تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الباب



لطفي العبيدي
09-06-2014, 04:03 PM
هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ

لأعرف نقطة الخروج,

هناك بادرني ضوء نحيل,,,

وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’

لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.

خلود محمد جمعة
11-06-2014, 08:33 AM
ردهة ضباب حجبت الباب لكنها لم تحجب ذلك الخيط النحيل الذي يربطك بأنامل الحقيقة
هكذا رؤيتي
ودمت بحراً نسعد في الغوص فيه
مودتي وتقديري

لطفي العبيدي
11-06-2014, 03:51 PM
خلود يكفي ان تعرج هنا
شكرا لك
دام مرورك الانيق

تقديري

عبد المجيد برزاني
11-06-2014, 05:41 PM
جمال هذا النص في ضبابيته وانفتاحه على أكثر من معنى.
النص قصة قصيرة جدا.
ربما أومض أكثر في ركن الومضة الأدبية.
تحيتي وتقديري أستاذنا الأديب لطفي العبيدي.

لطفي العبيدي
16-06-2014, 04:57 PM
أستاذ عبد المجيد
شكرا لك
يسعدني مرورك الانيق
دام نبض حرفكم في تألق


تقديري

علاء سعد حسن
16-06-2014, 05:08 PM
هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ

لأعرف نقطة الخروج,

هناك بادرني ضوء نحيل,,,

وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’

لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.



الاستاذ لطفي العبيدي .. لا شك أن الغموض في الادب القصصي ممتع .. وممكن تسميته بالغموض اللذيذ ..

لكني وأنا أمام الباب لم أجد مفتاحا يفتح لي مغاليق النص الممتع..

ربما العيب في قراءتي..

مع خالص التحية والتقدير

ربيحة الرفاعي
01-07-2014, 06:01 PM
ومضة قصيّة غطاها تضبيب مقصود لفتح باب التأويل

دمت بخير أيها الكريم

تنقل لقسم الومضة

تحاياي

آمال المصري
03-07-2014, 12:59 AM
هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ

لأعرف نقطة الخروج,

هناك بادرني ضوء نحيل,,,

وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’

لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.


من عمق اليأس تحسست وميض أمل لم يتم القبض عليه بعد
هكذا قرأتها رغم ضبابية الصورة
كل عام وأنت إلى الرحمن أقرب أديبنا الفاضل
تحاياي

كاملة بدارنه
08-07-2014, 06:07 PM
هناك بادرني ضوء نحيل
ضوء نحيل لكنه لم يسعف في إيجاد المخرج
قد تنقطع خيوط الأمل مرارا مهما حاولنا الإمساك بها
بوركت
تقديري وتحيّتي

د. سمير العمري
13-08-2014, 12:35 AM
وجدتها أقرب لجذوة وجدانية تعبر عن حالة من وجع وتململ لقنوط.

ويبقى لحرفك أجنحته الأدبية.

تقديري

لطفي العبيدي
13-08-2014, 11:00 AM
أستاذ علاء
دمت مبدعًا
هكذا هو النص الذي يبقى

تقديري

لطفي العبيدي
13-08-2014, 11:02 AM
أستاذة ربيحة
ما أجمل قوله الراقي


شكرا لك


تقديري

محمد ذيب سليمان
13-08-2014, 02:52 PM
نص به متعة الحركة في الجوارلاستكشاف ما يغلفها
كم احببت لو كانت ايماءة خفيفة تقود القاريء الى درب ولو ضبابيا ايضا
مودتي

لطفي العبيدي
16-08-2014, 05:01 PM
الشاعر محمد
مرحبا بك
دمت في ألق
هكذا النص يبقى مغلّفًا بأسارير الشعر


تقديري

ناديه محمد الجابي
21-01-2020, 05:43 PM
استفحل اليأس فانحجبت الرؤية للوصول إلى المخرج
حتى الضوء النحيل والذي كان يبدو فيه الأمل
أضاعه الضباب الباهت ، فضاع الأمل في الوصول.
وتبقى نصوصك مميزة مغلفة بالغموض الساحر.
تحياتي وودي.
:002::004::003::002: