مشاهدة النسخة كاملة : وهـــم ..!
آمال المصري
22-01-2014, 07:18 PM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
عبد السلام دغمش
22-01-2014, 07:29 PM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
لانه كان عند مفترق الطريق .. وحينئذٍ قد تفترق الخطى !
ومضة رائعة أستاذتنا آمال.. تجعلنا نطلق العنان للتأمل في ما و من حولنا ..
دمتم و سلم اليراع.
أحمد الرحاحلة
23-01-2014, 07:14 AM
قاسية جدا بعض الظلال
لوحة رائعة وأكثر
دمت بخير
فوزي الشلبي
25-01-2014, 03:55 PM
الأديبة الكريمة آمال:
تحيةُ تقديرٍ لومضة مشرقةٍ بالأبداع...وداعٌ صعبٌ وحنينٌ لما بعدُ واشتياقُ حتى يعودُ البعيدُ ويقتربُ الحبيب بما يحيي النفس من تشوفها إلى يوم لقاء جديد!
دعائي وخالص ودي!
أخوكم
آمال المصري
27-01-2014, 01:01 AM
لانه كان عند مفترق الطريق .. وحينئذٍ قد تفترق الخطى !
ومضة رائعة أستاذتنا آمال.. تجعلنا نطلق العنان للتأمل في ما و من حولنا ..
دمتم و سلم اليراع.
قد تفترق الخطى .. وقد نكتشف أننا كنا مجرد محطة حُطت عندها الرحال استراحة للمسافر قبل أن يمتطي ظهر الطريق مرة أخرى !
شكرا لك أديبنا الفاضل العبور الرائع
تحاياي
يحظيه حيسن
27-01-2014, 03:42 PM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
الحياة هي هكذا فراق ولقاء
ليبقى الأهم ما بينهما من مشاعر قاسية
موجعة هي الومضة
تحية بقدر نقاء روحك
تقدري لم الأستاذة " آمال المصري"
محمد ذيب سليمان
27-01-2014, 08:02 PM
لا ادري لم يصبح الوجع ابداعا كبيرا بين حروفنا
على المفترقات كثيرا ما نضل او يضل من نحب الخطى نحو صاحبه
لأن اختيار المفترقات للقاء او الوداع حتى قد لا يأتي بما نحب
شكرا لقلبك الجميل
آمال المصري
28-01-2014, 10:16 PM
قاسية جدا بعض الظلال
لوحة رائعة وأكثر
دمت بخير
شكرا لك الحضور العطر أديبنا الفاضل
بوركت
عدنان الشبول
29-01-2014, 01:45 AM
هو القدر يأتينا بما لم نحسب له حسابا
دمت مبدعة
فاطمه عبد القادر
30-01-2014, 02:59 AM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
السلام عليكم
مفترقات الطرق هي النقاط الأكثر أهمية في الحياة ,
وهي التي تحتاج للقرارات الحاسمة ,
لقد آثر الرحيل ,
ستنعي ظله الممدد فوق السراب لفترة معينة,,, ثم تنسى وتسلك طريقها ,
شكرا آمال ,ومضة جميلة جدا
ماسة
آمال المصري
01-02-2014, 10:03 PM
الأديبة الكريمة آمال:
تحيةُ تقديرٍ لومضة مشرقةٍ بالأبداع...وداعٌ صعبٌ وحنينٌ لما بعدُ واشتياقُ حتى يعودُ البعيدُ ويقتربُ الحبيب بما يحيي النفس من تشوفها إلى يوم لقاء جديد!
دعائي وخالص ودي!
أخوكم
وربما لايعود .. أو يعود بلا روح نستمد منها الحياة
عبورك على متواضع حرفي شرف لي شاعرنا الفاضل فلا حرمني الله منك
بوركت
آمال المصري
03-02-2014, 11:49 PM
الحياة هي هكذا فراق ولقاء
ليبقى الأهم ما بينهما من مشاعر قاسية
موجعة هي الومضة
تحية بقدر نقاء روحك
تقدري لم الأستاذة " آمال المصري"
تقاس قسوتها بقدر مساحة الألم التي تخلفه وراءها
شكرا لك عبورك الطيب أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
آمال المصري
05-02-2014, 08:46 AM
لا ادري لم يصبح الوجع ابداعا كبيرا بين حروفنا
على المفترقات كثيرا ما نضل او يضل من نحب الخطى نحو صاحبه
لأن اختيار المفترقات للقاء او الوداع حتى قد لا يأتي بما نحب
شكرا لقلبك الجميل
لولاه ما أبدعنا ....
وكل الوداع موجع ودائما يأتي بما لا نحب
شكرا لك شاعرنا الفاضل عبورك الأنيق
تحاياي
ناديه محمد الجابي
05-02-2014, 10:34 AM
أصعب العذابات أن تعيش وهم تبني صرحه وتحلق في أجوائه
لتكتشف إنك في مكان ليس له مكان ولا زمان إلا مابين ضلوعك.
كم هو مؤلم هذذا الإحساس ـ حينما تكتشف بإنك لا تعني لهم شيئا
وإن كل إحساس ما هو إلا نسج من عالم الخيال
ومع هذا يظل هناك إحساس جميل لظلالاهم الهاربة , حتي لو كان
ذلك الإحساس مجرد وهم.
ومضاتك ككل كتاباتك أعمق من أن نصل إلى أغوارها
أحييك , ودام إبداعك ودمت مشرقة.
آمال المصري
08-02-2014, 02:20 PM
هو القدر يأتينا بما لم نحسب له حسابا
دمت مبدعة
وعلينا الرضا مهما حمل لنا في جعبته ..!
شكرا لحضورك الرائع شاعرنا الفاضل
تحاياي
صفا عبد المنعم (خلود)
08-02-2014, 02:37 PM
ما أروعك يا رائعة
ما أروع قلمك الزاهي
تحيتي
الدكتور ضياء الدين الجماس
08-02-2014, 02:48 PM
كل ما يوحي بالسراب والوهم يذكرني بالمثل القرآني : "كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً"
هناك كثير من الأشياء يظنها الناس حقيقة ، حتى إذا ما دنوا منها وظنوا أنه اقترب تحقيقها فرت منهم كالخيال.
ومضة رائعة لها تطبيقات واقعية كثيرة.
بورك القلم ومداده
هاشم فزع
09-02-2014, 09:58 AM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
ومضة استوقفتني فرايتك اديبة متمكنة من ادواتها
لقد احسنت نسجا ادبيا راقيا اختصرت فيها مجلدات تكتب
واجدت رسم صورة رائعة لكل من مرَّ في حياتنا واحببناه
وبنينا صروحا معه وفي آخر المطاف وجدناه لم يكن الا وهم خيال
احسنت سيدتي
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
كاملة بدارنه
09-02-2014, 05:42 PM
أصعب شعور هو في أن يصبح الواقع الذي نبغيه وهما !
جذوة رائعة عزيزتي آمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
آمال المصري
10-02-2014, 01:07 AM
السلام عليكم
مفترقات الطرق هي النقاط الأكثر أهمية في الحياة ,
وهي التي تحتاج للقرارات الحاسمة ,
لقد آثر الرحيل ,
ستنعي ظله الممدد فوق السراب لفترة معينة,,, ثم تنسى وتسلك طريقها ,
شكرا آمال ,ومضة جميلة جدا
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم ماسة عندها تكون القرارات حاسمة .. رغم قسوة النتائج وما يترك في الذاكرة من أثر أحيانا لا ينمحي
جميل عبورك ودعمك لحرفي فلا حرمني منك
تحاياي
آمال المصري
13-02-2014, 06:20 PM
أصعب العذابات أن تعيش وهم تبني صرحه وتحلق في أجوائه
لتكتشف إنك في مكان ليس له مكان ولا زمان إلا مابين ضلوعك.
كم هو مؤلم هذا الإحساس ـ حينما تكتشف بإنك لا تعني لهم شيئا
وإن كل إحساس ما هو إلا نسج من عالم الخيال
ومع هذا يظل هناك إحساس جميل لظلالاهم الهاربة , حتي لو كان
ذلك الإحساس مجرد وهم.
ومضاتك ككل كتاباتك أعمق من أن نصل إلى أغوارها
أحييك , ودام إبداعك ودمت مشرقة.
قراءتك دائما مائزة تستوقفني وتفتح للنص مسارات أكبر مما تحتوي مما يثري الحرف والفكر
بوركت أخت نادية والحضور الندي
تحاياي
آمال المصري
15-02-2014, 04:50 PM
ما أروعك يا رائعة
ما أروع قلمك الزاهي
تحيتي
الروعة في حضورك البهي صفا
شكرا لك كثيرة ومرحبا بك دائما تزهو بك صفحاتي
تحاياي
آمال المصري
17-02-2014, 11:45 AM
كل ما يوحي بالسراب والوهم يذكرني بالمثل القرآني : "كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً"
هناك كثير من الأشياء يظنها الناس حقيقة ، حتى إذا ما دنوا منها وظنوا أنه اقترب تحقيقها فرت منهم كالخيال.
ومضة رائعة لها تطبيقات واقعية كثيرة.
بورك القلم ومداده
حضور ثر شاعرنا وأديبنا الفاضل أضاء المتصفح بما جدت عليه بقراءة مائزة
شكرا لك ألفا
تحاياي
الفرحان بوعزة
18-02-2014, 08:03 PM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيد /جملة سردية رسمت مشهداً يعبر عن الحيرة والتردد ، كما يعبر عن استشراف مشكوك فيه لما وراء الأفق ..حالة خلقت للبطل صراعاً بين النفس والذات والفكر .. بين شخصيته التي تكاد أن تختفي وتغدو جزءاً من الزمن الماضي ، وبين ظله الذي بدا حاضراً وبقوة في ذهن البطلة ..لأنه يحتفظ بذكريات مشتركة بينهما من الصعب محوها ..
كانت لمفترق الطريق بداية ، نجهل كيف بدأت وكيف وصلت إلى نهاية قاسية ،بدون شك أنها مسيرة حياتهما تتأرجح بين الدفء والبرودة ..حالة عادية يشترك فيها عامة الناس تركتها الساردة للقارئ أن يستشرفها من خلال تجربته وثقافته ،لذلك لم تعمل على كشفها من أجل إشراك المتلقي .. بطلان يعيشان في حيرة قاتلة ، حاضر يوشك أن ينتهي بمأساة الفراق والابتعاد وقطع الصلة ، ومستقبل يرسم معالمه أفق غامض ومجهول ،كأن البطل برؤيته الهادئة يستحضر ماضياً ثقيلا ومحملا بكثير من الذكريات ، فالبطلة كانت متيقنة من اختياره المتسرع ، ومع ذلك أرادت أن توقظ فيه جذوة الحنين عسى أن يتشبث بما هو كائن وموجود ، بما هو واقع ومكتوب .. بدل أن يبحث عن شيء مفقود ومجهول في المستقبل .. بطل لم يحاول أن يراجع الوضعية من بدايتها ، أو أن يعدل فعله وسلوكه من أجل تغييرها أو تعديلها .. ولما تلمست البطلة منه الجفاء المبيت ، خافت أن تعيش مع ظله طول حياتها،لأن الظل يحتفظ بذكريات مشتركة بينهما ، فتمنت أن تقيم له جنازة في الخفاء ليتسنى لها أن تنعيه في غيابه من أجل نسيانه وعدم تذكره .. و يتحول من حقيقة إلى وهم متخيل في ذاكرتها ،بل إلى سراب لكي لا تجده مرة أخرى .. فكأن البطلة مصممة على قتله من ذاكرتها لتبدأ حياة جديدة مع آخر ..إنها متخوفة من أن يبقى ظله يراقبها ويحاسبها ويحصي أنفاسها ، متتبعاً أفعالها وتصرفاتها ،فتمنت أن يتمدد فوق سراب وينصهر معه بحيث يصبح منعدماً من الوجود ..
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي جمعت بين جودة الصياغة وحسن اختيار الفكرة .. فكرة محملة بدلالات عميقة توفر لكل قارئ مساحة خصبة من التفاعل والتجاوب مع مضمونها وعلاقتها بالحياة الإنسانية ..
جميل ما كتبت أختي المبدعة آمال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
آمال المصري
19-02-2014, 04:37 AM
ومضة استوقفتني فرايتك اديبة متمكنة من ادواتها
لقد احسنت نسجا ادبيا راقيا اختصرت فيها مجلدات تكتب
واجدت رسم صورة رائعة لكل من مرَّ في حياتنا واحببناه
وبنينا صروحا معه وفي آخر المطاف وجدناه لم يكن الا وهم خيال
احسنت سيدتي
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
شكرا لك الإطراء الطيب وأن راق لك حرفي أديبنا الفاضل
بوركت والحضور المثمر
تحاياي
آمال المصري
20-02-2014, 04:55 PM
أصعب شعور هو في أن يصبح الواقع الذي نبغيه وهما !
جذوة رائعة عزيزتي آمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
ربما نجده وهمًا .. أو همًا
والنتيجة واحدة ..!
شكرا لك غاليتي أخت كاملة حضورك الثر
تحاياي
آمال المصري
22-02-2014, 06:38 PM
رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيد /جملة سردية رسمت مشهداً يعبر عن الحيرة والتردد ، كما يعبر عن استشراف مشكوك فيه لما وراء الأفق ..حالة خلقت للبطل صراعاً بين النفس والذات والفكر .. بين شخصيته التي تكاد أن تختفي وتغدو جزءاً من الزمن الماضي ، وبين ظله الذي بدا حاضراً وبقوة في ذهن البطلة ..لأنه يحتفظ بذكريات مشتركة بينهما من الصعب محوها ..
