ثقة

[فاطمة بلحاج]

ثِقَةٌ

جَلَسَتْ في ذات المكان الذي تعودَتِ الجلوسَ فيه رُفْقَتَهُ.

تقرأ ملامح وجهه وتنتظر أن يقولَها.

وحين قالَها، أصابتْها في مَقْتَلٍ!

[مصطفى حمزة]

أختي الفاضلة الأديبة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
هي الكلمة الساحرة ( أحبكِ ) ما تنتظره منه ، بعد طول مصاحبة ومديد رفقة !
لعل أمثالها - وهذا رأيي - لا تستحقها !
الفكرة مطروقة ، ولكنها مازالت مطروحة للنقاش ..
ولكن ، لماذا ( جلستْ ) وليس ( جلسا ) ؟
موطن التشويق في القصّة : لماذا ( أصابتها في مقتل ) ؟!
تحياتي وتقديري

[آمال المصري]

أعتقد أنها جلست وحدها تستعيد ملامح وجهه, وكلمة كانت تنتظر أن يقولها .. فجاءت كلمة أردتها قتيلة حيث خيَّبت كل توقعاتها
ربما كانت تنتظر كلمة حب فصدمها بارتباطه بأخرى .. أو تنتظر كلمة تمسكه بها ففاجأها بطلاق
ومضة تحتمل عدة قراءات فتحت باب التأويل
جميلة أديبتنا
بوركت

[عبد السلام هلالي]

على قدر الثقة يكون حجم الخيبة،
أعتقد أن الجملة الاولى سببت بعض الارباك - لي أنا على الأقل-
نفس السؤال الذي طرحه الاستاذ القدير مصطفى حمزة : لماذا جلست و ليس جلسا ؟
و مضة فيها من التشويق الكثير.
تحيتي و تقديري أختي فاطمة

[محمد ذيب سليمان]

وكما قال اخي مصطفى حمزة ..
جلست وهذا يوحي بأنها وحدها
وامامها طيف تبحلق به وتنتظر منه كلمة " أحبك "
زتخيلته وهو ينطق بما لم تحب ان تسمع
مودتي

[ناديه محمد الجابي]

أعجبني تحليل الأخت العزيزة أمال بأنها جلست وقد أخذت تتذكر
عندما كانت تنتظر منه وكلها ثقة بأنه سيقول كلمة تسعدها وتحييها
ولكن يبدو إنه ( سكت دهرا ونطق كفراً ).
بوركت ولك تحياتي وودي.

[بابيه أمال]

لربما هي جلست في نفس المكان تجتر ذكرى تلقيها لكلمة اعتقدت بثقة أنها ستحييها.. وقد حصل أن تلقت الكلمة نعم، ولم تجد معها الحياة..

الأخت فاطمة..
جميلة هذه الومضة التي تفتح الخيال على تأويلات عدة..
شكرا للغتك الرشيقة..

[فاطمة بلحاج]

أختي الفاضلة الأديبة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
هي الكلمة الساحرة ( أحبكِ ) ما تنتظره منه ، بعد طول مصاحبة ومديد رفقة !
لعل أمثالها - وهذا رأيي - لا تستحقها !
الفكرة مطروقة ، ولكنها مازالت مطروحة للنقاش ..
ولكن ، لماذا ( جلستْ ) وليس ( جلسا ) ؟
موطن التشويق في القصّة : لماذا ( أصابتها في مقتل ) ؟!
تحياتي وتقديري


الأخ الفاضل الأديب مصطفى حمزة
أسعد الله أوقاتك دوماً بألف خير
أشكرك على مرورك الراقي وقراءتك القيمة للنص
جواباً على سؤالك - لماذا جلست وليس جلسا.) جاءت هكذا من الفكرة
تحياتي وتقديري

[فاطمة بلحاج]

أعتقد أنها جلست وحدها تستعيد ملامح وجهه, وكلمة كانت تنتظر أن يقولها .. فجاءت كلمة أردتها قتيلة حيث خيَّبت كل توقعاتها
ربما كانت تنتظر كلمة حب فصدمها بارتباطه بأخرى .. أو تنتظر كلمة تمسكه بها ففاجأها بطلاق
ومضة تحتمل عدة قراءات فتحت باب التأويل
جميلة أديبتنا
بوركت


الأخت الفاضلة الأديبة آمال
أشكركِ على مروركِ الجميل وقراءتكِ القيمة والمختلفة للنص
بوركتِ
تحياتي ومودتي

[كاملة بدارنه]

يبدو أنّها كلمة خيّبت ثقتها وأملها به...
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[فاطمة بلحاج]

على قدر الثقة يكون حجم الخيبة،
أعتقد أن الجملة الاولى سببت بعض الارباك - لي أنا على الأقل-
نفس السؤال الذي طرحه الاستاذ القدير مصطفى حمزة : لماذا جلست و ليس جلسا ؟
و مضة فيها من التشويق الكثير.
تحيتي و تقديري أختي فاطمة




الأخ الفاضل الأديب عبد السلام الهلالي
أشكرك على مرورك الكريم وتعليقك الراقي
نفس الجواب الذي أجبته على سؤال الأديب مصطفى: جاءت هكذا من الفكرة!
تحياتي وتقديري

[فاطمة بلحاج]

وكما قال اخي مصطفى حمزة ..
جلست وهذا يوحي بأنها وحدها
وامامها طيف تبحلق به وتنتظر منه كلمة " أحبك "
زتخيلته وهو ينطق بما لم تحب ان تسمع
مودتي



الأستاذ الفاضل محمد ذيب سليمان
أشكرك على مرورك الراقي وقراءتك للنص
تحياتي وتقديري

[د. سمير العمري]

ليس ثمة ما يوضح سبب عدم قوله ما تنتظر ، بل وليس ثمة ما يبين ما هو الذي تنتظره ، ولذا بدت الومضة مجرد خاطرة مجردة لا تحمل معنى مباشرا مهما ولا إسقاطا ملفتا أو هكذا بدت لي.

تقديري

[خلود محمد جمعة]

تعود وتتصفح ذكرياتها في نفس المكان الذي رسم فيه خيبتها عندما أجابها بعكس ما كانت تتوقع
ومضة ذكية فتحت أبواب التأويل
تقديري

[ربيحة الرفاعي]

جلست تسترجع ماضيا كان فيه جليسها ولم يعد ...
فما الذي قال لتجلس بعده وحدها تتذكر؟

احتاج النص عندي لبعض إضاءة إضافية

دمت بخير أديبتنا

تحاياي