تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حيطانَّا وقعت خلينا



الطنطاوي الحسيني
17-01-2014, 07:34 PM
حيطانا وقعت خلينا
\
\
\

حيطانا وقعت خلينا
ولا عاد ودانها تراعينا
والخوف هرب من حوالينا
خوِّفنا خوفنا بجدارة
خاين وباعنا بيقتلنا
والشرطة والجيش تسحلنا
والله منتش عارفنا
شباب خلاصة وادي أمارة
نبدأ منين يا انقلابتكو
والكدب في الشاشة غايتكو
آلاف قتلتو و سجنتو
والباقي ملايين جبارة
ورابعة شطة وفلافل
حرقاك يا سيسي م الاخر
وقطعت نص القرن وبس
والباقي لهالبكم داخل
يا مصر قومي ورب الكون
دا ماليكي أبطال ملو عيون
ثوار وشهدا وجرحى رجال
حرية جاية في ثورتنا
والله للشرع ما هنخون
مش راح نسيبها المرة دي
طولنا ياه في الحكاية دي
عصابة الخونة هندبح
وكل من مصر يعادي
ارفع حقوقك ياابن النيل
كتاب اله واقرى التنزيل
متسلموش لجبان وعميل
عامل بطل والله ذليل
الله بظلمنا ما بيرضى
هينصر اللي بيه اترضى
واللي كشف كفه اتوضا
نزل وشارك واتحدى
بصدور وماليها ايمانا
قدام بنادق بتخونا
بنادقنا وماسكها الهلافيت
والدور يدور على مين باعنا
قربنا خالص من نصره
وخالقنا واهب من نصَره
هنأذن الفجر في أسوان
وهيدخل المرسي لقصره
\
\
\
اللهم نصرك وثباتك و مغفرتك

عدنان الشبول
17-01-2014, 08:50 PM
الله يحفظ مصر وأهلها من أي مكروه .

بصراحة يعتصرني الألم عندما أرى الإعلام المصري وكذبه وتلفيقه غير المسبوق !



دمت مبدعا أستاذي


ألف تحية وألف سلام

الطنطاوي الحسيني
18-01-2014, 08:43 PM
الله يحفظ مصر وأهلها من أي مكروه .

بصراحة يعتصرني الألم عندما أرى الإعلام المصري وكذبه وتلفيقه غير المسبوق !



دمت مبدعا أستاذي


ألف تحية وألف سلام

الاديب المبدع اخي عدنان الشبول
ومن منا لا يعتصره الالم و لكن ايضا لابد من الامل
اللهم نصرك وفضلك
شكرا لك اي شكر اخي الكريم

الطنطاوي الحسيني
01-06-2014, 07:37 AM
قربنا خالص من نصره
وخالقنا واهب من نصَره
هنأذن الفجر في أسوان
وهيدخل المرسي لقصره

نداء غريب صبري
02-06-2014, 03:09 AM
هل اقتربنا من النصر أم ابتعدنا عنه!

بل أيا م رأيت صورا كان فيها المرشد ذلك العجوز المهيب يبدو خائفا مهزوزا
فكرهت كل شئ
كل شئ
وخفت منالثورات على الأحرار

شكرا لك أخي
الطنطاوي
أنت شاعر رائع

بوركت

الطنطاوي الحسيني
02-06-2014, 11:50 AM
هل اقتربنا من النصر أم ابتعدنا عنه!

بل أيا م رأيت صورا كان فيها المرشد ذلك العجوز المهيب يبدو خائفا مهزوزا
فكرهت كل شئ
كل شئ
وخفت منالثورات على الأحرار

شكرا لك أخي
الطنطاوي
أنت شاعر رائع

بوركت

اختي الفاضلة وهل رايتيه بعد ذلك كالاسد الهصور
في القفص ينذر و يذكر بعاقبة الخائنين
هل سمعتيه حين حكم عليه بالاعدام ماذا قال
قال ما معناه (تحكمو بالاعدام او متحكموش ما كنا نقول والموت في سبيل الله أسمى أمانينا سدى )
حين القي القبض على الرجل في شقته كان قايم من النوم قبل الفجر وكان مريضا و ابنه استشهد قبلها ببضعىة ايام
ولكن اخاف اننا نقنع انفسنا بالتخلي عن الحق نسال الله الثبات حتى الممات
تحياتي و تقديري