مشاهدة النسخة كاملة : أوّل الباقين
أحمد مانع الركابي
06-04-2014, 08:27 PM
أيّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ
وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما
يكتمُ الإنسانُ خوفاً أدمعهْ
كلّ لوحاتِ المرايا بدّلت
ببقاياً من حطام المنفعه
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت
ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
أيقظ الناي بروحي هاجسا
هاجر الشعرُ حزينا مطلعهْ
يقطعُ الآمالَ بحثا عن رؤى
أطربت فيها الأغاني مسمعه
قاب قوسين تدلّى حرفهُ
من زهورٍ لمعان ٍ مفرعه
سار فيها بارتباكٍ بعدما
جفّ نهرٌ في رؤاهُ المُبد عهْ
فزلال البوح لم يترك لهُ
غيرَ أطلال ربيع ٍ أوجعهْ
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا
يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له
غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
لم تهندسهُ رؤى الضوء فقد
دسَ فيه الليلُ عمدا إصبعه
هيّأ الأسبابَ للريح التي
أغرق البحرُ لديها الأشرعه
روّض النفسَ حبيبي خلفنا
حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما
طالت الأميالُ منفىً أتبعه
لا تخاصمني زماني أحمقٌ
ألّهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ
لاتغادر كلُّ من يبقى هنا
يستعيرُ المجدُ منهُ مصرعه
أوّل الباقين عشقٌ مزّقت
شَيمٌ للخلدِ موتاً قطّعه
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ
خاطِف الأرواحِ لمّا أفزعه
دارَ في الاضواء رسماً مثلما
دارت الأضواءُ حول المفجعه
مرّ في نزفِ قصيدٍ قبّلت
مفرداتُ الشعر فيها موضِعه
برياضٍ تثمر الحبّ ، بها
أمنياتُ الماء وجدٌ ضيّعه
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ
لو لهيبُ الشوق يوماً أ جزعه
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى
بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ
ذابَ في حبّ لشيءٍ خلفهُ
هاجسُ الإعجابِ خطّ ٌ وقّعه
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ
والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه
في عناقيدِ تدلى حبّهُ
في غصون ٍ لأغان ممتعه
غائبٌ كلُّ انتظارٍ لو أتى
يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ
محمد حمود الحميري
06-04-2014, 09:06 PM
أيّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ
وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما
يكتمُ الإنسانُ خوفاً أدمعهْ
كلّ لوحاتِ المرايا بدّلت
ببقاياً من حطام المنفعه
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت
ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
أيقظ الناي بروحي هاجسا
هاجر الشعرُ حزينا مطلعهْ
يقطعُ الآمالَ بحثا عن رؤى
أطربت فيها الأغاني مسمعه
قاب قوسين تدلّى حرفهُ
من زهورٍ لمعان ٍ مفرعه
سار فيها بارتباكٍ بعدما
جفّ نهرٌ في رؤاهُ المُبد عهْ
فزلال البوح لم يترك لهُ
غيرَ أطلال ربيع ٍ أوجعهْ
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا
يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له
غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
يا لجرح الأمة الدامي ، طال السبات فمتى تستيقظ الأمة
إلى متى ينشغل الرعاع بأنفسهم ، ويتقاتلون فيما بينهم
متناسين العدو الحقيقي لهذه الأمة ؟؟
بنادقنا ، وارتدت إلى صدورنا ، فأي ربيع موهوم مازلنا
نردد شعاراته الزائفة ؟؟
اللهم اختر لهذه الأمة أمر رشد يُعز فيه أهل طاعتك ، ويُذل
فيه أهل معصيتك .
أجدت التوصيف شاعرنا الرائع .
رياض شلال المحمدي
07-04-2014, 08:06 AM
أيّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ = وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما = يكتمُ الإنسانُ خوفاً أدمعهْ
كلّ لوحاتِ المرايا بدّلت = ببقاياً من حطام المنفعه
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ = من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت = ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
أيقظ الناي بروحي هاجسا = هاجر الشعرُ حزينا مطلعهْ
يقطعُ الآمالَ بحثا عن رؤى = أطربت فيها الأغاني مسمعه
قاب قوسين تدلّى حرفهُ = من زهورٍ لمعان ٍ مفرعه
سار فيها بارتباكٍ بعدما = جفّ نهرٌ في رؤاهُ المُبد عهْ
فزلال البوح لم يترك لهُ = غيرَ أطلال ربيع ٍ أوجعهْ
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا = يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له = غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
لم تهندسهُ رؤى الضوء فقد = دسَ فيه الليلُ عمدا إصبعه
هيّأ الأسبابَ للريح التي = أغرق البحرُ لديها الأشرعه
روّض النفسَ حبيبي خلفنا = حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما = طالت الأميالُ منفىً أتبعه
لا تخاصمني زماني أحمقٌ = ألّهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ
لا تغادر كلُّ من يبقى هنا = يستعيرُ المجدُ منهُ مصرعه
أوّل الباقين عشقٌ مزّقت = شَيمٌ للخلدِ موتاً قطّعه
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ = خاطِف الأرواحِ لمّا أفزعه
دارَ في الاضواء رسماً مثلما = دارت الأضواءُ حول المفجعه
مرّ في نزفِ قصيدٍ قبّلت = مفرداتُ الشعر فيها موضِعه
برياضٍ تثمر الحبّ ، بها = أمنياتُ الماء وجدٌ ضيّعه
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ = لو لهيبُ الشوق يوماً أ جزعه
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى = بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ
ذابَ في حبّ لشيءٍ خلفهُ = هاجسُ الإعجابِ خطّ ٌ وقّعه
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ = والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه
في عناقيدِ تدلى حبّهُ = في غصون ٍ لأغان ممتعه
غائبٌ كلُّ انتظارٍ لو أتى = يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ
**(( مررْتُ هنا أتلمّس نزفَ القصيد جمالاً ، وأرفع لك نبض الفؤاد مصفّقًا ،
فبورك عطاؤك أخي الحبيب ، وأتمنّى عليك عرض هكذا خريدة بتنسيق يليق بها
وبما حملت من المعاني الحِسان ، دمت سالمًا مبدعًا :0014: ))**
أحمد مانع الركابي
07-04-2014, 06:34 PM
أيّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ
وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما
يكتمُ الإنسانُ خوفاً أدمعهْ
كلّ لوحاتِ المرايا بدّلت
ببقاياً من حطام المنفعه
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت
ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
أيقظ الناي بروحي هاجسا
هاجر الشعرُ حزينا مطلعهْ
يقطعُ الآمالَ بحثا عن رؤى
أطربت فيها الأغاني مسمعه
قاب قوسين تدلّى حرفهُ
من زهورٍ لمعان ٍ مفرعه
سار فيها بارتباكٍ بعدما
جفّ نهرٌ في رؤاهُ المُبد عهْ
فزلال البوح لم يترك لهُ
غيرَ أطلال ربيع ٍ أوجعهْ
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا
يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له
غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
يا لجرح الأمة الدامي ، طال السبات فمتى تستيقظ الأمة
إلى متى ينشغل الرعاع بأنفسهم ، ويتقاتلون فيما بينهم
متناسين العدو الحقيقي لهذه الأمة ؟؟
بنادقنا ، وارتدت إلى صدورنا ، فأي ربيع موهوم مازلنا
نردد شعاراته الزائفة ؟؟
اللهم اختر لهذه الأمة أمر رشد يُعز فيه أهل طاعتك ، ويُذل
فيه أهل معصيتك .
أجدت التوصيف شاعرنا الرائع .
الرائع محمد الحميري
شكرا لإطلالتك الألق
وشكرا لمعانيك الطيبه
لقد أضاءت فضاء القصيده
واعطت لها القا
تقبل ودي وفائق تقديري
أحمد مانع الركابي
07-04-2014, 06:37 PM
أيّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ = وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما = يكتمُ الإنسانُ خوفاً أدمعهْ
كلّ لوحاتِ المرايا بدّلت = ببقاياً من حطام المنفعه
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ = من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت = ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
أيقظ الناي بروحي هاجسا = هاجر الشعرُ حزينا مطلعهْ
يقطعُ الآمالَ بحثا عن رؤى = أطربت فيها الأغاني مسمعه
قاب قوسين تدلّى حرفهُ = من زهورٍ لمعان ٍ مفرعه
سار فيها بارتباكٍ بعدما = جفّ نهرٌ في رؤاهُ المُبد عهْ
فزلال البوح لم يترك لهُ = غيرَ أطلال ربيع ٍ أوجعهْ
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا = يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له = غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
لم تهندسهُ رؤى الضوء فقد = دسَ فيه الليلُ عمدا إصبعه
هيّأ الأسبابَ للريح التي = أغرق البحرُ لديها الأشرعه
روّض النفسَ حبيبي خلفنا = حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما = طالت الأميالُ منفىً أتبعه
لا تخاصمني زماني أحمقٌ = ألّهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ
لا تغادر كلُّ من يبقى هنا = يستعيرُ المجدُ منهُ مصرعه
أوّل الباقين عشقٌ مزّقت = شَيمٌ للخلدِ موتاً قطّعه
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ = خاطِف الأرواحِ لمّا أفزعه
دارَ في الاضواء رسماً مثلما = دارت الأضواءُ حول المفجعه
مرّ في نزفِ قصيدٍ قبّلت = مفرداتُ الشعر فيها موضِعه
برياضٍ تثمر الحبّ ، بها = أمنياتُ الماء وجدٌ ضيّعه
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ = لو لهيبُ الشوق يوماً أ جزعه
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى = بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ
ذابَ في حبّ لشيءٍ خلفهُ = هاجسُ الإعجابِ خطّ ٌ وقّعه
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ = والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه
في عناقيدِ تدلى حبّهُ = في غصون ٍ لأغان ممتعه
غائبٌ كلُّ انتظارٍ لو أتى = يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ
**(( مررْتُ هنا أتلمّس نزفَ القصيد جمالاً ، وأرفع لك نبض الفؤاد مصفّقًا ،
فبورك عطاؤك أخي الحبيب ، وأتمنّى عليك عرض هكذا خريدة بتنسيق يليق بها
وبما حملت من المعاني الحِسان ، دمت سالمًا مبدعًا :0014: ))**
اخي البهي رياض المحمدي
شكرا لمرورك الأنيق
وشكرا لتنسيقك القصيده
لقد سرنا حضوركم وجميل سطوركم
تقبل فائق ودي وتقديري
حيدرة الحاج
07-04-2014, 06:53 PM
أيّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ
وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما
يكتمُ الإنسانُ خوفاً أدمعهْ
كلّ لوحاتِ المرايا بدّلت
ببقاياً من حطام المنفعه
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت
ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
أيقظ الناي بروحي هاجسا
هاجر الشعرُ حزينا مطلعهْ
يقطعُ الآمالَ بحثا عن رؤى
أطربت فيها الأغاني مسمعه
قاب قوسين تدلّى حرفهُ
من زهورٍ لمعان ٍ مفرعه
سار فيها بارتباكٍ بعدما
جفّ نهرٌ في رؤاهُ المُبد عهْ
فزلال البوح لم يترك لهُ
غيرَ أطلال ربيع ٍ أوجعهْ
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا
يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له
غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
لم تهندسهُ رؤى الضوء فقد
دسَ فيه الليلُ عمدا إصبعه
هيّأ الأسبابَ للريح التي
أغرق البحرُ لديها الأشرعه
روّض النفسَ حبيبي خلفنا
حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما
طالت الأميالُ منفىً أتبعه
لا تخاصمني زماني أحمقٌ
ألّهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ
لاتغادر كلُّ من يبقى هنا
يستعيرُ المجدُ منهُ مصرعه
أوّل الباقين عشقٌ مزّقت
شَيمٌ للخلدِ موتاً قطّعه
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ
خاطِف الأرواحِ لمّا أفزعه
دارَ في الاضواء رسماً مثلما
دارت الأضواءُ حول المفجعه
مرّ في نزفِ قصيدٍ قبّلت
مفرداتُ الشعر فيها موضِعه
برياضٍ تثمر الحبّ ، بها
أمنياتُ الماء وجدٌ ضيّعه
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ
لو لهيبُ الشوق يوماً أ جزعه
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى
بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ
ذابَ في حبّ لشيءٍ خلفهُ
هاجسُ الإعجابِ خطّ ٌ وقّعه
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ
والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه
في عناقيدِ تدلى حبّهُ
في غصون ٍ لأغان ممتعه
غائبٌ كلُّ انتظارٍ لو أتى
يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ
سلام الله عليك شاعرنا محمد الركابي قرات القصيدة وجلت بين افيائها فوجدتها تحمل معان كبيرة وتنبض برسالة سامية من شاعر كبير يطاوع الحرف ويغازل المعنى بوركت شاعرنا
وسدد الله خطاك ووفقك لكل خير اخوك حيدرة
أحمد مانع الركابي
09-04-2014, 07:11 PM
الرائع حيدره شكرا لمرورك الكريم
أسعدتنا هذه الإطلاله
متمنيا لك مزيدا من التالق في نصوص جديده
تقبل ودي مع فائق الاحترام
خالد الجريوي
09-04-2014, 07:14 PM
مرّ في الأوطانِ صبحا يافعا
يحملُ الضوء لليل ٍ صدّعه
ذاب مثل الشمع لم يترك له
غير ديماس ٍ ودمعٍ شيّعهْ
لم تهندسهُ رؤى الضوء فقد
دسَ فيه الليلُ عمدا إصبعه
أي محبرة للألق
استقيت منها
هذه المعاني الرائعة
ما شاء الله
مبدع شاعرنا الأنيق
ونسأل الله
صبحا يجمعنا على الفخر بأوطاننا مرة أخرى
قريبا بإذنه تعالى
حفظ الله القلب والقلم
محمد محمد أبو كشك
09-04-2014, 10:18 PM
القافية ساحرة
تذكرني بالقليني أخي قد مضى وسأمضي معه
عبدالحكم مندور
09-04-2014, 10:40 PM
نص جميل جميل التكوين جاذب الاسترسال
ملفت الصور
خالص التقدير وأطيب الأمنيات
أمــيــرة توحــيــد
11-04-2014, 01:05 PM
رائع جداً شاعرنا الكبير أحمد الركابي
قصيدة سامية المعاني بديعة الصور والتراكيب
لا فض فوك
خالص تحيتي وتقديري
هاشم الناشري
23-04-2014, 06:56 PM
أيـقــظ الـنــاي بــروحــي هـاجـســا
هــاجــر الـشـعــرُ حـزيـنــا مـطـلـعــهْ
يـقـطـعُ الآمـــالَ بـحـثــا عــــن رؤى
أطـربـت فيـهـا الأغـانــي مسـمـعـه
قــــــاب قــوســيــن تـــدلّـــى حـــرفـــهُ
مـــــن زهـــــورٍ لـمــعــان ٍ مــفــرعــه
لم يهاجر هذا الشعر إلاّ للجمال !
رائع أنت أيها الشاعر المبدع ، نسأل الله تعالى أن يكتب لك
السعادة في الدارين.
محبتي وتقديري.
محمد تمار
23-04-2014, 07:03 PM
رائع كعادتك أخي احمد
بوركت وبورك قلمك وفرّج الله كربة أمتنا
خالص مودتي
مازن لبابيدي
01-05-2014, 06:34 AM
صلبوا الشمسَ فسالت أمّةٌ
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
نثروا الأوهام حتى أصبحت
ظلمة ُالأضواء فيها مُقنِعه
ما أجمل قصيدك أخي الشاعر المبدع أحمد الركابي
متانة في البناء ولغة باذخة وتصوير رائع معبر .
تقديري وتحيتي
سامي الحاج دحمان
05-06-2015, 10:57 AM
شكرا لمحمولها المثمر
و شكرا لإلباسه ما يليق به من الشعر
محبتي و تقديري
محمد ذيب سليمان
05-06-2015, 01:00 PM
أخي أحمد .
مبدع انت ماشاء الله بها صور بكر مدهشة
ونسج تجاوز الابداع ومعان ليتنا نتوقف كثيرا عندها
فكم نحن بحاجة ان نقرأ انفسنا جيدا
دمت بروعتك
د. سمير العمري
27-11-2020, 03:00 AM
قصيدة مبدعة وممتعة وممرعة فلا فض فوك!
هنا كان المحمول سامقا وعميقا ، وكان الشعر متألقا بأدءا مميز وصور أدبية خلابة ولغة شعرية مغردة!
لا فض فوك أيها المبدع الجميل!
وأهلا ومرحبا بعوداك الراقية الزاهية!
بقي أن أهمس بأن الأصوب هو رسم التاء تاء والهاء هاء وكلاهما عند التسكين يقرأ بذات الروي.
تقديري
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir