مشاهدة النسخة كاملة : البابُ الجديدُ!
فوزي الشلبي
31-03-2014, 05:47 PM
البابُ الجَّديدُ!
... يُحكى أنَّ زوجَهَ كانتْ تحفظُ معظمَ أجزاءِ القرآنِ الكريمِ، وكانت أمُّها تحاضرُ في دروسِ النِّساءِ الدِّينيةِ، وكانتا على معرفةٍ تامَّةٍ في حقوقِ الزّوجِ تجاهَ زوجِهِ. قالتْ لهُ حماتُهُ يوماً:
هل هوَ هذا حالُ عروسينِ جديدينِ؟!
قالَ لزوجهِ -ولم يكن يعرفُ من أمورِ دينهِ إلا الواجباتِ الأساسيةِ من صلاةٍ وصومٍ-: غداً سنذهبُ إلى المفتي أنا وأنتِ، قالتْ: وماذا ستقولُ للمفتي يا تُرى؟! قال: سأقولُ أنَّكِ تشتمينني وقد طلبتِ الطلاقَ، والمؤخرَ والنّفقةَ، وأنّكَ تغارينَ حتى لو سلّمتُ على أُختي!
منذُ شهرٍ طلبتُ إلى حارسِ العمارةِ أن يُغيِّرَ قفلَ بابِ الكراجِ الصَّدىءِ، وذلكَ لسهولةِ الوُلوجِ والخروجِ دونَ المدخلِ الرَّئيسيِّ للطابقِ الأرضيِّ بعدَ أن أصبحَ الكراجُ المخصّصِ للطابقِ الأرضيِّ عريشَ كَرْمٍ نستظلُّ فيه، وربّما استقبلتُ فيهِ بعضَ الضيوفِ الّذينَ يفضلونَ الجلوسَ في فناءِ البيتِ للتّرويحِ بمشاهدةِ الأحواضِ الّتي احتفلت بالوورودِ والزُّهورِ وبعض الأشجار المثمرة تحتَ الشمسش أو في الظِّلِّ. وذلكَ بعدَ أن أصبحَ الكراجُ العامُّ للعمارةِ أسفلَ العمارةِ يتَّسعُ لجميعِ سيّاراتِ سكّان العمارةِ ويزيدُ. تلكأَ الحارسُ لاحتجاجِهِ بكثرةِ الأعمالِ المنوطةِ بهِ-أو ربمَّا ظنَّ أنَّنا لن أدفعَ لهُ مُقابلَ هذا العملِ الإضافيِّ-
عادَ من العملِ إلى البيتِ في المساءِ، أدارَ مقبضَ البابَ ليدخلَ..طرقَ البابَ لم يردَّ أحد رُغمَ سماعِ حركةٍ خفيفةٍ في البيتِ وهيهمةٍ، أخرجَ مفتاحَ البيتِ من جيبِهِ، أدخلَ المفتاحَ أدارَهُ في قفلِ البابَ، لم يَدُرْ المفتاحُ في القفلِ..
طلبتْ زوجي إلى حارسِ العمارةِ أن يدهنَ سقفَ أحدِ الحمّاماتِ- وكنتُ شاهداً- مقابلَ عشرةِ دنانيرَ، فأبى إلاّ بخمسةِ عشرَ ديناراً، ثمَّ أدارَ ظهرَهُ وتولّى. ذهبتْ زوجي إلى جارتِها فاستعارتْ فرشاةَ طراشةٍ اسفنجيَّةً دوّارةً، ذا عصاً طويلةً تنتهي بمقبضٍ..فتوليَّتُ المهمَّةَ فأنجزتُها في ساعةٍ، لم يُعجبْ عملي زوجي لمّا رأتِ البقعَ الجافّةَ والتي لم تجفَّ بعدُ، فظهرَ السَّقفُ في لونين إذ قالتْ: لولا دفعنا الخمسةَ عشرةَ ديناراً!!..لكنّها في المساءِ رضِيتْ وسُرَّتْ لمّا رأتِ الجفافَ طغى على بياض السّقفِ كما يجبُ أنْ يكونَ، وقدْ قالت بابتسامٍ: أبدى الحارسُ نشاطاً غيرَ اعتياديٍّ، إذْ أحضرَ قبلَ ساعةٍ قفلاً جديداً لبابِ الكراجِ وقامَ بتركيبهِ!
جاءتِ الشُّرطةُ واعتقلتْ أخَ الزَّوجِ الذي ذهبتُ أختُهُ مغاضبةً إلى دارِ أبيها، وعادَ الزَّوجُ معَ النّجارِ بقفلٍ جديدٍ..
ناديه محمد الجابي
31-03-2014, 10:01 PM
ما بين باب شقة الزوجين المختلفين .. والذي لم يفتح بمفتاح الزوج
وإحضاره للشرطة لكي يفتح له باب شقته ـ فتعتقل الشرطة أخ الزوجة
وتذهب الزوجة مغاضبة إلى دار أبيها ، ويعود الزوج بنجار بقفل جديد.
وبين باب الكراج المطلوب من حارس العمارة تغيير قفله الصدأ ـ وتلكأ
الحارس محتجا بكثرة ألأعمال المنوطة به، ولكنه في النهاية أحضر قفلا
جديدا وقام بتركيبه.
أبوابك جعلتني ألف حول نفسي محاولة الوصول للمعنى والهدف ولكن
يبدو أن باب الفهم عندي مقفل بقفل صدئ محتاج لتغيير بقفل جديد
وإلى ان يجد أحد حل لغز أبواب قصتك أنا في انتظار.
تحياتي وتقديري.
آمال المصري
02-04-2014, 08:33 PM
لا أخفيك شاعرنا الفاضل أني قرأت النص مرات عديدة قبل رد الأخت نادية وبعده عسى أن أجد مسلكا أصل منه لما تريد قوله
قالتْ لهُ حماتُهُ يوماً:
هل هوَ هذا حالُ عروسينِ جديدينِ؟!
هل هي الخلافات التي تواجه الزوجين في بداية الزواج واضطراب العلاقة وتدخل الحماة بما يفسد عليهما ؟
وتبقى الفكرة في رأس الكاتب وفي انتظار من يضيء الدرب بقراءة تزيح اللبس وتفكك التداخل الموجود بين الأحداث
تقديري الكبير
فوزي الشلبي
03-04-2014, 08:53 PM
ما بين باب شقة الزوجين المختلفين .. والذي لم يفتح بمفتاح الزوج
وإحضاره للشرطة لكي يفتح له باب شقته ـ فتعتقل الشرطة أخ الزوجة
وتذهب الزوجة مغاضبة إلى دار أبيها ، ويعود الزوج بنجار بقفل جديد.
وبين باب الكراج المطلوب من حارس العمارة تغيير قفله الصدأ ـ وتلكأ
الحارس محتجا بكثرة ألأعمال المنوطة به، ولكنه في النهاية أحضر قفلا
جديدا وقام بتركيبه.
أبوابك جعلتني ألف حول نفسي محاولة الوصول للمعنى والهدف ولكن
يبدو أن باب الفهم عندي مقفل بقفل صدئ محتاج لتغيير بقفل جديد
وإلى ان يجد أحد حل لغز أبواب قصتك أنا في انتظار.
تحياتي وتقديري.
الأديبة الكريمة نادية:
تحية إشراق وإكبار...للأديبة النبيلة نادية....إن الاستحواذ و الطمع هما صفتان مقبوحتان..وهما خصلتان نقيضتان لصفتي الإيثار والقناعة...فما بال المرأة التي تريد ان تمسح شخصية زوجها في استحواذها المقيت تحتج في هذا المجال بما لديها من بعض علم في حفظ أجزاءٍ كثيرة من القرآن الكريم...والرجل هنا الذي لا يعرف كثيرا عن أمر دينه إلا ما ذكرت، كالطالب الذي يجلس مكتوف اليدين أمام معلم لا يجارى...فيكون الدين سوطا لا دعوة بالمعروف ونهيا عن منكر...فيقف الرجل كالمضبوع بين رأي امرأته (الاستحواذي) ووعظ الحماة في هامش الحياة...ولما فاجأ العريس زوجه بالذهاب إلى المفتي...فوجئت الزوج والحماة بسعي الرجل إلى التحرر و الخروج من القمقم الذي وضعتاه فيه (لأنهما نفختا في روع الرجل ان لا علم إلا علمهما)، وهنا وقعت الواقعة...حرمان الرجل بدخول بيته باستبدال قفل لا يملك الزوج مفتاحه...فاستعانت في ذلك بأخيها ..فما نفعها علمها ولا علم والدتها...
وفي مأثورنا الديني ..عن سيدنا إبراهيم لما قال لزوج اسماعيل عليهما السلام: قولي لزوجك أن يغير باب(عتبة) بيته...وفي مأثورنا في العصر الجاهلي..عندما تكون العصمة بيد المرأة...فإنها إذا أرادت تطليق بعلها...غيرت إتجاه شق (باب) بيت الشَّعر..إلى أي اتجاهٍ آخر...
ولذلك فقد عاد الرجل مع النجار بقفل جديد..ليغير قفلا غريبا أو قفلا قديما علاه الصدأ(الاستحواذ)...
أما حارس العمارة...حتى لا أطيل..طمعه في رفض عشرة دنانير..ليريد خمسة عشر دينارا..قد اكل أصابعه ندما إذ يقول في نفسه: وماذا يضيرني لو أنجزت العمل في ساعة وقبلت بالعشرة دنانير...؟!...فأراد أن يفتح مع ساكن العمارة باب تعامل جديد...فبادر مسرعا إلى تغيير القفل الصدىء بالقفل الجديد...
هل ستتوصل تلك المرأة بعلمها وأمها أن تحل مشكلتها مع زوجها...فتكون بذكاء حارس بسيط!
سرني مرورك جدا...واقبلي تقديري الكبير وفائق احترامي!
أخوكم
فوزي الشلبي
03-04-2014, 08:56 PM
لا أخفيك شاعرنا الفاضل أني قرأت النص مرات عديدة قبل رد الأخت نادية وبعده عسى أن أجد مسلكا أصل منه لما تريد قوله
هل هي الخلافات التي تواجه الزوجين في بداية الزواج واضطراب العلاقة وتدخل الحماة بما يفسد عليهما ؟
وتبقى الفكرة في رأس الكاتب وفي انتظار من يضيء الدرب بقراءة تزيح اللبس وتفكك التداخل الموجود بين الأحداث
تقديري الكبير
الأديبة الكريمة آمال:
تحية إكبار وود...نعم عزيزتي آمال...إن العلم بالدين سلاحٌ ذوحدين...فيمكن أن يحيا الناس به في سعادة إن اتقينا الله...ويمكن أن نشقى بهذا العلم ..إن بحثنا عن مصلحة دنيوية...ألا ترين في ذلك العالم الخبيث الذي افتى بتطليق الإخواني والإخوانية...وذلك الذي افتى بقتل المعتصمبن في رابعة...والأمثلة كثيرة ..
أشكر لك مرورك البهي، وما سطع بيانك من تقدير للنص،..ثقةٌ غالية لطالما اعتززتُ بها!
أخوكم
عبد السلام دغمش
04-04-2014, 09:16 PM
الأستاذ الشاعر فوزي الشلبي
ربما كان القفل الصدئُ الذي استبدل أخيراً كما أراده الزوج إشارة لتلك المرأة التي ذهبت مغاضبةً بعد تقليلها من شأن الزوج..
ملاحظة : استعمال الزوج كلفظٍ للدلالة على الزوجة خاصة في السطر الأخير ربما ساهم في اللبس على القارئ .. وأرى سعةً في اللغة : زوج أو زوجة.
تقديري لحرفك الجميل.
خلود محمد جمعة
06-04-2014, 11:22 AM
يستخدم البعض الدين كحجة للتبرير او للتستر والبعض الاخر يتطرفون به وجميع ما ذكروا لا يفقهوا في الدين الا الذي يصب في مصلحتهم أي ليس لوجه الله تعالى
واستبدال القفل القديم هي الزوجة بمفهومها الصدئ
اما الحارس الذي استبدل طريقة التعامل بعد ان ندم فقد تكون التوبة مغفورة ان كانت صادقة والله اعلم بالقلوب
وطريقة التعامل والابواب كلها مرتبطة ببعض بطريقة ذكية
هذا ما قد وصلني
اسجل اعجابي
مودتي وتقديري
فوزي الشلبي
07-04-2014, 08:02 PM
الأستاذ الشاعر فوزي الشلبي
ربما كان القفل الصدئُ الذي استبدل أخيراً كما أراده الزوج إشارة لتلك المرأة التي ذهبت مغاضبةً بعد تقليلها من شأن الزوج..
ملاحظة : استعمال الزوج كلفظٍ للدلالة على الزوجة خاصة في السطر الأخير ربما ساهم في اللبس على القارئ .. وأرى سعةً في اللغة : زوج أو زوجة.
تقديري لحرفك الجميل.
ا
الأخ الشاعر النبيل عبدالسلام:
تحية كبيرة وود..أجل أيها الغالي إن الاستحواذ في هذه المراة هو الصدأ الذي يجب أن يزال بأي طريق او يؤتى بقل جديد....كلامك صحيح في اللبس الذي ذكرت: عنيت: أخ الزوج...أخ الزوجة...كان يجب ان أضع المعنى بين قوسين..فشكرا لك على ذلك..كما اشكرك على مرورك البهي وتقديرك الثمين!..ثقة غالية وتقدير ثمين!
تقديري الكبير وخالص دعائي
فوزي الشلبي
07-04-2014, 08:05 PM
يستخدم البعض الدين كحجة للتبرير او للتستر والبعض الاخر يتطرفون به وجميع ما ذكروا لا يفقهوا في الدين الا الذي يصب في مصلحتهم أي ليس لوجه الله تعالى
واستبدال القفل القديم هي الزوجة بمفهومها الصدئ
اما الحارس الذي استبدل طريقة التعامل بعد ان ندم فقد تكون التوبة مغفورة ان كانت صادقة والله اعلم بالقلوب
وطريقة التعامل والابواب كلها مرتبطة ببعض بطريقة ذكية
هذا ما قد وصلني
اسجل اعجابي
مودتي وتقديري
الأديبة النبيلة خلود:
تحية كبيرة وود..أجل أيتها الغالية، لابد من توبة..وإلا فالقفل الجديد هو التخلص من الصدأ، وإلا فإن العلم بدون مبدأ كالسكين بلا مقبض! أشكر لك مرورك البهي، وما سطع بيانك من تقدير للعمل، ما جعله اكثر إشراقاً وروعة..ثقة غالية وتقدير ثمين!
أخوكم
ربيحة الرفاعي
22-04-2014, 12:27 AM
في الصدأ الذي اعترى القفل إشارة حملت رسالة النص وبينتها
وفي تباينا الأبواب دليل على أن الاختلالات في كل اتجاه
وفي مهارة كاتبنا السردية وأدائه المشوق ما جعل للنص نكهة نعرفها في حرفه
دمت بخير أيها الكريم
تحاياي
فوزي الشلبي
24-04-2014, 12:37 PM
الأديبة النبيلة ربيحة:
تحية كبيرة وود..إنه الصدأ الذي يغشى القلوبَ والعقولَ...فإذا لم يكن المرء على بينة من أمره..فإن الاستحواذ والطمعُ هوصدأ لا يزولُ إلا بالتخلي عن الأنانية والذاتية المقيتة! أشكر لك مرورك الكريم وما اشرقت به على النص!
تثديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
نداء غريب صبري
19-06-2014, 12:43 AM
أصلح الحارس قفل الباب الصدئ
فهل ستصلح الزوجة عقلها الصدئ قبل أن تحطم زواجها
قصة جميلة وأسلوب مميز
أمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
فوزي الشلبي
20-06-2014, 11:20 AM
أصلح الحارس قفل الباب الصدئ
فهل ستصلح الزوجة عقلها الصدئ قبل أن تحطم زواجها
قصة جميلة وأسلوب مميز
أمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
الشاعرة النبيلة نداء:
تحية كبيرة وود..إذا كان القفل صدئا فلا ولوج عبر الباب عبر بيت يخربه عقلٌ صدىء...أشكر لك مرورك الكريم وما ازدان النص به من جميل تقدير! وما سطر يراعك من تقدير ثمين..ثقةٌ غالية لطالما اعتززتُ بها!
تقديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم
لانا عبد الستار
17-08-2014, 05:05 PM
للمرأة حقوق على زوجها يجب أن تحصل عليها ولست أعرف لم يغضب الرجل من تفوق زوجته عليه فهل كان يريدها غبية جاهلة؟
قصتك جميلة وفيها اسقاطات كثيرة ولكني رأيت أنها جارت على المرأة هنا
شكرا لك
فوزي الشلبي
28-11-2014, 05:30 AM
للمرأة حقوق على زوجها يجب أن تحصل عليها ولست أعرف لم يغضب الرجل من تفوق زوجته عليه فهل كان يريدها غبية جاهلة؟
قصتك جميلة وفيها اسقاطات كثيرة ولكني رأيت أنها جارت على المرأة هنا
شكرا لك
الأديبة النبيلة لانا:
تحية إكبارٍ وإعزازٍ وود..شاكرا لكم مروركم البهي وما اشرقت به شموسكَ على النص!
المرأة هنا سادية..تريد كل شيء لنفسها..وتحاول ان تفرض سيطرتها على الزوج بطريقة خاطئة!..هل تؤيدين امرأة أن تكون جائرة!
.. تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
د. سمير العمري
03-11-2015, 08:27 PM
هذه قصة راصدة ناقدة لحالة اجتماعية تخاطب العقل وتحثه على التفكر والتدبر ارتكازا على موروث ديني وخبرة حياة.
قصة مركبة وموجهة بهدف منصف واع فلا فض فوك!
تقديري
فوزي الشلبي
08-06-2016, 02:58 PM
هذه قصة راصدة ناقدة لحالة اجتماعية تخاطب العقل وتحثه على التفكر والتدبر ارتكازا على موروث ديني وخبرة حياة.
قصة مركبة وموجهة بهدف منصف واع فلا فض فوك!
تقديري
الأستاذ الكبير د. سمير:
تحية تقدير وود كبيرين. هو دائما فضلكم القديم الجديد الذي يقيم الأدب ويدفع به إلى الأمام!
شاكرا مرورك البهي الكريم!
أخوكم
كاملة بدارنه
12-06-2016, 09:37 AM
عرض الخلاف بين الزّوجين بأسلوب ملفت، والباب الصّدئ لا بدّ من تغييره
قصّة بسرد جاذب، ومعالجة لقضيّة اجتماعيّة هامّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
فوزي الشلبي
12-06-2016, 10:42 AM
عرض الخلاف بين الزّوجين بأسلوب ملفت، والباب الصّدئ لا بدّ من تغييره
قصّة بسرد جاذب، ومعالجة لقضيّة اجتماعيّة هامّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخت الأديبة البهية كاملة:
تحية كبيرة وود. أشكر مرورك الكريم وما أشرقت سطورك على النص!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir