مشاهدة النسخة كاملة : على الرايق
موسى موسى
22-03-2005, 12:52 PM
وكم ليل قضيت مع التمنى
................. غدوت صباحه أقرع سني :008:
أردد مقولتي أرجاء يومي
................... وأصدح بالحداء بكل فنِ :os:
إذا ماالخل قد بادرك صداً
................. وأبدلك الوصال بطول منِ :002:
وما أوفى بعهد كان منه
................. تناسى موعداً كاد له يجنِ :003:
فلا ترجو مودته بيوم
................. ولاتاخذ جفاه بحسن ظنِ :020:
مقوله سامياً بالحب موسى
............... متى ماشئت تسألني فسلني :v1:
أسال الله لكم السعاده وتحقيق الآمال :010:
تحيات
أبو صميل :014:
د.جمال مرسي
22-03-2005, 02:18 PM
أخي الحبيب موسى
قصيدة جميلة و خفيفة و مريحة للأعصاب
من قصائدك التي عودتنا عليها
تقبل الود
د. جمال
تركي عبدالغني
22-03-2005, 04:01 PM
تحية لك عنى ما خطت يدك سيدي
وتقبل مني هذه الأبيات
عرفت حياتيا وعرفت أني............أرد الدين لو كانت تدني
وما ثقتي بهذا كاعتقاد..............لأرجيء حدتي وأرد ظني
ولكن الحياة لها فنون..............ومذهبها التعسف والتجني
إذا أرخت عنان الحادثات..........مشين إليك مشي المطمئن
وإن هي ضاحتك ببعض حسن..... وجاءت في سويعات تغني
تعرى وجهها المعهود شرا.........ونالت منك ما نالت ومني
فمنا من يعض على شفاه.............ومنا ما له غير التمني
:::::::::::::::::::::::::
مع خالص الود
وبوركت والوطن
تركي عبدالغني...برلين
موسى موسى
22-03-2005, 08:56 PM
أخي الحبيب موسى
قصيدة جميلة و خفيفة و مريحة للأعصاب
من قصائدك التي عودتنا عليها
تقبل الود
د. جمال
دام جمالك ينير صفحتي :0014:
ودام ودك سيدي :tree:
تحيات
موسى دبل D:
إدريس الشعشوعي
22-03-2005, 10:59 PM
أخي موسى 2 مرحبا بك مرة اخرى بشعرك الرايق و الطاير ..الخفيف الظريف
سريع الهضم جميل الرّسم ...
إلاّ بعض الهنات التي التمستها ... في انتظار تعقيب أساتذتنا الكرام
لك تحياتي و تقديري
د. سمير العمري
23-03-2005, 06:12 AM
أخي الكريم موسى تربيع:
هي قصيدة على الرايق تتبع التي على الطاير. D:
جميلة ورشيقة وظريفة ولكني لمست بعض هنات فإن أذنت أشرت.
تحياتي وتقديري
:os::tree::os:
موسى موسى
23-03-2005, 06:40 AM
تحية لك عنى ما خطت يدك سيدي
وتقبل مني هذه الأبيات
عرفت حياتيا وعرفت أني............أرد الدين لو كانت تدني
وما ثقتي بهذا كاعتقاد..............لأرجيء حدتي وأرد ظني
ولكن الحياة لها فنون..............ومذهبها التعسف والتجني
إذا أرخت عنان الحادثات..........مشين إليك مشي المطمئن
وإن هي ضاحتك ببعض حسن..... وجاءت في سويعات تغني
تعرى وجهها المعهود شرا.........ونالت منك ما نالت ومني
فمنا من يعض على شفاه.............ومنا ما له غير التمني
:::::::::::::::::::::::::
مع خالص الود
وبوركت والوطن
تركي عبدالغني...برلين
أخي الكريم / تركي عبدالغني :0014:
لافض فوك أخي ولاشلت يمينك :0014:
عظيم إمتناني لكريم مرورك وجميل تشجيعك :os:
دام ودك :tree:
تحيات
موسى2 D:
موسى موسى
23-03-2005, 06:59 AM
أخي موسى 2 مرحبا بك مرة اخرى بشعرك الرايق و الطاير ..الخفيف الظريف
سريع الهضم جميل الرّسم ...
إلاّ بعض الهنات التي التمستها ... في انتظار تعقيب أساتذتنا الكرام
لك تحياتي و تقديري
حُييت أخي شاعر :0014:
أسعدني مرورك أخي الكريم :os:
توقع من أبا صميل تلك الهنات وإن علت الهمات D:
وماهو إلا تلميذ يقتدي حذو أساتذته ويستنير بقبسهم ويستلهم من وحيهم ويدعو بالخير لهم :v1:
لاعدمت كريم تواصلك :010:
:hat:
أبو صميل D:
موسى موسى
23-03-2005, 07:05 AM
أخي الكريم موسى تربيع:
هي قصيدة على الرايق تتبع التي على الطاير. D:
جميلة ورشيقة وظريفة ولكني لمست بعض هنات فإن أذنت أشرت.
تحياتي وتقديري
:os::tree::os:
ستكون سلسلة عنوانها ( بكل الاوضاع ) D:
ماأجملك من سمير :0014:
ثم ماحكاية : إن أذنت أشرت :009:
فما هو المتوقع منك أخي , إن لم تفعل إفرنقعت عنك D:
دمت كثهلان :v1:
تحيات
أبو صميل D:
د. سمير العمري
23-03-2005, 08:13 PM
أتفرنقعنَّ عن الثهلان أيها الصميدع؟!!! D:
أما قصة "إن أذنت أشرت" فهي أنه كان في قديم الزمان صميدع وثهلان. فأما الصميدع فكان يسعد بالنصح ويهش له وأما الثهلان فكان لا يفتأ يتودد إلى الأخوان ولا يزال يقدم لهم النصح ويشاركهم المعرفة حتى لامه من لامه وأعرض عنه من أعرض. فلما أن أوجس في نفسه حزناً على سوء الفهم وأسفاً على فقدان الأحبة قال يلوم حرصه: أنا أحرص على الود والأحباب ولن أنصح فأغضب. فلما شاع خبر ثهلان بين الأخوان لامه أيضاً من لام وقالوا لا يحق لك أن تكتم ما علمك الله فإن لم تنصح لنفرنقعن عنك. حينها أدرك ثهلان أن رضى الناس غاية لا تدرك وهداه عقله إلى دار إبي الفصاحة "إن أذنت أشرت". ومن يومها لا يشير إلى أمر إلا بإذن صاحبه.
هذه هي القصة أخي. وحتى لا تفرنقع عني دعني أشير إلى ما لاحظت من هنات:
وكم ليل قضيت مع التمنى
................. غدوت صباحه أقرع سني
الهنة في وزن العجز وأقترح مثلاً:
وكم ليل قضيت مع التمنى
................. غدوت الصبح أقرع منه سني
أردد مقولتي أرجاء يومي
................... وأصدح بالحداء بكل فنِ
الهنة في الوزن هذه المرة في الصدر يخرجك منها:
أردد قولتي أرجاء يومي
................... وأصدح بالحداء بكل فنِ
إذا ماالخل قد بادرك صداً
................. وأبدلك الوصال بطول منِ
الهنة هنا في الصدر إذ لا يجوز تسكين الفعل دون جازم. وعليه فيمكن أن تعدل ذلك إلى:
إذا ما الخل قد أضناك صداً
................. وأبدلك الوصال بطول منِ
وما أوفى بعهد كان منه
................. تناسى موعداً كاد له يجنِ
هنا الهنة في العجز وأقترح هذا التعديل مثلا:
وما أوفى بعهد كان منه
................. تناسى موعداً والقلب يجني
فلا ترجو مودته بيوم
................. ولاتاخذ جفاه بحسن ظنِ
في الصدر هنة نحوية هذه المرة فلا الناهية هنا تجزم الفعل المضارع المعتل بحذف حرف العلة فيصبح "ترجُ" ولكن هذا يكسر الوزن في هذه الحالة. أقترح التعديل التالي:
فلا تأملْ مودته بيوم
................. ولا تأخذ جفاه بحسن ظنِ
مقوله سامياً بالحب موسى
............... متى ماشئت تسألني فسلني
هنة في الصدر أيضاً وأقترح التعديل التالي:
يقول مجرباً بالحب موسى
............... متى ما شئت تسألني فسلني
تحياتي وتقديري
:os::tree::os:
موسى موسى
24-03-2005, 01:16 AM
يــــاه :009:
كل هذا , داشغلكم صعب أخي خالص :010:
وأنا اللي كنت مستسهلها :011: وشايف نفسي ولاأبن رزيق ( ماأجمل قصيدته ) :008:
عشت ودام فضلك أخي الكريم د. سمير ولاعدمت كريم أفضالك وجميل أعمالك :os: :tree:
تحياتي جم
موسى 0 D:
إدريس الشعشوعي
24-03-2005, 04:06 AM
أتفرنقعنَّ عن الثهلان أيها الصميدع؟!!! D:
أما قصة "إن أذنت أشرت" فهي أنه كان في قديم الزمان صميدع وثهلان. فأما الصميدع فكان يسعد بالنصح ويهش له وأما الثهلان فكان لا يفتأ يتودد إلى الأخوان ولا يزال يقدم لهم النصح ويشاركهم المعرفة حتى لامه من لامه وأعرض عنه من أعرض. فلما أن أوجس في نفسه حزناً على سوء الفهم وأسفاً على فقدان الأحبة قال يلوم حرصه: أنا أحرص على الود والأحباب ولن أنصح فأغضب. فلما شاع خبر ثهلان بين الأخوان لامه أيضاً من لام وقالوا لا يحق لك أن تكتم ما علمك الله فإن لم تنصح لنفرنقعن عنك. حينها أدرك ثهلان أن رضى الناس غاية لا تدرك وهداه عقله إلى دار إبي الفصاحة "إن أذنت أشرت". ومن يومها لا يشير إلى أمر إلا بإذن صاحبه.
هذه هي القصة أخي. ....:os::tree::os:
و لكن كما عرفت انا ..و اعوذ بالله من كلمة أنا .. أن القصة كانت ..لما خاف ثهلان على سوء الفهم قرّر ما قرّر من عدم النصح و الإعلان ..و نسي أنه ساوى بين الصميدع و من شاكله ممن يفرحون بالنصيحة , مع زعلان و فرقعان و عدد معدود اقل من خمسة و اكثر من اثنان D: ... و الاصل أن الساحة واحة ..و الواحة للظمآن ..فحزن صميدع و انشد شعرا يطلب من ثهلان أن يعود لسقيه كما كان D: .. و أنّه أهل للسقي و الكرم و الإحسان
فعاد ثهلان الى سابق عهده كما كان .. ثمّ دارت الايام .. وتراجع ثهلان عن همّته و نصحه إلا بالاستئذان ..
هذه هي القصة ..و لك ان تحكم اخي موسى 2على ثهلان D:
د. سمير العمري
24-03-2005, 06:27 AM
أما وقد اجتمع صميدعان على ثهلان فما أراهما إلا يغلبان. :001:
وإني أشهد بأن صميدعاً الأول أنشد شعراً أحببت وله طربت وبه عملت ، وكان له الفضل في أن يعود ثهلان إلى ما كان. وما أرى ثهلان قد فترت له همة ولا غاض منه نصح للأمة ، ولكنه رأى أن يستأذن كي لا يستعدي البرية ويزرع حيث التربة الخصبة النقية وما أرى دار أبي الفصاحة إلا تفيد من يستأمر وتعرض عمن يستكبر.:010:
فعلى رسلكما أيها الصميدعان ... أرفقا بحبيبكما ثهلان وأنصفا متى تحكمان ... فأنتما أهل كل بر وإحسان. :noc:
تحياتي وتقديري
:os::tree::os:
موسى موسى
24-03-2005, 07:54 PM
أوتتفقان أيها الهرمان على موسى الغلبان :008:
حسناً :010:
سأقولها صريحه :
قد كنت أرجو أن أكون صميدعاً *** على أوازي سفحكم ثهلان :v1:
فتبددت تلك الغيوم وأمطرت ***** زخات جفن بالدموع ملآن :008:
لاأستعدين عليكما أبو الامراس D:
دمتما بخير :os:
أبو صميل D:
ربيحة علان
24-03-2005, 08:56 PM
D::001: ربيحة علان
موسى موسى
26-03-2005, 11:24 AM
D::001: ربيحة علان
:hat: :hat:
لاغرو أن أنيرت صفحتي :v1:
:hat:
موسى2 D:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir