قرار (ق.ق.ج)

[يحظيه حيسن]

وقف يرتجف من شدّة البرد جرّاء المياه الراكدة تحت قدميه، تذكر ما وقع لابن يعقوب، فانتظر من ينقده،
بعد أن جَنَّ الليل و ترسب الماء، أدرك أن لا ملاذ له غير قرار البئر .

[مصطفى الصالح]

وقف يرتجف من شدّة البرد جرّاء المياه الراكدة تحت قدميه، تذكر ما وقع لابن يعقوب، فانتظر من ينقده،
بعد أن جَنَّ الليل و ترسب الماء، أدرك أن لا ملاذ له غير قرار البئر .

ربما قصدك ينقذه وليس ينقده

المعجزات لا تحدث دائما...

لم أفهم كيف ترسب الماء!

الفكرة جميلة وأنيقة تدل على ضرورة العيش في الواقع والبعد عن الوهم

صياغة مكثفة بجدارة

كل التقدير

[يحظيه حيسن]

=مصطفى الصالح;ربما قصدك ينقذه وليس ينقده
المعجزات لا تحدث دائما...
لم أفهم كيف ترسب الماء!
الفكرة جميلة وأنيقة تدل على ضرورة العيش في الواقع والبعد عن الوهم
صياغة مكثفة بجدارة
كل التقدير

الفاضل "مصطفى الصالح" نعم هي ينقذه
و المعجزات لا تحدث دائما
شكرا لمرورك العطر
تقبل تحياتي مع باقة ياسمين
مودتي

[آمال المصري]

وقف يرتجف من شدّة البرد جرّاء المياه الراكدة تحت قدميه، تذكر ما وقع لابن يعقوب، فانتظر من ينقده،
بعد أن جَنَّ الليل و ترسب الماء، أدرك أن لا ملاذ له غير قرار البئر .

وكأنك تريد القول بأن من يتهيب اتخاذ القرار بالصعود فلا ملاذ له سوى قرار البئر حيث القاع
اختزالية رائعة من قلم مبدع
تقديري الكبير

[محمد النعمة بيروك]

التّاريخ والمجد لن يُستعادا إلا إذا صعدنا و"تسلّقنا" بأنفسنا إليهما، فإمّا القرار أو ..القرار..
.
نص مدهش مثير للتّأويل، واقعيٌ طرحه، عميقٌ استدعاؤه القرآني، وذكيٌ لعبُهُ على كلمة "قرار"، التي تعني العزم، وتعني أيضا القعر..
.
شكرا لألقك القاص القيصر يحظيه.

[عبد السلام دغمش]

كان في خضم الماء الراكد .. لكن سكونه وجموده جعله يعاني من البرد..
وكان الملاذ الأخير بالنسبة اليه قعر البئر لينتظر من ينتشله في توظيف لقصة يوسف عليه السلام حينما كان بلا حيلة وهو غلام..
ومضة صيغت ببراعة ويتبقى لدى القارئ ما يستنتجه من المضمون.
تقديري.

[محمد ذيب سليمان]

وأين هو "ذاته" من كل هذا؟؟
لماذا ينتظر ويركن الى من سيأتي لينقذه
الفعل السلبي دائما يقود الى البئرلأنه لم يحاول ولو مجرد محاولة ان ينتشل نفسه
شكرا لك

[يحظيه حيسن]

وكأنك تريد القول بأن من يتهيب اتخاذ القرار بالصعود فلا ملاذ له سوى قرار البئر حيث القاع
اختزالية رائعة من قلم مبدع
تقديري الكبير

الفاضلة "آمال المصري" ممتن للمرور والكلمات
فعلا من لم يرد صعود الجبال سيبقى الدهر كاملا بين الحفر
محبتي وتقديري تحية وباقة ورد

[خلود محمد جمعة]

اليأس يقتل صاحبه
انتظار المعجزة ليس الحل
ومضة عميقة و لها ابواب كثيرة
دام التجدد
مودتي وتقديري

[يحظيه حيسن]

التّاريخ والمجد لن يُستعادا إلا إذا صعدنا و"تسلّقنا" بأنفسنا إليهما، فإمّا القرار أو ..القرار..
نص مدهش مثير للتّأويل، واقعيٌ طرحه، عميقٌ استدعاؤه القرآني، وذكيٌ لعبُهُ على كلمة "قرار"، التي تعني العزم، وتعني أيضا القعر..
شكرا لألقك القاص القيصر يحظيه.

العميد "محمد النعمة بيروك" فعلا التاريخ والمجد يحتاجان إلى التجلد بالصبر و المبادرة
فإما قرار أو قرار
شكرا لكلماتك المعبرة
ممتن لكونك هنا محبتي
تحية وتقدير أيها الأديب القاص

[يحظيه حيسن]

كان في خضم الماء الراكد .. لكن سكونه وجموده جعله يعاني من البرد..
وكان الملاذ الأخير بالنسبة اليه قعر البئر لينتظر من ينتشله في توظيف لقصة يوسف عليه السلام حينما كان بلا حيلة وهو غلام..
ومضة صيغت ببراعة ويتبقى لدى القارئ ما يستنتجه من المضمون.
تقديري.

العزيز " عبد السلام دغمش" تحية بحجم النقاء بداخلك
هي محاولة لتصوير واقع مفتوح على كل الاحتمالات
لك مني كل الود والتقدير
شكرا على المرور

[كاملة بدارنه]

غاب السّيّارة ولم يعد هناك من يهرع للإنقاذ في زمن الطّواغيت، لذا يجب إيجاد الطّرق للخروج من البئر والتّخلّص من الحمأ
ومضة رائعة بإسقاطاتها ودلالاتها
بوركت
تقديري وتحيّتي

[يحظيه حيسن]

محمد ذيب سليمان; وأين هو "ذاته" من كل هذا؟؟
لماذا ينتظر ويركن الى من سيأتي لينقذه
الفعل السلبي دائما يقود الى البئرلأنه لم يحاول ولو مجرد محاولة ان ينتشل نفسه
شكرا لك
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
العزيز " محمد ذيب سليمان"
ممتن للمرور الجميل فعلا السلبية تسكن العديد و النتيجة ما نراه اليوم من أشياء
تدمع العين
شكرا لكونك هنا .. و هذا المرور الرائع
محبتي وباقة ورد

[يحظيه حيسن]

اليأس يقتل صاحبه
انتظار المعجزة ليس الحل
ومضة عميقة و لها ابواب كثيرة
دام التجدد
مودتي وتقديري
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الأستاذة "خلود محمد جمعة"
فعلا الياس قاتل
مودة لا تبلى
شكرا لأنك هنا
تحية و تقدير

[د. سمير العمري]

ومضة جيملة عموما وفيها تأويل محتمل لمعنى جميل بخصوص التوكل والتواكل.

تقديري

[يحظيه حيسن]

كاملة بدارنه;غاب السّيّارة ولم يعد هناك من يهرع للإنقاذ في زمن الطّواغيت، لذا يجب إيجاد الطّرق للخروج من البئر والتّخلّص من الحمأ
ومضة رائعة بإسقاطاتها ودلالاتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
هي كذلك سيدتي
ممتن لمرورك العطر و سعيد بأن الومضة أعجبتك
مودة لا تبلى

[ربيحة الرفاعي]

لعل قعر البئر بات الملاذ الأوحد في ظل تناحر الأخوة وتداخل الصورة بما يضيع معه الأمل بالخلاص
تناص بديع مع المشهد العظيم في القصص القرآني

دمت بخير
تحاياي

[ناديه محمد الجابي]

التّاريخ والمجد لن يُستعادا إلا إذا صعدنا و"تسلّقنا" بأنفسنا إليهما، فإمّا القرار أو ..القرار..
.
نص مدهش مثير للتّأويل، واقعيٌ طرحه، عميقٌ استدعاؤه القرآني، وذكيٌ لعبُهُ على كلمة "قرار"، التي تعني العزم، وتعني أيضا القعر..
.
شكرا لألقك القاص القيصر يحظيه.

ومضة جميلة في بنائها وصياغتها ـ حادة الفكرة وذكية المعالجة
ورد رائع هو أدب على أدب ماتع بذكاء تفسيره وجميل معناه
أعجبني فاستعرته
بوركتما ـ ودمتما بألف خير.
:010::nj::0014: