ثقل

[حارس كامل]

ثقل
.....أحس أن أحزانه التي تداهمه كل فترة تكمن في ملابسه..
خلعها، وابتاع له ملابس رجل يعج بالضحكات..
فور أن ارتداها سقط منه قلبه...!

[د. محمد حسن السمان]

الأخ الفاضل الأديب حارس كامل
لقطة ذكية الملاح , تتميّز بقوة الصرخة , ثم المساحات الكبيرة من السراح عند القارئ , لقد جعلتني أذهب مذاهب
شتى من التأويلات , أنت كتبت بضع كلمات ومشيت , وتركتني أكثر من ساعة أحاول القراءة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

[عبد السلام دغمش]

يبدو أن التلبس بعادات الغير اعتقاداً انها تجلب السعادة يودي في كثير من الاحيان للتخلي عن قيم ومباديء..
هكذا قرأتها ، وهكذا تراءت لي مراميها.
تحياتي أستاذ حارس.

[آمال المصري]

ثقل
.....أحس أن أحزانه التي تداهمه كل فترة تكمن في ملابسه..
خلعها، وابتاع له ملابس رجل يعج بالضحكات..
فور أن ارتداها سقط منه قلبه...!

ربما تلك الأحزان هي ماكانت تُشعره بأنه مازال إنساناً له قلب ينبض
وكأنك أديبنا الفاضل تقول أنا أنا بما لدي من كمد أكون
جميلة عميقة بمحمولها
شكرا لك

[حارس كامل]

الأخ الفاضل الأديب حارس كامل
لقطة ذكية الملاح , تتميّز بقوة الصرخة , ثم المساحات الكبيرة من السراح عند القارئ , لقد جعلتني أذهب مذاهب
شتى من التأويلات , أنت كتبت بضع كلمات ومشيت , وتركتني أكثر من ساعة أحاول القراءة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

الدكتور/محمد حسن السمان
كلماتك تعطي دفقة من الثقة
ممتن لروعة حضور وبهاء كلماتك
قيمة النص لا تظهر إلا في براعة قارئية
ها أنا أحظى بالقيمة
تحيتي وتقديري

[ربيحة الرفاعي]

الأخ الفاضل الأديب حارس كامل
لقطة ذكية الملاح , تتميّز بقوة الصرخة , ثم المساحات الكبيرة من السراح عند القارئ , لقد جعلتني أذهب مذاهب
شتى من التأويلات , أنت كتبت بضع كلمات ومشيت , وتركتني أكثر من ساعة أحاول القراءة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

أحيي شمولية وبراعة رد أستاذنا السمان بما غطى من رؤية الجميع
وأحيي صاحب الومضة ببراعة رسمها

تحاياي

[مصطفى الصالح]

ثقل
.....أحس أن أحزانه التي تداهمه كل فترة تكمن في ملابسه..
خلعها، وابتاع له ملابس رجل يعج بالضحكات..
فور أن ارتداها سقط منه قلبه...!


أهلا بك أخي حارس

أسعدني أني وجدتك هنا

خلعها وابتاع ملابس تعج بالضحكات

وفور ارتدائها سقط قلبه

رائعة ومعبرة جدا

فالنكد والحزن شيئان أساسيان في حياتنا

تعودنا عليهما منذ قهر ونيف ولا نرضى بديلا

كل التقدير

[كاملة بدارنه]

يجب أن يصنع ملابسه بنفسه حتّى يشعر بالتّغيير
المشاعر تنبع من الدّاخل رغم المؤثّرات الخارجيّة
قابلة لأكثر من تأويل
بوركت
تقديري وتحيّتي

[حارس كامل]

ربما تلك الأحزان هي ماكانت تُشعره بأنه مازال إنساناً له قلب ينبض
وكأنك أديبنا الفاضل تقول أنا أنا بما لدي من كمد أكون
جميلة عميقة بمحمولها
شكرا لك

الأديبة الكبيرة آمال
سعيد بقراءتك وتفاعلك الدؤوب
تحيتي

[حارس كامل]

أحيي شمولية وبراعة رد أستاذنا السمان بما غطى من رؤية الجميع
وأحيي صاحب الومضة ببراعة رسمها

تحاياي

القديرة ربيحة الرفاعي
شكرًا لك لحسن القراءة
وجمال الإشادة
تحيتي

[حارس كامل]

أهلا بك أخي حارس

أسعدني أني وجدتك هنا

خلعها وابتاع ملابس تعج بالضحكات

وفور ارتدائها سقط قلبه

رائعة ومعبرة جدا

فالنكد والحزن شيئان أساسيان في حياتنا

تعودنا عليهما منذ قهر ونيف ولا نرضى بديلا

كل التقدير
الصديق الرائع مصطفى الصالح
وأنا أكثر سعادة لأني وجدتك
اشتقت لقراءتك وبراعتك فيها كبراعة ابداعك
تحيتي

[حارس كامل]

يجب أن يصنع ملابسه بنفسه حتّى يشعر بالتّغيير
المشاعر تنبع من الدّاخل رغم المؤثّرات الخارجيّة
قابلة لأكثر من تأويل
بوركت
تقديري وتحيّتي

القديرة كاملة
نعم السعادة هي الرضا وكثير منا يبحث عنها وهي بين يديه
شكرًا لك
تحيتي

[حارس كامل]

يبدو أن التلبس بعادات الغير اعتقاداً انها تجلب السعادة يودي في كثير من الاحيان للتخلي عن قيم ومباديء..
هكذا قرأتها ، وهكذا تراءت لي مراميها.
تحياتي أستاذ حارس.

الشاعر الجميل عبد السلام دغمش
قراءة أكثر من رائعة
شكرًا لحضورك
تحيتي

[محمد ذيب سليمان]

من يخرج من جلده ليلبلس اقنعة لا تناسبه
سيكون مكشوفا واضحوكة
التلبس حرفة لا يتقنها الا القليلون وخاصة الساسة
ومن تعودوا ان لا يكونوا هم دائما

[خلود محمد جمعة]

ليت احزاننا تتبدل كملابسنا
أن أعيش حزينة أفضل من أحيا بلا قلب
ومضة برؤى مختلفة
عميقة المعنى
دمت بخير

[محمد مشعل الكَريشي]

رائعة ومعبرة .. الفرق في الجلباب قلب نابض وما خفي خلف القلب كان أعظم ..
تحياتي أخي الاديب حارس كامل

[د.حسين جاسم]

ومضة مؤلمة جدا جدا
ألهذا القدر يملأ الحزن قلبه؟

[الفرحان بوعزة]

ثقل
.....أحس أن أحزانه التي تداهمه كل فترة تكمن في ملابسه..
خلعها، وابتاع له ملابس رجل يعج بالضحكات..
فور أن ارتداها سقط منه قلبه...!

أحيانا ، عندما تشتد الأحزان بالإنسان قد تكون لها فاعلية في حياة الإنسان ، ودافعة للتفكير نحو التغيير مع إذابتها وتكييفها مع مجريات الظروف ، أعتقد أن هذه الأحزان لا تداهم البطل دفعة واحدة ،
وإنما تداهمه على فترات متباعدة ، فالفعل " أحس " شكل حالة مبنية على الوهم والافتراض ، رغم أنه أخضع تلك المداهمة للتجريب والاختبار مما جعله أن يجد مصوغا لهذه المداهمة التي تكمن في ملابسه ..
فما دام أنه اعتقد أن أحزانه تكمن في ملابسه فهو يشك في نوعية الملابس التي يرتديها ، قد تبدو جميلة في الظاهر ،ولكنها خشنة من الداخل لأنها تغطي سلوكات وأفعال غير مرضية ، لم يرض عنها البطل ..
فملابسه جلبت له الإحساس بالأنانية والغرور والتباهي، مما سبب له نوعا من الاهتزاز النفسي أسقطه في الشك والريبة لكيفية تقويم وتقييم شخصيته الإنسانية والاجتماعية ..
اعتمد النص على حالتين متناقضتين ،حالة تتميز باضطراب نفسي ،وحالة تتميز بشبه استقرار نفسي ،فالحالة الأولى قد تكون أخذت زمنا طويلا من البطل وهو يجرب ويعاين ويختبر ويستنتج ..
أما الثانية فإنها استغرقت زمنا قصيرا ، حيث لما ارتدى ملابس المهرجين والمستهترين فقد قيمته الإنسانية والاجتماعية ، فلم يعد يملك قلبه ونفسه وذاته فسقط في المجهول .
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي جمعت بين جودة الفكرة وحسن الصياغة ..
جميل ما كتبت أخي المبدع المتألق حارس ..
مودتي وتقديري ..

[د. سمير العمري]

هو وهم لن يغير حقيقة أن الحزن والفرح من أعمال القلوب لا القوالب ، وأنه بملابسه أيا كانت يكون ذاته وبملابس غيره لا يصبح غيره ولا يظل نفسه.

ومضة معبرة مفتوحة الأفق.

تقديري

[ناديه محمد الجابي]

حاول تغيير جلده ليبدل الأحزان بالفرح
فثقل على القلب إحساسه بفقد كينونته .. فسقط منه
ومضة عميقة جميلة الفكرة والصياغة
تحياتي وودي. :001: