تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بلا استئذان...



كاملة بدارنه
07-04-2014, 03:34 PM
بلا استئذان...

يا لك من لغز حارت في فكّ رموزك العقول، وتاهت في فهم كنهك الأذهان، وغاصت الأفكار في لجّة أعماقك علّها تقبض على أصدافك لتخرج منها محار سرّك، لكن هيهات.. فأنت أكثر غموضا من أيّ سرّ، وأشدّ تعقيدا من أيّة أحجية.
ننصاع لأخطبوط مباغتتك صاغرين، فاغرين فم الدّهشة ، ومحملقين بعيون الاستغراب.. فحضورك يختلف عن أيّ حضور حين تدهم بلا استئذان حاملا مفتاح الباب الذي تقصده غير آبه بنوع الاستقبال، ولا ما ستحظى به من رفض أو استنكار.
تصبح في قوم وتمسي في غيرهم تدوس برجلي بطشك ضعف من تتركهم في زوايا الفقد، ولا يملكون سوى زفرات الأنين وحمّى الحنين ، ووجع رحيل من حملتهم على أكتاف اللاعودة؛ ملقيا بهم في محيط مجهول الأطراف، لا يدري بحال من فيه سوى خالقه.
تأتي أحيانا صيّادا ماهرا موجّها فوّهة بندقيّته نحو الطّريدة، وأحايين ناصبا الشّباك ومعدّا المصائد ليدخلها من قدّر له ذلك.. يتلوّى بين قضبان الآلام التي تجلده، يتأوّه ضجرا، ويبكي دمع العجز قهرا حتّى يملّ طول المكوث بين فكَي تمساح مقاومتك، فتأتيه منتزعا منه وجوده.
جائر أنت.. لا تميّز بين الثّمار إذ تبغي القطاف.. تقطف الفجّ منها والنّاضج، وقد تترك بعضها على شجرة الحياة لتسقط جافّة معدومة الطّعم، فتلتقطها دون اكثراث.
أيّها السّهم المنغرس في كبد الأجساد معلّقا إيّاها على مشنقة العدم، أراك تنطلق من جعبة ليس لسهامها نفاذ.. أقف مشدوهة أمام كثرة ما أطلقت، وأعجز عن وصف أحوال من أصبت..
تنهال بمنجلك عملاقا لا تتّسع له الصّدور لحظة تسلب منّا من تعلّق به وتين القلب، وتطفئ فتيل قنديل الرّغبة في العيش، مهما حاولت الإرادة انتشاله من تحت رَدم الاستسلام واليأس لإيقاده من جديد.
تنتقي من تشاء بصمت يثير ضجيج الأحياء ولا تقدر أن تتصدّى لمقدمك مشيئة أحد ..فأنت إرادة الحيّ باعث الرّوح في الجسد، لا يسعنا أمام أمره إلّا الرّضوخ حامدين مسترجعين.



[/SIZE][/SIZE]

بشرى رسوان
07-04-2014, 04:25 PM
مساؤك ورد


يحصد من يشاء ساعة يشاء

"اكثر غموضا من أي سر وأشد تعقيدا من أي أحجية "

أبعده الله عنك

هذا الضيف الذي يأتي من دون اذن


دمت سيدتي

آبو عمرو سليمان
07-04-2014, 04:58 PM
بورك القلم والمداد أ/كاملة بدرانة علي هذا النص الحي الرائع ...ماأقساه ذلك الذي يهاجمنا دونما إرادة منا فحسبنا الله ونعم الوكيل

آمال المصري
08-04-2014, 10:00 AM
يداهمنا دون استئذان لايميز بين شباب وشيب .. ولا صبية وطاعنة .. ولا فطن وأخرق .. ولا ألمعي وأبله ..
أبدعت فكرا ونسجا ولغة أديبتنا الرائعة
بوركت واليراع الفريدة
تحاياي

ناديه محمد الجابي
08-04-2014, 11:21 AM
وما المال والأهلون إلا ودائع ولا بد ان ترد الودائع
اللهم اجعلنا من اللذين يموتون في سبيلك وارزقنا حسن الخاتمه

أبحرت بنا حروفك بعيداً .. في نص ثر عميق وصور رائعة
تحملنا إلى عمق ما سمت به روحك المبدعة
شكرا عزيزتي لجميل ما نثرت من در حرفك.

آمال المصري
08-04-2014, 02:04 PM
يعلق على مشجب النثر لينهل من ألقه وفكره العابرون
للتثبيت استحقاقا
ودمت بتلك الروعة أديبتنا
تحاياي

سامية الحربي
08-04-2014, 11:33 PM
وصف دقيق لعنفوان الموت اللحظة التي يهبط عندها، ضحاياه، سهامه، جبروته، الإستسلام له....
لكنه ليس جائرا لأنه من لدن مالك الملك و الأرواح يأتمر بأمره و ينتهي بنوهيه. نص قيم متدثر بحلل المفردة الفارهة. تحيتي وتقديري.

رياض شلال المحمدي
09-04-2014, 06:06 AM
**(( سهمٌ له يشتاقُ تبياني ... كيما يغرّد حيث خلاني
لا زلت فرط الشوق منتظرًا ... إيقاعه في ظل بستاني
حتى إذا وافى ببزّته ... أخليتُ همي دون أحزانِ
أملٌ له تهفو مداركنا ... لتعيش في آفاقِ رضوان !!!

بورك القلب النابض والفكر الرائق والحِسّ السامق ،
الذي يُلامس شغاف الأفئدة بلا استئذان ))**

خلود محمد جمعة
13-04-2014, 10:05 AM
لحرفك حضور يحتل مساحات من الفكر والتفكر ويتسلل الى الوجدان بلا استئذان
رسمت وصورت اللحظة بحرفية
بورك الحرف والحس
تبهرينا بروعتك أديبتنا السامقة
دمت سيدة الحرف
مودتي وكل التقدير

فاطمه عبد القادر
14-04-2014, 11:53 PM
يا لك من لغز حارت في فكّ رموزك العقول، وتاهت في فهم كنهك الأذهان، وغاصت الأفكار في لجّة أعماقك علّها تقبض على أصدافك لتخرج منها محار سرّك، لكن هيهات.. فأنت أكثر غموضا من أيّ سرّ، وأشدّ تعقيدا من أيّة أحجية.

السلام عليكم
كيف لم أقرأ هذا النص الفائق الروعة قبل الآن ؟
هو الموت ,إنه السر الأعظم للحياة .
كثيرا ما أفكر ,كيف ولدت ملايين الأجيال وعاشت ثم اختفت بالموت وكأن شيئا لم يكن؟؟
لو عاش الإنسان بالعقل فقط, لكان تقبل هذا بكل صدر رحب واستسلام ,
لكن العاطفة تتدخل بقسوة ,كم عانت منه البشرية بعاطفتها وحنينها ,
ولكن نعود مستسلمين قانتين قائلين إنا لله وإنا إليه راجعون ,ولا حول ولا قوة إلا بالله .
نص يخاطب الأحاسيس بكل جمال وروعة,
شكرا لك كاملة العزيزة
ماسة

كاملة بدارنه
17-04-2014, 02:00 PM
مساؤك ورد


يحصد من يشاء ساعة يشاء

"اكثر غموضا من أي سر وأشد تعقيدا من أي أحجية "

أبعده الله عنك

هذا الضيف الذي يأتي من دون اذن


دمت سيدتي
شكرا لك بشرر وأهلا بك وبمرورك
حماك الله من أيّ أذى
بوركت
تقديري وتحيّتي

ربيحة الرفاعي
17-04-2014, 09:34 PM
كم هي النصوص التي كتبت في هذا الحقّ بسيفة المسلط على كل الرقاب!
كم من المبدعين تذكر الموت ليحيك فيه بحرفه حلل البهاء الأدبي؟

مدهش ولوجك أعماق الصورة بكل معطياتها
الموت
الميت
أهل الميت

لله أنت ما أروعك وحرفك يا سيدة الحرف

دمت بخير

تحاياي

كاملة بدارنه
19-04-2014, 05:09 PM
بورك القلم والمداد أ/كاملة بدرانة علي هذا النص الحي الرائع ...ماأقساه ذلك الذي يهاجمنا دونما إرادة منا فحسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا لك شاعرنا على المداخلة الكريمة
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

أحمد الأستاذ
19-04-2014, 09:00 PM
نص أدبي من طراز فاخر..
أتقنتِ وصف هذا الضيف الذي يحتار فيه جميع من على الأرض
يأتي بلا استئدان بحضور مختلف ونحن من نرحل..
لفتة راقية كي نعدّ أنفسنا لاستقباله فحضوره مفاجئ
الأديبة الأديبة/ كاملة
بورك الفكر والقلم
تحاياي

فوزي الشلبي
24-04-2014, 12:41 PM
الأديبة النبيلة كاملة
قال تعالى: الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا!...صدق الله العظيم

نص بهي بديع.. وقد صورت الموتَ بأبشع ما تكون الصورة من ثورة في حصاد أرواح ...لكنه حق في النهاية ولنا ان نقبل بقدر الله!
نقديري الكبير وخالص ودي!
أخوكم

كاملة بدارنه
27-04-2014, 04:23 PM
يداهمنا دون استئذان لايميز بين شباب وشيب .. ولا صبية وطاعنة .. ولا فطن وأخرق .. ولا ألمعي وأبله ..
أبدعت فكرا ونسجا ولغة أديبتنا الرائعة
بوركت واليراع الفريدة
تحاياي
شكرا لك عزيزتنا الأخت آمال عل هذه المداخلة وعلى تثبيت النّصّ
ثبّت الله خطاك في الدّارين
بوركت
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
04-05-2014, 04:02 PM
وما المال والأهلون إلا ودائع ولا بد ان ترد الودائع
اللهم اجعلنا من اللذين يموتون في سبيلك وارزقنا حسن الخاتمه

أبحرت بنا حروفك بعيداً .. في نص ثر عميق وصور رائعة
تحملنا إلى عمق ما سمت به روحك المبدعة
شكرا عزيزتي لجميل ما نثرت من در حرفك.

شكرا لك أخت نادية على كلماتك الرّاقية
بوركت
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
04-05-2014, 04:03 PM
وصف دقيق لعنفوان الموت اللحظة التي يهبط عندها، ضحاياه، سهامه، جبروته، الإستسلام له....
لكنه ليس جائرا لأنه من لدن مالك الملك و الأرواح يأتمر بأمره و ينتهي بنوهيه. نص قيم متدثر بحلل المفردة الفارهة. تحيتي وتقديري.
أشكرك على هذه الكلمات الرّائعة أخت غصن
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
04-05-2014, 04:05 PM
**(( سهمٌ له يشتاقُ تبياني ... كيما يغرّد حيث خلاني
لا زلت فرط الشوق منتظرًا ... إيقاعه في ظل بستاني
حتى إذا وافى ببزّته ... أخليتُ همي دون أحزانِ
أملٌ له تهفو مداركنا ... لتعيش في آفاقِ رضوان !!!

بورك القلب النابض والفكر الرائق والحِسّ السامق ،
الذي يُلامس شغاف الأفئدة بلا استئذان ))**
مداخلة مميّزة من شاعر فاضل أشكرك عليها وعلى الحضور الكريم
دمت برقيّك
بوركت
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
04-05-2014, 04:07 PM
لحرفك حضور يحتل مساحات من الفكر والتفكر ويتسلل الى الوجدان بلا استئذان
رسمت وصورت اللحظة بحرفية
بورك الحرف والحس
تبهرينا بروعتك أديبتنا السامقة
دمت سيدة الحرف
مودتي وكل التقدير
ولطلّتك البهاء وروعة الكلمة
شكرا لك عزيزتي على كلماتك وحضورك
بوركت
تقديري وتحيّتي

مصطفى الصالح
04-05-2014, 07:00 PM
نعم
إنه الموت
لا يفرق بين كبير وصغير سليم أو مريض
صياغة وجدانية فلسفية متقنة
مع إخفاء المقصود ليستنتجه القاريء بفهمه واستيعابه
أبدعت
كل التقدير

د. سمير العمري
05-05-2014, 12:08 PM
هذا هو الحق الذي لا باطل فيه والقدر الذي لا مفر منه والنهاية المحتومة على الناس أجمعين.

نص جميل ومعبر وواصف فلا فض فوك!

جائر أنت.. لا تميّز بين الثّمار إذ تبغي القطاف
الموت داهم لا ريب ولكن أحقا أن الموت جائر وهو قدر الله وناموسه في الحياة؟؟

تقديري

كاملة بدارنه
18-05-2014, 08:42 AM
يا لك من لغز حارت في فكّ رموزك العقول، وتاهت في فهم كنهك الأذهان، وغاصت الأفكار في لجّة أعماقك علّها تقبض على أصدافك لتخرج منها محار سرّك، لكن هيهات.. فأنت أكثر غموضا من أيّ سرّ، وأشدّ تعقيدا من أيّة أحجية.

السلام عليكم
كيف لم أقرأ هذا النص الفائق الروعة قبل الآن ؟
هو الموت ,إنه السر الأعظم للحياة .
كثيرا ما أفكر ,كيف ولدت ملايين الأجيال وعاشت ثم اختفت بالموت وكأن شيئا لم يكن؟؟
لو عاش الإنسان بالعقل فقط, لكان تقبل هذا بكل صدر رحب واستسلام ,
لكن العاطفة تتدخل بقسوة ,كم عانت منه البشرية بعاطفتها وحنينها ,
ولكن نعود مستسلمين قانتين قائلين إنا لله وإنا إليه راجعون ,ولا حول ولا قوة إلا بالله .
نص يخاطب الأحاسيس بكل جمال وروعة,
شكرا لك كاملة العزيزة
شكرا لك ولحضورك عزيزتي ماسة
مداخلة قيّمة ..
بوركت
تقديري وتحيّتي
ماسة

كاملة بدارنه
18-05-2014, 08:44 AM
كم هي النصوص التي كتبت في هذا الحقّ بسيفة المسلط على كل الرقاب!
كم من المبدعين تذكر الموت ليحيك فيه بحرفه حلل البهاء الأدبي؟

مدهش ولوجك أعماق الصورة بكل معطياتها
الموت
الميت
أهل الميت

لله أنت ما أروعك وحرفك يا سيدة الحرف

دمت بخير

تحاياي
شهادة من شاعرتنا الرّائعة الأخت ربيحة أعتزّ بها!
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

أحمد عيسى
18-05-2014, 08:52 AM
انه هادم الملذات ، ومفرق الجماعات ، يعيش بيننا في الدنيا ، ويموت في الآخرة ، هو الموت ..

حرفٌ راق ونصٌ موجع ...


سعدت بهذا الأسلوب الراق .. كل التحية لحرفك أستاذة كاملة بدارنة ,

كاملة بدارنه
30-05-2014, 05:15 PM
نص أدبي من طراز فاخر..
أتقنتِ وصف هذا الضيف الذي يحتار فيه جميع من على الأرض
يأتي بلا استئدان بحضور مختلف ونحن من نرحل..
لفتة راقية كي نعدّ أنفسنا لاستقباله فحضوره مفاجئ
الأديبة الأديبة/ كاملة
بورك الفكر والقلم
تحاياي
شكرا لك أخ أحمد على حضورك وكلماتك
بوركت
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
30-05-2014, 05:18 PM
الأديبة النبيلة كاملة
قال تعالى: الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا!...صدق الله العظيم

نص بهي بديع.. وقد صورت الموتَ بأبشع ما تكون الصورة من ثورة في حصاد أرواح ...لكنه حق في النهاية ولنا ان نقبل بقدر الله!
نقديري الكبير وخالص ودي!
أخوكم

رغم صعوبة ما نخسره نتيجة حصاد الموت إلّا أنّنا نرضى بالنّتيجة ولا مناص لنا كونه قدرا من الله !
شكرا لك أخي الأديب الشّاعر فوزي على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
23-06-2014, 12:01 PM
نعم
إنه الموت
لا يفرق بين كبير وصغير سليم أو مريض
صياغة وجدانية فلسفية متقنة
مع إخفاء المقصود ليستنتجه القاريء بفهمه واستيعابه
أبدعت
كل التقدير
شكرا لك ولمرورك الكريم أخي الأستاذ مصطفى
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
10-07-2014, 02:03 AM
هذا هو الحق الذي لا باطل فيه والقدر الذي لا مفر منه والنهاية المحتومة على الناس أجمعين.

نص جميل ومعبر وواصف فلا فض فوك!

جائر أنت.. لا تميّز بين الثّمار إذ تبغي القطاف
الموت داهم لا ريب ولكن أحقا أن الموت جائر وهو قدر الله وناموسه في الحياة؟؟

تقديري
شكرا لك أخي الدّكتور سمير على المداخلة الكريمة...
الموت قضاء وقدر لمن وقع عليه، لكنّه يشعر الفاقد بالوجع والألم ( الجور)
حين نبوح نعبّر عن شعور، وفقدان عزيز يشعرنا بالجور
بارك الله فيك وأطال عمرك
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
26-07-2014, 04:18 PM
انه هادم الملذات ، ومفرق الجماعات ، يعيش بيننا في الدنيا ، ويموت في الآخرة ، هو الموت ..

حرفٌ راق ونصٌ موجع ...


سعدت بهذا الأسلوب الراق .. كل التحية لحرفك أستاذة كاملة بدارنة ,
وتحيّتي لك أخ أحمد وحماك الله في طلّ الهجمة الشّرسة على غزّة
شكرا لك على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

د.حسين جاسم
22-08-2014, 11:09 PM
قرأتها
وذهبت بعدها في جولة عبر بعض نصوصك فهي مختلفة وعالية وغير مسبوقة
أنت أستاذة حقا وحرفك متميز
أسجل إعجابي

كاملة بدارنه
27-08-2014, 07:23 PM
قرأتها
وذهبت بعدها في جولة عبر بعض نصوصك فهي مختلفة وعالية وغير مسبوقة
أنت أستاذة حقا وحرفك متميز
أسجل إعجابي
شهادة تقدير أعتزّ بها وأفخر من قارئ مميّز ...
شكرا لك أخي على رقيّ الحضور وجمال الكلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي

وليد مجاهد
10-09-2014, 03:38 AM
العنوان الذي لم يحضرني للموضوع، رأيته أسطوريا في روعته بعد انتهائي من القراءة، لشدة دقته في وصف هذا الذي يهاجمنا بلا استئذان وياخذ منا بلا استئذان وينهي موجودا ويغيب حاضرا بلا استئذان
والنص فيه جرح حاضر وقوي ظهر في ذهول الإحساس رغم قوته
تقديري

وليد عارف الرشيد
10-09-2014, 05:54 PM
براعة التصوير واللغة وسر اليراع القادر على الولوج دون استئذان
هي عناوين لكل مقطوعة تخطينها مبدعتنا
بورك الحرف النقي البديع وبوركت الروح الطيبة
مودتي وإعجابي وتقديري

كاملة بدارنه
13-10-2014, 02:53 PM
العنوان الذي لم يحضرني للموضوع، رأيته أسطوريا في روعته بعد انتهائي من القراءة، لشدة دقته في وصف هذا الذي يهاجمنا بلا استئذان وياخذ منا بلا استئذان وينهي موجودا ويغيب حاضرا بلا استئذان
والنص فيه جرح حاضر وقوي ظهر في ذهول الإحساس رغم قوته
تقديري
أشكر لك هذا الحضور وهذه المداخلة أخ وليد
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

نداء غريب صبري
22-10-2014, 12:31 AM
ها أجمل نص قرأته في الموت كحقيقة وليس مجرد الحديث عن أحزانه
أنت كاتبة كبيرة أستاذتي أستاذة بفكرك مثلما أنت أستاذة بأدبك

شكرا لك أختي الحبيبة

بوركت

كاملة بدارنه
06-07-2015, 11:48 PM
براعة التصوير واللغة وسر اليراع القادر على الولوج دون استئذان
هي عناوين لكل مقطوعة تخطينها مبدعتنا
بورك الحرف النقي البديع وبوركت الروح الطيبة
مودتي وإعجابي وتقديري
وبورك هذا الحضور الذي أعتزّ به أخي الأديب وليد
شكرا لكم على طيّب الكلام والإعجاب
بوركت
تقديري وتحيّتي