يا سيدي ..

[محمد عبد المجيد الصاوي]

أربعون عاما يا سيدي ..
وما زلت ذلك الفتى الذي يبحث في داخله عن النور الذي قالوا له : إنه يسكن فيك ..
أربعون عاما يا سيدي ..
وما بقي مني هو روح طفل يستمع في المساء لأغنيات شاعر .. سيأتي يوما مع فتاة العشق المدله والموله ..
أربعون عاما يا سيدي ..
وأنا والحزن صنوان وغير صنوان ..
أربعون عاما يا سيدي ..
وأنا الذي يرى في البسطاء والفقراء عطشه للبكاء ..
أربعون عاما يا سيدي ..
وأنا الذي كتب القصائد وقرأ الفرائد .. وعرف أسرار التائبين عن الدموع ..

[عدنان الشبول]

أربعون عاما يا سيدي وأنت جميل ورائع وتأتي بكل البدائع وترتب الكلمات لتنير درب العاشق والضائع




جميل وبقيت أحاسيسك ومشاعرك ودموعك نورا ومصدرا لكل ما هو جميل




ألف تحية وأطال الله في عمركم وبارك فيه

[عبدالغني خلف الله]

نحن الشعراء نكبر باتجاه فترة الطفولة علي حد تعبير ناظم حكمت ..وستظل طفلاً يافعاً تسكنك البراءة والصدق والحب برغم الأربعين سنة هذه ..أما أنا ..سأكمل عامي السبعون في الأول من يونيو القادم إن شاء الله ..وأشعر بأني لا زلت طفلاً يعشق الجمال والشعر والأوطان ..هذا مع تحياتي .

[ناديه محمد الجابي]

أربعون عاما من الإبداع شعرا ونثرا وأدبا
جميل هذا البوح بحرفه وتصويره
كلمات تعكس شفافية روحك وحسك
فكر نير وحس سامي ومشاعر صادقة
دام ألقك.

[حسن أحمد]

نثرتّ جمالاً سيدي الفاضل
ولولا ألاربعون عاماٍ لما خرجت لنا
مقطوعة مميزة جمعت في طياتها الحزن
والكثير من الحياة ..

أعجابي وتقديري

[محمد عبد المجيد الصاوي]

أربعون عاما يا سيدي وأنت جميل ورائع وتأتي بكل البدائع وترتب الكلمات لتنير درب العاشق والضائع




جميل وبقيت أحاسيسك ومشاعرك ودموعك نورا ومصدرا لكل ما هو جميل




ألف تحية وأطال الله في عمركم وبارك فيه


بوركت أخي الحبيب أ. عدنان الشبولي
وأسأل الله لك وللأحبة جميعا عمرا مديدا بالطاعة ورضى المولى .

تحيتي لروحك ومودتي ومحبتي

[فاطمه عبد القادر]

أربعون عاما يا سيدي ..
وأنا الذي كتب القصائد وقرأ الفرائد .. وعرف أسرار التائبين عن الدموع ..

السلام عليكم
أربعون عاما, وماذا بعد ؟؟
أحسست أن الكلام قد توقف قبل أوانه ,
لكنها خاطرة جميلة ,ربما أردت القول أن الأربعين لم تغير العام الأول في نفسك ,
شكرا لك
ماسة

[محمد عبد المجيد الصاوي]

نحن الشعراء نكبر باتجاه فترة الطفولة علي حد تعبير ناظم حكمت ..وستظل طفلاً يافعاً تسكنك البراءة والصدق والحب برغم الأربعين سنة هذه ..أما أنا ..سأكمل عامي السبعون في الأول من يونيو القادم إن شاء الله ..وأشعر بأني لا زلت طفلاً يعشق الجمال والشعر والأوطان ..هذا مع تحياتي .

بوركت أديبنا وشاعرنا الحبيب أ. عبد الغني خلف الله

هي طفولة تسكن الروح .. نكبر وتكبر معنا

تحياتي وتقديري

[مصطفى الصالح]

خمسون عاما يا سيدي
وحزنهم يسير على الجروح بأحذية مسننة
وكريات ملح بلهاء على طرقات الذاكرة..
وما زلت أبحث
عن قطرة ماء في بحار الفكر..

تقديري

[خلود محمد جمعة]

أربعون عاما والحزن يسبقنا خطوة
اربعون عاما ننتظر الغيث من سماء الحلم
اربعون نعزف الجرح حرفاً ونقطع المسافات لاهثين بين السطور
أربعون عاما من الألق اديبنا والحرف الرائع
دمت فرحا
مودتي وكل التقدير

[مصطفى حمزة]

أخي الأكرم ، الأستاذ محمد عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
فتحتَ باباً على عميق وجميل .. بابَ العمر والحياة المُنوّعَة
وبدأ يدلف منه الأربعينيون والخمسينيون ، وواحد سبعينيّ
وسيكون أجمل لو تهافتن عليه .. ولا أظنّ ، ففيه كشفٌ للمستور من أعمارهن ههه
يُقال إن الشاعر رجل احتفظ بالطفل داخله ، أو رجل احتفظ بقلب الطفل . يُريدون الخيال الخصب والبراءة والصدق
ومن الناس من يحيا ويرحل ، وكأنه ما جاء ولا رحل ! ومنهم من يمر بالحياة ويرحل ، ثم يبقى مديداً بعد أن يرحل ..
نصٌ جميل ومثير ، ويدعو إلى التأمل والتفكر ..
تحياتي وتقديري

[محمد عبد المجيد الصاوي]

أربعون عاما من الإبداع شعرا ونثرا وأدبا
جميل هذا البوح بحرفه وتصويره
كلمات تعكس شفافية روحك وحسك
فكر نير وحس سامي ومشاعر صادقة
دام ألقك.

بوركت أختنا القديرة أ. نادية محمد الجابي

فهذه بعض زفرات تطلق .. علها تخفف عنا واقعا نكدا

دمت بكل الخير والود

[آمال المصري]

وما تزال تداعبنا الطفولة تسكن فينا مهما مرت بنا الأعوام ونالت منا الأحزان
عمر مديد في طاعته شاعرنا الفاضل
وبوركت واليراع والروح
تقديري الكبير

[محمد عبد المجيد الصاوي]

نثرتّ جمالاً سيدي الفاضل
ولولا ألاربعون عاماٍ لما خرجت لنا
مقطوعة مميزة جمعت في طياتها الحزن
والكثير من الحياة ..

أعجابي وتقديري

بوركت أخي العزيز حسن أحمد

ودوما تكون زفرات الروح ذات وجع وفرح متوازيين

تقديري ومودتي

[كاملة بدارنه]

بوح أربعينيّ جميل ...
والغريب أنّها إربعون تمرّ في غفلة منّا ونحن على قارعة تمنّي الأفضل وتحقيق الأحسن
عمرا مديدا ...
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ربيحة الرفاعي]

أربعون عاما يا سيدي ..
وما زلت ذلك الفتى الذي يبحث في داخله عن النور الذي قالوا له : إنه يسكن فيك ..

أربعون عاما يا سيدي ..
وأنا والحزن صنوان وغير صنوان ..

ستتغنى بها بعد عقد بكل حزنها وتضاربات حسّها
لن يتغير فيها غير اللازمة متغير
خمسون عاما يا سيدي .. وأنا والحزن صنوان

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

[نداء غريب صبري]

عقود وعقود مضت وما زلنا ألعوبة بأيدي أعدائنا بأمر أولياء أمورنا

حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا لك أخي

بوركت

[لانا عبد الستار]

حديث النفس للنفس في سنة عبورها للمرحلة الثالثة من العمر
من أجمل ما قرأت لك
أشكرك