مشاهدة النسخة كاملة : عَفَوْت عَنْه
آمال المصري
25-08-2014, 11:50 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
كاملة بدارنه
27-08-2014, 07:34 PM
التّسامح من شيم الأقوياء والمميّزين !
ومضة جميلة عكست تصرّفا راقيا رغم قسوة ما كان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
ناديه محمد الجابي
27-08-2014, 08:42 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
التفوس الكبيرة فقط هى التي تعفو وتصفح
نقاء الروح يسكن سطورك
ومضة أدبية هادئة هادفة
دامت حروفك كهمساتك راقية
تحياتي وودي.
الفرحان بوعزة
27-08-2014, 09:52 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
التسامح صفة نبيلة قلما يتصف بها الإنسان ،
وكلما عددنا أخطاء الآخر ، وكلما تذكرنا ظلم الآخر إلا وتزداد الكراهية ..
لكن بالتسامح تهدأ النفس وتنظف ، وتتلاشى تلك الأعمال السيئة بين أعيننا ..
والغريب أن بعض الناس لا يسامحون وهم أصحاء ، ولما تحضرهم الموت يطلبون المسامحة من الجميع ..
هدانا الله للعفو والصفح والمسامحة عسى أن يسامحنا الله على أبسط هفوة ..
جميلة وهادفة .. ومضة تجسد قمة الإنسانية ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة .. ..
عبد السلام دغمش
28-08-2014, 11:25 AM
" وما يلقّاها الا الذين صبروا ، وما يلقّاها إلا ذو حظٍّ عظيــم"
ومضة بسطر واحد نقلتنا الى قصة قادتنا خيوطها الى تخيل ما كان .. ربما ظلم في ميراث .. واكل حقوق .
ثم كان العفو في لحظة الحقيقة .
توقفتني الكلمة " استفقت " وكأن المصلي كان قبل التكبير يستعرض ما كان من الميت ثم افاق على واقع الجنازة وختمها بالصفح .
جميلة ومعبرة .. وتحمل في ثناياها الموعظة .
تقديري .
خلود محمد جمعة
31-08-2014, 10:05 AM
بعد رحيلهم لا يبقى إلا ذكريات عالقة من لأفضل غسلها وعقد سلام مع الروح لنرتاح من كدر الحقد
ونستظل بشجرة التسامح فلا نجني بعدها الا سكينة في القلب
رسالة دينية جميلة
تقديري
آمال المصري
31-08-2014, 10:45 PM
التّسامح من شيم الأقوياء والمميّزين !
ومضة جميلة عكست تصرّفا راقيا رغم قسوة ما كان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
جاء التسامح صادما لبعض النفوس العزيزة ولكن العفو عند المقدرة
مرورك أسعدني عزيزتي كاملة فشكرا لك كثيرة
تقديري الكبير
آمال المصري
02-09-2014, 05:24 PM
التفوس الكبيرة فقط هى التي تعفو وتصفح
نقاء الروح يسكن سطورك
ومضة أدبية هادئة هادفة
دامت حروفك كهمساتك راقية
تحياتي وودي.
البعض يراها نفس كبيرة وهي لا تعدو نفسا ضعيفة أشفقت عليه
وتمنت أن تجد من يعفو عنها, فكلنا مخطئ وكلنا مليء بالذنوب والهفوات مهما التزمنا
دمت راقية العبور عزيزتي نادية
تقديري الكبير
محمود روزن
02-09-2014, 05:28 PM
ربَّما هو خضوعٌ لجلال الموت، بغضِّ النَّظر عن الميِّت...
في إطار الصورة الكليَّة قد لا يكون لبعض التفاصيل حقَّ اختيار نفسها!
دمتِ أديبتنا القديرة بكلِّ ودٍّ...
فاطمه عبد القادر
03-09-2014, 11:34 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
السلام عليكم
يظل الموت أكبر من الحياة وأعمق وأوضح ,
أمام جلال الموت تبدو الحياة كذبة واهية ,
ثم وانتقل الرجل للمحكمة العليا التي لا لبس فيها, والتي ستسأله عن حقوق الآخرين مهما سامحه الأخرون .
ماذا بعد ؟؟
انتهى كل شيء ..جفت الأقلام وارتفعت الصحف .
ومن سامح في موقف كهذا كأنه سامح نفسه وأهداها السكينة .
والمسامح كريم دائما ,مع أن الظلم صعب,, وذنب لا يغتفر .
ومضة رائعة
شكرا لك أمال
ماسة
آمال المصري
06-09-2014, 07:09 PM
التسامح صفة نبيلة قلما يتصف بها الإنسان ،
وكلما عددنا أخطاء الآخر ، وكلما تذكرنا ظلم الآخر إلا وتزداد الكراهية ..
لكن بالتسامح تهدأ النفس وتنظف ، وتتلاشى تلك الأعمال السيئة بين أعيننا ..
والغريب أن بعض الناس لا يسامحون وهم أصحاء ، ولما تحضرهم الموت يطلبون المسامحة من الجميع ..
هدانا الله للعفو والصفح والمسامحة عسى أن يسامحنا الله على أبسط هفوة ..
جميلة وهادفة .. ومضة تجسد قمة الإنسانية ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة .. ..
نعم نتذكر ظلم الآخر ويعقب ذلك مزيد من الكراهية التي تجعلنا ننتظر يوما نرى بأعيننا ما يشفي قلوبنا وتهدأ به نفوسنا
ولكن ... لأننا بشر نحب ونكره .. نقسو ونشفق .. نلفظ ونتعاطف فجاء العفو غير مخطط له
هدانا الله وإياكم للصفح والمسامحة
وشكرا لك الحضور الوارف أخي الفاضل أ. بوعزة
تقديري الكبير
آمال المصري
08-09-2014, 08:40 PM
" وما يلقّاها الا الذين صبروا ، وما يلقّاها إلا ذو حظٍّ عظيــم"
ومضة بسطر واحد نقلتنا الى قصة قادتنا خيوطها الى تخيل ما كان .. ربما ظلم في ميراث .. واكل حقوق .
ثم كان العفو في لحظة الحقيقة .
توقفتني الكلمة " استفقت " وكأن المصلي كان قبل التكبير يستعرض ما كان من الميت ثم افاق على واقع الجنازة وختمها بالصفح .
جميلة ومعبرة .. وتحمل في ثناياها الموعظة .
تقديري .
ظلم في ميراث وأكل حقوق بل وسرقة أيضا
والطامة الكبرى أن ضميره ظل في سبات إلى أن قُبضت روحه رغم أن الله ابتلاه في بدنه تباعا ما لا يقدر عليه بشر
أحيانا يفعل الظلم بنا مالم نتمنى أن نصل إليه من حقد على الظالم الذي ينعم بحقوقنا بل ونتمنى هلاكه
ولكن للموت رهبة تنتزع من دواخلنا هذا الحقد ولا نتذكر وقتها سوى اللحظة
حضورك ثر أضاء النص فشكرا لك أخي الفاضل
تحاياي
محمد حمود الحميري
08-09-2014, 09:32 PM
فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ
ما كان في العفو إصلاح .
وإذا كان الأجر على الله كان خيرا كثيرا .
مصطفى الصالح
12-09-2014, 01:11 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
معبرة وعميقة
ليتك عكست ترتيب الجمل
رفعت يدي بتكبيرة الإحرام في جنازته، وأثناء الصلاة تذكرت ظلمه وجوره وتعديه علينا
فهممت.. ودعوت له بالمغفرة
مجرد رؤية
تقديري
آمال المصري
12-09-2014, 11:31 PM
بعد رحيلهم لا يبقى إلا ذكريات عالقة من لأفضل غسلها وعقد سلام مع الروح لنرتاح من كدر الحقد
ونستظل بشجرة التسامح فلا نجني بعدها الا سكينة في القلب
رسالة دينية جميلة
تقديري
نعم أيتها الرائعة أرحت وارتحت من رحلة كانت قد تطول ولا أجني منها سوى حقد واستهلاك فكر لايجدي
حضور عبق سررت به فشكرا لك من القلب
محبتي
آمال المصري
15-09-2014, 11:37 PM
ربَّما هو خضوعٌ لجلال الموت، بغضِّ النَّظر عن الميِّت...
في إطار الصورة الكليَّة قد لا يكون لبعض التفاصيل حقَّ اختيار نفسها!
دمتِ أديبتنا القديرة بكلِّ ودٍّ...
للموت رهبة تعجزنا عن التفكير في متاع الدنيا ... وإن كان الظلم عظيما
نعم تاهت كل التفاصيل واختفت معالمها من الصورة ولم يتبق سوى الحدث الجلل مجردا
حضور ثر ازدانت به حروفي فشكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
آمال المصري
18-09-2014, 02:48 AM
السلام عليكم
يظل الموت أكبر من الحياة وأعمق وأوضح ,
أمام جلال الموت تبدو الحياة كذبة واهية ,
ثم وانتقل الرجل للمحكمة العليا التي لا لبس فيها, والتي ستسأله عن حقوق الآخرين مهما سامحه الأخرون .
ماذا بعد ؟؟
انتهى كل شيء ..جفت الأقلام وارتفعت الصحف .
ومن سامح في موقف كهذا كأنه سامح نفسه وأهداها السكينة .
والمسامح كريم دائما ,مع أن الظلم صعب,, وذنب لا يغتفر .
ومضة رائعة
شكرا لك أمال
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أمام جلال الموت تتضاءل الحياة في أعيننا فنستصغر مادياتها ونستحقرها ونجدنا نسعى لهذا اليوم العظيم
الظلم صعب جدا ماسة ولا يعرف مقدار ذلك إلا من تذوقه .. ولكن للعفو مذاق مائز لايعرف طعمه إلا صاحبه
حضورك سررت به عزيزتي فشكرا لك من القلب
تحاياي
عبدالإله الزّاكي
19-09-2014, 08:14 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
ربما هي الرحمة التي عرضت على القلب في هذا المشهد العظيم ؟! فهو أحوج ما يكون إلى الدعاء حيث هو، وربما يكون العفو عند المصاب الجلل.
على بساطتها، تتعدد القراءات أديبتنا الراقية آمال المصري.
تقديري الكبير.
آمال المصري
24-09-2014, 10:13 AM
فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ
ما كان في العفو إصلاح .
وإذا كان الأجر على الله كان خيرا كثيرا .
نرجو عفوه ورضاه والآخرة
شكرا لك شاعرنا الفاضل الحضور
تحاياي
عدي بلال
24-09-2014, 11:33 AM
القديرة أمآل المصري ..
وأنا أيضاً استوقفتني ( استفقت ) ، فكانت موفقة جداً لوصف الحالة ، فكأنما شريط العمر قد مر أمامها ، ولكن غلبها طبعها الطيب .
( وجوره على حقوق والدي ) ، فما عفوها عنه إلاّ لأن والدها - رحمه الله - قد أحسن نشأتها .
ومضة معبرة جداً ..
شكراً لكِ
آمال المصري
08-10-2014, 12:03 AM
معبرة وعميقة
ليتك عكست ترتيب الجمل
رفعت يدي بتكبيرة الإحرام في جنازته، وأثناء الصلاة تذكرت ظلمه وجوره وتعديه علينا
فهممت.. ودعوت له بالمغفرة
مجرد رؤية
تقديري
مرور ثر ازدانت به صفحتي
ورأي أجله أديبنا الفاضل وهي لك كما قرأتها, ولكني أحببتها كما هي فشكرا لك ألفا
كل عام وأنت الخير
تحاياي
آمال المصري
10-10-2014, 03:56 AM
ربما هي الرحمة التي عرضت على القلب في هذا المشهد العظيم ؟! فهو أحوج ما يكون إلى الدعاء حيث هو، وربما يكون العفو عند المصاب الجلل.
على بساطتها، تتعدد القراءات أديبتنا الراقية آمال المصري.
تقديري الكبير.
كما ذكرت أديبنا الفاضل فقد قرأتني كما كتبتها فشكرا لك
بوركت والعبور الثر
تحاياي
آمال المصري
18-10-2014, 08:06 AM
القديرة أمآل المصري ..
وأنا أيضاً استوقفتني ( استفقت ) ، فكانت موفقة جداً لوصف الحالة ، فكأنما شريط العمر قد مر أمامها ، ولكن غلبها طبعها الطيب .
( وجوره على حقوق والدي ) ، فما عفوها عنه إلاّ لأن والدها - رحمه الله - قد أحسن نشأتها .
ومضة معبرة جداً ..
شكراً لكِ
كأنك قرأتني تماما أديبنا القدير فقد كانت استفاقة بعد شريط طويل حافلا بظلم وجور
شكرا لك حضورك الرائع
تحاياي
قوادري علي
18-10-2014, 02:48 PM
ادعوا بالرحمة لموتاكم..
الآن هو بين يدي مولاه...
مفارقة مميزة كانت بين الظلم والرحمة..
تقديري الراقية آمال.
آمال المصري
27-10-2014, 09:08 PM
ادعوا بالرحمة لموتاكم..
الآن هو بين يدي مولاه...
مفارقة مميزة كانت بين الظلم والرحمة..
تقديري الراقية آمال.
عفوت ... لأنني أخجل أن أقف على بابه أرجوه وأنا العبد الفقير لا أعفو
رحم الله أموات المسلمين
شكرا لك شاعرنا الفاضل حضورك الثر
تحاياي
فوزي الشلبي
28-11-2014, 05:43 AM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
الأديبة النبيلة آمال:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي ومضة بهية، صورت بها..إن لعفو سيدتي هو من شيم النفوس الكبيرة..كيف ونحن نقف بين يدي الله في موقف الموت!
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
آمال المصري
04-12-2014, 07:58 PM
الأديبة النبيلة آمال:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي ومضة بهية، صورت بها..إن لعفو سيدتي هو من شيم النفوس الكبيرة..كيف ونحن نقف بين يدي الله في موقف الموت!
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
بل نحن أقل من أن نعفو ونمتلك الصفح .. ولكن للموت جلال ورهبة وهيبة تجبرنا على الانصياع لصوت الرحمة
مرور أجله وأقدره شاعرنا الفاضل فشكرا لك كبيرة
تحاياي
آمال المصري
08-02-2015, 03:50 PM
التفوس الكبيرة فقط هى التي تعفو وتصفح
نقاء الروح يسكن سطورك
ومضة أدبية هادئة هادفة
دامت حروفك كهمساتك راقية
تحياتي وودي.
أحيانا كثيرة لانشعر إلا أنه ضعف على ضعف .. وربما نحتقر الدنيا وما فيها فكل الأشياء وكل المخلوقات إلى زوال
تشتاقك الواحة أيتها النقية
تحاياي
د. سمير العمري
13-03-2015, 03:09 PM
ومضة تحمل الكثير النبيل من معاني القيم الإنسانية ودعوة ناصحة للتسامح والصفح وطلب الأجر من الله.
أحسنت أيتها المبدعة!
تقديري
آمال المصري
20-03-2015, 10:00 AM
ومضة تحمل الكثير النبيل من معاني القيم الإنسانية ودعوة ناصحة للتسامح والصفح وطلب الأجر من الله.
أحسنت أيتها المبدعة!
تقديري
" فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ " صدق الله العظيم
شكرا لك أميرنا الحضور الثر وتوقيعك على حرفي
تقديري الكبير
سحر أحمد سمير
21-03-2015, 08:46 AM
بالتسامح تجد النفوس راحة ..
وتهدأ ضربات قلب ذاق ظلم ..
و تنمحي غصة شقى بها إنسان ..
ومضة راقية زاخرة بالحكمة ..
أستاذتي الفاضلة آمال المصري
إِكليل زهر يانع لشخصك الكريم..دمت بخير و عافية ..
آمال المصري
29-03-2015, 11:21 PM
بالتسامح تجد النفوس راحة ..
وتهدأ ضربات قلب ذاق ظلم ..
و تنمحي غصة شقى بها إنسان ..
ومضة راقية زاخرة بالحكمة ..
أستاذتي الفاضلة آمال المصري
إِكليل زهر يانع لشخصك الكريم..دمت بخير و عافية ..
ومع هدوء قلب تجرع الظلم وراحة نفس سلكت طريق التسامح وغصة انمحت وشقوة انبرت ودمعة جفت ... إنسان
عبور أجله وتفاعل أكرمه أيتها الراقية فشكرا لك من القلب
وأزاهير مقبولة ...
تقديري الكبير
فوزي الشلبي
27-06-2015, 05:28 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
الأديبة الكريمة آمال:
عندما يعفو الإنسان فإنه يرتقي روحا ويسمو نفسا ويصبح كبيرا!
تقديري الكبير لومضة إنسانية بارقة!
أخوكم
آمال المصري
28-07-2015, 09:06 PM
الأديبة الكريمة آمال:
عندما يعفو الإنسان فإنه يرتقي روحا ويسمو نفسا ويصبح كبيرا!
تقديري الكبير لومضة إنسانية بارقة!
أخوكم
أمام الموت لايقف كبيرا ... فالكل يتضاءل مهما عَظُمَت مكانته
شكرا لك كرم الحضور شاعرنا الفاضل
تحاياي
محمد ذيب سليمان
30-07-2015, 01:08 PM
رحمه الله رباك على ان تكوني صاحبة قلب لا ينظر الى الى الخير
ولهذا بدون تفكير تصرفت لا
مودتي لروح تسكنك
محمد ذيب سليمان
30-07-2015, 01:09 PM
رحمه الله والدك فقد رباك على ان تكوني صالحة
صاحبة قلب لا ينظر الى الى الخير
ولهذا بدون تفكير تصرفت لا
مودتي لروح تسكنك
محمد ذيب سليمان
30-07-2015, 01:11 PM
رحمه الله والدك فقد رباك تربية صالحة
على ان تكوني صاحبة قلب لا ينظر الى الى الخير
ولهذا بدون تفكير تصرفت لا
مودتي لروح تسكنك
آمال المصري
29-08-2015, 04:30 PM
رحمه الله والدك فقد رباك تربية صالحة
على ان تكوني صاحبة قلب لا ينظر الى الى الخير
ولهذا بدون تفكير تصرفت لا
مودتي لروح تسكنك
رحم الله والدي ووالدك وموتى المسلمين
شكرا لك شاعرنا الفاضل الحضور والاطراء الطيب
مودتي والتحايا
ليانا الرفاعي
10-10-2015, 05:29 PM
نسامح ونعفو عن كل من يطلب السماح فكيف مع من كانوا جزء من حياتنا وغادروا وهم الآن لا يستطيعوا أن يطلبوا منا السماح وهم في أمس الحاجة إليه
تحيتي وتقديري
المختار محمد الدرعي
10-10-2015, 05:54 PM
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
الله أكبر رحمه الله
هذه هي قمة الإنسانية
هذا النوع من التسامح لا يأتي إلا من ذوي القلوب الكبيرة
لمحة تحرك الدواخل
أبدعت أستاذة آمال
تحياتي
آمال المصري
26-10-2015, 11:12 AM
نسامح ونعفو عن كل من يطلب السماح فكيف مع من كانوا جزء من حياتنا وغادروا وهم الآن لا يستطيعوا أن يطلبوا منا السماح وهم في أمس الحاجة إليه
تحيتي وتقديري
لانستطيع بل لانملك غيره عسى أن نجد من يصفح ويعفو عنا إذا ما جاء الأجل
مرور له عبق تعطرت به صفحتي فمرحبا بك أيتها الرائعة
تحاياي
آمال المصري
20-11-2015, 11:10 PM
الله أكبر رحمه الله
هذه هي قمة الإنسانية
هذا النوع من التسامح لا يأتي إلا من ذوي القلوب الكبيرة
لمحة تحرك الدواخل
أبدعت أستاذة آمال
تحياتي
رحم الله من دثرهم الثرى ورحمنا ....
ومن منا لم يحرك دواخله مهيب الموقف أديبنا الفاضل ؟
أضاءت الصفحة بحضورك وثنائك فشكرا لك ألفا
تحاياي
أحمد عبدالله هاشم
16-09-2016, 07:14 PM
مكثفة وأنيقة كأنتِ ياملكة
رحمة الله على والديك ويكفيهما من صالح الأعمال أن أنجباك
مودتي والإعجاب
عبير محمد احمد
18-09-2016, 08:32 AM
مااجمل العفو عند المقدرة
والتسامح مع من اساءوا الينا
يطهر الروح ويغسل النفس ويبعث الراحة في القلب
ومضة راقية المعنى والمضمون اديبتنا المبدعة
تحية تليق
وكل الود والورد
غلام الله بن صالح
28-09-2016, 01:12 PM
ومضة راقية معبرة
دمت رائعة
تقديري
آمال المصري
24-10-2016, 02:12 AM
مكثفة وأنيقة كأنتِ ياملكة
رحمة الله على والديك ويكفيهما من صالح الأعمال أن أنجباك
مودتي والإعجاب
رحمهما الله وسائر موتى المسلمين
مرور استطابت به النفس شاعرنا الفاضل فشكرا لك الثناء والعبور
تحية وتقدير
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir