المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معجبة



هشام النجار
25-05-2014, 01:56 PM
كتب نصه الأخير مغموساً بالايحاءات ومات .. على طرف السرير علقت احدى المعجبات : أسرتنى الكلمات وراغبة فى الزواج

كاملة بدارنه
25-05-2014, 05:55 PM
معجبة سيصيبها العجب حين اكتشاف الحقيقة!
أرجو أن تكون كلماته ممّا لا يغضب الله كي ينجو
ومضة وعظيّة وتبيّن قربنا من الموت في حين نبني عروشا زائلة من الأمل
زادت من شعوري باليأس !
بوركت
تقديري وتحيّتي

آمال المصري
27-05-2014, 10:43 AM
وربما كانت ملهمته التي بانتهاء النص يموت معه ليحيا بملهمة جديدة لنص جديد
ومضة جميلة مفتوحة لقراءات متعددة أتقنت صياغتها واختزالها أديبنا الفاضل
تقديري الكبير

حسن أحمد
27-05-2014, 09:12 PM
كتب نصه الأخير مغموساً بالايحاءات ومات .. على طرف السرير علقت احدى المعجبات : أسرتنى الكلمات وراغبة فى الزواج







كررت القراءة عدة مرات ولم أتوصل لحل لـِ هذة الومضة المفتوحة !

جميلة وتحمل أكثر من تأويل
تقديري ومودتي.

عبدالإله الزّاكي
30-05-2014, 01:27 AM
كتب نصه الأخير مغموساً بالايحاءات ومات .. على طرف السرير علقت احدى المعجبات : أسرتنى الكلمات وراغبة فى الزواج

أي زواج تريد ؟ ومضة غارقة في الرمزية لم أصل فيها إلى معنى أديبنا هشام النجار.

تحاياي و تقديري.

هشام النجار
13-06-2014, 03:15 PM
معجبة سيصيبها العجب حين اكتشاف الحقيقة!
أرجو أن تكون كلماته ممّا لا يغضب الله كي ينجو
ومضة وعظيّة وتبيّن قربنا من الموت في حين نبني عروشا زائلة من الأمل
زادت من شعوري باليأس !
بوركت
تقديري وتحيّتي

والأمل أيضاً يمكن أن يفتح لنا النص باباً نخرج منه ، اذا تعلمنا وصدقنا مع أنفسنا ومع من يقرأ لنا ولا نكتب ولا نسطر الا ما يخدم الانسان ويحترم مشاعره وعقله ويرتقى بأحاسيسه .. لا أن نخدعه ونبتذل عقله ونخاطب غرائزه .
تحياتى وتقديرى الكبير لقراءاتك الواعية العميقة ولحرفك المضيئ
خالص أمنياتى سيدتى الكريمة

هشام النجار
13-06-2014, 03:21 PM
وربما كانت ملهمته التي بانتهاء النص يموت معه ليحيا بملهمة جديدة لنص جديد
ومضة جميلة مفتوحة لقراءات متعددة أتقنت صياغتها واختزالها أديبنا الفاضل
تقديري الكبير

قراءة أخرى غير منظورة لكنها مع المبدع ليست بمستغربة فهو يتخيل ويفعل المستحيل ، وهناك ضحايا يقعن بلا شك فى سبيل ولادة نص جديد .
تقبلى تقديرى واعجابى الشديد بهذا الابداع فى القراءة الواعية العميقة
شكرا جزيلاً سيدتى الكريمة

هشام النجار
13-06-2014, 03:22 PM
كررت القراءة عدة مرات ولم أتوصل لحل لـِ هذة الومضة المفتوحة !

جميلة وتحمل أكثر من تأويل
تقديري ومودتي.

شكراً جزيلاً استاذنا لمرورك العطر
خالص تحياتى وتقديرى

هشام النجار
13-06-2014, 03:26 PM
أي زواج تريد ؟ ومضة غارقة في الرمزية لم أصل فيها إلى معنى أديبنا هشام النجار.

تحاياي و تقديري.

رمزية كان لابد منها فى مواجهة مباشرة نصوص فجة طافحة بالاشارات والتلميحات التى من الممكن ان تؤدى لكوارث خاصة مع المعجبات صغيرات السن من المراهقات
أستاذنا الكريم سهيل المغربى
قد تكون الرمزية حل ، فلماذا لا يلجأ اليها الكتاب ، اذاً لرحموا اشواق وطموحات وطاقات الشباب الفوارة .
شكراً جزيلاً لحضرتك
بارك الله فيك
تقبل تحياتى وتقديرى

عبدالإله الزّاكي
13-06-2014, 07:08 PM
رمزية كان لابد منها فى مواجهة مباشرة نصوص فجة طافحة بالاشارات والتلميحات التى من الممكن ان تؤدى لكوارث خاصة مع المعجبات صغيرات السن من المراهقات
أستاذنا الكريم سهيل المغربى
قد تكون الرمزية حل ، فلماذا لا يلجأ اليها الكتاب ، اذاً لرحموا اشواق وطموحات وطاقات الشباب الفوارة .
شكراً جزيلاً لحضرتك
بارك الله فيك
تقبل تحياتى وتقديرى

كان لابد أن أرجع لهذا النصّ مرّة أخرى و قراءة التعليقات عليها و الردود حتّى أحاول فك طلاسم هذه التعويذة (:011:) أخي الكريم وأديبنا المتألق هشام النجار.

يبدو آنّه رغم موته لا يزال يحصد المعجبات بمعسول قوله.

تحاياي و تقديري.

خلود محمد جمعة
14-06-2014, 10:41 AM
تخلد الأقلام أصحابها
فإما ان يكون الحرف لعنة تتبع صاحبها
او رحمة تخفف عليه الحساب
فالكلمة تصبح ملك قارئها بعد تحررها من يراع الكاتب
الأدب مسؤولية
ورسالتك عميقة أديبنا
دام الحرف مسؤولا
مودتي وتقديري

هشام النجار
05-10-2014, 06:49 AM
تخلد الأقلام أصحابها
فإما ان يكون الحرف لعنة تتبع صاحبها
او رحمة تخفف عليه الحساب
فالكلمة تصبح ملك قارئها بعد تحررها من يراع الكاتب
الأدب مسؤولية
ورسالتك عميقة أديبنا
دام الحرف مسؤولا
مودتي وتقديري

شكرا جزيلا استاذتنا الاديبة المميزة ذات الحرف الراقى خلود جمعة
قراءة أسعدتنا ويسعدنا هذا الحضور دائما
دام القك وتميزك
كل عام وانتم بخير

ربيحة الرفاعي
24-02-2015, 12:39 AM
خلّف بإيحاءاته نصا لم يتوقف أثره بموت كاتبه، ليتوالى تسجيل الحصاد في صفحته
ولعل المعجبة هنا إشارة لسجلّ خطايا ما يزال السطر فيه مستمرا وقد مضى صاحبه!

تورية وكشف اجتمعا لتبرز الومضة نابضة بالوعظ

دمت بورعتك

تحاياي

هشام النجار
16-03-2015, 10:37 AM
خلّف بإيحاءاته نصا لم يتوقف أثره بموت كاتبه، ليتوالى تسجيل الحصاد في صفحته
ولعل المعجبة هنا إشارة لسجلّ خطايا ما يزال السطر فيه مستمرا وقد مضى صاحبه!

تورية وكشف اجتمعا لتبرز الومضة نابضة بالوعظ

دمت بورعتك

تحاياي

شكرا جزيلا للاديبة المبدعة الكبيرة
استاذة الحرف صاحبة الفكر الراقى العميق
ربيحة الرفاعى
اطيب الامنيات وارقى التحايا

وليد مجاهد
15-06-2015, 06:16 PM
ليت الأدباء يعكسون في كتاباتهم حقيقة أنفسهم كي لا ينخدع بهم الناس. ربما كان هذا الكاتب مات من هرم وهو لا يزال يكتب ما يثير غرائز الصغيرات
شكرا لك

محمد ذيب سليمان
15-06-2015, 08:36 PM
يموت المبدعون وتبقى نصوصهم مزارا
وبالرغم من ذلك اتمنى ان لا يكون النص
سببا في اغواء النساء
مودتي

الفرحان بوعزة
16-06-2015, 11:22 AM
كتب نصه الأخير مغموساً بالايحاءات ومات .. على طرف السرير علقت احدى المعجبات : أسرتنى الكلمات وراغبة فى الزواج



ما دام أنه كتب نصه الأخير فقد انتهى إبداعه وجف إلهامه .. في هذا النص خانته الصراحة والكلمات الواضحة والجرأة في التعبير عن ما يجيش في نفسه .. فلجأ إلى الإيحاء والرمزية ليغطي نيته ، بطل لم يكن صادقا مع نفسه وغيره ..
ومات / يحتمل أن يكون الموت الحقيقي حاضرا ،والموت المجازي ممكنا ،وأعتقد أنه لم يمت بل تمدد على فراشه ينتظر الموت وقد خارت قواه ، وضعف فكره ..أما الموت المجازي فإنه يعني موت إبداعه ،بحيث لم يعد متوهجا كما في السابق ، واختار أن يكتب غزلا في آخر أيامه يواسي به نفسه عن الأيام الجميلة التي انتهت بضعف جسمه وفكره وإبداعه ، نص أخير يستدعي فيه الذكريات المحرجة والقلقة ..
إعجاب البطلة فيه نوع من السخرية ، فكلمات هذا المبدع قد تكون مؤثرة في النفس والفكر والخواطر لكل من يقرأ ما كتبه في نصه الأخير ، فهي أعجبت بالكلمات الموحية فقط ،ولم تعجب بالشخص الذي أنتج الكلمات ،فما دام نصه مغموسا بالإيحاءات ،فإنه عمل على تشكيل هذه الإيحاءات وتلوينها وتغييرها بعد ما كانت خشنة المسمع لتكون حسنة السبك والصقل لتلقى مكانا في قلوب المعجبات خاصة ..
إن هذا النص الأخير للبطل /المبدع ما هو إلا خدعة مبيته وشباك من أجل تخليد صيت محمود بين المعجبات من النساء .. فشتان بين القول والفعل ،وبين الظاهر والباطن ،وبين الواقع والمتخيل ،وبين الأمس واليوم ..
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي جمعت بين جودة الفكرة وحسن الصياغة .. ومضة مفتوحة على قراءات متعددة مما يكسبها قيمة أدبية بفضل التنوع في الفهم والاختلاف في التأويل ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي هشام ..
تقديري واحترامي .. /الفرحان بوعزة ..

هشام النجار
18-10-2015, 01:44 PM
ليت الأدباء يعكسون في كتاباتهم حقيقة أنفسهم كي لا ينخدع بهم الناس. ربما كان هذا الكاتب مات من هرم وهو لا يزال يكتب ما يثير غرائز الصغيرات
شكرا لك

ليتهم صديقنا العزيز الاديب وليد مجاهد ، وهذا ما نتمناه لذلك رصدنا هذا المشهد وتلك الحالة التى لا تعكس صورة الأديب والمبدع الحقيقى صاحب الرسالة والمصداقية والشفافية وقبل ذلك صاحب المبادئ والقيم والأخلاق .
بوركتم وحماكم الله ورعاكم

هشام النجار
18-10-2015, 01:46 PM
يموت المبدعون وتبقى نصوصهم مزارا
وبالرغم من ذلك اتمنى ان لا يكون النص
سببا في اغواء النساء
مودتي

الغواية ليست من شيم الادباء ، وهى انحراف طارئ واستثناء يجب ألا يتلوث به الأدب والابداع والفنون .
شكرا جزيلا اديبنا المتميز .. تحياتى وتقديرى

هشام النجار
18-10-2015, 01:53 PM
ما دام أنه كتب نصه الأخير فقد انتهى إبداعه وجف إلهامه .. في هذا النص خانته الصراحة والكلمات الواضحة والجرأة في التعبير عن ما يجيش في نفسه .. فلجأ إلى الإيحاء والرمزية ليغطي نيته ، بطل لم يكن صادقا مع نفسه وغيره ..
ومات / يحتمل أن يكون الموت الحقيقي حاضرا ،والموت المجازي ممكنا ،وأعتقد أنه لم يمت بل تمدد على فراشه ينتظر الموت وقد خارت قواه ، وضعف فكره ..أما الموت المجازي فإنه يعني موت إبداعه ،بحيث لم يعد متوهجا كما في السابق ، واختار أن يكتب غزلا في آخر أيامه يواسي به نفسه عن الأيام الجميلة التي انتهت بضعف جسمه وفكره وإبداعه ، نص أخير يستدعي فيه الذكريات المحرجة والقلقة ..
إعجاب البطلة فيه نوع من السخرية ، فكلمات هذا المبدع قد تكون مؤثرة في النفس والفكر والخواطر لكل من يقرأ ما كتبه في نصه الأخير ، فهي أعجبت بالكلمات الموحية فقط ،ولم تعجب بالشخص الذي أنتج الكلمات ،فما دام نصه مغموسا بالإيحاءات ،فإنه عمل على تشكيل هذه الإيحاءات وتلوينها وتغييرها بعد ما كانت خشنة المسمع لتكون حسنة السبك والصقل لتلقى مكانا في قلوب المعجبات خاصة ..
إن هذا النص الأخير للبطل /المبدع ما هو إلا خدعة مبيته وشباك من أجل تخليد صيت محمود بين المعجبات من النساء .. فشتان بين القول والفعل ،وبين الظاهر والباطن ،وبين الواقع والمتخيل ،وبين الأمس واليوم ..
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي جمعت بين جودة الفكرة وحسن الصياغة .. ومضة مفتوحة على قراءات متعددة مما يكسبها قيمة أدبية بفضل التنوع في الفهم والاختلاف في التأويل ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي هشام ..
تقديري واحترامي .. /الفرحان بوعزة ..

قرأت هنا رؤية نقدية متميزة أجابت على الكثير من سؤالات النص واشكالاته الرمزية .. ما بين الموت الفعلى والموت المجازى ، وبين موت الجسد وموت الابداع ، فقد يكون حياً تلك الحياة الشكلية المتعارف عليها وابداعه فى مستنقعات موت الغواية والاسفاف والتحلل .. وعن حالة بطل النص النفسية واحتمالات معاناته بين حاضره الآخذ فى الاضمحلال وماضيه الذى يحاول استعادته .. وكذلك فتحت قراءات جديدة لحالة البطلة مختلفة عن القراءة الأولى التى ترد على الذهن لأول وهلة ..
أرانى معجباً بهذه القراءة وطالما أعجبت جداً بكتباتك ونصوصك المميزة أديبنا الراقى ، لكنه اعجاب حقيقى لانتاج ابداعى هادف ومتميز .
دام ابداعك وتألقك
وشكرا جزيلاً لك
تحياتى وتقديرى واطيب الامنيات .

ناديه محمد الجابي
18-10-2015, 07:31 PM
هو مدعي للأدب مروجا للإسفاف، ملوثة كتاباته بالكلمات المثيرة
وإيحاءاته التي تستثير الغرائز بإستخدام الكلام الخارج عن حدود
الأدب للتغرير بالمعجبات.
فإذا كان هذا هو نصه الأخير كتبه ومات ـ وسواء كان موته كاكاتب
أو موته حقيقيا فإن أعماله ستظل معلقة على صحيفة أعماله.
دمت مبدعا. :001: