المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : .. لاشامٌ ولا يمنُ ............



موسى الجهني
28-01-2014, 02:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته









بِمَ التَّعَلُّلُ لا شامٌ ولا يمنُ ؟ = فما الذي بعد هذا ظلَّ يا وطنُ ؟
بم التعلل ؟ والأقوامُ أجمعُهم = مُطَفِّفون إذا كالُوا وإن وزَنُوا
ما ضَرَّ يا دهرُ لو أنصفتنا معهم ؟ = إن العدالةَ شمسٌ وجهها حسَنُ
للهِ ما أجملَ الميزانَ إن ثقُلتْ = كلُّ الكِفافِ به والثِّقْلُ مُتَّزِنُ
لطالما سألتْ عَيْنا براءَتِنا = مَن الذين بقتْلِ المسلمين عُنوا ؟
أتخجلُ الأرضُ من عينِ السماءِ بنا ؟ = أم دبَّ في الأرضِ عشقٌ حين تَحتَضِنُ
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
نبكي على الأمسِ والأحزانُ تملئنا = ومُذْ متى ينفعُ المُستضعفَ الحَزَنُ !
وليتَ ذا الأمسَ قد وصَّى بنا أحدا = أو كانَ أخبرَ أنَّا سوف نُمتحنُ
ولم يدعْنا بريحٍ صرصرٍ قِطَعَاً = من كلِّ ناحيةٍ يجري بها الزمنُ
أقومُ إن رياحَ القوم جاريةٌ = لعلَّ كلَّ رياحٍ للعلا رَسَنُ
فأحرقوا سُفُناً أو أطلقوا سُفُناً = لن تثْنِيَ الريحُ إلا مَن به وَهَنوا
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً = تَسَّاقَطِ الشُهُبُ العُظْمى وتَطَّحِنُ
ولا تغرّنَّكُم في حُسْنِكم مِقَةٌ = ولا بصمتٍ طويلٍ ناطِقٌ لَسِنُ
فللأعاجمِ أعرابٌ مُجَلجِلةٌ = وللمسيحِ مسيحٌ قاصمٌ خَشِنُ
مادام إن طالَ عمرٌ ذلَّ صاحبُهُ = فالقبرُ دونك يا ذُلَّ المدى فَدَنُ
ووقفةُ الشوكِ في أقدامِ واطِئِهِ = أعزُّ من وردةٍ في الكفِّ تُمتَهنُ

جلال طه الجميلي
28-01-2014, 08:34 AM
الله -- الله
أحسنت يا شاعرنا المُجيد
أبياتٌ تنضحُ عنفوانا وتتقدُ مجدا .. لله دَرُّكَ
على ما أتحفتنا به من شعر جميل الصياغة متين السبك
بديع الصور --دمت متألقا

عبد السلام دغمش
28-01-2014, 03:10 PM
كلمات قويّة وشاعريّة فاضتْ بما في القلب من حرقةٍ على الامة واحوالها.
جاءت " وطن" في بيتك الاول -منادى - مرفوعة.
بوركتم و سلم اليراع.

حيدرة الحاج
28-01-2014, 05:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته









بِمَ التَّعَلُّلُ لا شامٌ ولا يمنُ ؟ = فما الذي بعد هذا ظلَّ يا وطنُ ؟
بم التعلل ؟ والأقوامُ أجمعُهم = مُطَفِّفون إذا كالُوا وإن وزَنُوا
ما ضَرَّ يا دهرُ لو أنصفتنا معهم ؟ = إن العدالةَ شمسٌ وجهها حسَنُ
للهِ ما أجملَ الميزانَ إن ثقُلتْ = كلُّ الكِفافِ به والثِّقْلُ مُتَّزِنُ
لطالما سألتْ عَيْنا براءَتِنا = مَن الذين بقتْلِ المسلمين عُنوا ؟
أتخجلُ الأرضُ من عينِ السماءِ بنا ؟ = أم دبَّ في الأرضِ عشقٌ حين تَحتَضِنُ
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
نبكي على الأمسِ والأحزانُ تملئنا = ومُذْ متى ينفعُ المُستضعفَ الحَزَنُ !

سلام الله عليك اخي ولله درك من شاعر يفقه واقعه ويحلله بمقطوعة تطرب الروح وتحاطب العقول التي تئن مما تعانيه بلاد العرب برمتها وتبكي مجدها الضائع تقبل تحاياي
وليتَ ذا الأمسَ قد وصَّى بنا أحدا = أو كانَ أخبرَ أنَّا سوف نُمتحنُ
ولم يدعْنا بريحٍ صرصرٍ قِطَعَاً = من كلِّ ناحيةٍ يجري بها الزمنُ
أقومُ إن رياحَ القوم جاريةٌ = لعلَّ كلَّ رياحٍ للعلا رَسَنُ
فأحرقوا سُفُناً أو أطلقوا سُفُناً = لن تثْنِيَ الريحُ إلا مَن به وَهَنوا
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً = تَسَّاقَطِ الشُهُبُ العُظْمى وتَطَّحِنُ
ولا تغرّنَّكُم في حُسْنِكم مِقَةٌ = ولا بصمتٍ طويلٍ ناطِقٌ لَسِنُ
فللأعاجمِ أعرابٌ مُجَلجِلةٌ = وللمسيحِ مسيحٌ قاصمٌ خَشِنُ
مادام إن طالَ عمرٌ ذلَّ صاحبُهُ = فالقبرُ دونك يا ذُلَّ المدى فَدَنُ
ووقفةُ الشوكِ في أقدامِ واطِئِهِ = أعزُّ من وردةٍ في الكفِّ تُمتَهنُ

أحمد رامي
28-01-2014, 08:27 PM
قصيدة راقية و شاعر نبيل ,
أحسنت أخي موسى , قد راقني ما قرأت , و بانتظار جديدك ...

لــن تثْـنِـيَ الـريـحُ إلا مَــن بــه وَهَـنـوا

أظنها " وهنُ

تقبل تحياتي .

عدنان الشبول
29-01-2014, 01:55 AM
" ووقـــفـــةُ الـــشـــوكِ فــــــي أقــــــدامِ واطِـــئِـــهِ
أعـــــزُّ مـــــن وردةٍ فـــــي الــكـــفِّ تُـمـتَـهــنُ"


جميل جدا ما قرأت هنا من شعر


دمت مبدعا

موسى الجهني
29-01-2014, 08:14 PM
الله -- الله
أحسنت يا شاعرنا المُجيد
أبياتٌ تنضحُ عنفوانا وتتقدُ مجدا .. لله دَرُّكَ
على ما أتحفتنا به من شعر جميل الصياغة متين السبك
بديع الصور --دمت متألقا



أهلا وسهلا بك أخي الكريم جلال طه

حضورك أسعدني فألق شكر لك على كلامك الجميل


شكرا لك

لحسن عسيلة
29-01-2014, 11:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته









بِمَ التَّعَلُّلُ لا شامٌ ولا يمنُ ؟ = فما الذي بعد هذا ظلَّ يا وطنُ ؟
بم التعلل ؟ والأقوامُ أجمعُهم = مُطَفِّفون إذا كالُوا وإن وزَنُوا
ما ضَرَّ يا دهرُ لو أنصفتنا معهم ؟ = إن العدالةَ شمسٌ وجهها حسَنُ
للهِ ما أجملَ الميزانَ إن ثقُلتْ = كلُّ الكِفافِ به والثِّقْلُ مُتَّزِنُ
لطالما سألتْ عَيْنا براءَتِنا = مَن الذين بقتْلِ المسلمين عُنوا ؟
أتخجلُ الأرضُ من عينِ السماءِ بنا ؟ = أم دبَّ في الأرضِ عشقٌ حين تَحتَضِنُ
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
نبكي على الأمسِ والأحزانُ تملئنا = ومُذْ متى ينفعُ المُستضعفَ الحَزَنُ !
تملؤنا
وليتَ ذا الأمسَ قد وصَّى بنا أحدا = أو كانَ أخبرَ أنَّا سوف نُمتحنُ
ولم يدعْنا بريحٍ صرصرٍ قِطَعَاً = من كلِّ ناحيةٍ يجري بها الزمنُ
أقومُ إن رياحَ القوم جاريةٌ = لعلَّ كلَّ رياحٍ للعلا رَسَنُ
فأحرقوا سُفُناً أو أطلقوا سُفُناً = لن تثْنِيَ الريحُ إلا مَن به وَهَنوا
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً = تَسَّاقَطِ الشُهُبُ العُظْمى وتَطَّحِنُ
ولا تغرّنَّكُم في حُسْنِكم مِقَةٌ = ولا بصمتٍ طويلٍ ناطِقٌ لَسِنُ
فللأعاجمِ أعرابٌ مُجَلجِلةٌ = وللمسيحِ مسيحٌ قاصمٌ خَشِنُ
مادام إن طالَ عمرٌ ذلَّ صاحبُهُ = فالقبرُ دونك يا ذُلَّ المدى فَدَنُ
ووقفةُ الشوكِ في أقدامِ واطِئِهِ = أعزُّ من وردةٍ في الكفِّ تُمتَهنُ

