تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صدور العدد 18 من مجلة الواحة الثقافية



إدارة الملتقى
22-07-2014, 10:59 PM
نلتقى مجددا على ضفة الألق والإبداع مع عدد جديد من مجلة الواحة الثقافية وإصدار مميز بما نطمح فيه لما يليق بكم ويسهم بتقديم ما نأمل وتأملون من معلومة هادفة في إطار إيجابي بناء
وبين أيديكم اليوم العدد الثامن عشر من مجلة الواحة الالكترونية
عدد رمضان 1435/ يوليو 2014

https://www.rabitat-alwaha.net/majalla/18.jpg (https://www.rabitat-alwaha.net/majalla/wahazine18.pdf)

إضغط هنا (https://www.rabitat-alwaha.net/majalla/wahazine18.pdf)
للتحميل والقراءة

وكما في كل مرة تبقى أراؤكم وتقييمكم دليلنا وتواصلكم سبيلنا لتطوير العمل والارتقاء بالأداء

دمتم منائر على دروب خير الأمة

محمد حمود الحميري
22-07-2014, 11:24 PM
ها نحن بانتظار عددنا الرائع بشوق ولهفة
شكرًا إدارتنا الرشيدة .
أتمنى لكم صوما مقبولا ، وذنبًا مغفورا
وكل عام وأنتم بخير .

كاملة بدارنه
23-07-2014, 01:02 AM
عدد رمضاني مميّز
بوركت الجهود جميعها ودامت مجلتنا مشرقة
تحيّاتي

خلود محمد جمعة
23-07-2014, 01:02 AM
بارك الله جهودكم
عدد رائع ومواضيع قيمة
فكر وإبداع
لا حرمنا الله البهاء
دامت الواحة مشرقة

لانا عبد الستار
23-07-2014, 02:37 AM
عدد بمواضيع مختارة مكتنزة بالجمال والوعي والثقافة
وإصدار راق ومميز فعلا

متى سنرى المجلة مطبوعة ورقيا؟

آمال المصري
23-07-2014, 02:39 AM
مجهود رائع عهدناه من إدارة واحتنا فشكرا كثيرة لعدد جديد مائز يحمل عبق شهر رمضان
لم أتمكن من تحميل نسخة على الجهاز فهل المشكلة عامة
دامت واحتنا متألقة
تقديري الكبير

ربيحة الرفاعي
23-07-2014, 10:36 PM
مجهود رائع عهدناه من إدارة واحتنا فشكرا كثيرة لعدد جديد مائز يحمل عبق شهر رمضان
لم أتمكن من تحميل نسخة على الجهاز فهل المشكلة عامة
دامت واحتنا متألقة
تقديري الكبير

لا توجد مشكلة في التحميل غاليتي فهو يتم بمجرد الضغط على رابط التحميل

أرجو التفضل بإعادة المحاولة وتوضيح المعوّق الذي تواجهين

دمت بروعتك

تحاياي

آمال المصري
23-07-2014, 11:32 PM
لا توجد مشكلة في التحميل غاليتي فهو يتم بمجرد الضغط على رابط التحميل

أرجو التفضل بإعادة المحاولة وتوضيح المعوّق الذي تواجهين

دمت بروعتك

تحاياي

يبدو أن المشكلة كانت في متصفح Spark Browser الذي أستخدمه مؤخرا لخلل في الفايرفوكس عندي
وقد قمت بتحميل نسخة من متصفح Internet Explorer
شكرا لك أ. ربيحة
تقديري الكبير

لحسن عسيلة
24-07-2014, 07:43 AM
اللهم زد وبارك يا رب ،
من تقدم إلى تقدم ومن تفوق إلى تفوق ،
دائما وأبدا إن شاء الله نحو الهدف المنشود بخطى ثابتة وواثقة ،
أيدكم الله وسدد رميكم وشكر سعيكم وبلغكم شأوكم
آمين آمين والحمد لله رب العالمين

مصطفى حمزة
24-07-2014, 09:28 AM
ما يُميّز مجلتنا ( مجلة الواحة الثقافية ) بكل أعدادها التي صدرت حتى الآن ؛ أنّ موضوعاتها صغيرة الحجم منوّعة ، وكبيرة الفائدة ممتعة ، ذات إخراج يتسم بالذوق الرفيع
البسيط ، والتقنية المتمكنة .
ولفت نظري في هذا العدد الأخير - الثامن عشر - البساطة الزائدة في التذويق الفني للإخراج ، وكأني بأخي الحبيب الأستاذ بهجت لم يكن بطمأنينة كاملة وهو يُخرجها ..
حفظه الله - وهذا الأهم - وحفظ أهلنا في العراق ، وفي ديارهم حيث كانوا .

د عثمان قدري مكانسي
24-07-2014, 11:47 AM
مائدة فكرية روحية جمعت الأدب والفكر بتناسق واضح مشكور
شكر الله لكم ، وزادكم تألقاً

عبد المجيد برزاني
24-07-2014, 01:38 PM
من إنجاز إلى آخر إن شاء الله. بوركت الجهود، وجعلها الله سبيلا إلى غد أفضل في الدنيا، وفي الآخرة على ميزان الحسنات.

بهجت عبدالغني
24-07-2014, 09:09 PM
ما يُميّز مجلتنا ( مجلة الواحة الثقافية ) بكل أعدادها التي صدرت حتى الآن ؛ أنّ موضوعاتها صغيرة الحجم منوّعة ، وكبيرة الفائدة ممتعة ، ذات إخراج يتسم بالذوق الرفيع
البسيط ، والتقنية المتمكنة .
ولفت نظري في هذا العدد الأخير - الثامن عشر - البساطة الزائدة في التذويق الفني للإخراج ، وكأني بأخي الحبيب الأستاذ بهجت لم يكن بطمأنينة كاملة وهو يُخرجها ..
حفظه الله - وهذا الأهم - وحفظ أهلنا في العراق ، وفي ديارهم حيث كانوا .



أبارك لواحتنا الجميلة إنجازاتها المتتابعة المميزة
:001:
أما بخصوص الطمأنينة عند إخراج العدد ، فالأمر كما قلت أستاذنا الحبيب مصطفى ، فقد كان النت مقطوع عنّا لأكثر من شهر
ولذا كان اخراج المجلة بالسرعة الممكنة قبل انقضاء هذا الشهر الفضيل ، من خلال برنامج آخر غير المعتاد لكسب الوقت ..
وكذلك بسبب مرض في العين ، فقد كنت أصمم وأنا أبكي :008:


تحاياي ودعواتي

مصطفى حمزة
25-07-2014, 12:02 AM
أبارك لواحتنا الجميلة إنجازاتها المتتابعة المميزة
:001:
أما بخصوص الطمأنينة عند إخراج العدد ، فالأمر كما قلت أستاذنا الحبيب مصطفى ، فقد كان النت مقطوع عنّا لأكثر من شهر
ولذا كان اخراج المجلة بالسرعة الممكنة قبل انقضاء هذا الشهر الفضيل ، من خلال برنامج آخر غير المعتاد لكسب الوقت ..
وكذلك بسبب مرض في العين ، فقد كنت أصمم وأنا أبكي :008:
تحاياي ودعواتي

أخي الحبيب بهجت
شفاك الله وعافاك ، ولا أبكاك إلا في فرح
أسأل الله لك أن يرعى بصرك وبصيرتك ويُنيرهما بنوره . آمين
دمتَ بألف خير

محمد محمود محمد شعبان
25-07-2014, 05:19 AM
بوركت الجهود الرائعة
ودمتم كراما ومبدعين دائما
وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير للغتنا وأدبنا العربي

تحاياي

محمد محمود محمد شعبان
25-07-2014, 05:23 AM
أبارك لواحتنا الجميلة إنجازاتها المتتابعة المميزة
:001:
أما بخصوص الطمأنينة عند إخراج العدد ، فالأمر كما قلت أستاذنا الحبيب مصطفى ، فقد كان النت مقطوع عنّا لأكثر من شهر
ولذا كان اخراج المجلة بالسرعة الممكنة قبل انقضاء هذا الشهر الفضيل ، من خلال برنامج آخر غير المعتاد لكسب الوقت ..
وكذلك بسبب مرض في العين ، فقد كنت أصمم وأنا أبكي :008:


تحاياي ودعواتي






يااااا
ياليت لي ثمن همتك أيها الكريم
وشفاك الله ورعى عينك لتستمر مسيرتك الأدبية بما ينفع الأدب والأدباء

تقديري

ناديه محمد الجابي
29-07-2014, 12:28 PM
أدب .. ثقافة .. فكر .. وعي .. جمال..
هذه هى مجلتنا ـ ومن رقي إلى رقي في كل عدد جديد
دامت واحتنا تمدنا بالفائدة والإبداع.
بوركت الجهود ـ خاصة جهودك أ . بهجت
ورفع الله عن العراق وعن سائر البلاد العربية البلاء
تحياتي وتقديري.

آمال المصري
21-08-2014, 07:18 PM
كما عودتكم رفع نسخة على الفروشيرد لمن لديه حساب ويريد اقتناء نسخة عليه
http://www.4shared.com/office/LpLCdSy2ce/___18.html?
تقديري الكبير

أحمد رامي
31-08-2014, 02:11 AM
اليوم و فقط جاءني التبليغ بظهور العدد
تأسفت لأني لم أقدم فيه خدمة و لو بسيطة
لكن عذري أنه لم يصلني أي تبليغ من الملتقى ...


على كل الأحوال أبارك لنفسي و لكم و للملتقى ظهور هذا العدد إلى النور ..
و الشكر الجزيل لمن قام يإخراجه إلى النور , جزاهم الله عنا كل خير .


محبتي للجميع ..

هاشم الناشري
01-09-2014, 12:11 AM
بوركت جهودكم ، ونفع الله الأمة بفكركم ومثابرتكم.

عدد رائع كما عودتمونا نسأل الله تعالى لكم التوفيق.

تحياتي وتقديري.

وليد مجاهد
07-09-2014, 03:03 AM
سأقوم اليوم إن شاء الله بتحميل الأعداد جميعها لأقرأها عل مهل

تقديري

عبد الحليم منصور الفقيه
08-10-2014, 05:38 AM
ما بين عيدين كانت مسافة طويلة , ولكن لأني وصلت اليوم صار العيدان ثلاثة , فشكرا دائما وأبدا لمن يرسلون الأفراح بمثل هذه الرسائل الأدبية .