المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هــكــذا تَـــكَــلَّـــــمَ الـمـجــنــون - تركي عبدالغني



تركي عبدالغني
24-12-2013, 07:07 PM
الخطأ
هــــــــكـــــــذا تَـــــكَـــــلَّـــــمَ الــــمــــجـــنـــون
تركي عبدالغني
...................
.....
..
.



مـــــا قـــيــلَ,, مـــــا سَــيُــقـالُ,, مـــــا سَــيُــؤَوَّلُ
فــيــمــا يُــشــاكِــلُ فــــــي الـــوُجــودِ وَيُــشْــكِـلُ


لا شَــــيْءَ يــكـفـي.. كَــــيْ تُـطـالِـعَـنا الـحـقـيـقَةُ
لَــــحـــظَـــةً .. لِــــنَـــكـــونَ مــــــــــا نَـــنَــخَــيّــلُ


إنْ نَـــــحْــــنُ إلّا مــــــــا يُـــجَـــسِّــدُهُ الــــكَــــلامُ
بـــــــمــــــا يُـــــتــــيــــحُ (الــــلّاشُــــعــــورُ) الأوَّلُ

.


والـــعَـــقْــلُ سِـــــــرُّ الـــكــونِ..فــي مَــنْــظــومَـةٍ
كــــــــــلُّ الــــعُـــقـــولِ أمــــامـــهـــا تَـــتَــعَــطَّــلُ

ذاتِــــــــيَّـــــــةُ الــــتَّــــدْمـــيـــرِ .. إلّا أنَّـــــــهـــــــا
مَـــنْـــظــومَــةٌ مِـــــــــنْ ذاتِـــــهــــا تَـــتَــشَــكَّــلُ

تَـــــــرَكَ الإلـــــــهُ مِـــــــنَ الإزاحَـــــــةِ فُــســحــةً
لإِرادَةِ الـــــــوَعْــــــيِ الــــــــــــذي يَــــتَــــدَخَّــــلُ

عـــــبْـــــرَ اتِّـــــســــاقٍ لا يُـــخَــلْــخَــلُ, إنَّـــــمــــا
يَــــنْـــهـــارُ فــــــــــي كَـــيْـــفِــيَّــةٍ تَــتَــخَــلْــخَــلُ

.

*
*
.


وأنـــــــــا الـــمُـــعـــادِلُ لِـــلْـــوُجـــودِ وَحَـــسْـــبُــهُ
وتَــــحَــــوُّلــــي اسْــــتِــــدْراكُــــهُ الـــمُـــتَـــبَـــدِّلُ

وأنـــــــا (الأنـــــــا الأعـــلـــى) انْـــزِيـــاحٌ مُـــفْـــرَغٌ
لـــــــــي واقـــــعــــي والـــعـــالَـــمُ الــمُــتَــخَــيَّـلُ


كــــــلُّ الــجِــهــاتِ إلــــــى الــجــهــاتِ أَعِــنَّــتــي
أحــــلامِــــيَ الـــنّـــجْــوى وَدَرْبِـــــــيَ مُـــخْــمَــلُ

ســـكَـــنَ الـــوُجـــودُ إلــــــى يَـــــدَيَّ لـيـسـتـريـحَ
وكـــــــلُّ شـــــــيءٍ فـــــــي يَـــــــدَيّ مُــــؤَجَّـــلُ

.
.
.
عَــقْــلــي ( يَـــتِــكُّ, يَـــتِــكُّ )يَــسْــبِـقُ شَـــرْطَــهُ
وَيُــقِــلُّـنـي .... مِـــنّـــي إلــــــى مــــــا يُـــذْهِـــلُ

أفْـــشَـــيْــتُ لــلــصّــمْــتِ ابْـــتِــهــالات الـــنّــهــارِ
وَتَـــمْـــتَــمــاتِ الــــلـــيـــلِ وهْــــــــــوَ يُــــلَـــيِّـــلُ

وَحَــمَــلْـتُ مــــا قــــالَ الــحَـمـامُ إلــــي الــحَـمـامِ
وَمــــــــــآ تُـــحَـــمَّــلُــهُ الــــطُّـــيـــورُ الـــــرُّحَّـــــلُ

.
وَلـــمَــسْــتُ أحـــــــزانَ الـــتُّـــرابِ إذا اســتُــبـيـحَ
بــــنَـــفْـــسَـــجٌ أو يُــــسْـــتَـــبـــاحُ قَـــــرَنْــــفُــــلُ

وَفَــهِـمْـتُ مَــعْـنـى الـحَـشْـرَجاتِ مِـــنَ الـعَـشـيقَةِ
وَهْــــــيَ فــــــي حِـــضْـــنِ الــعــشـيـقِ تُــقَــبَّــلُ

ونَـــقَـــلْـــتُ نـــــوتــــاتِ الـــمَـــقــامِ الــعــبــقــرِيِّ
إلـــــــى الــسُّــنـونـو حـــيـــنَ غَـــنّـــى الــبُــلْـبُـلُ

.

*
*
.

وأنـــــــا (الأنـــــــا الـــدُّنْــيــا) نُـــكـــوصٌ مـــاجِـــنٌ
دَوّامَـــــتــــانِ مِـــــــــنَ الـــفِـــصـــامِ وَمَـــقْـــتَـــلُ


وأنــــــــا نُــــــــزوحٌ مــــوغِــــلٌ فــــــــي ذاتِــــــــهِ
ونَــــــــــوازِعٌ فــــــــــي ضِـــــدِّهـــــا تَــــتَـــوغَّـــلُ

رأســــــــــي أهـــــازيــــجُ الـــــرِّيــــاحِ وَمَـــــأْتَــــمٌ
وجَـــــمــــاجِــــمٌ وَدَمٌ وَرَمْـــــــــــــلٌ يَــــصْــــهَــــلُ

بَـــيْـــتــي الــــزّوايـــا الــمُــهْــمَـلاتُ، وَخُـــلْــوَتــي
جَـــــسَــــدي .. كَـــــأَنِّــــيَ غُــــرْبَــــةٌ تَــتَــنَــقَّــلُ

.
.

*
*
.
.

مـــــــا زِلْـــــــتُ حَــــتّـــى الآنَ شَـــيْــئــاً كُــنْــتُــهُ
إذْ كـــــــانَـــــــتِ الأيّــــــــــــــامُ لا تَــــتَــــمَـــهَّـــلُ

ذِكْــــــــــرايَ ذاكـــــــــرةٌ تَـــعَــسْــكَــرَ كَـــوْنُـــهـــا
وَطــــريـــدَتـــانِ، أنـــــــــا وطـــــفــــلٌ مُـــهْـــمَـــلُ

مَــــــــرَّتْ بِــــــــهِ الأيّــــــــامُ عــــبْــــرَ ثُــقــوبِــهــا
صُــــــــوَراً تُــــطِـــلُّ عَــــلَـــيَّ لَـــحْــمــاً يُــــؤْكَـــلُ

.
*
*
*
.


سَــــقَـــطَ الــقِــنــاعُ، فَـــمـــا تُــــــرَدِّدُهُ الــلُّــغــاتُ
تَـــــــقَـــــــوُّلٌ، والأنْـــــسَـــــنــــات ُ تَـــــجَــــمُّــــلُ

*

أنـــــا لَــعْــنَـةُ الــغَــنْـجِ الــمُــقَـدَّسِ حــيــنَ كــــانَ
عـــــلـــــي شِـــــفـــــاهِ الــــعـــاريـــاتِ يُـــــرَتَّــــلُ


أنـــــــا مُـــنْــتَــجُ الــنَّــسْــلِ الــمُــهَــدَّدِ بــالــبَـقـاءِ
دَمـــــــي عـــلـــى كُــــــلِّ الــسُّــيــوفِ مُــحَــلّــلُ



مــــــا كــــــانَ أَعْــــــدَلَ أنْ تُــعـانِـقَـنـي الــحــيــاةُ
بــلَـــحْــظَــةٍ .. فــيـــهـــا الــــحـــيـــاةُ تُـــــؤَمَّـــــلُ

*
*


كَـــــمْ كُــنْــتُ أحْــلُــمُ أنْ أنــــامَ بِــحِـضْـنِ أُمّــــي
حــــيــــنَ كـــــــانَ الـــلّــيْــلُ مِــــنّـــيَ يَـــجْــفُــلُ

كَــــمْ كُــنْــتُ أَحْــلُـمُ أنْ أُضــاحَـكَ حــيـنَ أضــحـكُ
أوْ أُدَلَّــــــــــــــــلَ حــــيــــنــــمــــا أتَــــــــدَلَّـــــــلُ


أنــــــا لـــســـتُ أُشْــبِـهُـهُـمْ ولـــســتُ أُحِــبُّــهُـمْ
صـــــــــدري مـــســامــيــرٌ وقـــلـــبـــيَ دُمَّــــــــلُ

*
*

عَـــمّــا خَـــيــالٍ .. سَـــــوْفَ تَـسْـكُـنُـني الــطُّـيـورُ
وَسَــــــــوْفَ تَــعْــبُــرُنــي الـــجِـــهــاتُ وَأرْحَــــــــلُ
.

