المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منزل العريس



مازن لبابيدي
07-08-2014, 07:59 PM
أخيرًا وبَعدَ سَنواتٍ مِنَ الصِّراعِ المريرِ لَمَعتْ عَيناهُ وارتسَمَتْ على ثَغرِهِ ابتسامةُ رضًا ومَلأَتْ صَدرَهُ نشوةٌ غامرةٌ وهو يُحَلِقُ عاليًا في فضاءٍ رحْبٍ حَيثُ أَخذتْ الأشياءُ تصْغُرُ شيئًا فشيئًا .
أَخبرَ أصحابَهُ المُقَرَّبينَ أنَّ عُرسَهُ غدًا إنْ شاءَ اللهُ وأنَّهُم جميعًا مدْعوونَ إلى الزِّفاف .
اغتسَلَتْ ابتسامتُها بدمعٍ مُنهمِرٍ ولم تكُنْ تَرى سِوى وجهَهُ المَرحَ ولا تسمعُ سوى كلماتِه العذبةَ وهُو يُودِّعُها ويطلبُ رضاها ، رُغْمَ أنَّها كانت تراقِبُ معَ بَقيةِ العائِلةِ مَراسِمَ هَدْمِ منزلِهِم بالجَّرافاتِ الغاصِبَة .

عبد السلام دغمش
08-08-2014, 03:23 PM
أحسبه يرتقي لمنازل الشهداء وهناك العرس الحقيقي..
نصّ مميز باختزاله وإشاراته الى المنزلين ..
تحيتي وتقديري.

ناديه محمد الجابي
08-08-2014, 05:29 PM
وكيف لا ترتسم على ثغره ابتسامة وقد رأى مقعده من الجنة
وكيف لا تملأ صدره نشوة غامرة بعد سنوات من الصراع المرير
وقد تحررت الروح من جسد كبله فاصبح حرا طليقا.
أما الأم التي انهمرت دموعها والتي لم تبق لها إلا ذكريات وجهه المرح
وكلماته العذبة وهو يودعها ويطلب رضاها .. فكأني بها تقول:
لن تستطيعوا أن توقفوا عرسه حتى وإن هدمتم المنزل بتلك الجرافات الغاصبة
فرغما عنكم سيكون عرسه هناك .. مع الحور عين.
نص بديع بفكرته ، ومعالجته وحوار داخلي تمكنت من العزف عليه ببراعة
فرسمت لوحة انسانيةعميقة .
دمت بروعتك.

آمال المصري
11-08-2014, 05:21 PM
منزل الجنة أروع وأفضل لذا ارتسمت ابتسامته حيث العرس الحقيقي رغم هدم المنزل
جميلة باختزال أحداثها وحبكتها القوية وفكرتها أستاذنا الفاضل د. مازن
بوركت واليراع المبدعة
تقديري الكبير

مازن لبابيدي
12-08-2014, 12:15 PM
أحسبه يرتقي لمنازل الشهداء وهناك العرس الحقيقي..
نصّ مميز باختزاله وإشاراته الى المنزلين ..
تحيتي وتقديري.

أشكر لك مرورك الجميل وإطراءك الكريم أخي عبد السلام .

مودتي وتحيتي

مازن لبابيدي
12-08-2014, 12:17 PM
وكيف لا ترتسم على ثغره ابتسامة وقد رأى مقعده من الجنة
وكيف لا تملأ صدره نشوة غامرة بعد سنوات من الصراع المرير
وقد تحررت الروح من جسد كبله فاصبح حرا طليقا.
أما الأم التي انهمرت دموعها والتي لم تبق لها إلا ذكريات وجهه المرح
وكلماته العذبة وهو يودعها ويطلب رضاها .. فكأني بها تقول:
لن تستطيعوا أن توقفوا عرسه حتى وإن هدمتم المنزل بتلك الجرافات الغاصبة
فرغما عنكم سيكون عرسه هناك .. مع الحور عين.
نص بديع بفكرته ، ومعالجته وحوار داخلي تمكنت من العزف عليه ببراعة
فرسمت لوحة انسانيةعميقة .
دمت بروعتك.

أدام الله عليك الألق والرضا والعافية أختي الأديبة نادية الجابي

قراءتك ضوعت في صفحتي الطيب .

أعتز بإطرائك الكريم

تحيتي

مازن لبابيدي
12-08-2014, 12:19 PM
منزل الجنة أروع وأفضل لذا ارتسمت ابتسامته حيث العرس الحقيقي رغم هدم المنزل
جميلة باختزال أحداثها وحبكتها القوية وفكرتها أستاذنا الفاضل د. مازن
بوركت واليراع المبدعة
تقديري الكبير

أختي الأديبة آمال المصري
أشكر لك مرورك المغدق وتعليقك الطيب
أعتز بتقديرك دائما .

تحيتي

ربيحة الرفاعي
14-08-2014, 02:34 AM
أخيرًا وبَعدَ سَنواتٍ مِنَ الصِّراعِ المريرِ لَمَعتْ عَيناهُ وارتسَمَتْ على ثَغرِهِ ابتسامةُ رضًا ومَلأَتْ صَدرَهُ نشوةٌ غامرةٌ وهو يُحَلِقُ عاليًا في فضاءٍ رحْبٍ حَيثُ أَخذتْ الأشياءُ تصْغُرُ شيئًا فشيئًا .
أَخبرَ أصحابَهُ المُقَرَّبينَ أنَّ عُرسَهُ غدًا إنْ شاءَ اللهُ وأنَّهُم جميعًا مدْعوونَ إلى الزِّفاف .
اغتسَلَتْ ابتسامتُها بدمعٍ مُنهمِرٍ ولم تكُنْ تَرى سِوى وجهَهُ المَرحَ ولا تسمعُ سوى كلماتِه العذبةَ وهُو يُودِّعُها ويطلبُ رضاها ، رُغْمَ أنَّها كانت تراقِبُ معَ بَقيةِ العائِلةِ مَراسِمَ هَدْمِ منزلِهِم بالجَّرافاتِ الغاصِبَة .

قالت لي "بعد سنوات من الصراع" أنه كان على الجبهة حين جاءته الإصابة ترتقي به شهيدا
وقالت لي "أخبر الأصحاب أن عرسة غدا" أنه كان بصدد عملية استشهادية
وعندما رأيتهما تجتمعان في إصابته على الجبة وارتقاء روحه هناك وفرحه بالشهادة وزفافه ودعوته صحبه ساعتها، غالطني ما تلا حين هدمت الجرافات الغاضبة منزل أسرته، فهذه من الاحتفاليات التي يقدمها المحتل لأسر الاستشهاديين ...

لله أنت ما أروعك، أقسم أني رغم عدم اإشارة استعدت مشهد غارفة الجرافة تضرب بغضب الباص قبل أن تسقط كرأس يرتمي على صدر مقتول حين نال رصاص الصهاينة من سائقها الاستشهادي ...

حرفك ألق وأداؤك مبهر وقدرة على اقتناص المشاهد تذهلني

دمت بخير أخي
ودامت غزة وسوريا ومصر وليبيا وسائر مِزق وطننا العربي الجريح

تحاياي

مازن لبابيدي
24-08-2014, 09:26 AM
قالت لي "بعد سنوات من الصراع" أنه كان على الجبهة حين جاءته الإصابة ترتقي به شهيدا
وقالت لي "أخبر الأصحاب أن عرسة غدا" أنه كان بصدد عملية استشهادية
وعندما رأيتهما تجتمعان في إصابته على الجبة وارتقاء روحه هناك وفرحه بالشهادة وزفافه ودعوته صحبه ساعتها، غالطني ما تلا حين هدمت الجرافات الغاضبة منزل أسرته، فهذه من الاحتفاليات التي يقدمها المحتل لأسر الاستشهاديين ...

لله أنت ما أروعك، أقسم أني رغم عدم اإشارة استعدت مشهد غارفة الجرافة تضرب بغضب الباص قبل أن تسقط كرأس يرتمي على صدر مقتول حين نال رصاص الصهاينة من سائقها الاستشهادي ...

حرفك ألق وأداؤك مبهر وقدرة على اقتناص المشاهد تذهلني

دمت بخير أخي
ودامت غزة وسوريا ومصر وليبيا وسائر مِزق وطننا العربي الجريح

تحاياي

لله درك من أديبة شاعرة وقارئة مرهفة عالية الإحساس شديدة الفطنة .

