المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فَرحٌ



مصطفى حمزة
16-01-2014, 06:16 AM
فَرَحٌ



قبلَ حفلِ زِفافِ وحيدتهما بيوم ؛ كانَ البيتُ يضجّ بها !
- ألو ، أهلاً " سالي " ما أخبارُ ( الكوشة ) ؟ صحيح ؟! الله يخلّيكِ ويُسلّم يديكِ .. ألف شكر لكِ ..
- ماما ، مفاجأة ! ستقدّم لي " سالي " تزيينَ مدخلِ العروس ، وكأسَيْ شرابِنا أنا وأيمن هديّةً من عندها ... مجّاناً ..
- ألو ، صالون " سُهى " ؟ أنا ماجِدة ، إن شاء الله على الموعد غداً ؟ .. ولا تنسَيْ ، الماما معي ..
- ألو ، أهلاً أيمن ، ما أخبار " الكاتو " ؟ .. عظيم ، سبعة طوابق تكفي ، أكّدْ عليهم أن يُوصلوه في الثامنة تماماً .. الله يُعطيك العافية .. سلام .
- ماما ، تعالَي معي إلى غرفتي قليلاً ، أحتاجكِ في موضوع ..
- بابا ، الله يخلَيك ، يا ربّ .. لا تنسَ : زنبقةٌ وشريطةٌ عند مقابضِ أبواب السيارة ، وباقةُ مُنوّعة الورود ومُدوّرة في المقدّمة ، وشرائط ُملوّنةٌ من الأمام إلى الخلف ..
- ألو ، مساء الخير " نور " ... الكاميرا ( الديجيتل ) جاهزة ؟... حبيبة قلبي أنتِ .. عُقبى لكِ إن شاء الله ..
كان يتأملها وهي تملأ المكان والآذان . ثم انفلت من بين شفتيه السؤال :
- ماجدة .
- نعم بابا ؟
- هل هذه هي الليلةُ الأخيرةُ التي ستنامين فيها ببيتنا ؟!
تركتْ سمّاعة الهاتف من يدها وأقبلتْ عليه تُعانقه ... وامتزجتْ دموع !!

سعاد محمود الامين
16-01-2014, 05:47 PM
الأستاذ الفاضل مصطفي
تحية طيبة
لقد نقلت حوار و صورة صادقة بقلمك المائز كما الكمرة
عما يدور فى تلك اللحظة الجميلة
بلهفتها وانتظارها.. وسعادتها
وهى تنقل فرد من الأسرة الى عوالم أخرى بعيدة
ويترك مكانه خاليا فى المنزل وعامر فى القلب لحظات فرح وحزن
لقد أصبحت مقل يا سيد الحرف الجميل لماذ هذا البخل ولماذ خفت صرير قلمك؟
دمت بخير

محمد مشعل الكَريشي
16-01-2014, 09:30 PM
الله عليك يا اخي .. رائع رائع

أحمد عيسى
17-01-2014, 01:21 AM
لحظة فارقة مؤلمة رغم الفرح ، حيث تختلط دموع الفرح بدموع الحزن حين يكون سعادة الابنة في ذهابها بعيدا وتركها للمنزل

قص واقعي ولحظة اقتنصتها ببراعة كعادتك أ حمزة


تحيتي أستاذ حمزة وبورك يراعك

ناديه محمد الجابي
17-01-2014, 09:15 PM
الدموع الملونة بالفرح , أو الفرح الملون بالدموع
تناقض طالما عرفه الإنسان منذ القدم , ولا سيما عندما يتعلق الأمر بلحظة
فراق الأبنة وانتقالها إلى بيت زوجها.
مشهد عفوي عبرت عنه بمقدرة رهيبة ـ تلك الفرحة المعطرة بنكهة الحب
على وجه الأب وهو يشعر بإن ابنته الصغيرة تنتزع منه ليأخذها رجل آخر
وفي النهاية هذه هي الحياة وسنتها.
وقفة قصصية جميلة المعنى ذكية المبنى
القصة أكثر من رائعة لغة وأسلوبا وسردا وحبكة واختزالا وتكثيفا
تحية بحجم الإبداع.

