هواتف ذكيّـة

[عبد السلام دغمش]

خمسةُ مراجعينَ جلسوا بانتظار إنجازِ معاملاتهِمْ في إحدى الدوائر.. كانوا ناكسي رؤوسِهمْ مُحملقين في هواتفهم الذكية ما بين مراسلةٍ .. ولَعبٍ .. وقراءة..
فرغَ أحدُهم فرفعَ رأسه ، فإذا بالموظّف يستدعيه ..نهضَ ومعه أوراقُ المعاملة مستبشراً .. تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!

[خليل حلاوجي]

ثقافة الشحن ... المتجدد ... تضغط على الزمان والمكان والمشاعر ... فلا نتفاجئ !!




تقديري.

[آمال المصري]

تستحوذ الهواتف الذكية على البعض فتبدد وحشة الانتظار .. وهنا استشعر الموظف نفاذ الشحن عن بعد .. أو ربما لتجديد زمن آخر
ومضة ذكية أتقنت نسجها أديبنا الفال
بوركت واليراع
تحاياي

[فاطمه عبد القادر]

خمسةُ مراجعينَ جلسوا بانتظار إنجازِ معاملاتهِمْ في إحدى الدوائر.. كانوا ناكسي رؤوسِهمْ مُحملقين في هواتفهم الذكية ما بين مراسلةٍ .. ولَعبٍ .. وقراءة..
فرغَ أحدُهم فرفعَ رأسه ، فإذا بالموظّف يستدعيه ..نهضَ ومعه أوراقُ المعاملة مستبشراً .. تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!


السلام عليكم
للأسف ,,حتى التجمعات العائلية التي تعقد بدافع الشوق وضرورة التواصل,, باتت الهواتف تفسدها ,
إذ يجلس أفراد العائلة متقاربين متباعدين ,ورنين الهواتف لا تسمح لهم بالتواصل أو التحدث والسؤال عن بعضهم لأكثر من دقائق قليلة ,
الهواتف ,,بقدر ما بها من فائدة ,بها أيضا خطر محدق ,
إذ لا عجب بشحن الهاتف من قبل الموظف ,
ومضة ذكية ,
شكرا
ماسة

[عبد السلام دغمش]

ثقافة الشحن ... المتجدد ... تضغط على الزمان والمكان والمشاعر ... فلا نتفاجئ !!




تقديري.

ليتها شحن للأفكار.. لكنها مضيعة للوقت والمال..
شكراً لإضاءتكم أستاذ خليل.

[عبد السلام دغمش]

تستحوذ الهواتف الذكية على البعض فتبدد وحشة الانتظار .. وهنا استشعر الموظف نفاذ الشحن عن بعد .. أو ربما لتجديد زمن آخر
ومضة ذكية أتقنت نسجها أديبنا الفال
بوركت واليراع
تحاياي

الأستاذة آمال المصري
جانبٌ ايجابيّ لهذه الهواتف التي غزت عقولنا وبيوتنا.. والسلبيّ انها بددت اوقاتنا ووافقت هوى كسلٍ لدى البعض كذاك الموظف الذي أمدّ الرجل بالشاحن..
تقديري الكبير.

[عبد السلام دغمش]

السلام عليكم
للأسف ,,حتى التجمعات العائلية التي تعقد بدافع الشوق وضرورة التواصل,, باتت الهواتف تفسدها ,
إذ يجلس أفراد العائلة متقاربين متباعدين ,ورنين الهواتف لا تسمح لهم بالتواصل أو التحدث والسؤال عن بعضهم لأكثر من دقائق قليلة ,
الهواتف ,,بقدر ما بها من فائدة ,بها أيضا خطر محدق ,
إذ لا عجب بشحن الهاتف من قبل الموظف ,
ومضة ذكية ,
شكرا
ماسة

الأخت فاطمة عبد القادر

أصبتم اختنا الفاضلة..
تقديري الكبير لكم.

[جمال عمران]

الاستاذ عبد السلام
ومضة معبرة وتحمل من التهكم الكثير .. وربما نحن فقط فى العالم العربى نخطئ فى حق استخدام التكنولوجيا ..
مودتى لك وتحية بطعم الأناناس

[كاملة بدارنه]

هي فعلا هواتف ذكيّة باستحواذها على الفكر والمشاعر والوقت!
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[عبد السلام دغمش]

الاستاذ عبد السلام
ومضة معبرة وتحمل من التهكم الكثير .. وربما نحن فقط فى العالم العربى نخطئ فى حق استخدام التكنولوجيا ..
مودتى لك وتحية بطعم الأناناس

الأستاذ جمال عمران

بوركتم أخي الكريم .. وتحية لقلبك النابض بالخير.

[عبد السلام دغمش]

هي فعلا هواتف ذكيّة باستحواذها على الفكر والمشاعر والوقت!
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأخت الأديبة كاملة بدارنة

حقاً انها بدات تستحوذ على الكثير من المشاعر والوقت..
تحياتي وتقديري.

[يحظيه حيسن]

خمسةُ مراجعينَ جلسوا بانتظار إنجازِ معاملاتهِمْ في إحدى الدوائر.. كانوا ناكسي رؤوسِهمْ مُحملقين في هواتفهم الذكية ما بين مراسلةٍ .. ولَعبٍ .. وقراءة..
فرغَ أحدُهم فرفعَ رأسه ، فإذا بالموظّف يستدعيه ..نهضَ ومعه أوراقُ المعاملة مستبشراً .. تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!

للأسف عرفت التكنولوجيا كيف تغزو حياتنا بقوة وأثرت سلبا على تعاملاتنا
لم يعد الضحك متاحا إلا أمام الشاشات الالكترونية
نسأل الله اللطف
نص رائع ومعبر عن واقع مر نعيشه
مودتي
يحظيه حيسن

[بهجت عبدالغني]

ونص ذكي
يتغلل في عمق واقعنا المعاصر ، حيث التقنية سرقت منا كل شيء تقريباً .. الدفء الأسري .. الأوقات .. الجهود ...

دمت بخير مبدعاً




محبتي وتحاياي

[عبد السلام دغمش]

للأسف عرفت التكنولوجيا كيف تغزو حياتنا بقوة وأثرت سلبا على تعاملاتنا
لم يعد الضحك متاحا إلا أمام الشاشات الالكترونية
نسأل الله اللطف
نص رائع ومعبر عن واقع مر نعيشه
مودتي
يحظيه حيسن

الأستاذ الأديب يحظيه حيسن

شكراً لقراءتكم وإضاءتكم التي أثرت النصّ.
تقديري الكبير.

[عبد السلام دغمش]

ونص ذكي
يتغلل في عمق واقعنا المعاصر ، حيث التقنية سرقت منا كل شيء تقريباً .. الدفء الأسري .. الأوقات .. الجهود ...

دمت بخير مبدعاً




محبتي وتحاياي








الأستاذ بهجت الرشيد

تقديري الكبير لطيب مروركم وإضاءتكم للنص.
تحياتي.

[فوزي الشلبي]

الأخ الأديب عبد السلام:

إذا كان رب البيتِ للطبل ضارباُ...فشيمة أهل البيت كلهم الرقص!

أحسنت بما أبدع قلمك بهذه الومضة...المواطنون..في واد..والموظف في بئر عميق!

تقديري الكبير وخالص ودي!

اخوكم

[عبد السلام دغمش]

الأخ الأديب عبد السلام:

إذا كان رب البيتِ للطبل ضارباُ...فشيمة أهل البيت كلهم الرقص!

أحسنت بما أبدع قلمك بهذه الومضة...المواطنون..في واد..والموظف في بئر عميق!

تقديري الكبير وخالص ودي!

اخوكم


الاستاذ فوزي الشلبي
تحية لكم .. وكانت هذه الومضة انعكاساً لما بات يستولي على جزء كبير من أوقاتنا.
تقديري لكم.

[د. سمير العمري]

ذكاؤها إنما هو على حساب ذكائنا وكل الأجهزة الحديثة هذه إنما جاءت على حساب العملية الإبداعية وتمثل حالة استعباد سواء أكان بالاعتياد أو بالارتياد أو بالإدمان.

ومضة ذكية ورصد واع حكيم.

تقديري

[عبد السلام دغمش]

ذكاؤها إنما هو على حساب ذكائنا وكل الأجهزة الحديثة هذه إتما جاءت على حساب العملية الإبداعية وتمثل حالة استعباد سواء أكان بالاعتياد أو بالارتياد أو بالإدمان.

ومضة ذكية ورصد واع حكيم.

تقديري

الدكتور سمير العمري
تقديري وشكري للمرور وللإضاءة الحكيمة للنص .
تحياتي .

[مصطفى الصالح]

خمسةُ مراجعينَ جلسوا بانتظار إنجازِ معاملاتهِمْ في إحدى الدوائر.. كانوا ناكسي رؤوسِهمْ مُحملقين في هواتفهم الذكية ما بين مراسلةٍ .. ولَعبٍ .. وقراءة..
فرغَ أحدُهم فرفعَ رأسه ، فإذا بالموظّف يستدعيه ..نهضَ ومعه أوراقُ المعاملة مستبشراً .. تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!


ههههه

اقتربت من النكتة أكثر أخي الفاضل عبد السلام

اعمل عليها أكثر

تقديري

[عبد السلام دغمش]

ههههه

اقتربت من النكتة أكثر أخي الفاضل عبد السلام

اعمل عليها أكثر

تقديري

الأستاذ مصطفى الصالح
نعم، ربما طغت عليها روح الطرفة لكنني اتمنى أن تكون رسالتها وصلت.
شكرا لملاحظتكم.
تقديري.

[عبدالإله الزّاكي]

خمسةُ مراجعينَ جلسوا بانتظار إنجازِ معاملاتهِمْ في إحدى الدوائر.. كانوا ناكسي رؤوسِهمْ مُحملقين في هواتفهم الذكية ما بين مراسلةٍ .. ولَعبٍ .. وقراءة..
فرغَ أحدُهم فرفعَ رأسه ، فإذا بالموظّف يستدعيه ..نهضَ ومعه أوراقُ المعاملة مستبشراً .. تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!

يحتمل النص تأويلات مختلفة شاعرنا وأديبنا القدير عبدالسلام لتعدد اسقاطاته.

لكن ما أثار انتباهي أن يكون الشاحن وسيلة وغاية التواصل في زمن انفجار أدوات التواصل.

تقديري الكبير:0014:

[خلود محمد جمعة]

توسعت التكنلوجيا اكثر مما كان متوقع لها ومع امتداد الآفاق والحرص على متابعة واقتناء كل ما هو حديث ومحدث استحوذت هي على أفكارنا وباتت جزء لا يتجزء من دقائق يومنا
استخدامها بسلبية هو ما أدى الى حالة الذكاء المتفشية فيها
ومضة واعظة
ارسلها رسالة نصية على جوال تصل اسرع
تقديري

[محمد ذيب سليمان]

يا لهذه الهواتف التي بددت كل تواصل مباتشر
بين الناس واستحوذت على جزء كبير من حياتهم
واوقاتهم
ولكنها ايضا قدمت خدماتها
"تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ "
وهنا سر الومضة وقد\ سبقني من اشار
شكرا لك

[عبد السلام دغمش]

الأستاذ عبد الاله الزاكي
تقديري لمشاركتكم .. النص يعالج انشغال الناس بالتكنولوجيا مما أثر سلبا على التواصل الحقيقي ..
تحياتي .

[عبد السلام دغمش]

الأخت الاديبة خلود
تقديري للمرور الكريم وللقراءة العميقة .
تحياتي .

[عبد السلام دغمش]

الأستاذ محمد ذيب سليمان
يشرفني مروركم على النص المتواضع .. الموظف كان يسره انشغالهم بهذه الهواتف حتى دفع اليهم بالشاحن ..
تحياتي .

[ربيحة الرفاعي]

أيهما كان الأكثراستلابا لاستحواذ تلك التكنولوجيا الغازية للعقول!!
نص قصّي ذكي التسديد

دمت بخير

تحاياي

[نداء غريب صبري]

بحثت عن التسديد الذي أشارت إليه الأستاذة ربيحة الرفاعي في ردها، فقادني لقراءة مختلفة
عندما انتهى المراجع ورفع رأسه ظن موظف الاستقبال أن الشحن في عاتفه نفد، فناداه ليعطيه شاحنا ليتابع الانشغال والانتظار
كأن الدائرة حريصة على أن ينشغلوا بالهواتف عن حقوقهم التي يراجعون لديها بشأنها، مثلما يشغلنا العالم عن حقوقنا التي عنده بقتل بعضنا!

قصة رائعة أخي

شكرا لك

بوركت

[سحر أحمد سمير]

ومضة راقية كرقي قلمك أستاذ عبد السلام دغمش..مرفق بين طياتها نقد لاذع ..

سلمت أناملك ..

تحاياي

[عبد السلام دغمش]

الأديبة الكبيرة ربيحة الرفاعي
كثيرون امسوا مستلبين لهذه التكنولوجيا وقد غزت العقول و استولت على الأوقات .
تقديري .

[عبد السلام دغمش]

بحثت عن التسديد الذي أشارت إليه الأستاذة ربيحة الرفاعي في ردها، فقادني لقراءة مختلفة
عندما انتهى المراجع ورفع رأسه ظن موظف الاستقبال أن الشحن في عاتفه نفد، فناداه ليعطيه شاحنا ليتابع الانشغال والانتظار
كأن الدائرة حريصة على أن ينشغلوا بالهواتف عن حقوقهم التي يراجعون لديها بشأنها، مثلما يشغلنا العالم عن حقوقنا التي عنده بقتل بعضنا!

قصة رائعة أخي

شكرا لك

بوركت

هي تلك القراءة التي نشدت .. وهو التسديد الذي أصبتم فيه .
تقديري لمروركم شاعرتنا الفاضلة .
تحياتي .

[عبد السلام دغمش]

ومضة راقية كرقي قلمك أستاذ عبد السلام دغمش..مرفق بين طياتها نقد لاذع ..

سلمت أناملك ..

تحاياي

الأخت سحر
تقديري لمروركم و قراءتكم اديبتنا الفاضلة .
تحياتي .

[علي الحسن]

الأستاذ عبد السلام دغمش

ومضة خاطفة جميلة ومعبرة..

بورك نبضكم

[وليد مجاهد]

اذكى على الإطلاق هو من ابتلانا بهذه الهواتف التي شغلت الناس عن كل شئ وأصبح كل أسيرا لجهاز بحجم كفه يحمله فيها
ق.ق.ج. رائعة
لك تقديري

[إيمان ربيعة]

السلام عليكم
الاستاذ عبد السلام
ومضة معبرة
تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!
هههه
تحيّتي

[أحمد عيسى]

الزميل القدير : عبد السلام

الهواتف الذكية حولتنا الى تابعين لها ، نمرض ان فرغ الشحن ، ونشعر بالنشوة والانتصار ان كانت البطارية ممتلئة .

مثل هذا الموظف امتلك بعض الذكاء والرحمة ، لكن موظفي القطاع الحكومي عادة يفتقدون كلا هاتين الخصلتين ..


تحيتي دائماً

[ناديه محمد الجابي]

الهواتف الذكية تركت بصمة واضحة في حياتنا
سيطرت على أوقاتنا وعقولنا بشكل رهيب
ألغت المسافات وسهلت التواصل وقربت العالم لتجعله قرية صغيرة
ولكنها أثرت سلبا على حياتنا الأسرية وباعدت بين أفراد الأسرة الواحدة
ومضة لطيفة راصدة لواقع نعيشه بذكاء.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري. :0014: