ليلى

[كاملة بدارنه]

ليلى
ركضت ليلى مستنجدة بجدّتها لتخليصها من أنياب الذّئب الذي يطاردها، بعدما كانت تسير بتؤدة رافعة رأسها بتباهٍ، ومدندنة بأعذب الكلام ، فارتدّ صدى صراخها عن قبر جدّتها، ليوقفها مذهولة للحظات.. لكنّ صوت خفقات قلبها أعادها للغابة، فالتفتت بكلّيتها مسمّرة عينيها في عيني الذّئب.

[آمال المصري]

وصلت لتطبيق المقولة " إن لم تتذأب أكلتك الذئاب" بعدما فقدت النجدة
التقاطة صورتها أديبتنا الكبيرة كاملة ببراعة بحرف جميل واختزالية وفقت في نسجها وصياغتها
وخاتمة مختلفة زادت من روعة النص
بوركت واليراع
تحاياي

[بابيه أمال]

ومضة ناطقة أجادت بذكاء وصف مشهد الطريدة والذئب وما بينهما / نهاية / ولكنها بسالة من وجهة تصرف غير ناضج..
وغابة شاهدة بأن المكر في زمن اللهو لم يطله بعد خسوف الفعل..
هل صمدت فعلا تلك الطريدة؟
بقي للذئب أن يقول ذلك لأنه الصياد.. والصياد يجيد نصب الفخاخ..
لقطة معبرة جدا عن زمن اللهو والجهل والاستغلال السافل.. وتفتح الباب على مصراعيه لأكثر من تأويل واحد..

كاملة..
ما يميز الواحة أكثر، استقبالها الدائم للغائبين بأجمل النصوص..
شكرا كبيرة لومضتك الرائعة هنا..
وللخير دمتِ..

[خلود محمد جمعة]

ليلى لم يأكلها ذئب
ليلى اكلها رجل
ومضة رائعة
استغرب لماذا لم يتم تثبيتها
ياسمينة لسيدة الحرف
تقديري وكل الحب

[عبد السلام دغمش]

ذلك عندما تختفي النجدة ، اما لتفشي الفساد والظلم ..او لغياب الشهامة.
خينئذٍ تضطرّ البراءة أن تلبس رداء القوة درءاً عن نفسها.
جميلة هذه الومضة بإعادتها لصياغة القصة المعروفة واسلوبها الموجز.
تحياتي.

[الجامعي بوشتى]

ليلى
ركضت ليلى مستنجدة بجدّتها لتخليصها من أنياب الذّئب الذي يطاردها، بعدما كانت تسير بتؤدة رافعة رأسها بتباهٍ، ومدندنة بأعذب الكلام ، فارتدّ صدى صراخها عن قبر جدّتها، ليوقفها مذهولة للحظات.. لكنّ صوت خفقات قلبها أعادها للغابة، فالتفتت بكلّيتها مسمّرة عينيها في عيني الذّئب.
جميل الإسقاط الفني وتقنية اشتغال التناص
لتوصيف وضعية المرأة في مجتمع الدئاب
دمت مبدعة أختي بدرانة

[كاملة بدارنه]

وصلت لتطبيق المقولة " إن لم تتذأب أكلتك الذئاب" بعدما فقدت النجدة
التقاطة صورتها أديبتنا الكبيرة كاملة ببراعة بحرف جميل واختزالية وفقت في نسجها وصياغتها
وخاتمة مختلفة زادت من روعة النص
بوركت واليراع
تحاياي
شكرا للحضور الرّائع عزيزتي آمال
تعددت صور الذّئبيّة في مجتمعاتنا !
بوركت
تقديري وتحيّتي

[خالد الجريوي]

وكأن صدى صوت جدتها
بث فيها بعض الأمان
فعادت بقوة
حتى انها وضعت عينها في عين الذئب ولم تهابه

ومضه بديعة وقلم ذكي
بوركت أخيتي

[كاملة بدارنه]

ومضة ناطقة أجادت بذكاء وصف مشهد الطريدة والذئب وما بينهما / نهاية / ولكنها بسالة من وجهة تصرف غير ناضج..
وغابة شاهدة بأن المكر في زمن اللهو لم يطله بعد خسوف الفعل..
هل صمدت فعلا تلك الطريدة؟
بقي للذئب أن يقول ذلك لأنه الصياد.. والصياد يجيد نصب الفخاخ..
لقطة معبرة جدا عن زمن اللهو والجهل والاستغلال السافل.. وتفتح الباب على مصراعيه لأكثر من تأويل واحد..

كاملة..
ما يميز الواحة أكثر، استقبالها الدائم للغائبين بأجمل النصوص..
شكرا كبيرة لومضتك الرائعة هنا..
وللخير دمتِ..