عبد السلام دغمش
17-01-2014, 09:34 PM
هي سنةُ الحياة ، ولاي حدثٍ جانبٌ آخر قد يتوقّف البعضُ عنده وقد يتجاوزه في خضمّ الحياة.
أحسنتمْ أستاذ مصطفى بالانتقال المفاجىء بعد تفصيلات الحفل الى تناول الجانب الاخر وصوّر لنا تعامل الفتاة العروس معه.
تقديري الكبير.

سامية الحربي
18-01-2014, 06:41 AM
لوحة حوارية ماتعة لم تغيب أدق التفاصيل التي يلهج بها آخر يوم للعروس في بيت أهلها. يبقى فرح رغم الفراق في القفلة المباغتة له. دمت بخير أستاذنا القدير. تحياتي وتقديري.

كاملة بدارنه
18-01-2014, 03:15 PM
وصف رائع للّحظات ولتأثير الموقف على الأب الذي ضحّى بالكثير ليبقى وحيدا !
سنّة الحياة، ولكنّها صعبة
بوركت
تقديري وتحيّتي

مصطفى حمزة
19-01-2014, 04:40 AM
الأستاذ الفاضل مصطفي
تحية طيبة
لقد نقلت حوار و صورة صادقة بقلمك المائز كما الكمرة
عما يدور فى تلك اللحظة الجميلة
بلهفتها وانتظارها.. وسعادتها
وهى تنقل فرد من الأسرة الى عوالم أخرى بعيدة
ويترك مكانه خاليا فى المنزل وعامر فى القلب لحظات فرح وحزن
لقد أصبحت مقل يا سيد الحرف الجميل لماذ هذا البخل ولماذ خفت صرير قلمك؟
دمت بخير

حياك الله العزيزة الأستاذة سعاد
لا شك أن انطباع القارئات لهذا النص مختلف عن انطباع القارئين
فهو يذكرهن بتلك المناسبة التاريخية في حياتهن .. وهنا المناسبة سودانيّة .. أليس كذلك ؟ ههه
قلمي في حالة كمون قهري ، لعلّه بعد حين يفيق .. ويجري
أشكر مرورك الذي يعجبني دائماً
دمت بألف خير

مصطفى حمزة
19-01-2014, 04:42 AM
الله عليك يا اخي .. رائع رائع
ردّ قـَزَم ... ويُحسب مشاركة هه
تحياتي أخي محمد

مصطفى حمزة
19-01-2014, 04:54 AM
لحظة فارقة مؤلمة رغم الفرح ، حيث تختلط دموع الفرح بدموع الحزن حين يكون سعادة الابنة في ذهابها بعيدا وتركها للمنزل
قص واقعي ولحظة اقتنصتها ببراعة كعادتك أ حمزة
تحيتي أستاذ حمزة وبورك يراعك
أخي الأكرم الأستاذ أحمد
أسعد الله أوقاتك
إطلالاتك النادرة تُشبه إطلالات الحرية على بلادنا .. في الأحلام !
أشكرك على قراءتك وثنائك الذي شرفني
تحياتي

مصطفى حمزة
19-01-2014, 05:02 AM
الدموع الملونة بالفرح , أو الفرح الملون بالدموع

أختي الفاضلة الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
أعجبتني هذه العبارة جداً ، فهي روح النصّ بحقّ
تحياتي

مصطفى حمزة
19-01-2014, 05:16 AM
هي سنةُ الحياة ، ولاي حدثٍ جانبٌ آخر قد يتوقّف البعضُ عنده وقد يتجاوزه في خضمّ الحياة.
أحسنتمْ أستاذ مصطفى بالانتقال المفاجىء بعد تفصيلات الحفل الى تناول الجانب الاخر وصوّر لنا تعامل الفتاة العروس معه.
تقديري الكبير.
أسعد الله أوقاتك أخي الكريم ، الأستاذ عبد السلام
مرور جميل ، وثناء أشكرك عليه
تحياتي

مصطفى حمزة
19-01-2014, 05:29 AM
لوحة حوارية ماتعة لم تغيب أدق التفاصيل التي يلهج بها آخر يوم للعروس في بيت أهلها. يبقى فرح رغم الفراق في القفلة المباغتة له. دمت بخير أستاذنا القدير. تحياتي وتقديري.

أختي الفاضلة ، الأديبة غصن
أسعد الله أوقاتك
من أجمل ما قرأتُ قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - ليلة زفاف ابنته فاطمة إلى علي - رضي الله عنهما - : ( جَدَعَ الْحَلاَلُ أَنْفَ الغَيْرَةِ‏ ) . رغم أن بعضهم ينسبه لغير النبيّ عليه الصلاة والسلام .
حديثٌ بعيد الغور ، يضرب على وترٍ شديد الحساسية ، يسمعه كل أب ليلة زفاف ابنته ..
أشكر توصيفك الجميل للنص ، وشرفني ثتاؤك
تحياتي

مصطفى حمزة
19-01-2014, 05:33 AM
وصف رائع للّحظات ولتأثير الموقف على الأب الذي ضحّى بالكثير ليبقى وحيدا !
سنّة الحياة، ولكنّها صعبة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أختي الكريمة ، الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
نعم هي سنة الحياة ، يبدأ بيت الأسرة باثنين ، وينتهي باثنين ثم بواحد ثم يُغلق ... لينفرط َعِقـْدٌ شَقيَ مَنْ في القبريْن
في نظم حبّاته !
تحياتي

آمال المصري
20-01-2014, 01:47 PM
وكأنني أقرأ ابنتيَّ في الليلة الأخيرة لكليهما بالبيت مابين فرحة واستعدادات واتصالات .. وزحام الدموع في مقلتيَّ لفرحة بالقلب حتىى امتزجا معا
رائع أديبنا الفاضل لاتكفي
بوركت واليراع الفريدة
تحاياي

مصطفى حمزة
23-01-2014, 04:06 AM
وكأنني أقرأ ابنتيَّ في الليلة الأخيرة لكليهما بالبيت مابين فرحة واستعدادات واتصالات .. وزحام الدموع في مقلتيَّ لفرحة بالقلب حتىى امتزجا معا
رائع أديبنا الفاضل لاتكفي
بوركت واليراع الفريدة
تحاياي
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتكِ
يٍُسعدني أنني نجحتُ في تصوير لحظة إنسانية مشتركة ..
أشكر مرورك والثناء
دمتِ بخير

محمد محمود محمد شعبان
23-01-2014, 06:05 AM
لقطة من واقع الحياة تم عرضها بماهرتكم المعهودة
راااااااائع

خالص التحية


حمادة الشاعر

ربيحة الرفاعي
08-02-2014, 11:13 PM
تتقافز كالنحلة بين ورود فرحتها، غافلة عن لوعة إحساس والديها برحلتها القادمة بعيدا عن دنياهما التي اكتفت بها ورده لفرحهما

مؤثر هذا المشهد ومسكون بالإحساس

دمت مبدعا

تحاياي

خلود محمد جمعة
11-02-2014, 06:17 PM
لك اسلوب في استدراج الدموع حتى تفيض
التنقل الرشيق من حالة الى حالة بعفوية رائعة تعطي لحرفك التميز
دمت رائعاً
مودتي وتقديري

فاطمه عبد القادر
11-02-2014, 06:49 PM
هل هذه هي الليلةُ الأخيرةُ التي ستنامين فيها ببيتنا ؟!
تركتْ سمّاعة الهاتف من يدها وأقبلتْ عليه تُعانقه ... وامتزجتْ دموع !!

