رجولة

[بشرى رسوان]

فاجأهما بعد العري بضمتين ولهفة٬

تفحمت رجولته -حد العظام –٬

بالساطور فتح صدرها ليحرر شرفه

[عبد السلام دغمش]

ربما أراد استدراجهما بعد المباغتة.. ثم حانت لحظة الانتقام..
تمنيتُ لو عرفتُ ما حلّ بالآخر .. وأرجو ان اكون قد وفقت في تفسيري هذا.
اعجبتني الجملة الاخيرة من الومضة.
تحياتي.

[د. محمد حسن السمان]

الأخت الفاضلة الأديبة بشرى رسوان
أعود لهذه اللمحة القصية , قرأتها صباحا , وخشيت التعليق , فقد انتابتني أفكار متضاربة , بين القراءة التذوقية الأدبية , وبين ردود فعل الموروث , والتراكمات الاجتماعية والثقافية , وبين الموقف الانساني والفلسفات المتضاربة , ومهما يكن من أمر فقد نجحت الومضة القصية بخلق إشكالية , وحرضّت لدي رؤى متضاربة , ونجحت بإعادتي للتعليق .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

[كاملة بدارنه]

الخيانة صعبة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[محمد ذيب سليمان]

كما قال د. محمد السمان
اشكالية كبيرة وتضارب ملك النفس
ومع جمال النسج بجملة الرائعة
نعود للنص بمحموله الذي لا يبتعد عن قيمنا وعاداتنا
التي تحمل الساطور لتحرير الشرف من الرذيلة
مودتي

[عدنان الشبول]

فاجأهما : ربما كان على علم بسلسلة اللقاءات وقرر هذه المرة اصطيادهما ! ربما !
ثمّ من هي : زوجة ، صديقة ، معشوقة ؟
تفّحمت رجولته : ربما هذه هي المرّة الأولى التي تتفحم فيها رجولته ! ربما !

ومضة بكلمات قليلة تروي قصصاً كثيرة كثيرة من حياتنا المتفحّمة !


ألف تحية

[آمال المصري]

فاجأهما بعد العري بضمتين ولهفة٬

تفحمت رجولته -حد العظام –٬

بالساطور فتح صدرها ليحرر شرفه

إذاً كان ضبطا مع صبق الترصد لها مع بيات النية لمفاجأتها متلبسة بجرمها
جميلة أخت بشرى نجحت في اختزال قصة طويلة جدا بقليل الكلمات
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[بشرى رسوان]

ربما أراد استدراجهما بعد المباغتة.. ثم حانت لحظة الانتقام..
تمنيتُ لو عرفتُ ما حلّ بالآخر .. وأرجو ان اكون قد وفقت في تفسيري هذا.
اعجبتني الجملة الاخيرة من الومضة.
تحياتي.



مساء الورد


ما حل بالاخر ؟


قد أكون ركزت أكثر على المرأة باعتبرها بين قوسين ( شرف الرجل )


الطرف الاخر ربما أفلت منها ) كالشعرة من العجين (


الجريمه واحدة والحد مختلف


اسعدني توقفك


الف شكر

[بشرى رسوان]

الأخت الفاضلة الأديبة بشرى رسوان
أعود لهذه اللمحة القصية , قرأتها صباحا , وخشيت التعليق , فقد انتابتني أفكار متضاربة , بين القراءة التذوقية الأدبية , وبين ردود فعل الموروث , والتراكمات الاجتماعية والثقافية , وبين الموقف الانساني والفلسفات المتضاربة , ومهما يكن من أمر فقد نجحت الومضة القصية بخلق إشكالية , وحرضّت لدي رؤى متضاربة , ونجحت بإعادتي للتعليق .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان



مساء الخيرات

نحمل الأشياء أكثر مما تحتمل سيدي


يطول الجدال العقيم حول مشروعية القتل


الخيانة شرخ عميق ...والقتل؟؟




أشكر مرورك وحضورك البهي


دمت وفيا

[بشرى رسوان]

الخيانة صعبة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي




مساء ناعم كحضورك

أشكر مرورك الجميل

تحية حب واحترام

[بشرى رسوان]

إذاً كان ضبطا مع صبق الترصد لها مع بيات النية لمفاجأتها متلبسة بجرمها
جميلة أخت بشرى نجحت في اختزال قصة طويلة جدا بقليل الكلمات
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي





مساء الامل

الاجمل مرورك العاطر سيدتي


تحية بنكهة الياسمين

[ربيحة الرفاعي]

معضلة الانتصار للشرف على حساب حياة حيّ يبحث عن حقه بأن يمارس إحساسه
قضية كبيرة طرحها النص في سطرين أو أقل

دمت بخير

تحاياي

[ناديه محمد الجابي]

أن تتفحم رجولته مما رأى من خيانة ـ فهذا هو الطبيعي
وأن يفتح بالساطور صدرها ليحرر شرفه ـ ردة فعل موروثة وطبيعية
أما ما لا أفهمه هو أنه ( فاجأهما بعد العري بضمتين ولهفة)
ماالمقصود هنا ( بالضمتين .. واللهفة )
حيرتني هاتين الكلمتين
وشكرا لومضة رائعة التركيب والصياغة
دمت بخير.

[خلود محمد جمعة]

هل بقتلها حرر شرفه
ام حرر نفسه من عار العادات والتقاليد
القضية اعمق
ومضة مؤثرة
دمت بخير
مودتي وتقديري

[لانا عبد الستار]

أنا شخصيا لا أحب تناول مثل هذه القصص لأسباب كثيرة وعلى العموم تظل المرأة هي ضحية كل هذا الأمر

أشكرك

[د. سمير العمري]

راق لي هنا التكثيف والرمزية بما يدل على تمكن أدبي، أما الفكرة فلست ممن يحبذ طرحها عموما.

تقديري

[سحر أحمد سمير]

كان الأولى بالزوج أن يلتمس لها الوقاء ..ربما لو أنصفها و أحسن العشرة لما ارتمت في أحضان الآخر ..

ومضة استوقفتني فيها الجملة الافتتاحية و راقت لي قفلتها ..

بوركت و كل التقدير

[خليل حلاوجي]

النص المضمخ بالدماء .. فيه دعوة ساخنة و مباشرة لفضخ جرائم الشرف ..


الساطور .. كان سيد الموقف .


بوركتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.