شكرا لك على المداخلة القيّمة والمثرية
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

ليلى لم يأكلها ذئب
ليلى اكلها رجل
ومضة رائعة
استغرب لماذا لم يتم تثبيتها
ياسمينة لسيدة الحرف
تقديري وكل الحب
شكرا لك خلود على المرور العطر
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[فاطمه عبد القادر]

ليلى
ركضت ليلى مستنجدة بجدّتها لتخليصها من أنياب الذّئب الذي يطاردها، بعدما كانت تسير بتؤدة رافعة رأسها بتباهٍ، ومدندنة بأعذب الكلام ، فارتدّ صدى صراخها عن قبر جدّتها، ليوقفها مذهولة للحظات.. لكنّ صوت خفقات قلبها أعادها للغابة، فالتفتت بكلّيتها مسمّرة عينيها في عيني الذّئب.


السلام عليكم
ليلى الصغيرة البريئة الباسلة تعطي الناس درسا في التحدي ,
وتعطي الحياة درسا في الاعتماد على النفس ,
شكرا لك كاملة العزيزة ,
ومضة معبرة رائعة ,
ماسة

[فوزي الشلبي]

الأديبة النبيلة كاملة:
تحية كبيرة وود..
هذه الشجاعة التي ورثتها ليلى عن جدّتها لتصارع الحياة وحدها بعد موتها، إذا ظلت ترتبط بحبل الزيارة والوفاء..إذ راحت تطارد الذئب...هكذا هو اقتحام المشاكل مهما بلغت صعوبتها!
ومضة بهية زاخرة بالمعاني النبيلة!
أخوكم

[كاملة بدارنه]

ذلك عندما تختفي النجدة ، اما لتفشي الفساد والظلم ..او لغياب الشهامة.
خينئذٍ تضطرّ البراءة أن تلبس رداء القوة درءاً عن نفسها.
جميلة هذه الومضة بإعادتها لصياغة القصة المعروفة واسلوبها الموجز.
تحياتي.
شكرا لك أخي الأستاذ عبد السّلام على مداخلتك التي أضافت للومضة الكثير
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

جميل الإسقاط الفني وتقنية اشتغال التناص
لتوصيف وضعية المرأة في مجتمع الدئاب
دمت مبدعة أختي بدرانة
شكرا لك أخي على الحضور الأجمل...
دام ألقك وبوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

وكأن صدى صوت جدتها
بث فيها بعض الأمان
فعادت بقوة
حتى انها وضعت عينها في عين الذئب ولم تهابه

ومضه بديعة وقلم ذكي
بوركت أخيتي
شكرا لك على المرور العطر أخي
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ربيحة الرفاعي]

"فالتفتت بكليتها مسمرة عينيها في عيني الذئب"
لا حل إلا هذا .. أن تقف في وجه خوفها وعدوها فأهل القبور لن يقدموا لنا الحلول

براعة في اوظيف الرمز ليتعدد إسقاطه سياسيا واجتماعيا

دمت بخير سيدة الحرف

تحاياي

[محمد ذيب سليمان]

تصوير لمنظر مهم على ارض الواقع
مسكينة هذه الليلى وجاحد لأنسانيتها ذلك الذئب
ومضة منعكسة عن واقع
لك الخير

[د. سمير العمري]

ومضة قصصية معبرة يمكن أن تقرأ بظاهر معناها بأن الرجال ذئاب تطارد النساء وأن على المرأة أن تواجه هذا التحدي بقوة وبثبات ولا تنتظر نصرا من أحد ، وتكون بهذا ومضة عادية وجميلة.

ولكني أفضل أن أقرأها بإسقاطات أخرى تجعل من الجدة الميتة مجدا غابرا مضى ، ومن الاستنجاد بها تعلق بالماضي الذي لا يعود واستجارة بالقبور وبالترهات ، ووجدت في ليلى أمة باتت صغيرة تطاردها الذئاب وتطمع فيها حتى الهوام ، والالتفاتة تعني أن الحل هو ليس بالهروب للأمام بل بالعودة إلى الغابة والتحدي ، والكلية هو إسقاط مهم أيضا يدل على أن التحدي يجب أن يكون بوحدة الأمة كلها كي تحارب بكليتها كل ذئب غادر وكل ضبع طامع وكل فاجر مستهين. هكذا أقرأها وهكذا أراها ومضة عميقة مدهشة خصوصا في الاتكاء على تلك القصة المشهورة.

تقديري

[كاملة بدارنه]

السلام عليكم
ليلى الصغيرة البريئة الباسلة تعطي الناس درسا في التحدي ,
وتعطي الحياة درسا في الاعتماد على النفس ,
شكرا لك كاملة العزيزة ,
ومضة معبرة رائعة ,
ماسة
وعليكم السّلام ورحمة الله أخت فاطمة
شكرا لك على المرور الجميل
بوركت
تقديري وتحيّتي

[رويدة القحطاني]

قصة رائعة جدا ومؤثرة في المشاعر فهي تحمل معنى قويا وحكمة كبيرة في أن يعتمد الإنسان على نفسه قبل أي شيء.
شكرا لك أيتها الأديبة على هذا التميز.

[عبدالإله الزّاكي]

ليلى
ركضت ليلى مستنجدة بجدّتها لتخليصها من أنياب الذّئب الذي يطاردها، بعدما كانت تسير بتؤدة رافعة رأسها بتباهٍ، ومدندنة بأعذب الكلام ، فارتدّ صدى صراخها عن قبر جدّتها، ليوقفها مذهولة للحظات.. لكنّ صوت خفقات قلبها أعادها للغابة، فالتفتت بكلّيتها مسمّرة عينيها في عيني الذّئب.

لا حياة لمن تنادي ويبقى الأمل معلقا على الأموات!

لا أظن أن الذئب ستردّه نظرات الطفلة البريئة، اللهم إن كانت أديبتنا القديرة كاملة تريد أن ترسم عالما ورديا ولا أظنك كذلك.

أعجبتني النهاية المفتوحة التي فتحت باب التأويل أمام الرومنسيين.

تقديري الكبير

[كاملة بدارنه]

الأديبة النبيلة كاملة:
تحية كبيرة وود..
هذه الشجاعة التي ورثتها ليلى عن جدّتها لتصارع الحياة وحدها بعد موتها، إذا ظلت ترتبط بحبل الزيارة والوفاء..إذ راحت تطارد الذئب...هكذا هو اقتحام المشاكل مهما بلغت صعوبتها!
ومضة بهية زاخرة بالمعاني النبيلة!
أخوكم

وحضور أبهى أخي الأستاذ فوزي
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

"فالتفتت بكليتها مسمرة عينيها في عيني الذئب"
لا حل إلا هذا .. أن تقف في وجه خوفها وعدوها فأهل القبور لن يقدموا لنا الحلول

براعة في اوظيف الرمز ليتعدد إسقاطه سياسيا واجتماعيا

دمت بخير سيدة الحرف

تحاياي
شكرا للحضور البهيّ خنساء الشّعر الأخت ربيحة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

تصوير لمنظر مهم على ارض الواقع
مسكينة هذه الليلى وجاحد لأنسانيتها ذلك الذئب
ومضة منعكسة عن واقع
لك الخير
كثر هم الذّئاب للأسف أخي الأستاذ محمد
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

ومضة قصصية معبرة يمكن أن تقرأ بظاهر معناها بأن الرجال ذئاب تطارد النساء وأن على المرأة أن تواجه هذا التحدي بقوة وبثبات ولا تنتظر نصرا من أحد ، وتكون بهذا ومضة عادية وجميلة.

ولكني أفضل أن أقرأها بإسقاطات أخرى تجعل من الجدة الميتة مجدا غابرا مضى ، ومن الاستنجاد بها تعلق بالماضي الذي لا يعود واستجارة بالقبور وبالترهات ، ووجدت في ليلى أمة باتت صغيرة تطاردها الذئاب وتطمع فيها حتى الهوام ، والالتفاتة تعني أن الحل هو ليس بالهروب للأمام بل بالعودة إلى الغابة والتحدي ، والكلية هو إسقاط مهم أيضا يدل على أن التحدي يجب أن يكون بوحدة الأمة كلها كي تحارب بكليتها كل ذئب غادر وكل ضبع طامع وكل فاجر مستهين. هكذا أقرأها وهكذا أراها ومضة عميقة مدهشة خصوصا في الاتكاء على تلك القصة المشهورة.

تقديري
مداخلة رائعة أخي الدّكتور سمير ومعانٍ جميلة أضفت على النّصّ رونقا خاصّا
شكرا لك على الحضور الرّائع
بوركت
تقديري وتحيّتي

[كاملة بدارنه]

قصة رائعة جدا ومؤثرة في المشاعر فهي تحمل معنى قويا وحكمة كبيرة في أن يعتمد الإنسان على نفسه قبل أي شيء.
شكرا لك أيتها الأديبة على هذا التميز.
وطاقات من الشّكر والمحبّة أقدمّها لك عزيزتي الأستاذة رويدة على حضورك الرّائع، ومداخلاتك العطرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ناديه محمد الجابي]

الذئاب لا تصبح بأي موقف بشر ـ ولكن البشر يتحولون في كثير من المواقف إلى ذئاب
والذئاب البشرية أشد خطورة
والمواجهة بقوة وتحد وثبات هو الحل دون إلتجاء إلى العون من أحد.
بارعة أنت بإسقاطاتك السياسية والإجتماعية مستخدمة القصة القديمة
برؤية جديدة في ومضة عميقة المعنى.
دمت بكل خير.
:v1::0014:

[أسيل أحمد]

ليلي اليوم غير ليلي الأمس ــ فقد اكتشفت إنها فقدت السند ومن يدافع عنها
فكان لابد لها من المواجهة والتصدي والإعتماد على نفسها في مواجهة الذئاب
ومضة عميقة هادفة اعتمدت التناص مع القصة المعروفة.
أجدت وأبدعت .