أعتز بك وأفخر بإطرائك أختي أم ثائر .

أدام الله عليك الخير والعافية وأسعدك في الدارين .

خلود محمد جمعة
27-08-2014, 02:11 PM
تصوير اللحظة بعدسة حروفك بحرفية نقلت المشهد حيا بتفاصيله أمام عقولنا
بلاغة في الحرف وعمق في المعني
متجدد الروعة
دمت حراّ كل التقدير

مازن لبابيدي
01-09-2014, 05:25 PM
تصوير اللحظة بعدسة حروفك بحرفية نقلت المشهد حيا بتفاصيله أمام عقولنا
بلاغة في الحرف وعمق في المعني
متجدد الروعة
دمت حراّ كل التقدير

أختي خلود ، أسعد دائما بحضورك وتعليقك

جزاك الله خيرا لإطرائك الكريم .

لك التحية الطيبة .

رويدة القحطاني
10-09-2014, 02:56 AM
هكدذا يزف الأبطال المقاومين للحور العين
وهكذا يقيم الصهاينة حفلات أعراسهم بالجرافات تدمر منازل أهلهم
قصتك حزن وفرح وأمل

كاملة بدارنه
11-09-2014, 06:05 PM
بات كثير من العرسان يزفّون لعرائس الجنّة تاركين عرائس الأرض يندبن حظّهنّ!
قصّة مؤثّرة بأسلوب جميل لافت
بوركت أخي الدكتور مازن
تقديري وتحيّتي

مازن لبابيدي
24-09-2014, 06:05 AM
هكدذا يزف الأبطال المقاومين للحور العين
وهكذا يقيم الصهاينة حفلات أعراسهم بالجرافات تدمر منازل أهلهم
قصتك حزن وفرح وأمل

مرحبا بمرورك المورق أختي الأديبة رويدة القحطاني

أعتز برأيك

تحيتي

عدنان الشبول
24-09-2014, 06:52 AM
ما زال المشهد ماثلا أمامي بعد قراءة النص !!

وشعور ينتابني يأخذني بين الإعجاب بقدرة التعبير وبين حزن الصورة والحدث وبين الفرح بما وعد الله عزّ وجل عباده المخلصين !



لكم محبتي وتقديري

مصطفى حمزة
24-09-2014, 07:01 AM
أخيرًا وبَعدَ سَنواتٍ مِنَ الصِّراعِ المريرِ لَمَعتْ عَيناهُ وارتسَمَتْ على ثَغرِهِ ابتسامةُ رضًا ومَلأَتْ صَدرَهُ نشوةٌ غامرةٌ وهو يُحَلِقُ عاليًا في فضاءٍ رحْبٍ حَيثُ أَخذتْ الأشياءُ تصْغُرُ شيئًا فشيئًا .
أَخبرَ أصحابَهُ المُقَرَّبينَ أنَّ عُرسَهُ غدًا إنْ شاءَ اللهُ وأنَّهُم جميعًا مدْعوونَ إلى الزِّفاف .
اغتسَلَتْ ابتسامتُها بدمعٍ مُنهمِرٍ ولم تكُنْ تَرى سِوى وجهَهُ المَرحَ ولا تسمعُ سوى كلماتِه العذبةَ وهُو يُودِّعُها ويطلبُ رضاها ، رُغْمَ أنَّها كانت تراقِبُ معَ بَقيةِ العائِلةِ مَراسِمَ هَدْمِ منزلِهِم بالجَّرافاتِ الغاصِبَة .
أخي الحبيب الدكتور مازن
أسعد الله أوقاتك
أظن أن جنة الله سبحانه لم تنشغل يوماً بالأعراس انشغالها بها هذه الحقبة !
وكأن هناك اتفاقاً بين أرض السُّنّة ، ورياض الجنّة ، أن تُمد الأولى الأخرى بالعرسان !
نصٌّ من أدب الجهاد الجميل ، يعبق بفكرته مسك الشهادة ، وبتعبيره الإيحاء الجميل ، واللغة العذبة
تحياتي وتقديري

نداء غريب صبري
13-10-2014, 06:41 PM
هو ارتقى إلى السماء ليزف للحور العين
وهي تقف مع عائلته في مواجه القادم يدفع الثمن
لهذا منحهم الله شفاعته يوم القيامة فهم كفلاء فيما أوجع به العدو وهم معذبون بفقده
قصتك فصلت هذا بأسلوب رائع أخي

شكرا لك

بوركت

حسام القاضي
17-10-2014, 12:49 PM
أخيرًا وبَعدَ سَنواتٍ مِنَ الصِّراعِ المريرِ لَمَعتْ عَيناهُ وارتسَمَتْ على ثَغرِهِ ابتسامةُ رضًا ومَلأَتْ صَدرَهُ نشوةٌ غامرةٌ وهو يُحَلِقُ عاليًا في فضاءٍ رحْبٍ حَيثُ أَخذتْ الأشياءُ تصْغُرُ شيئًا فشيئًا .
أَخبرَ أصحابَهُ المُقَرَّبينَ أنَّ عُرسَهُ غدًا إنْ شاءَ اللهُ وأنَّهُم جميعًا مدْعوونَ إلى الزِّفاف .
اغتسَلَتْ ابتسامتُها بدمعٍ مُنهمِرٍ ولم تكُنْ تَرى سِوى وجهَهُ المَرحَ ولا تسمعُ سوى كلماتِه العذبةَ وهُو يُودِّعُها ويطلبُ رضاها ، رُغْمَ أنَّها كانت تراقِبُ معَ بَقيةِ العائِلةِ مَراسِمَ هَدْمِ منزلِهِم بالجَّرافاتِ الغاصِبَة .


أروع القصص هي التي تلمح ولاتصرح ..تشير من بعيد
وعلينا نحن القراء ان نتتبع تلك الإشارات ..
نثرت في فضاء قصتك الصغيرة جدا والكبيرة جدا في آن
نعم نثرت شذرات وعلينا تجميعها لننال درتك الفريدة هذه..

هل ذكرت لنا أنه قام بعملية استشهادية ؟ لا لم يحدث
ولكن كان مشهد استشهاده البارع الذي رسمه قلمك لنا
مع الرابط الشهير بهدم البيت بالجرافات لكل من قاوم ذلك
الوغد المستعمر..
هكذا تكون القصص القيمة والحساسة التي تحترم عقل القاريء
وتجعله مشاركا ومساهما في العمل ..

أشكرك أخي الأديب الكبير / د مازن

لما امتعتنا به هنا

مع تقديري واحترامي.

مازن لبابيدي
22-10-2014, 09:34 AM
بات كثير من العرسان يزفّون لعرائس الجنّة تاركين عرائس الأرض يندبن حظّهنّ!
قصّة مؤثّرة بأسلوب جميل لافت
بوركت أخي الدكتور مازن
تقديري وتحيّتي

الأستاذة الأديبة الفاضلة كاملة بدارنة
أعتذر بدءا لتأخر الرد لظروف أبعدتني برهة عن الواحة الحبيبة

أعتز بحضورك وإطرائك الكريمين .
دمت ذخرا

تحيتي واحترامي

مازن لبابيدي
22-10-2014, 09:36 AM
ما زال المشهد ماثلا أمامي بعد قراءة النص !!

وشعور ينتابني يأخذني بين الإعجاب بقدرة التعبير وبين حزن الصورة والحدث وبين الفرح بما وعد الله عزّ وجل عباده المخلصين !



لكم محبتي وتقديري

عندما نترك لقلوبنا أن تمسك القلم فإنها لن تقول إلا صدقا .

أخي الحبيب الشاعر عدنان الشبول ، أعتز بمرورك الطيب ورأيك الجميل .