كانت لمفترق الطريق بداية ، نجهل كيف بدأت وكيف وصلت إلى نهاية قاسية ،بدون شك أنها مسيرة حياتهما تتأرجح بين الدفء والبرودة ..حالة عادية يشترك فيها عامة الناس تركتها الساردة للقارئ أن يستشرفها من خلال تجربته وثقافته ،لذلك لم تعمل على كشفها من أجل إشراك المتلقي .. بطلان يعيشان في حيرة قاتلة ، حاضر يوشك أن ينتهي بمأساة الفراق والابتعاد وقطع الصلة ، ومستقبل يرسم معالمه أفق غامض ومجهول ،كأن البطل برؤيته الهادئة يستحضر ماضياً ثقيلا ومحملا بكثير من الذكريات ، فالبطلة كانت متيقنة من اختياره المتسرع ، ومع ذلك أرادت أن توقظ فيه جذوة الحنين عسى أن يتشبث بما هو كائن وموجود ، بما هو واقع ومكتوب .. بدل أن يبحث عن شيء مفقود ومجهول في المستقبل .. بطل لم يحاول أن يراجع الوضعية من بدايتها ، أو أن يعدل فعله وسلوكه من أجل تغييرها أو تعديلها .. ولما تلمست البطلة منه الجفاء المبيت ، خافت أن تعيش مع ظله طول حياتها،لأن الظل يحتفظ بذكريات مشتركة بينهما ، فتمنت أن تقيم له جنازة في الخفاء ليتسنى لها أن تنعيه في غيابه من أجل نسيانه وعدم تذكره .. و يتحول من حقيقة إلى وهم متخيل في ذاكرتها ،بل إلى سراب لكي لا تجده مرة أخرى .. فكأن البطلة مصممة على قتله من ذاكرتها لتبدأ حياة جديدة مع آخر ..إنها متخوفة من أن يبقى ظله يراقبها ويحاسبها ويحصي أنفاسها ، متتبعاً أفعالها وتصرفاتها ،فتمنت أن يتمدد فوق سراب وينصهر معه بحيث يصبح منعدماً من الوجود ..
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي جمعت بين جودة الصياغة وحسن اختيار الفكرة .. فكرة محملة بدلالات عميقة توفر لكل قارئ مساحة خصبة من التفاعل والتجاوب مع مضمونها وعلاقتها بالحياة الإنسانية ..
جميل ما كتبت أختي المبدعة آمال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
قراءتك دائما يخجل لها قلمي وتفنيدك أكرم النص وأضاء جنباته واستوفى الفكرة وما وراء الكلمات حتى رأيتك حاضرا ذهني وأنا أكتبها
كل كلمات الشكر والثناء لا تفي أديبنا الائع
تقديري الكبير
آمال المصري
02-03-2014, 08:39 PM
أصعب شعور هو في أن يصبح الواقع الذي نبغيه وهما !
جذوة رائعة عزيزتي آمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
أو أن نتوهمه واقعا ونعيشه
رائعة المرور والحضور أخت كاملة .. لاحرمني منك أبدا
مودتي
خلود محمد جمعة
06-03-2014, 07:49 AM
عند مفترق الطريق
هممت ونعيت فهل رحلتِ ؟
ام ما زال طيف حلمك يرفرف هناك
مشرقة الروح دائماً
مودتي وتقديري
الجامعي بوشتى
08-03-2014, 09:20 AM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
حياك الله اختي آمال
حين تنفي الحدود الفاصلة بين الشعر والنثر
ينتصب نصك هذا منبجسا من فيض الشعرية
نص مفعم بالدلالات الماتعة
مودتي
آمال المصري
10-03-2014, 04:20 PM
عند مفترق الطريق
هممت ونعيت فهل رحلتِ ؟
ام ما زال طيف حلمك يرفرف هناك
مشرقة الروح دائماً
مودتي وتقديري
لك حضور مبهج تنثرين فيه العطر فيظل عبقه بين الحروف
لا حرمتك أبدا يارائعة
تحاياي
خالد الجريوي
10-03-2014, 04:30 PM
الإختلاف في الفكر
بدا بين (هممت) ، و (ممددا)
وكأن الوصول لأبواب السراب موت
رائعة من رائعة
حفظ الله قلبك أخيتي
آمال المصري
12-03-2014, 01:09 AM
حياك الله اختي آمال
حين تنفي الحدود الفاصلة بين الشعر والنثر
ينتصب نصك هذا منبجسا من فيض الشعرية
نص مفعم بالدلالات الماتعة
مودتي
بون كبير بينهما حيث أن الشعر مقياس الأدب الرئيسي
إطراء رفع قدر متواضعتي فجزاك الله خيرا
ومرحبا بك دافعا
تحاياي
آمال المصري
16-03-2014, 08:56 AM
الإختلاف في الفكر
بدا بين (هممت) ، و (ممددا)
وكأن الوصول لأبواب السراب موت
رائعة من رائعة
حفظ الله قلبك أخيتي
وحفظك ومرورك الرائع شاعرنا الفاضل
ومرحبا بعودتك لواحتك
تحاياي
آمال المصري
18-03-2014, 02:19 AM
ما أروعك يا رائعة
ما أروع قلمك الزاهي
تحيتي
الروعة في بصمتك الزاهية على متواضع حرفي فشكرا لك ألفا صفا
دمت بألق الحضور
تحاياي
آمال المصري
21-03-2014, 04:01 PM
أصعب شعور هو في أن يصبح الواقع الذي نبغيه وهما !
جذوة رائعة عزيزتي آمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
هناك وهم لذيذ كثيرا مايروق لنا لنهرب به من واقع يؤلمنا
ولكن الصعب أن نجد الوهم أقسى من الواقع
شكرا لك عزيزتي كاملة على الحضور الرائع
تحاياي
آمال المصري
02-04-2014, 12:20 PM
ومضة استوقفتني فرايتك اديبة متمكنة من ادواتها
لقد احسنت نسجا ادبيا راقيا اختصرت فيها مجلدات تكتب
واجدت رسم صورة رائعة لكل من مرَّ في حياتنا واحببناه
وبنينا صروحا معه وفي آخر المطاف وجدناه لم يكن الا وهم خيال
احسنت سيدتي
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
وما أكثر أوهامنا والتي نشتهيها رغم يقيننا أنها ضرب من الخيال وربما أحيانا نزق من الجنون ... اللذيذ
شكرا لك كثيرة حضورك والإطراء الطيب أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
آمال المصري
10-04-2014, 06:42 PM
عند مفترق الطريق
هممت ونعيت فهل رحلتِ ؟
ام ما زال طيف حلمك يرفرف هناك
مشرقة الروح دائماً
مودتي وتقديري
الإشراقة في حضورك أيتها الرائعة
شكرا لك كثيرة على الدعم والدفع
تحاياي
د. سمير العمري
09-05-2014, 03:26 PM
إشكالية الشراب والسراب تظل ذات بعدين مختلفين ، والجميل دوما هو أن نميز بينهما قبل الهلكة. وفي النهاية فإن القدر قسم الأعمار والأرزاق والمشاعر.
ومضة فيها حزن شفيف ورصد نفسي عاطفي إنساني رقيق.
تقديري
آمال المصري
11-05-2014, 09:11 PM
إشكالية الشراب والسراب تظل ذات بعدين مختلفين ، والجميل دوما هو أن نميز بينهما قبل الهلكة. وفي النهاية فإن القدر قسم الأعمار والأرزاق والمشاعر.
ومضة فيها حزن شفيف ورصد نفسي عاطفي إنساني رقيق.
تقديري
حضورك ازدانت به صفحتي أميرنا وثناء أتمنى أن يستحقه حرفي
شكرا كثيرة لتشريفكم
تحاياي
محمد تمار
11-05-2014, 09:28 PM
ألهذه الدرجة تفرّقت به السبل حتى اتنهى به المطاف
ممدّدا لا يدري أيّ سبيل يسلك؟
بوركت أديبتنا الفاضلة وبورك قلمك المعطاء..
هنا فوجَدتَني أليس الأصحّ " فوجدتُني "
لأنّ المخاطب هو الذات..؟
خالص مودتي
آمال المصري
14-05-2014, 05:22 PM
ألهذه الدرجة تفرّقت به السبل حتى اتنهى به المطاف
ممدّدا لا يدري أيّ سبيل يسلك؟
بوركت أديبتنا الفاضلة وبورك قلمك المعطاء..
هنا فوجَدتَني أليس الأصحّ " فوجدتُني "
لأنّ المخاطب هو الذات..؟
خالص مودتي
أحيانا ينتهي المطاف إلى مالم نتوقع إذا ما ضللنا الطريق
مرور ثر ترك عبقه بين السطور شاعرنا الفاضل
وشكرا لك ألفا ملاحظتك
تقديري الكبير
آمال المصري
31-08-2014, 12:07 PM
حياك الله اختي آمال
حين تنفي الحدود الفاصلة بين الشعر والنثر
ينتصب نصك هذا منبجسا من فيض الشعرية
نص مفعم بالدلالات الماتعة
مودتي
حضور ازدانت به ومضتي وثناء أتمنى أن يستحقه حرفي فشكرا لك أديبنا الفاضل
تقديري الكبير
ربيحة الرفاعي
29-09-2014, 08:04 PM
بالواو التي بدت بها الومضة عطفتها الكاتبة على حديث طويل سبقها وقصة خذلان جاءمشهدها الأخير برؤيته ناظرا للأفق عند مفترق الطريق
وبقفلتها كشفت حقيقة ما كان من سراب ووهم
ومضة كتبت بإتقان
دمت بخير غاليتي
تحاياي
آمال المصري
05-10-2014, 09:28 PM
بالواو التي بدت بها الومضة عطفتها الكاتبة على حديث طويل سبقها وقصة خذلان جاء مشهدها الأخير برؤيته ناظرا للأفق عند مفترق الطريق
وبقفلتها كشفت حقيقة ما كان من سراب ووهم
ومضة كتبت بإتقان
دمت بخير غاليتي
تحاياي
وكأنك ألممت بما قبل " الواو " ومابعدها ليكتمل بقراءتك مقصدي
رائعة الحضور دائما أ. ربيحة فشكرا لك كثيرة
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
آمال المصري
31-10-2014, 10:57 PM
إشكالية الشراب والسراب تظل ذات بعدين مختلفين ، والجميل دوما هو أن نميز بينهما قبل الهلكة. وفي النهاية فإن القدر قسم الأعمار والأرزاق والمشاعر.
ومضة فيها حزن شفيف ورصد نفسي عاطفي إنساني رقيق.
تقديري
بل الأجمل عبورك أميرنا وترك بصمة مائزة وبسمة في النفس فشكرا لك ألفا
تقديري الكبير
اشرف الخريبي
01-11-2014, 06:35 PM
طريق طويل من الوهم وصولا للحقيقية بوعي في محاولة للأكتشاف ما بين الوهم وهو تشوُّه الحواس (بمعني الشَكّ أو الظَنّ ) في مقابل الواقع المدرك من الأنتباه إِ إِنْتَبَهَ ،أو تَذَكَّرَ ) ويبدو هذا الوصول كان بنهاية الظل الذي تمدد فوق سراب ) كي يظل النقيض حتي علي مستوي الخيال ما بين الامعان في الشدة بين (مفترق وطريق والنظر والتحسس والنعي )علي ما بهم من شدة وتماسك ويقظة بمفردات تحمل سمة شديدة الواقعية وما بين ( الأفق – الحنين – الظل – السراب ) بما تحمل من ايحاءات علي النقيض تماما بهذه اللغة الشعرية الباسقة التي عمدت فيها علي ابراز هذا التناقض بطريقة فائقة وتدفق شعوري ساطع ، يمزج بين المادي والمعنوي بانزياحها ، فالكلام الطبيعي منطقي، أما الكلام المجازي فهو انزياح نحو اللامنطقي ليكشف بذلك كون الدلالة ويحيل المادي الملموس الي محسوس معنوي والعكس وافعال للقص مُتعمدة ( رأيته ناظرا - هممت أتحسس- وجدتني أنعي ) وصولا للمعنى المجازي الذي تحققه الصور بموقفها الانزياحي من الفعل وتصبح اللغة أداة رئيسية للمعني والدلالة ، وقد شكل النص بهذا المنطق فكرته وفرق بين الوهم وصولا للواقع واكتشافا له ولحقيقة الظل في رحلة البحث الشاقة المكتشفة مع التعدد المكاني بين الطريق – الأفق – الممدد ) وكلها تشير للمكان حتي ظرف المكان( فوق ) فالتعدد المكاني هنا اشارة بليغة للفقد واشارة سحرية للبحث والاكتشاف لهذا الوهم داخل بنية شفافة تتألف مع الشخصية وتمتزج معها لتمزج بين العام والخاص لكي تتوازى مع معطيتها و من حقيقة أزماتها الروحية واختناقها ووجعها الخفي الذي يسكن الحروف ويسكن الأحداث داخل النص الثرى بما يكفى حد الحزن عالم مكتمل البناء والمعالم يسكن اللغة الهادئة المحببة للنفس تشيع في النص الق الحضور فى ترتيبها وتنسيقها وسياقاتها المختلفة لتعمق اللحظات وتجسد المشهد كلوحة معبرة ولكنها رغم ذلك بقت خارج طموحها الكوني في توليد الدلالة باقصاء الاداء بهدف التكثيف الشديد ، خروجا الي منعطف الشعرية ، فالومضة بلغتها هي الکلام المقصود في ذاته أي هي لغة فنية ليست مجرد وسيلة للتواصل، وتوصيل المعني فهي تتسم بالترکيز و التکثيف، لأنَّ الومضة تعني لغوياً السرعة و اللمعان وهو جانب الشعريّة فيها ولكنها لا تتجاوز ذلك الشعور الكلى العام ولا تزيده عمقا فيظل الواقع مجرد مثير للمشاعر دون إلحاح علي تفصيلاته ودلالاته المباشرة واكتشاف للوهم المفضي اليه النص من البداية فصارت النهاية متوقعة بشكل طبيعي
وهنا ايضا
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=962393#post962393
مع بالغ الاعزاز والتقدير
اشرف
آمال المصري
03-10-2015, 04:17 AM
حياك الله اختي آمال
حين تنفي الحدود الفاصلة بين الشعر والنثر
ينتصب نصك هذا منبجسا من فيض الشعرية
نص مفعم بالدلالات الماتعة
مودتي
حضورك زاد النص إشراقة أديبنا الفاضل فشكرا لك ألفا
دمت ودام دفعك
تحاياي
آمال المصري
07-11-2015, 07:08 PM
طريق طويل من الوهم وصولا للحقيقية بوعي في محاولة للأكتشاف ما بين الوهم وهو تشوُّه الحواس (بمعني الشَكّ أو الظَنّ ) في مقابل الواقع المدرك من الأنتباه إِ إِنْتَبَهَ ،أو تَذَكَّرَ ) ويبدو هذا الوصول كان بنهاية الظل الذي تمدد فوق سراب ) كي يظل النقيض حتي علي مستوي الخيال ما بين الامعان في الشدة بين (مفترق وطريق والنظر والتحسس والنعي )علي ما بهم من شدة وتماسك ويقظة بمفردات تحمل سمة شديدة الواقعية وما بين ( الأفق – الحنين – الظل – السراب ) بما تحمل من ايحاءات علي النقيض تماما بهذه اللغة الشعرية الباسقة التي عمدت فيها علي ابراز هذا التناقض بطريقة فائقة وتدفق شعوري ساطع ، يمزج بين المادي والمعنوي بانزياحها ، فالكلام الطبيعي منطقي، أما الكلام المجازي فهو انزياح نحو اللامنطقي ليكشف بذلك كون الدلالة ويحيل المادي الملموس الي محسوس معنوي والعكس وافعال للقص مُتعمدة ( رأيته ناظرا - هممت أتحسس- وجدتني أنعي ) وصولا للمعنى المجازي الذي تحققه الصور بموقفها الانزياحي من الفعل وتصبح اللغة أداة رئيسية للمعني والدلالة ، وقد شكل النص بهذا المنطق فكرته وفرق بين الوهم وصولا للواقع واكتشافا له ولحقيقة الظل في رحلة البحث الشاقة المكتشفة مع التعدد المكاني بين الطريق – الأفق – الممدد ) وكلها تشير للمكان حتي ظرف المكان( فوق ) فالتعدد المكاني هنا اشارة بليغة للفقد واشارة سحرية للبحث والاكتشاف لهذا الوهم داخل بنية شفافة تتألف مع الشخصية وتمتزج معها لتمزج بين العام والخاص لكي تتوازى مع معطيتها و من حقيقة أزماتها الروحية واختناقها ووجعها الخفي الذي يسكن الحروف ويسكن الأحداث داخل النص الثرى بما يكفى حد الحزن عالم مكتمل البناء والمعالم يسكن اللغة الهادئة المحببة للنفس تشيع في النص الق الحضور فى ترتيبها وتنسيقها وسياقاتها المختلفة لتعمق اللحظات وتجسد المشهد كلوحة معبرة ولكنها رغم ذلك بقت خارج طموحها الكوني في توليد الدلالة باقصاء الاداء بهدف التكثيف الشديد ، خروجا الي منعطف الشعرية ، فالومضة بلغتها هي الکلام المقصود في ذاته أي هي لغة فنية ليست مجرد وسيلة للتواصل، وتوصيل المعني فهي تتسم بالترکيز و التکثيف، لأنَّ الومضة تعني لغوياً السرعة و اللمعان وهو جانب الشعريّة فيها ولكنها لا تتجاوز ذلك الشعور الكلى العام ولا تزيده عمقا فيظل الواقع مجرد مثير للمشاعر دون إلحاح علي تفصيلاته ودلالاته المباشرة واكتشاف للوهم المفضي اليه النص من البداية فصارت النهاية متوقعة بشكل طبيعي
وهنا ايضا
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=962393#post962393
مع بالغ الاعزاز والتقدير
اشرف
أثريت النص بقراءتك الفخيمة وحضورك المائز فكان شرف لي أنك هنا أديبنا الفاضل
وأشكر لك تحليلك النص وما بذلته من وقت غالٍ على حرفي المتواضع
تقديري الكبير
وليد عارف الرشيد
07-11-2015, 08:01 PM
هي أكثر من ومضة .. إنها لوحة أدبية شاعرية بديعة رغم ما تركته من آثار شجن
أجدت وأبدعت باستخدام اللفظة المناسبة للتعبير.. وفي كل مفترق طريق بومضتك الرائعة مجال واسع للتأمل
دمت ويراعك بألق ونبوغ مبدعتنا القديرة
آمال المصري
22-11-2015, 07:43 PM
هي أكثر من ومضة .. إنها لوحة أدبية شاعرية بديعة رغم ما تركته من آثار شجن
أجدت وأبدعت باستخدام اللفظة المناسبة للتعبير.. وفي كل مفترق طريق بومضتك الرائعة مجال واسع للتأمل
دمت ويراعك بألق ونبوغ مبدعتنا القديرة
لحضورك ألق ولبصمتك وقع طيب على النفس
شكرا لك أن أثريت النص بمداخلتك النبيلة شاعرنا الفاضل
تحاياي
نسيمة الذيب
25-11-2015, 11:07 PM
أحيانا تقسو علينا الحياة فلم نعد نعرف أنفسنا
لكن نمضي و نسير لنكمل طريقنا
و القدر يلعب دوره
الفراق عذاب و اللقاء اشتياق
يعجبني حرفك عزيزتي آمال المصري
دمت بخير
تحيتي مع دعاء
آمال المصري
25-12-2015, 07:27 PM
أحيانا تقسو علينا الحياة فلم نعد نعرف أنفسنا
لكن نمضي و نسير لنكمل طريقنا
و القدر يلعب دوره
الفراق عذاب و اللقاء اشتياق
يعجبني حرفك عزيزتي آمال المصري
دمت بخير
تحيتي مع دعاء
أقدار تفرض نفسها بقوة حيث لافرار وحياة تقاس فيها القسوة بقدر مساحة الألم التي تخلفه وراءها
وعلينا الرضا مهما حملت لنا في جعبتها
مرور عزيز فشكرا لك على المتابعة والحضور
تحاياي
آمال المصري
12-10-2016, 03:35 AM
إشكالية الشراب والسراب تظل ذات بعدين مختلفين ، والجميل دوما هو أن نميز بينهما قبل الهلكة. وفي النهاية فإن القدر قسم الأعمار والأرزاق والمشاعر.
ومضة فيها حزن شفيف ورصد نفسي عاطفي إنساني رقيق.
تقديري
لحضورك دائما ألق وتشريفك صفحاتي تستطيب به النفس فشكرا لك أميرنا الحضور والثناء
تحية وتقدير
عباس العكري
15-10-2016, 12:18 PM
وهم
https://1.bp.blogspot.com/-ITxBJygOiJs/WAICcfG-i_I/AAAAAAAAE2I/WQKwC5Q-TT0NWOcSXftTnYNn5UVx98WrgCLcB/s1600/%25D9%2588%25D9%2587%25D9%2580%25D9%2580%25D9%2580 %25D9%2585.png
سمر أحمد محمد
16-10-2016, 04:11 PM
وعِنْدَ مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ رَأَيْتُهُ نَاظِرًا لِلأُفُقِ الْبَعِيدِ ..
هَمَمْتُ أتَحَسَّسُ مِنْهُ الحَنِين
فَوَجَدْتَنِي أنْعِي ظِلَّهُ الْمُمَدَّد فَوْقَ السَّرَاب !
دئما عند مفترق الطرق تختلف المصالح ووتنكشف لنا الحقائق
ومضة اكثر من رائعة
ودئما نصاب بها نحن معشر النساء
سلمت يمنيك دمت بالق
آمال المصري
07-11-2016, 11:48 PM
وهم
https://1.bp.blogspot.com/-ITxBJygOiJs/WAICcfG-i_I/AAAAAAAAE2I/WQKwC5Q-TT0NWOcSXftTnYNn5UVx98WrgCLcB/s1600/%25D9%2588%25D9%2587%25D9%2580%25D9%2580%25D9%2580 %25D9%2585.png
بصماتك مائزة تترك أثرا مورقا على صفحات الواحة
وجهد أشكرك عليه من القلب
دمت بروعة الحضور
تحية وتقدير
آمال المصري
21-11-2016, 04:35 AM
دئما عند مفترق الطرق تختلف المصالح ووتنكشف لنا الحقائق
ومضة اكثر من رائعة
ودئما نصاب بها نحن معشر النساء
سلمت يمنيك دمت بالق
شكرا لك أيتها الرائعة الحضور المائز والمداخلة التي أثرت النص
تحية وتقدير
ناديه محمد الجابي
03-06-2021, 10:32 PM
ومضة تحكي قصة موجعة ـ فعند مفترق الطريق
وقفت تأمل منه الحنين ، بينما كان قراره الرحيل
جميلة السردالسرد والتعبير ، راقية بفكرتها واختزالها.
بورك النبض وسلم اليراع.
:v1::nj::0014:
أسيل أحمد
12-02-2022, 09:39 AM
وعند مفترق الطرق أوحى لها الوهم بانه قادم
بينما تمدد ظله في طريق الرحيل
تناثرت أصداف حروفك فرسمت لوحة مؤلمة ولكن بإبهار.
دمت مبدعة متألقة.
سحر أحمد سمير
19-11-2022, 07:52 AM
هممت أتحسس منه الحنين
إذا لم يأمن الإنسان في رحاب رفيقه فأين يجد الراحة و الأمان؟!
ومضة نازفة بالوجع و المعاناة ..
دام لكِ الابداع حبيبتي ..
محبتي و الورد :0014:
آمال المصري
16-12-2022, 09:13 AM
ومضة تحكي قصة موجعة ـ فعند مفترق الطريق
وقفت تأمل منه الحنين ، بينما كان قراره الرحيل
جميلة السردالسرد والتعبير ، راقية بفكرتها واختزالها.
بورك النبض وسلم اليراع.
:v1::nj::0014:
الرقي في عبورك الذي يضفي النور دائما على متواضع حروفي
تراتيل شكر وباقات زهر لك يا حبيبة
آمال المصري
16-12-2022, 09:16 AM
وعند مفترق الطرق أوحى لها الوهم بانه قادم
بينما تمدد ظله في طريق الرحيل
تناثرت أصداف حروفك فرسمت لوحة مؤلمة ولكن بإبهار.
دمت مبدعة متألقة.
دائما يرسم الوهم مسارات كاذبة للأمل ولا نعي ذلك إلا عند مفترق الطريق
عبور أجله وأحبه دائما يثري صفحاتي فلا حرمني من تواجدك ياغالية
محبة وباقة ورد
آمال المصري
16-12-2022, 09:27 AM
هممت أتحسس منه الحنين
إذا لم يأمن الإنسان في رحاب رفيقه فأين يجد الراحة و الأمان؟!
ومضة نازفة بالوجع و المعاناة ..
دام لكِ الابداع حبيبتي ..
محبتي و الورد :0014:
الركون إلى جنب الله كفيل أن يردنا من جديد إلى رحاب الطمأنينة والراحة والأمان
حضورك أضاء النص وبث فيه الروح ياساحرة الحروف
محبتي وغيمات من الفرح لقلبك
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir