تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : طِلابُ العُلَا



محمد محمد أبو كشك
20-11-2013, 07:21 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أنا سعيد جدًا بانضمامى لأسرتكم
وأهديكم هذه الأبيات
طِلابُ العُلَا
إذَا قنعَ المرءُ في درْبهِ = تسَاوَى الثّرَى عنده والذّهبْ
وكَنْزُ الفتى في غِنَى نفْسِهِ = وأصْل ُ الفتَى فعلُهُ لا اللّقَبْ
وأغْلَى الدّرَاهِم ذاكَ الذى = أتَى بعد كدّ الفَتَى والتّعَبْ
وما قيمَةُ المالِ في مقفرٍ = يكونُ لَهُ الماءُ أغلى طَلَبْ
وَمَن لـمْ يَذقْ في الطّريقِ الأسَى = فَكَيْفَ يُمَيّزُ شَهْدَ الْـحَلبْ؟!
ومنْ رَامَ في الرّوضِ طِيبَ الشّذَى = تحمّلَ أشواكَهُ والوَصَبْ
ومنْ يَطْلُب الْمَجْدَ يومًا فَلا = يَنَمْ عن نِدَاءِ العُلا والطّلَبْ
وتَأْتِى عَلَى قَدْرِ عَزمِ الفَتَى = عَزَائِمُهُ إنْ وَنَى أَوْ دَأَبْ
فَمَنْ خافَ أخطارَهُ لم يَفُز ْ = ومَنْ وَاثَبَ الخَوْفَ يَوْمًا وَثَبْ
ومنْ يَرْكَبِ الْـهَولَ كَرْهًا فَلَنْ = يَرَى الْـهَوْلَ لِينًا إذَا مَا رَكبْ
ولَكِنْ إذَا طَابَ نَفْسًا بهِ = رَأى الهولَ في ضِيقِهِ كالرّحَبْ
وما الصّبْرُ في اليُسْرِ مثل الّذى = يَكُونُ مَعَ العُسْرِ أوْ في الكُرَبْ
وَهل يَسْتَوِى الْحِلْمُ عند الصّفـا = مع الحلم عند الأسى و الغَضَبْ ؟!
وَلَوْ كَانَ سَهْلًا طِلَابُ العُلَا = لَـمَا مَيّزَ الْمَرءُ فِيهِ النّجُبْ
ولكنّهُ الصّعْبُ, قصّادُهُ = أولُوا السّبْقِ فـي نَيْلِهِ والغَلَبْ
فَتَبْرُقُ أنْوَارُهُمْ مثلما = يُنِيـرُ دُجَى الليلِ نُورُ الشّهُبْ

سامي الحاج دحمان
20-11-2013, 09:37 AM
أتشرف بأن أكون أول المرحبين بك أخي محمد

و أرجو أن يزيدك الله فضلا و حكمة

حرف نقي و معنى بهي بوركت و أسعدت

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

هاشم الناشري
20-11-2013, 12:12 PM
[QUOTE=محمد محمد ابو كشك;880181]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أنا سعيد جدًا بانضمامى لأسرتكم
وأهديكم هذه الأبيات
طِلابُ العُلَا

قصيدة رائعة كروعة شاعرها ؛
مرور أول للترحيب ..

فمرحبًا بك أخي الشاعر المتألق الدكتور محمد محمد أبوكشك
حياك الله في واحتك وبين أحبابك ، نأمل أن يطيب لك المقام
على بساط الود والصحبة الطيبة وضفاف الحرف الأنيق
وسمو الرسالة ونبل الهدف.

دمت مبدعًا.

تحياتي وتقديري.

محمد محمد أبو كشك
20-11-2013, 12:22 PM
أتشرف بأن أكون أول المرحبين بك أخي محمد

و أرجو أن يزيدك الله فضلا و حكمة

حرف نقي و معنى بهي بوركت و أسعدت

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

بارك الله فيكم أخى الكريم والله إنه لشرف لى وقد شعرت بفرحة غامرة حينما رأيت المتصفح يقبل بدخولى لكم

محمد محمد أبو كشك
20-11-2013, 12:31 PM
[QUOTE=محمد محمد ابو كشك;880181]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أنا سعيد جدًا بانضمامى لأسرتكم
وأهديكم هذه الأبيات
طِلابُ العُلَا

قصيدة رائعة كروعة شاعرها ؛
مرور أول للترحيب ..

فمرحبًا بك أخي الشاعر المتألق الدكتور محمد محمد أبوكشك
حياك الله في واحتك وبين أحبابك ، نأمل أن يطيب لك المقام
على بساط الود والصحبة الطيبة وضفاف الحرف الأنيق
وسمو الرسالة ونبل الهدف.

دمت مبدعًا.

تحياتي وتقديري.

جزاكم الله خيرا أخى الكريم
وبارك فيكم
أنا سعيد جدا بشرف مروركم العذب

محمد محمد أبو كشك
20-11-2013, 05:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أنا سعيد جدًا بانضمامى لأسرتكم
وأهديكم هذه الأبيات
طِلابُ العُلَا
إذَا قنعَ المرءُ في درْبهِ = تسَاوَى الثّرَى عنده والذّهبْ
وكَنْزُ الفتى في غِنَى نفْسِهِ = وأصْل ُ الفتَى فعلُهُ لا اللّقَبْ
وأغْلَى الدّرَاهِم ذاكَ الذى = أتَى بعد كدّ الفَتَى والتّعَبْ
وما قيمَةُ المالِ في مقفرٍ = يكونُ لَهُ الماءُ أغلى طَلَبْ
وَمَن لـمْ يَذقْ في الطّريقِ الأسَى = فَكَيْفَ يُمَيّزُ شَهْدَ الْـحَلبْ؟!
ومنْ رَامَ في الرّوضِ طِيبَ الشّذَى = تحمّلَ أشواكَهُ والوَصَبْ
ومنْ يَطْلُب الْمَجْدَ يومًا فَلا = يَنَمْ عن نِدَاءِ العُلا والطّلَبْ
وتَأْتِى عَلَى قَدْرِ عَزمِ الفَتَى = عَزَائِمُهُ إنْ وَنَى أَوْ دَأَبْ
فَمَنْ خافَ أخطارَهُ لم يَفُز ْ = ومَنْ وَاثَبَ الخَوْفَ يَوْمًا وَثَبْ
ومنْ يَرْكَبِ الْـهَولَ كَرْهًا فَلَنْ = يَرَى الْـهَوْلَ لِينًا إذَا مَا رَكبْ
ولَكِنْ إذَا طَابَ نَفْسًا بهِ = رَأى الهولَ في ضِيقِهِ كالرّحَبْ
وما الصّبْرُ في اليُسْرِ مثل الّذى = يَكُونُ مَعَ العُسْرِ أوْ في الكُرَبْ
وَهل يَسْتَوِى الْحِلْمُ عند الصّفـا = مع الحلم عند الأسى و الغَضَبْ ؟!
وَلَوْ كَانَ سَهْلًا طِلَابُ العُلَا = لَـمَا مَيّزَ الْمَرءُ فِيهِ النّجُبْ
ولكنّهُ الصّعْبُ, قصّادُهُ = أولُوا السّبْقِ فـي نَيْلِهِ والغَلَبْ
فَتَبْرُقُ أنْوَارُهُمْ مثلما = يُنِيـرُ دُجَى الليلِ نُورُ الشّهُبْ

__________________________________________________ ______

محمد محمد أبو كشك
22-11-2013, 01:17 AM
__________________________________________________ ______

-------------------------------------------------------------

د. محمد حسن السمان
22-11-2013, 01:49 AM
الأخ الفاضل الشاعر الدكتور محمد محمد أبو كشك
يسعدني أن أتقدم إليك أيها الشاعر الرائع , بأطيب التحيات مرحبا بك في ربوع الواحة المباركة , بين النخبة المتميّزة , من أهل الأدب والشعر والفكر , فأهلا بك .
القصيدة جميلة الغرض , وشعر الحكمة ليس بالأمر السهل , فالبيت الواحد قصيدة وقضية , وهذا النحو من الشعر , يستلزم الغنى الفكري والثراء الداخلي والنفسي , كما يستلزم التمكن الشعري , سعدت جدا بقراءة القصيدة , وسعدت بوجودك في الواحة المباركة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

محمد محمد أبو كشك
22-11-2013, 01:52 AM
الأخ الفاضل الشاعر الدكتور محمد محمد أبو كشك
يسعدني أن أتقدم إليك أيها الشاعر الرائع , بأطيب التحيات مرحبا بك في ربوع الواحة المباركة , بين النخبة المتميّزة , من أهل الأدب والشعر والفكر , فأهلا بك .
القصيدة جميلة الغرض , وشعر الحكمة ليس بالأمر السهل , فالبيت الواحد قصيدة وقضية , وهذا النحو من الشعر , يستلزم الغنى الفكري والثراء الداخلي والنفسي , كما يستلزم التمكن الشعري , سعدت جدا بقراءة القصيدة , وسعدت بوجودك في الواحة المباركة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

الحمد لله
تعليقين في ليلة واحدة من أستاذ عظيم مثل أستاذى الكريم محمد
أخجلتم تواضعنا ومعذرة على محاولتى ابراز القصيدة حيث وجدت القوم تجاهلوها فقلت احاول ان الفت نظركم الغالي لها علها تحظى ب القبول لديكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لحسن عسيلة
22-11-2013, 06:41 PM
إذَا قنعَ المرءُ في درْبهِ = تسَاوَى الثّرَى عنده والذّهبْ
وكَنْزُ الفتى في غِنَى نفْسِهِ = وأصْل ُ الفتَى فعلُهُ لا اللّقَبْ
وأغْلَى الدّرَاهِم ذاكَ الذى = أتَى بعد كدّ الفَتَى والتّعَبْ
أنعم وأجمل بهذه الأبيات الثلاثة ، جمعت حسن الصياغة وأناقة الألفاظ وشرف المعنى وقد أعرتها أجمل المخارج، فلله درك شاعرا ،
وما قيمَةُ المالِ في مقفرٍ = يكونُ لَهُ الماءُ أغلى طَلَبْ
المعنى واضح هنا ، لكن أرجو أن تعيره مخرجا أجمل وليس ذلك عليك بعزيز خاصة وأن في العربية بدائل شتى ،
وَمَن لـمْ يَذقْ في الطّريقِ الأسَى = فَكَيْفَ يُمَيّزُ شَهْدَ الْـحَلبْ؟!
نفس الملاحظة السابقة ،
ومنْ رَامَ في الرّوضِ طِيبَ الشّذَى = تحمّلَ أشواكَهُ والوَصَبْ
وهل في الرياض من وصب ؟ ماذا لو قلت :
ومنْ رام مجْدا بدرْب العلا // تحمل أشواكه والنصب
ومنْ يَطْلُب الْمَجْدَ يومًا فَلا = يَنَمْ عن نِدَاءِ العُلا والطّلَبْ
يحتاج الشطر الثاني إلى لمسة من لمساتك المعروفة حتى يتقوى المعنى المرام ، فطالب العلا أصلا لا ينام عن ندائه ، كان المعنى المقرر سيكون أجمل لو وُجدتْ قرينة توضح أن المخاطـَـب طالب العلا مع التقاعس كما بينها أحد الشعراء حيث قال :
ومن طلب العلا من غير كد // سيدركها إذا شاب الغراب
وتَأْتِى عَلَى قَدْرِ عَزمِ الفَتَى = عَزَائِمُهُ إنْ وَنَى أَوْ دَأَبْ
وددت لو أنك قلت "مكاسبه" بدل "عزائمه"
فَمَنْ خافَ أخطارَهُ لم يَفُز ْ = ومَنْ وَاثَبَ الخَوْفَ يَوْمًا وَثَبْ
الشطر الثاني في هذا البيت قوي ورائع وحكيم وشاعري بامتياز ، لكن توأمه ركن إلى ما دون هذه الصفات ويمكن علاجه وأنت بذلك جدير .
ومنْ يَرْكَبِ الْـهَولَ كَرْهًا فَلَنْ = يَرَى الْـهَوْلَ لِينًا إذَا مَا رَكبْ
ولَكِنْ إذَا طَابَ نَفْسًا بهِ = رَأى الهولَ في ضِيقِهِ كالرّحَبْ
وما الصّبْرُ في اليُسْرِ مثل الّذى = يَكُونُ مَعَ العُسْرِ أوْ في الكُرَبْ
وَهل يَسْتَوِى الْحِلْمُ عند الصّفـا = مع الحلم عند الأسى و الغَضَبْ ؟!
وَلَوْ كَانَ سَهْلًا طِلَابُ العُلَا = لَـمَا مَيّزَ الْمَرءُ فِيهِ النّجُبْ
ولكنّهُ الصّعْبُ, قصّادُهُ = أولُوا السّبْقِ فـي نَيْلِهِ والغَلَبْ
فَتَبْرُقُ أنْوَارُهُمْ مثلما = يُنِيـرُ دُجَى الليلِ نُورُ الشّهُبْ

تحية محبة وتقدير لأبي الحسين ،
قصيدة جميلة أيها الجميل ،
زانها الاسلوب الحكمي، وذكرتني بأشعار زهير شاعر "منْ ومنْ "
أشرت إلى ما أشرت إليه طمعا في إدراك التمام والكمال وإيقانا مني بالقبول لديك وأنت الاخ الحبيب والصديق الكريم ،
مودتي وتقديري كما تعلم وأكثر .
:noc:

محمد محمد أبو كشك
22-11-2013, 07:25 PM
تحية محبة وتقدير لأبي الحسين ،
قصيدة جميلة أيها الجميل ،
زانها الاسلوب الحكمي، وذكرتني بأشعار زهير شاعر "منْ ومنْ "
أشرت إلى ما أشرت إليه طمعا في إدراك التمام والكمال وإيقانا مني بالقبول لديك وأنت الاخ الحبيب والصديق الكريم ،
مودتي وتقديري كنا تعلم وأكثر .
:noc:

أخى أبا معاذ هى مسألة استحسان لفكرة وما أجمل اقتراحاتك فعلا
ولكن أتدرى من الصعب الآن تغيير القصيدة وقد خرجت من جوها النفسي في الوقت الحالى بل إننى أكتب مسرحية الآن وإذا عدت إلى القصيدة نفسها
وجدت صعوبة بالغة حيث أننى في جو نفسي مغاير لجو القصيدة محل الحوار..ولكن ملحوظاتك فعلا في محلها في غالب الأمر والحكاية كلها تكون اختلاف في مقصود الشاعر ومقصود الناقد ولكن هى كانت محاولة منى للمحاكاة فمثلا تجد بيت المتنبى على قدر أهل العزم ترانى حاكيته فلو أطعتكم وغيرت الكلمة في بيتى لما شابه بيت المتنبي ,,الحكاية كلها محاولة منى للمحاكاة فقلت عزائمه مثل المتنبي ,,, ولكن القصيدة كانت صعبة عليّ جدا وتنفست الصعداء بانتهائها فأرجوك أبا معاذ أمهلنى الوقت لكى أعود إلى أجوائها من جديد وقبل لى معاذا وإخوته وبارك الله فيكم وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

لحسن عسيلة
22-11-2013, 08:31 PM
أخى أبا معاذ هى مسألة استحسان لفكرة وما أجمل اقتراحاتك فعلا
ولكن أتدرى من الصعب الآن تغيير القصيدة وقد خرجت من جوها النفسي في الوقت الحالى بل إننى أكتب مسرحية الآن وإذا عدت إلى القصيدة نفسها
وجدت صعوبة بالغة حيث أننى في جو نفسي مغاير لجو القصيدة محل الحوار..ولكن ملحوظاتك فعلا في محلها في غالب الأمر والحكاية كلها تكون اختلاف في مقصود الشاعر ومقصود الناقد ولكن هى كانت محاولة منى للمحاكاة فمثلا تجد بيت المتنبى على قدر أهل العزم ترانى حاكيته فلو أطعتكم وغيرت الكلمة في بيتى لما شابه بيت المتنبي ,,الحكاية كلها محاولة منى للمحاكاة فقلت عزائمه مثل المتنبي ,,, ولكن القصيدة كانت صعبة عليّ جدا وتنفست الصعداء بانتهائها فأرجوك أبا معاذ أمهلنى الوقت لكى أعود إلى أجوائها من جديد وقبل لى معاذا وإخوته وبارك الله فيكم وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

بوركت مشاعرك النبيلة وبورك حرفك البهي ولا عدمناك أخا كريما وشاعرا مجيدا ،
أجدد تقدير لك ولحرفك أيها الغالي ،

بشار عبد الهادي العاني
22-11-2013, 09:59 PM
ونحن سعداء كذلك , بانضمام قلم جميل مبدع , إلى واحة الخير والعطاء , حللت أهلاً ووطأت سهلاً.
قصيد جميل ذخر بالحكمة والمعاني الجميلة والتوجه النبيل .
لكم تحيتي وتقديري...

محمد محمد أبو كشك
22-11-2013, 10:11 PM
ونحن سعداء كذلك , بانضمام قلم جميل مبدع , إلى واحة الخير والعطاء , حللت أهلاً ووطأت سهلاً.
قصيد جميل ذخر بالحكمة والمعاني الجميلة والتوجه النبيل .
لكم تحيتي وتقديري...

[[جزاكم الله خيرا هو شرف لى أستاذى الكريم

د. سمير العمري
23-12-2013, 08:09 PM
هدية كريمة نقبلها ونقدرها ونثق بما نقرأ هنا أن صاحبها صاحب موهبة مميزة تعد بالكثير الكثير.
قصيدة جرسها جميل تكاد تخرج مغناة من غير جهد ، قصيدها رائق وقصدها جميل بثوب الحكمة العميقة والخلق القويم.

وإني لأجد هذا الحرف قابلا للتطور بشكل سريع وقوي للتخلص من بعض الهنات ولتمتين السبك وتحسين الديباجة وتحاشي مواضع الضعف ـ ولولا احترامي لغيابك عنا لكنت تناولت تناصحا بعض المواضع التي بضبطها تصبح هذه القصيدة خريدة.

تقديري

محمد ذيب سليمان
23-12-2013, 08:22 PM
محبتي ايها الشاعر الجميل على هذا المحمول
الراقي من المعاني التي يتوقف المرء عندها
لجمالها وحسن صياغتها
مودتي

ربيحة الرفاعي
28-01-2014, 12:14 PM
شعر حكمة صيغ بمهارة وحمل من الفكر أبدعه
وقصيدة طابت حرفا وأداء
حلقت بعض أبياتها عاليا سبكا وجرسا وبعضها عجزت عن مجارات أخواتها لكنها بقيت جميلة المحمول طيبة الأداء

دمت مبدعا


تحاياي

محمد محمد أبو كشك
28-01-2014, 01:28 PM
هدية كريمة نقبلها ونقدرها ونثق بما نقرأ هنا أن صاحبها صاحب موهبة مميزة تعد بالكثير الكثير.
قصيدة جرسها جميل تكاد تخرج مغناة من غير جهد ، قصيدها رائق وقصدها جميل بثوب الحكمة العميقة والخلق القويم.

وإني لأجد هذا الحرف قابلا للتطور بشكل سريع وقوي للتخلص من بعض الهنات ولتمتين السبك وتحسين الديباجة وتحاشي مواضع الضعف ـ ولولا احترامي لغيابك عنا لكنت تناولت تناصحا بعض المواضع التي بضبطها تصبح هذه القصيدة خريدة.

تقديري

أخى وأستاذى ما أجمل ما أسمع ولم أكن هنا فقط وهذه أول مرة أرى التعليق الكريم جزاك الله خيرا ومعذرة على الغياب

محمد محمد أبو كشك
28-01-2014, 01:29 PM
شعر حكمة صيغ بمهارة وحمل من الفكر أبدعه
وقصيدة طابت حرفا وأداء
حلقت بعض أبياتها عاليا سبكا وجرسا وبعضها عجزت عن مجارات أخواتها لكنها بقيت جميلة المحمول طيبة الأداء

دمت مبدعا


تحاياي

القلب الأبيض حين يتحدث لابد وأن يكون أستاذتنا ربيحة جزاك الله خيرا على هذا التعليق الكريم