السلام عليكم
زواج الأولاد وخاصة البنات له وقع كبير على نفس الأهل ,
والحقيقة لولا سنَّة الحياة لقلت أنها أسوأ ما يحصل لنا ,
من هو المجنون الذي يقبل أن يعطي فلذة كبده للغريب ؟؟ لو كان أحسن شخص في الوجود ,؟؟؟
لكنها سنة الحياة التي لا بد منها ,ولا ننكر أنها فرحة كبرى أيضا ,,من أجلهم وليس من أجلنا , ,
شكرا أخي ,كانت الصورة جميلة ومفرحة ,
ماسة

مصطفى حمزة
26-02-2014, 06:37 AM
لقطة من واقع الحياة تم عرضها بماهرتكم المعهودة
راااااااائع
خالص التحية
حمادة الشاعر
حياك الله أخي محمد
أشكر مرورك
دمتَ بخير

مصطفى حمزة
26-02-2014, 06:43 AM
تتقافز كالنحلة بين ورود فرحتها، غافلة عن لوعة إحساس والديها برحلتها القادمة بعيدا عن دنياهما التي اكتفت بها ورده لفرحهما
مؤثر هذا المشهد ومسكون بالإحساس
دمت مبدعا
تحاياي
أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
نعم ، كما تقافزتْ ولوّعتْ أمها قبلها في ليلة فرحها !! سنة الحياة : أفراح هنا ، وغصص هناك !!
تحياتي

مصطفى حمزة
26-02-2014, 06:47 AM
لك اسلوب في استدراج الدموع حتى تفيض
التنقل الرشيق من حالة الى حالة بعفوية رائعة تعطي لحرفك التميز
دمت رائعاً
مودتي وتقديري
أختي العزيزة ، أديبتنا خلود
أسعد الله أوقاتك
لابكيت إلا في فرح .. كفرح النص إن شاء الله
وأنت في داخلك ناقد انطباعي شفيف ، ذو ذائقة فاخرة وأصيلة ...
تحياتي

مصطفى حمزة
26-02-2014, 06:54 AM
هل هذه هي الليلةُ الأخيرةُ التي ستنامين فيها ببيتنا ؟!
تركتْ سمّاعة الهاتف من يدها وأقبلتْ عليه تُعانقه ... وامتزجتْ دموع !!

السلام عليكم
زواج الأولاد وخاصة البنات له وقع كبير على نفس الأهل ,
والحقيقة لولا سنَّة الحياة لقلت أنها أسوأ ما يحصل لنا ,
من هو المجنون الذي يقبل أن يعطي فلذة كبده للغريب ؟؟ لو كان أحسن شخص في الوجود ,؟؟؟
لكنها سنة الحياة التي لا بد منها ,ولا ننكر أنها فرحة كبرى أيضا ,,من أجلهم وليس من أجلنا , ,
شكرا أخي ,كانت الصورة جميلة ومفرحة ,
ماسة
أهلاً بالماسّة
أسعد الله أوقاتك
( من هو المجنون الذي يقبل أن يعطي فلذة كبده للغريب ؟؟ ) .. وهل كان مجنوناً مَن أعطانا أم أو أب هذه الفلذة ؟!
يُخيّل إليّ أحياناً أن الزواج برمّته جنون لا بدّ منه ، وندمٌ ساعة لا ينفع الندم .. ههه
شكراً للمرور المميّز
تحياتي

د. سمير العمري
27-04-2014, 10:22 PM
كنت أتابع القراءة وهذا الرصد والتصوير الديجيتال لتفصيلات العرس ظانا أنها مقدمة لانتقاد الانشغال بمثل هذه الترهات التي تتسبب غالبا في مشكلات كبيرة ولا نجد أحدا ينتبهه للأسس المهمة والمتينة التي يقوم عليها الزواج ، ولكني اعترف أيها الأديب الألمعي أنك فاجأتني بهذه الخاتمة الإنسانية المؤثرة.

نعم هذه هي سنة الحياة ، وهذه هي حال الناس بين لقاء وفراق وما من فرح إلا من ترح وما من منحة إلا من محنة.

تقديري

مصطفى حمزة
29-04-2014, 05:14 AM
كنت أتابع القراءة وهذا الرصد والتصوير الديجيتال لتفصيلات العرس ظانا أنها مقدمة لانتقاد الانشغال بمثل هذه الترهات التي تتسبب غالبا في مشكلات كبيرة ولا نجد أحدا ينتبهه للأسس المهمة والمتينة التي يقوم عليها الزواج ، ولكني اعترف أيها الأديب الألمعي أنك فاجأتني بهذه الخاتمة الإنسانية المؤثرة.
نعم هذه هي سنة الحياة ، وهذه هي حال الناس بين لقاء وفراق وما من فرح إلا من ترح وما من منحة إلا من محنة.
تقديري
أخي الحبيب الدكتور سمير
أسعد الله أوقاتك
وهذا ما حدث لي بالضبط !
كنتُ أظن - حتى اللحظة الأخيرة - أنه فرح الأفراح ، فإذا بي تُفاجأ نفسي ، ويفجأ حسّي بأنه خواء البيت من ( رزان ) .. وحيدتي !
أشكر مرورك الغالي على ثرثرات قلمي التي تُحزن الأحباب أحياناً
دمتَ بألف خير

نداء غريب صبري
26-06-2014, 12:29 AM
الله يحمي لك رزان
تصوير فيديو لليلة السابقة للحفل

كأننا هناك معها نتابعها

شكرا لك أخي

بوركت

رويدة القحطاني
19-08-2014, 11:19 PM
كان على أمها أن تذكره بليلة زفافهما
يوم كانت هي ماجدة أبيها
وكانت تضج فرحا بيومها وهو يضج حرنا لفراقها
سرد قصصي جميل ممتع

قرأت قبل تفعيل اشتر اكي قصتك بلا رزان، وأعتقد أن هذه كتبت بتأثير الليلة نفسها
وبحثت عنها اليوم لأرد عليها فلم أجدها

ليعل صرير قلمك

مصطفى حمزة
22-08-2014, 06:59 PM
الله يحمي لك رزان
تصوير فيديو لليلة السابقة للحفل
كأننا هناك معها نتابعها
شكرا لك أخي
بوركت
أختي الفضلى نداء
وحماكم الله وحفظكم على عينه حيث أنتم ، وحيثما تكونوا
ألف شكر
تحياتي

مصطفى حمزة
22-08-2014, 07:03 PM
كان على أمها أن تذكره بليلة زفافهما
يوم كانت هي ماجدة أبيها
وكانت تضج فرحا بيومها وهو يضج حرنا لفراقها
سرد قصصي جميل ممتع
قرأت قبل تفعيل اشتر اكي قصتك بلا رزان، وأعتقد أن هذه كتبت بتأثير الليلة نفسها
وبحثت عنها اليوم لأرد عليها فلم أجدها
ليعل صرير قلمك
أختي الفاضلة ، الأديبة رويدة
أسعد الله أوقاتك
أشكر مرورك والثناء
هنا تجدين ( بلا رزان )
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57758
تحياتي وتقديري

لانا عبد الستار
04-09-2014, 01:52 AM
قصة مؤثرة جدا ولقطة لا يلتقطها إلا أب حنون وإنسان رقيق
من أجمل القصص التي قرأت خصوصا في القفلة التي جعلت القصة مدهشة

أشكرك

مصطفى حمزة
17-09-2014, 09:00 AM
قصة مؤثرة جدا ولقطة لا يلتقطها إلا أب حنون وإنسان رقيق
من أجمل القصص التي قرأت خصوصا في القفلة التي جعلت القصة مدهشة
أشكرك
أسعد الله أوقاتك أختي الفاضلة لانا
وقراءتك لا يكتبها إلا قارئ شفيف ، تغمره الإنسانية
لك شكري وامتناني