مراد مصلح نصار
07-02-2014, 03:33 PM
إلى الرسول الكريم الذي بايعه الصحابة الأوائل – رضوان الله عليهم – تحت الشجرة على النـُّـصرة ؛ فقال الله في حقهم ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ) ( سورة الفتح 18 )
وإلى المبايعين المصطفى في كل زمان ومكان ؛ حيث قال الله في حقهم ( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ( 10 ) ( سورة الفتح 10 )
إلى البشير النذير الرحيم الكريم ... في بيعة جديدة ...
إلى الرسول الذي تعددت معجزاته ؛ فكان منها حنين الجذع ، وانشقاق القمر ، والقرآن العظيم ، ...
إلى النبي الشريف الذي تعددت أسماؤه تعددًا كبيرًا في القرآن والسنة ، ومنها محمد وأحمد ؛ وما ذلك إلا ليكون محمودًا في الأرض ، ومحمودًا في السماء .
( وُلـِـدَ الـهُـدَى ) ؛ فـَاسـْـتـَـشـْـرَفـَـتْ أَضـْوَاءُ
جــــَــاءَ الـنـــَّــدَى ؛ ( فـَالـْـكـَـائـِنـَاتُ ضِيـَاءُ) .
أُذْنُ الـمـَـكـَـانِ تــُـرِيـــدُ ســَــمــْــعَ حـَـدِيـثـِـهِ
( وَفـــَـمُ الــزَّمــَـانِ تـــَــبـَـــســـُّــمٌ وَثــَـنـــَـاءُ)
( إِنَّ الــَّـذِيــنَ يـُـبـَـايـــِـعــُـونــَ ــكَ إِنـــَّـــمــَــا )
أَصــْـــوَاتــُــهــُــم ْ تـَـسـْـمُــو بــِهـَـا الأَضـــْـوَاءُ
*
*
*
*
*
*
*
مـُـرَاد مـُصـْـلــِح نــَصـَّار
مـــــِـــــــصــــــــْـ ــــــــر
وإلى المبايعين المصطفى في كل زمان ومكان ؛ حيث قال الله في حقهم ( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ( 10 ) ( سورة الفتح 10 )
إلى البشير النذير الرحيم الكريم ... في بيعة جديدة ...
إلى الرسول الذي تعددت معجزاته ؛ فكان منها حنين الجذع ، وانشقاق القمر ، والقرآن العظيم ، ...
إلى النبي الشريف الذي تعددت أسماؤه تعددًا كبيرًا في القرآن والسنة ، ومنها محمد وأحمد ؛ وما ذلك إلا ليكون محمودًا في الأرض ، ومحمودًا في السماء .
( وُلـِـدَ الـهُـدَى ) ؛ فـَاسـْـتـَـشـْـرَفـَـتْ أَضـْوَاءُ
جــــَــاءَ الـنـــَّــدَى ؛ ( فـَالـْـكـَـائـِنـَاتُ ضِيـَاءُ) .
أُذْنُ الـمـَـكـَـانِ تــُـرِيـــدُ ســَــمــْــعَ حـَـدِيـثـِـهِ
( وَفـــَـمُ الــزَّمــَـانِ تـــَــبـَـــســـُّــمٌ وَثــَـنـــَـاءُ)
( إِنَّ الــَّـذِيــنَ يـُـبـَـايـــِـعــُـونــَ ــكَ إِنـــَّـــمــَــا )
أَصــْـــوَاتــُــهــُــم ْ تـَـسـْـمُــو بــِهـَـا الأَضـــْـوَاءُ
*
*
*
*
*
*
*
مـُـرَاد مـُصـْـلــِح نــَصـَّار
مـــــِـــــــصــــــــْـ ــــــــر