عَــــمّـــا مَـــمــاتٍ..ســوفَ تَــغْــمُــرُنـي الــحــيــاةُ
وَيَـــسْـــتَــقِــرُّ بِـــــــــيَ الـــفَـــنـــاءُ الأجْـــــمَــــلُ

.
.
*************************************

محمد نعمان الحكيمي
24-12-2013, 07:57 PM
أهلا بالشاعر الجميل
و المبدع الرائع
تركي

جلال طه الجميلي
24-12-2013, 08:02 PM
هكذا تكلم المجنون --قصيدة صوّرت ببراعة الانفعالات الانسانية بين الانا العليا والانا الدنيا
بأسلوب راقي واستخدام موفق لمصطلحات علمية استمدت من حسن توظيفها قيمة جمالية رائعة
هنا نقرأ شعرا فلسفيا وفلسفة شعرية لا يجيدها ألا من نذر عمره بحثا عن الحقيقة دون رتوش
تركي عبد الغني ...أنت شاعر لك فرادة في الاسلوب والطرح -- دمت متألقا

بشار عبد الهادي العاني
24-12-2013, 08:53 PM
لله درك من شاعر رائع , صورت وسبرت فأبدعت.
حيا الله هذا الجمال المنسكب حرفا وفكرا وصياغة.
لكم كل تحية وتقدير ...

د. سمير العمري
24-12-2013, 09:52 PM
شعر مدهش لغة وأسلوبا وصورا!

بَـــيْـــتــي الــــزّوايـــا الــمُــهْــمَـلاتُ، وَخُـــلْــوَتــي
جَـــــسَــــدي .. كَـــــأَنِّــــيَ غُــــرْبَــــةٌ تَــتَــنَــقَّــلُ
مذهل!

ذِكْــــــــــرايَ ذاكـــــــــرةٌ تَـــعَــسْــكَــرَ كَـــوْنُـــهـــا
وَطــــريـــدَتـــانِ، أنـــــــــا وطـــــفــــلٌ مُـــهْـــمَـــلُ
صورة ولا أجمل في التعبير عن تراتيل الذاكرة.

عَـــمّــا خَـــيــالٍ .. سَـــــوْفَ تَـسْـكُـنُـني الــطُّـيـورُ
وَسَــــــــوْفَ تَــعْــبُــرُنــي الـــجِـــهــاتُ وَأرْحَــــــــلُ
تحليق شاعري وإبداع من مصدره.

عَــــمّـــا مَـــمــاتٍ..ســوفَ تَــغْــمُــرُنـي الــحــيــاةُ
وَيَـــسْـــتَــقِــرُّ بِـــــــــيَ الـــفَـــنـــاءُ الأجْـــــمَــــلُ
هذه غرور عبقري وجنون شاعري.

قصيدة مبهرة شعرا وجميلة شعورا خلا ما رأيته شط قليلا عما يقبله العقل ولكن العذر أن هكذا تكلم المجنون.

للتثبيت تقديرا!

وأهلا بعودتك بعد كل هذا الغياب يا تركي!

تقديري

عبدالرشيد غربال
24-12-2013, 10:13 PM
ويخرج ( زرادوشت ) من خلوته

ويتحفنا - هذياناً - جنونه ..

فنسقط صرعى غثيان الحميا ..

أي فلسفة حمل هذا المجنون ؟!

أي شاعرية تملأ جوفه؟!

انتشت الواحة حبورا بجنون الأمير الجميل : تركي عبد الغني

عارف عاصي
24-12-2013, 10:53 PM
الحبيب الشاعر
تركي عبد الغني

دمت للإبداااااااع


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

تركي عبدالغني
24-12-2013, 11:22 PM
أهلا بالشاعر الجميل
و المبدع الرائع
تركي













هذا حضور كريم عزيز
لك عليه شكري
وتقديري
واحترامي

محمد كمال الدين
25-12-2013, 12:28 AM
قصيدة رائعة
بها من التحليق ما يشبه الإندماج بين ذرات النقاء المفعم بعمق التجربة
أذهلتني الصور
وروعة التعليقات!

لك أرق التحايا

د. محمد حسن السمان
25-12-2013, 05:58 AM
الأخ الغالي الشاعر الثائر تركي عبد الغني
اشتقت إليك , وقد فقدت منذ مدة خيوط متابعة نشاطاتك الأدبية , اشتقت إليك , وإلى جميل بوحك الإبداعي ,
وفرحت جدا بقراءتي لقصيدتك المجنونة " هكذا تكلم المجنون " , في جرأة لافتة في طرح أفكار فلسفية
غير بسيطة , ولابد من الإشادة بالمقدرة العالية , على الإمساك بتلابيب الأدوات , من مفردة وصياغة وجمال
جرس , دون تكلف أو صناعة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

عدنان الشبول
25-12-2013, 10:20 AM
قصيدة جميلة تحمل الكثير من الجنون المعقول الذي يحق للشاعر أن يحلّق في فضائه ويأخذنا معه




ألف تحية

محسن شاهين المناور
25-12-2013, 12:28 PM
بعد شوق وطول غياب
قتلنا الظمأ بعبق حروفك السامقة
أسلوبا ومعنى
دام سمو حرفك

تركي عبدالغني
25-12-2013, 12:54 PM
هكذا تكلم المجنون --قصيدة صوّرت ببراعة الانفعالات الانسانية بين الانا العليا والانا الدنيا
بأسلوب راقي واستخدام موفق لمصطلحات علمية استمدت من حسن توظيفها قيمة جمالية رائعة
هنا نقرأ شعرا فلسفيا وفلسفة شعرية لا يجيدها ألا من نذر عمره بحثا عن الحقيقة دون رتوش
تركي عبد الغني ...أنت شاعر لك فرادة في الاسلوب والطرح -- دمت متألقا








كم أسعدني هذا المرور الراقي
بالغ شكري
ووافر ودي وورودي لبهائك
وبوركت والوطن

سامي الحاج دحمان
25-12-2013, 04:52 PM
تألق الحرف بما حمل و بما احتمل

مع عذوبة جرس لافتة

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

تركي عبدالغني
25-12-2013, 07:32 PM
لله درك من شاعر رائع , صورت وسبرت فأبدعت.
حيا الله هذا الجمال المنسكب حرفا وفكرا وصياغة.
لكم كل تحية وتقدير ...








كل الشكر لك
فقد ازدان متصفحي بحضورك العبق

لك التحية وباقة ياسمين

حيدرة الحاج
25-12-2013, 08:01 PM
ما هذا الابداع الذي اطل علينا بسحره دمت بخير شاعرنا ودام ابداعك ........

تركي عبدالغني
25-12-2013, 11:28 PM
شعر مدهش لغة وأسلوبا وصورا!

بَـــيْـــتــي الــــزّوايـــا الــمُــهْــمَـلاتُ، وَخُـــلْــوَتــي
جَـــــسَــــدي .. كَـــــأَنِّــــيَ غُــــرْبَــــةٌ تَــتَــنَــقَّــلُ
مذهل!

ذِكْــــــــــرايَ ذاكـــــــــرةٌ تَـــعَــسْــكَــرَ كَـــوْنُـــهـــا
وَطــــريـــدَتـــانِ، أنـــــــــا وطـــــفــــلٌ مُـــهْـــمَـــلُ
صورة ولا أجمل في التعبير عن تراتيل الذاكرة.

عَـــمّــا خَـــيــالٍ .. سَـــــوْفَ تَـسْـكُـنُـني الــطُّـيـورُ
وَسَــــــــوْفَ تَــعْــبُــرُنــي الـــجِـــهــاتُ وَأرْحَــــــــلُ
تحليق شاعري وإبداع من مصدره.

عَــــمّـــا مَـــمــاتٍ..ســوفَ تَــغْــمُــرُنـي الــحــيــاةُ
وَيَـــسْـــتَــقِــرُّ بِـــــــــيَ الـــفَـــنـــاءُ الأجْـــــمَــــلُ
هذه غرور عبقري وجنون شاعري.

قصيدة مبهرة شعرا وجميلة شعورا خلا ما رأيته شط قليلا عما يقبله العقل ولكن العذر أن هكذا تكلم المجنون.

للتثبيت تقديرا!

وأهلا بعودتك بعد كل هذا الغياب يا تركي!


تقديري









الرائع العزيز
هذا مرور كبير
وتكريم واحتفاء رائعين
أشكرك على بهائك
وعلى كريم خلقك
وصفاء سجيتك
فلا استغراب
فهذا سمير العمري
بوركت ومن مثلك
وهم قلة

أحمد رامي
26-12-2013, 12:17 AM
أيها المجنون الشاعر و الشاعر المجنون ,
أين أنت يارجل , اشتاقت نواظري لمتابعة إذهالاتك و تصويراتك المبتكرة في إدهاش ,
و هنا جنت قصيدتك وضجت بالفلسفة التي طوعتها لفرش صورك الراصدة للواقع , عبر قفزات مجنونة بين الأنا العليا المسيطرة , و الأنا الدنيا الواقعية ,
رأيت فرويد يقرأ النص و يهز رأسه إعجابا , :005:
لله درك و در أبيك .

تدري لقد أصابني مس من جنونك الجميل .D:


:hat:

محبتي الخالية من العقد و الكبت و الانفصام .

تركي عبدالغني
27-12-2013, 12:47 PM
ويخرج ( زرادوشت ) من خلوته

ويتحفنا - هذياناً - جنونه ..

فنسقط صرعى غثيان الحميا ..

أي فلسفة حمل هذا المجنون ؟!

أي شاعرية تملأ جوفه؟!

انتشت الواحة حبورا بجنون الأمير الجميل : تركي عبد الغني









مرورك مكسب حقيقي
فقد شرفت به وبك
فحياك الله
وقلبي

تركي عبدالغني
28-12-2013, 02:38 PM
الحبيب الشاعر
تركي عبد الغني

دمت للإبداااااااع


بورك القلب والقلم


تحاياي
عارف عاصي




الرائع الكريم
مرورك من هنا عبق هادئ دافئ
أحييك وأشكرك
ووردة

تركي عبدالغني
28-12-2013, 02:40 PM
قصيدة رائعة
بها من التحليق ما يشبه الإندماج بين ذرات النقاء المفعم بعمق التجربة
أذهلتني الصور
وروعة التعليقات!

لك أرق التحايا







لك كا الشكر سيدي
على تشرفك
لقد كان صيدا ثمينا
بوركت والإنسان

عبد المجيد الفيفي
29-12-2013, 04:11 PM
تُوتُو،

ماذا أقول؟ خَبِّرْنِي (:

تَعْلَمُ رأيي في جُنُونِكَ الرَّاجِح، سَلَفًا.

اذْهَبْ، مُحَمَّلًا بالشُّكْر، وَ وُدّ.

تركي عبدالغني
01-01-2014, 10:33 AM
قصيدة رائعة
بها من التحليق ما يشبه الإندماج بين ذرات النقاء المفعم بعمق التجربة
أذهلتني الصور
وروعة التعليقات!

لك أرق التحايا













كل باقات الورود لك
وشكري العميق على دفء مرورك
وبوركت والوطن

تركي عبدالغني
06-01-2014, 01:29 PM
الأخ الغالي الشاعر الثائر تركي عبد الغني
اشتقت إليك , وقد فقدت منذ مدة خيوط متابعة نشاطاتك الأدبية , اشتقت إليك , وإلى جميل بوحك الإبداعي ,
وفرحت جدا بقراءتي لقصيدتك المجنونة " هكذا تكلم المجنون " , في جرأة لافتة في طرح أفكار فلسفية
غير بسيطة , ولابد من الإشادة بالمقدرة العالية , على الإمساك بتلابيب الأدوات , من مفردة وصياغة وجمال
جرس , دون تكلف أو صناعة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

























أستاذنا الكبير
إذا كنت قلت بي كل هذا
فشكرك واجب صعب
تحيتي لقامتك السامقة

فقد سعدت بتشريفك كثيرا

ربيحة الرفاعي
09-02-2014, 11:48 PM
بين فلسفة نيتشه في هكذا تكلم زرادشت، وفلسفة شاعرنا في هكذا تكلم المجنون ، ينطلق بالمتلقي خيل الجنون في غياهب النفس عبر صراعات الأنا مع المحيط وصراعات الأنا مع أناها العليا ..
نص شعري بديع بصوره وشطحات حرفه وألق معانيه

دمت بخير

تحاياي

نداء غريب صبري
20-06-2014, 12:43 AM
قصيدة مجونة
أمسكت صورها بكل معاني الجمال

أمتعتني قراءتها

شكرا لك أخي

بوركت