قصيدة جميلة المعاني والمباني بكل صدق ، لكن أرى أنك استعجلت رفعها ولو أنك تريثت قليلا حتى تنقحها لكانت الآن خريدة من الخرائد وأعطيك مثالين على ذلك :
قولك :
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
رضاعة الموت لا ينتج عنه الخوف والجبن ولكن رضاعة المهانة والذل يورث الخوف والجبن بكل تأكيد ،
ولو كن ت مكانك قلت :
ثديُ المهانة ألقِمناه في شغف = حتى ترعرعَ فينا الذعر والوهنُ
وقولك :
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً
ولو كنت مكانك قلت :
هزُّوا إليكم بجذع المجد في ثقة


تقديري

لحسن عسيلة
29-01-2014, 11:07 PM
موسى الجهني;897769]السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بِمَ التَّعَلُّلُ لا شامٌ ولا يمنُ ؟ = فما الذي بعد هذا ظلَّ يا وطنُ ؟
بم التعلل ؟ والأقوامُ أجمعُهم = مُطَفِّفون إذا كالُوا وإن وزَنُوا
ما ضَرَّ يا دهرُ لو أنصفتنا معهم ؟ = إن العدالةَ شمسٌ وجهها حسَنُ
للهِ ما أجملَ الميزانَ إن ثقُلتْ = كلُّ الكِفافِ به والثِّقْلُ مُتَّزِنُ
لطالما سألتْ عَيْنا براءَتِنا = مَن الذين بقتْلِ المسلمين عُنوا ؟
أتخجلُ الأرضُ من عينِ السماءِ بنا ؟ = أم دبَّ في الأرضِ عشقٌ حين تَحتَضِنُ
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
نبكي على الأمسِ والأحزانُ تملئنا = ومُذْ متى ينفعُ المُستضعفَ الحَزَنُ !
تملؤنا
وليتَ ذا الأمسَ قد وصَّى بنا أحدا = أو كانَ أخبرَ أنَّا سوف نُمتحنُ
ولم يدعْنا بريحٍ صرصرٍ قِطَعَاً = من كلِّ ناحيةٍ يجري بها الزمنُ
أقومُ إن رياحَ القوم جاريةٌ = لعلَّ كلَّ رياحٍ للعلا رَسَنُ
فأحرقوا سُفُناً أو أطلقوا سُفُناً = لن تثْنِيَ الريحُ إلا مَن به وَهَنوا
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً = تَسَّاقَطِ الشُهُبُ العُظْمى وتَطَّحِنُ
ولا تغرّنَّكُم في حُسْنِكم مِقَةٌ = ولا بصمتٍ طويلٍ ناطِقٌ لَسِنُ
فللأعاجمِ أعرابٌ مُجَلجِلةٌ = وللمسيحِ مسيحٌ قاصمٌ خَشِنُ
مادام إن طالَ عمرٌ ذلَّ صاحبُهُ = فالقبرُ دونك يا ذُلَّ المدى فَدَنُ
ووقفةُ الشوكِ في أقدامِ واطِئِهِ = أعزُّ من وردةٍ في الكفِّ تُمتَهنُ


قصيدة جميلة المعاني والمباني بكل صدق ، لكن أرى أنك استعجلت رفعها ولو أنك تريثت قليلا حتى تنقحها لكانت الآن خريدة من الخرائد وأعطيك مثالين على ذلك :
قولك :
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
رضاعة الموت لا ينتج عنه الخوف والجبن ولكن رضاعة المهانة والذل يورث الخوف والجبن بكل تأكيد ،
ولو كن ت مكانك قلت :
ثديُ المهانة ألقِمناه في شغف = حتى ترعرعَ فينا الذعر والوهنُ
وقولك :
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً
ولو كنت مكانك قلت :
هزُّوا إليكم بجذع المجد في ثقة


تقديري

موسى الجهني
30-01-2014, 04:59 AM
قصيدة جميلة المعاني والمباني بكل صدق ، لكن أرى أنك استعجلت رفعها ولو أنك تريثت قليلا حتى تنقحها لكانت الآن خريدة من الخرائد وأعطيك مثالين على ذلك :
قولك :
ثديُ المنيَّةِ أُرضِعْناهُ من عطشٍ = حتى ترعرعَ فينا الخوفُ والجُبُنُ
رضاعة الموت لا ينتج عنه الخوف والجبن ولكن رضاعة المهانة والذل يورث الخوف والجبن بكل تأكيد ،
ولو كن ت مكانك قلت :
ثديُ المهانة ألقِمناه في شغف = حتى ترعرعَ فينا الذعر والوهنُ
وقولك :
هزُّوا إليكم جذوعَ الكونِ قاطبةً
ولو كنت مكانك قلت :
هزُّوا إليكم بجذع المجد في ثقة


تقديري



حياك الله أخي الكريم أشكرك كل الشكر على هذا الحضور النبيل

أما فما قلتَه عن التنقيح فأنا فعلا أفكر في تنقيحها مرة أخرى وأنا لم أنزلها هنا على أن هذه هي المراجعة الأخيرة
ولكن ما أفكر في إعادة النظر فيه لا يتعلق بما قلتَ نهائياً

ففي رضاعة الموت فإن رضاعة الموت إذا كانت بالإختيار فإنه ينتج عنها الشجاعة
أما إذا لم تكن بالإختيار فلا ينتج عنها إلا الخوف الملازم والجبن وأنا لم أقل أننا رَضعناه إنما قلت أُرضعناه
وثم أكدت ذلك في قولي : من عطشٍ أي أننا رضعناه جبراً

وأما قول هزوا إليكم بجذع المجد في ثقةٍ

فلا أرى ذلك أفضل مما قلتُ ووالله لو كنت أرى ذلك لأصختُ لقولك

واِشكرك على تعديلك تملؤنا

ألف شكر لك أخي الكريم من الأعمااااق

موسى الجهني
30-01-2014, 09:59 PM
كلمات قويّة وشاعريّة فاضتْ بما في القلب من حرقةٍ على الامة واحوالها.
جاءت " وطن" في بيتك الاول -منادى - مرفوعة.
بوركتم و سلم اليراع.



شكرًا لك اخي الغالي عبدالسلام على حضورك الطيب والمُقَدَّر

والمنتدى النكرة المقصودة يرفع بعكس النكرة الغير مقصودة وانا اقصد بكلمة وطن الوطن العربي

وشكرا لك مرة اخرى

لحسن عسيلة
30-01-2014, 11:24 PM
حياك الله أخي الكريم أشكرك كل الشكر على هذا الحضور النبيل

أما فما قلتَه عن التنقيح فأنا فعلا أفكر في تنقيحها مرة أخرى وأنا لم أنزلها هنا على أن هذه هي المراجعة الأخيرة
ولكن ما أفكر في إعادة النظر فيه لا يتعلق بما قلتَ نهائياً

ففي رضاعة الموت فإن رضاعة الموت إذا كانت بالإختيار فإنه ينتج عنها الشجاعة
أما إذا لم تكن بالإختيار فلا ينتج عنها إلا الخوف الملازم والجبن وأنا لم أقل أننا رَضعناه إنما قلت أُرضعناه
وثم أكدت ذلك في قولي : من عطشٍ أي أننا رضعناه جبراً

وأما قول هزوا إليكم بجذع المجد في ثقةٍ

فلا أرى ذلك أفضل مما قلتُ ووالله لو كنت أرى ذلك لأصختُ لقولك

واِشكرك على تعديلك تملؤنا

ألف شكر لك أخي الكريم من الأعمااااق

شكرا على ردك أستاذي الكريم ،
اختلاف الرأي يزيدني احتراما وتقديرا لمن أختلف معه على ان يكون الاختلاف مبينا على أدلة دامغة وحجج واضحة ،
أجدد شكري لك مع التحية والتقدير

لحسن عسيلة
30-01-2014, 11:28 PM
شكرًا لك اخي الغالي عبدالسلام على حضورك الطيب والمُقَدَّر

والمنتدى النكرة المقصودة يرفع بعكس النكرة الغير مقصودة وانا اقصد بكلمة وطن الوطن العربي

وشكرا لك مرة اخرى

صحيح ما قلت ولعلك أردت أن تقول المنادى حال كونه نكرة مقصودة يُبنى على ما يرفعه به ،
مع التحية والتقدير

موسى الجهني
30-01-2014, 11:32 PM
شكرا على ردك أستاذي الكريم ،
اختلاف الرأي يزيدني احتراما وتقديرا لمن أختلف معه على ان يكون الاختلاف مبينا على أدلة دامغة وحجج واضحة ،
أجدد شكري لك مع التحية والتقدير

بل الف شكر لك والاختلاف والمناقشة جميلة ممن هم مثلك ولا يخلو من محض الفائدة


شكرًا لك اخي

موسى الجهني
30-01-2014, 11:35 PM
صحيح ما قلت ولعلك أردت أن تقول المنادى حال كونه نكرة مقصودة يُبنى على ما يرفعه به ،
مع التحية والتقدير

نعم أردت المنادى وأشكرك اخي الغالي على هذا التنبيه شكرًا

نداء غريب صبري
09-02-2014, 05:15 PM
شعر جميل
ومحموله جميل جدا
والإباء والعنفوان فيه رائعين


شكرا لك أخي

بوركت