مودتي وتحيتي

وليد مجاهد
31-10-2014, 11:28 PM
هو يرتقي شهيدا
وهم يحتفلون بشهيدهم الشفيع يوم القيامة

أعجبتني القصة وأعجبني تعليق الأستاذة ربيحة الرفاعي

تقديري

مازن لبابيدي
02-11-2014, 08:47 AM
أخي الحبيب الدكتور مازن
أسعد الله أوقاتك
أظن أن جنة الله سبحانه لم تنشغل يوماً بالأعراس انشغالها بها هذه الحقبة !
وكأن هناك اتفاقاً بين أرض السُّنّة ، ورياض الجنّة ، أن تُمد الأولى الأخرى بالعرسان !
نصٌّ من أدب الجهاد الجميل ، يعبق بفكرته مسك الشهادة ، وبتعبيره الإيحاء الجميل ، واللغة العذبة
تحياتي وتقديري

أخي الحبيب الأديب الأستاذ مصطفى حمزة

أعتز دائما بتقديريك وإطرائك الجميل ، وقبل ذلك يسرني تحليلك للنصوص وقراءتك الواقعية .

شكري الجزيل وأطيب تحية

مازن لبابيدي
05-11-2014, 06:46 AM
هو ارتقى إلى السماء ليزف للحور العين
وهي تقف مع عائلته في مواجه القادم يدفع الثمن
لهذا منحهم الله شفاعته يوم القيامة فهم كفلاء فيما أوجع به العدو وهم معذبون بفقده
قصتك فصلت هذا بأسلوب رائع أخي

شكرا لك

بوركت

شكرا لمرورك الطيب وقراءتك وتحليلك أختي الأديبة الشاعرة نداء صبري .

ومهما بلغ الثمن في الدنيا فلا يساوي شيئا أمام ما أعده الله لهم في الآخرة ، ومع هذا فثمرة الدنيا أيضا جديرة بهذا الثمن .

بك الاعتزاز ولك التقدير والتحية

مازن لبابيدي
05-11-2014, 06:50 AM
أروع القصص هي التي تلمح ولاتصرح ..تشير من بعيد
وعلينا نحن القراء ان نتتبع تلك الإشارات ..
نثرت في فضاء قصتك الصغيرة جدا والكبيرة جدا في آن
نعم نثرت شذرات وعلينا تجميعها لننال درتك الفريدة هذه..

هل ذكرت لنا أنه قام بعملية استشهادية ؟ لا لم يحدث
ولكن كان مشهد استشهاده البارع الذي رسمه قلمك لنا
مع الرابط الشهير بهدم البيت بالجرافات لكل من قاوم ذلك
الوغد المستعمر..
هكذا تكون القصص القيمة والحساسة التي تحترم عقل القاريء
وتجعله مشاركا ومساهما في العمل ..

أشكرك أخي الأديب الكبير / د مازن

لما امتعتنا به هنا

مع تقديري واحترامي.

الشكر لك أستاذي الحبيب أديبنا القاص المتميز حسام القاضي

قراءتك جديرة وحدها أن ترضيني عن نصي المتواضع ، فأحمد الله أن حظي بهذا منك .

ليس القراءة والتحليل فحسب بل كذلك ما تتحفنا به من ملاحظاتك الفنية التي نفيد منها .

أعتز بتقديريك وإطرائك .

ولك كل التقدير وأطيب تحية

محمد عبد القادر
06-11-2014, 02:37 PM
الله
أول كلمة جاءت فى ذهنى جراء قراءة قصتك البديعة
أحسنت أحسنت أحسنت أيها الأديب
المتعة عندك لا تنتهى
كل التحية
و
إلى لقاء

مازن لبابيدي
11-11-2014, 07:10 PM
هو يرتقي شهيدا
وهم يحتفلون بشهيدهم الشفيع يوم القيامة

أعجبتني القصة وأعجبني تعليق الأستاذة ربيحة الرفاعي

تقديري

أخي الكريم الأستاذ وليد مجاهد

سرني مرورك الطيب وتعليقك الجميل .

أشكر لك إطراءك وتقديرك الذي أعتز به

تحيتي

مازن لبابيدي
11-11-2014, 07:12 PM
الله
أول كلمة جاءت فى ذهنى جراء قراءة قصتك البديعة
أحسنت أحسنت أحسنت أيها الأديب
المتعة عندك لا تنتهى
كل التحية
و
إلى لقاء

ما أطيب هذه الكلمات التي تبعث النشوة في النفس

شكرا لإطرائك المغدق أخي الشاعر محمد عبد القادر .

متعك الله بطول العمر والعافية .

تحيتي