك في قراءة أستاذنا الرائع الفرحان
شكرا لك ألفا
ولك الود والتحايا

فوزي الشلبي
05-03-2014, 05:36 PM
الأديبة الكريمة آمال:
هل كان الحبيب مستسلماً لدرجة أن إحساسه الكبير بالذنب جعله عاجزا عن المقاومة...أم انه جاء معتذرا ..فكان قبول اعتذاره مبادلة حب عاصف جارف جعل من لسانه الكاذب ينفض كل مافيه من سائل الكذب..فلولا تتطهر العيون بسيل الدموع...لاكتمل العفو والغفران!
لقلم نازغ البهاء ...تثديري الكبير وخالص دعائي!
اخوكم

آمال المصري
08-03-2014, 11:45 PM
الأديبة الكريمة آمال:
هل كان الحبيب مستسلماً لدرجة أن إحساسه الكبير بالذنب جعله عاجزا عن المقاومة...أم انه جاء معتذرا ..فكان قبول اعتذاره مبادلة حب عاصف جارف جعل من لسانه الكاذب ينفض كل مافيه من سائل الكذب..فلولا تتطهر العيون بسيل الدموع...لاكتمل العفو والغفران!
لقلم نازغ البهاء ...تقديري الكبير وخالص دعائي!
اخوكم


أو ربما الاثنين معا ....
كل القراءات محتملة والنص لك كما قرأته شاعرنا الرائع
تقديري الكبير
وطاقة زهر

آمال المصري
18-03-2014, 02:37 AM
سادية بأنامل رقيقة
تحياتي للأديبة الراااااائعة آمال

الروعة في عبورك الأنيق وبصمتك الزاهية أديبنا الفاضل
شكرا لك ألفا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

خالد الجريوي
18-03-2014, 04:57 PM
أكذب بعد قراءتي
ان قلت انني فهمتها
هذه الحيرة التي تمثلت في الحب العنيف
استدراج لشيئ ليس موجودا إلا في مخيلة أديبتنا الرائعه
لذا سأترك حيرتي
وأخرج
لربما اعود لقراءة كل الردود
عسى أن أجد ضالتي

أختنا الجميله
الأديبة آمال
حفظ الله قلبك

خلود محمد جمعة
20-03-2014, 08:13 AM
سادية الحب مرض يقود للجنون
ربما ارادت ان تقبض على روح العلاقة حتى لا تفر من بين يديها
ومن العشق ما قتل اديبتنا
ومضة مائزة
دمت بخير
مودتي وتقديري

آمال المصري
21-03-2014, 05:10 PM
أكذب بعد قراءتي
ان قلت انني فهمتها
هذه الحيرة التي تمثلت في الحب العنيف
استدراج لشيئ ليس موجودا إلا في مخيلة أديبتنا الرائعه
لذا سأترك حيرتي
وأخرج
لربما اعود لقراءة كل الردود
عسى أن أجد ضالتي

أختنا الجميله
الأديبة آمال
حفظ الله قلبك

تقبلها على علَّاتها أديبنا الرائع
شكرا لك على الحضور الجميل ولا حرمني الله من مرورك
ومرحبا بك دائما على صفحاتي
تحاياي

آمال المصري
23-03-2014, 09:33 PM
سادية الحب مرض يقود للجنون
ربما ارادت ان تقبض على روح العلاقة حتى لا تفر من بين يديها
ومن العشق ما قتل اديبتنا
ومضة مائزة
دمت بخير
مودتي وتقديري

نعم أيتها الرائعة .. ومن العشق ما قتل
قراءة صائبة بعين ثاقبة
بورك العبور الجميل
ولك مودة لاتبور

أميمة الرباعي
23-03-2014, 09:55 PM
قرأتها كما قرأت كل التعليقات عليها, ومازلت أشعر بأنها ليست كما تبدو .
أحسست أن هذا الرائع المُطْبَق على عنقه هو قلمك سيدتي. يسيل لعابه رضابا شهيا من كلماتك فتنتشين بحلاوتها وتتمنين دموعه لتكتبي أكثر وأكثر.
بكل الأحوال هذا الجنون رائع وومضتك شدتني بقوة.

آمال المصري
25-03-2014, 08:03 PM
قرأتها كما قرأت كل التعليقات عليها, ومازلت أشعر بأنها ليست كما تبدو .
أحسست أن هذا الرائع المُطْبَق على عنقه هو قلمك سيدتي. يسيل لعابه رضابا شهيا من كلماتك فتنتشين بحلاوتها وتتمنين دموعه لتكتبي أكثر وأكثر.
بكل الأحوال هذا الجنون رائع وومضتك شدتني بقوة.

قراءتك رائعة أحببتها أميمة
كل الشكر والتقدير لعبور ثر
تحاياي

د. سمير العمري
26-04-2014, 01:33 AM
لا أتذكر أنني قرأت لك من قبل أسلوبا كهذا ، ورغم ما بي من بعض وجد هذه الأيام إلا أنني ضحكت وضحكت وضحكت ، لكأني به حب دراكولا ساعة تفكه!

لعل أجمل ما في الموضوع عنوانه الملفت والملخص للمعنى الساخر وبكل اللذة.

تقديري

لؤي عبد الله الكاظم
26-04-2014, 01:48 AM
لا لا لا ..

يبدو أن الموضوع أخطر بكثير ..

القصة .. والله أعلم .. عبارة عن

http://www.mcdonaldsarabia.com/content/dam/Arabia/Products/Hero/Cone.png

كون أيس كريم ..

..

آمال المصري
27-04-2014, 08:58 PM
لا أتذكر أنني قرأت لك من قبل أسلوبا كهذا ، ورغم ما بي من بعض وجد هذه الأيام إلا أنني ضحكت وضحكت وضحكت ، لكأني به حب دراكولا ساعة تفكه!

لعل أجمل ما في الموضوع عنوانه الملفت والملخص للمعنى الساخر وبكل اللذة.

تقديري

فعلا هي المرة الأولى التي راودني فيها الحرف لمثل تلك الكتابة وأحببت الومضة وأضحك بشدة كلما تخيلت البطلة وضحيتها
سعدت أن رسمت حروفي الضحكة على محياك أميرنا فشكرا لك ألفا تشريفك لمتواضعتي
تحاياي

آمال المصري
30-04-2014, 11:16 PM
لا لا لا ..

يبدو أن الموضوع أخطر بكثير ..

القصة .. والله أعلم .. عبارة عن

http://www.mcdonaldsarabia.com/content/dam/Arabia/Products/Hero/Cone.png

كون أيس كريم ..

..




ربما هذا الخطر رطب أجواء النص وجعل له مذاقا جميلا يشتهيه الكثير
شكرا لك الحضور الندي شاعرنا الفاضل
تحاياي

آمال المصري
04-06-2014, 11:04 AM
تجاوز النص درجة انزياحه الحرجة في علاقاته على محور الاستبدال وحتى على مستوى السياق، لكنه بقي يؤسس لحالة شعورية تعاضد شعريته.
نص فياض يمكن أن يهلك المداد
تحية تليق بالنص وصاحبته

حضور مشرق أثرى النص فشكرا لك ألفا أديبنا الفاضل
تقديري الكبير

مصطفى الصالح
04-06-2014, 05:41 PM
حسنا

قرأت كل الردود

وافقني رد الآيس كريم، وربما الموز، وربما ليمونة أو برتقالة تفتح من قمتها فتعصر شنقا

لي عدة نصوص شبيهة

تصويرك الجميل والمشوق أعطى بعدا للنص

دام إبداعك

تقديري

آمال المصري
18-06-2014, 02:57 PM
حسنا

قرأت كل الردود

وافقني رد الآيس كريم، وربما الموز، وربما ليمونة أو برتقالة تفتح من قمتها فتعصر شنقا

لي عدة نصوص شبيهة

تصويرك الجميل والمشوق أعطى بعدا للنص

دام إبداعك

تقديري

ربما .... توقعات تحيل القراءة لمأدبة أطياب تفتح الشهية
شكرا لك أديبنا الفاضل الحضور الوارف
تحاياي

ربيحة الرفاعي
19-11-2014, 09:23 PM
إلتفاف ذكي على فكرة معقدة اختزلتها الكاتبة في مشهد متوحش عميق الطرح

دمت بخير أيتها المبدعة

تحاياي

آمال المصري
03-12-2014, 09:40 PM
إلتفاف ذكي على فكرة معقدة اختزلتها الكاتبة في مشهد متوحش عميق الطرح

دمت بخير أيتها المبدعة

تحاياي

وحضور باذخ أكرمت به النص أديبتنا الرائعة أ. ربيحة فشكرا لك ألفا
تحاياي

نداء غريب صبري
30-12-2014, 10:18 PM
قصة جميلة ومميزة وعجيبة جدا
لولا العنوان لما فهمتها

شكرا لك أختي آمال

بوركت

رويدة القحطاني
01-01-2015, 11:41 PM
قصة قصيرة جدا بتكثيف شديد وأسلوب حداثي واضح ولغة جميلة

آمال المصري
09-01-2015, 12:18 PM
قصة جميلة ومميزة وعجيبة جدا
لولا العنوان لما فهمتها

شكرا لك أختي آمال

بوركت

الجمال في تواجدك الندي نداء فشكرا لك عبق تركه حرفك على صفحتي
تقديري الكبير

آمال المصري
12-01-2015, 07:31 PM
قصة قصيرة جدا بتكثيف شديد وأسلوب حداثي واضح ولغة جميلة

شكرا لك الحضور والتوقيع وأن نال النص استحسانك
دمت بالجوار

وهب الله سالم منصوب
12-01-2015, 09:14 PM
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلَّى مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُهُ الدَّافِئُ مِنْ بَيْنِ أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَتَّى الثُّمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُّمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!

حرف رائع ومدهش , وبناء تقني محكم , حملنا إلى عوالم مغايرة .. دمتي ودام حضورك .

آمال المصري
01-12-2015, 05:03 AM
حرف رائع ومدهش , وبناء تقني محكم , حملنا إلى عوالم مغايرة .. دمتي ودام حضورك .

أشكر لك الحضور والثناء وأن نال النص استحسانك أديبنا الفاضل
مرحبا بك في واحتك
تحاياي