مشاهدة النسخة كاملة : أوراق الورد
كاملة بدارنه
25-08-2014, 08:47 PM
أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
عبد السلام دغمش
25-08-2014, 10:30 PM
كان ما نهل منه حالماً ورقيقاً .. فعاش تلك اللوعة حينما ذاق مرارة العيش وقسوة الظروف .
ومضة عميقة .
تقديري .
خلود محمد جمعة
26-08-2014, 08:49 PM
حاول أن ينعم بالسعادة المرسومة على صفحات كتاب الرافعي فلم يُجد إلا قراءة الحروف في زمن فشل القلوب
ومضة عميقة بالمعنى وقوية في الحرف وجميلة في التصوير
دمت لامعة
تقديري وكل المودة:nj::014::014:
ناديه محمد الجابي
26-08-2014, 10:45 PM
ما كل ما يتمناه المرء ويحلم به يبلغه...
ومضة مكثفة مؤلمة،بثقل ما تحمل ، وصدق ما تصف.
تحياتي وودي.
سمر أحمد محمد
27-08-2014, 02:55 AM
ومضة رائعة
والذي فهمت منها
انه عاش في وهم السعادة
حتي ذاق مر الواقع
سلمت يمنيك
دمت بخير وسعادة
مصطفى حمزة
27-08-2014, 05:17 AM
أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
( أوراق الورد ) للرافعي مجموعة خواطر في فلسفة الحب والجمال
ولكن هل ( أوراق الورد ) عنوان حكرٌ على الرافعي ؟
رأيتُ من النص ( أوراق ورد ) أخرى بدليل ( رحيق المعرفة ... ودروب السعادة )
إلا إذا كانت الأستاذة الأديبة ترى أنه في فلسفة الحب والجمال رحيقُ المعرفة ، ودروبُ السعادة ..
أما هذا المعتَصـِر الأوراق فبينه وبين عُصارته ما بين الأمل المنشود ، والواقع المُعاش !
نصٌّ أقرب إلى العقل والفكر منه إلى الأدب والوجدان ، لولا جمالُ لغته . وحلاوة أسلوبه
تحياتي وتقديري
آمال المصري
29-08-2014, 04:37 PM
أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
هو التناقض بين ما اتعصره وبين الواقع المرير يترك بصمته فطعم المرارة دائما يطغى
ومضة ثقيلة المحمول قوية المضمون أبدعت نسجها واختزالها أديبتنا الرائعة
تقديري الكبير
حسن أحمد
29-08-2014, 07:52 PM
دروب السعادة والمعرفة ليست خالية من المر
ولعل الزمان قد أسداه معروفًأ فلولا مرارته لن يعرف للمعرفة والسعادة طعم ..
ومضة جميلة، عميقة، رائعة
تحياتي سيدتي الفاضلة.
الفرحان بوعزة
29-08-2014, 10:20 PM
أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
ما دامت الجملة أوراق الورد جاءت بين قوسين فإنها تحيلنا على الكتاب ، فالبطل أحاط بكل المعارف التي جاءت بين دفتي الكتاب ،ربما اقتصر فهمه على المعارف التي تشيد بالحياة السعيدة ،
وأظن بمواكبته وتتبعه لما جاء في الكتاب ، حاول أن يرسم لنفسه نموذجاً من الحياة السعيدة على غرار ما قرأ ،لكنه اصطدم بالواقع المر ، بمعنى أن الحياة ليست كلها سعادة في سعادة .. ولو كان البطل كاتباً لألف كتابا ضخماً عن مرارة الحياة وسماه ( أشواك الورد ) ..
ومضة جميلة تغوص في قضايا فلسفية تثير عدة تساؤلات مهمة من قبيل ما هي السعادة ؟ وكيف يكون الإنسان سعيداً ؟ومتى يكون شقياً ؟ وهل الزمن / الأيام مسؤلة عن سعادة الفرد أو شقاوته ؟ وهل المعرفة تساعدنا على تخطيط السعادة التي ينشدها كل فرد في الحياة ..
نص أجاز واختزل لكنه أثار عدة تساؤلات مختلفة ، تدفع بالقارئ إلى مناقشتها ومتابعتها .. نص قوي في بنيته وصياغته .. وهذا ليس بصعب على المبدعة المتألقة كاملة ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..
كاملة بدارنه
31-08-2014, 05:44 PM
كان ما نهل منه حالماً ورقيقاً .. فعاش تلك اللوعة حينما ذاق مرارة العيش وقسوة الظروف .
ومضة عميقة .
تقديري .
وقراءة عميقة لكلماتي للنّصّ المتواضع ...
شكرا لك أخي عبد السّلام
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
31-08-2014, 05:46 PM
حاول أن ينعم بالسعادة المرسومة على صفحات كتاب الرافعي فلم يُجد إلا قراءة الحروف في زمن فشل القلوب
ومضة عميقة بالمعنى وقوية في الحرف وجميلة في التصوير
دمت لامعة
تقديري وكل المودة:nj::014::014:
ومداخلة رائعة أعتزّ بها عزيزتي خلود ...
لم يجد صاحبنا ما حلم به بعد قراءة الرّافعي
شكرا لك
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
16-09-2014, 11:25 AM
ما كل ما يتمناه المرء ويحلم به يبلغه...
ومضة مكثفة مؤلمة،بثقل ما تحمل ، وصدق ما تصف.
تحياتي وودي.
شكرا لك أخت نادية وألف تحيّة ود لك عزيزتي
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
16-09-2014, 11:26 AM
ومضة رائعة
والذي فهمت منها
انه عاش في وهم السعادة
حتي ذاق مر الواقع
سلمت يمنيك
دمت بخير وسعادة
سلّمك الله وبارك فيك
شكرا لك
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
19-09-2014, 04:12 PM
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
( أوراق الورد ) للرافعي مجموعة خواطر في فلسفة الحب والجمال
ولكن هل ( أوراق الورد ) عنوان حكرٌ على الرافعي ؟
رأيتُ من النص ( أوراق ورد ) أخرى بدليل ( رحيق المعرفة ... ودروب السعادة )
إلا إذا كانت الأستاذة الأديبة ترى أنه في فلسفة الحب والجمال رحيقُ المعرفة ، ودروبُ السعادة ..
أما هذا المعتَصـِر الأوراق فبينه وبين عُصارته ما بين الأمل المنشود ، والواقع المُعاش !
نصٌّ أقرب إلى العقل والفكر منه إلى الأدب والوجدان ، لولا جمالُ لغته . وحلاوة أسلوبه
تحياتي وتقديري
شكرا لك أخي الأستاذ مصطفى على المداخلة القيّمة والرّؤية المغايرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
محمد ذيب سليمان
19-09-2014, 06:26 PM
نعم ..
ما كل ما يتمنة المء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
وهكذا يكون
قراءة في حياة الكثيرين منا
مودتي
كاملة بدارنه
08-10-2014, 07:56 PM
هو التناقض بين ما اتعصره وبين الواقع المرير يترك بصمته فطعم المرارة دائما يطغى
ومضة ثقيلة المحمول قوية المضمون أبدعت نسجها واختزالها أديبتنا الرائعة
تقديري الكبير
مرور رائع أعتزّ به
شكرا لك وبارك الله فيك أخت آمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
محمد حمود الحميري
08-10-2014, 10:58 PM
حينما يصطدم الإنسان بالواقع تتحول نظرته من سعة إلى ضيق .
مرٌ هو الألم بين الأمل المنشود والواقع المفروض حتمًا
تحياتي أستاذتي الغالية .
كاملة بدارنه
11-10-2014, 10:09 PM
دروب السعادة والمعرفة ليست خالية من المر
ولعل الزمان قد أسداه معروفًأ فلولا مرارته لن يعرف للمعرفة والسعادة طعم ..
ومضة جميلة، عميقة، رائعة
تحياتي سيدتي الفاضلة.
شكرا لك على المداخلة الكريمة والحضور الجميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
عبدالإله الزّاكي
13-10-2014, 01:39 PM
أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
أجد النصّ رائع جدا من حيث التكثيف والإيجاز والتعبير والتفكير أديبتنا القديرة كاملة بدارنه. لكن النصّ باح بكل أسراره وكنتُ أتمنّى لو استعملت الأدبية الكبيرة بعضا من التعمية أو الإيحاء حتّى يكتسي النصّ بعض الغموض وتتعدد قراءته وهذا مطلوب في ق.ق.ج عند بعض النقّاد.
فأوراق الورد هذه كشفت كلّ شيء!؟ لو استعمل أحد الرموز بدلها لكان أفضل في رأي البسيط.
تقديري الكبير.
كاملة بدارنه
23-10-2014, 02:52 PM
ما دامت الجملة أوراق الورد جاءت بين قوسين فإنها تحيلنا على الكتاب ، فالبطل أحاط بكل المعارف التي جاءت بين دفتي الكتاب ،ربما اقتصر فهمه على المعارف التي تشيد بالحياة السعيدة ،
وأظن بمواكبته وتتبعه لما جاء في الكتاب ، حاول أن يرسم لنفسه نموذجاً من الحياة السعيدة على غرار ما قرأ ،لكنه اصطدم بالواقع المر ، بمعنى أن الحياة ليست كلها سعادة في سعادة .. ولو كان البطل كاتباً لألف كتابا ضخماً عن مرارة الحياة وسماه ( أشواك الورد ) ..
ومضة جميلة تغوص في قضايا فلسفية تثير عدة تساؤلات مهمة من قبيل ما هي السعادة ؟ وكيف يكون الإنسان سعيداً ؟ومتى يكون شقياً ؟ وهل الزمن / الأيام مسؤلة عن سعادة الفرد أو شقاوته ؟ وهل المعرفة تساعدنا على تخطيط السعادة التي ينشدها كل فرد في الحياة ..
نص أجاز واختزل لكنه أثار عدة تساؤلات مختلفة ، تدفع بالقارئ إلى مناقشتها ومتابعتها .. نص قوي في بنيته وصياغته .. وهذا ليس بصعب على المبدعة المتألقة كاملة ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..
قراءة أكثر من رائعة ...
أشكرك جزيلا أستاذنا الفاضل الفرحان بو عزّة وأعتزّ بمداخلاتك وتحليلاتك
بوركت
تقديري وتحيّتي
عماد أمين
27-10-2014, 04:23 PM
من لم تعجنه"دروب الجد"
لن تخبزه"أوراق الورد".
وكتاب الحياة"بالعمل"
أنفع من أي كتاب "بالعلم".
.
أشاطر أساتذتي حول وضوح العنوان وفضحه للمضمون.
ولكن يبقى النص "حكيما" مثل صاحبته.
.
احترامي وتقديري
كاملة بدارنه
15-11-2014, 03:42 PM
نعم ..
ما كل ما يتمنة المء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
وهكذا يكون
قراءة في حياة الكثيرين منا
مودتي
شكرا لك على المرور العطر أستاذ محمّد
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
27-12-2014, 09:36 PM
حينما يصطدم الإنسان بالواقع تتحول نظرته من سعة إلى ضيق .
مرٌ هو الألم بين الأمل المنشود والواقع المفروض حتمًا
تحياتي أستاذتي الغالية .
شكرا لك أخ محمّد على المداخلة المثرية
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
02-01-2015, 06:10 PM
أجد النصّ رائع جدا من حيث التكثيف والإيجاز والتعبير والتفكير أديبتنا القديرة كاملة بدارنه. لكن النصّ باح بكل أسراره وكنتُ أتمنّى لو استعملت الأدبية الكبيرة بعضا من التعمية أو الإيحاء حتّى يكتسي النصّ بعض الغموض وتتعدد قراءته وهذا مطلوب في ق.ق.ج عند بعض النقّاد.
فأوراق الورد هذه كشفت كلّ شيء!؟ لو استعمل أحد الرموز بدلها لكان أفضل في رأي البسيط.
تقديري الكبير.
شكرا لك على المداخلة أخي ... أحترم رأيك
بوركت
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
26-03-2015, 05:08 PM
من لم تعجنه"دروب الجد"
لن تخبزه"أوراق الورد".
وكتاب الحياة"بالعمل"
أنفع من أي كتاب "بالعلم".
.
أشاطر أساتذتي حول وضوح العنوان وفضحه للمضمون.
ولكن يبقى النص "حكيما" مثل صاحبته.
.
احترامي وتقديري
أشكرك على المرور الكريم أستاذ عماد أمين
بوركت
تقديري وتحيّتي
ربيحة الرفاعي
10-09-2015, 12:34 AM
بين فلسفة الحب والجمال في "أوراق الورد" وبين وقسوة الواقع مفازة لم يسعف البطل بحثه عن رحيق المعرفة في قطعها، فكانت اللوعة جناه
قصّ مكثّف بلغة بديعة وتصوير جميل وأداء متمكن
دمت والروعة سيدة الحرف
تحاياي
محمد فتحي المقداد
10-09-2015, 10:20 AM
تقلبات الزمن ..
فلا حزن يدوم ..
و لاسرور كذلك يدوم ..
فيوم لك ويوم عليك
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir