مشاهدة النسخة كاملة : اليوم العاشر
يحظيه حيسن
07-11-2013, 12:22 AM
اليوم العاشر
عاد متعبا، استلقى ليستريح، سمع صوت فرقعات متتالية في الزقاق المجاور، انطلق مسرعا نحو النافذة رأى ناراً مشتعلة يتجمع حولها الأطفال، رسم ابتسامة على محياه وعاد إلى مكانه، لقد تذكر أنه يوم عاشوراء .
ق.ق.ج
يحظيه حيسن
13-11-2013, 01:48 AM
اليوم العاشر * ق.ق.ج *
عاد متعبا، استلقى ليستريح، سمع صوت فرقعات متتالية في الزقاق المجاور، انطلق مسرعا نحو النافذة رأى ناراً مشتعلة يتجمع حولها الأطفال، رسم ابتسامة على محياه وعاد إلى مكانه، لقد تذكر أنه يوم عاشوراء .
آمال المصري
14-11-2013, 04:49 PM
باتت صوت الفرقعات تزعجنا لما نعيشه من أحداث دامية واغتيالات وانفجارات اختلطت أصواتها بأصوات فرقعات الاحتفالات والمناسبات
ومضة متحركة جميلة نقلت من خلالها حالة تتكرر كل لحظة
بوركت واليراع
تحاياي
يحظيه حيسن
14-11-2013, 11:03 PM
باتت صوت الفرقعات تزعجنا لما نعيشه من أحداث دامية واغتيالات وانفجارات اختلطت أصواتها بأصوات فرقعات الاحتفالات والمناسبات
ومضة متحركة جميلة نقلت من خلالها حالة تتكرر كل لحظة
بوركت واليراع
تحاياي
نسأل الله اللطف لا أحد منا يريد هذا الواقع، شكرا لمرورك العطر و سلمت قريحتك
الاديبة آمال المصري
محمد النعمة بيروك
19-11-2013, 07:18 PM
عنوان في عمق الحدث، ومع ذلك لم يفضح القفلة، وطريقة مختلفة لاستحضار واقعنا المرير الذي تعبث فيه المفرقعات بأجساد أبنائنا في أكثر من مكان من وطننا العربي الكبير.
إنها صياغة جميلة وذكية لحدث بسيط، مرّر من خلاله الكاتب آفتنا الأولى المتمثلة في الفتن التي غطّت على فرحة الأعياد والمناسبات..
أحيي طرحك القصصي المبدع الجميل الحيسن.
ناديه محمد الجابي
19-11-2013, 08:28 PM
الغريب في الأمر إن الطفال قد تأثرت بما يدور حولها
وبما تشاهده كل يوم على الشاشات ـ حتى ألعابهم
أصبحت كلها إنفجارات ومفرقعات.
الدمار والعنف هى لغة لن يتكلم بسواها الطفل العربي
مستقبلا, هى اللغة التي ترعرع وسيشب عليها.
يارب سلم .
وسلمت يداك والقلم.
يحظيه حيسن
20-11-2013, 02:52 PM
عنوان في عمق الحدث، ومع ذلك لم يفضح القفلة، وطريقة مختلفة لاستحضار واقعنا المرير الذي تعبث فيه المفرقعات بأجساد أبنائنا في أكثر من مكان من وطننا العربي الكبير.
إنها صياغة جميلة وذكية لحدث بسيط، مرّر من خلاله الكاتب آفتنا الأولى المتمثلة في الفتن التي غطّت على فرحة الأعياد والمناسبات..
أحيي طرحك القصصي المبدع الجميل الحيسن.
سرَّني مرورك أيها الأديب القاص محمد النعمة بيروك، محبتي الدائمة أيها النبيل
يحظيه حيسن
23-11-2013, 12:32 AM
الغريب في الأمر إن الطفال قد تأثرت بما يدور حولها
وبما تشاهده كل يوم على الشاشات ـ حتى ألعابهم
أصبحت كلها إنفجارات ومفرقعات.
الدمار والعنف هى لغة لن يتكلم بسواها الطفل العربي
مستقبلا, هى اللغة التي ترعرع وسيشب عليها.
يارب سلم .
وسلمت يداك والقلم.
نسأل الله اللطف، ونحلم جميعا بعالم مليء بالمحبة والإخاء،
شكرا لمرورك العطر مودتي
محمد ذيب سليمان
23-11-2013, 09:08 AM
وتبقى المفرقعات لها رهبتها حتى لو احتفالا
وترسم معان كبيرة كثيرة مرتبظة بالدم تالمسفوح
مودتي
يحظيه حيسن
25-11-2013, 09:57 PM
وتبقى المفرقعات لها رهبتها حتى لو احتفالا
وترسم معان كبيرة كثيرة مرتبظة بالدم تالمسفوح
مودتي
شكرا لمرورك الذي يرسم البسمة و ينثر الود
مودتي أيها الاديب
د. سمير العمري
12-01-2014, 01:42 PM
قصة معبرة تكشف مدى فقدان الأمن والقلق من أي صوت أو تفجير في أوطان بات القتل أكبر مواطنيها.
تقديري
يحظيه حيسن
13-01-2014, 08:37 PM
قصة معبرة تكشف مدى فقدان الأمن والقلق من أي صوت أو تفجير في أوطان بات القتل أكبر مواطنيها.
تقديري
د. سمير العمري شكرا جميلا لمرورك من هنا
فعلا أضحت صورة العصر المعتادة
نسأل الله الرأفة والرحمة والتأليف بين القلوب
مودتي / يحظيه حيسن
ربيحة الرفاعي
20-06-2014, 10:59 PM
جمل متتابعة سريعة تناغمت مع إحساس التوتر الذي أراد الكاتب تصويره في إشارة لأثر كل صوت فرقعة نتيجة لانعدام الإحساس بالأمن
ومضة تحمل أثر الواقع
دمت بخير
تحاياي
يحظيه حيسن
06-07-2014, 11:57 PM
ربيحة الرفاعي;جمل متتابعة سريعة تناغمت مع إحساس التوتر الذي أراد الكاتب تصويره في إشارة لأثر كل صوت فرقعة نتيجة لانعدام الإحساس بالأمن
ومضة تحمل أثر الواقع
دمت بخير
تحاياي
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـ
الفاضلة "ربيحة الرفاعي" هو وطن نعشقه حد الجنون
لكن للأسف لم يعد آمنا
شكرا للمرور من هنا
دوما تنثرين الورد أينما حللت
محبتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir