مواطنة

[عبدالإله الزّاكي]

من فرط حبه لخدمة المرفق العام استمال الناس بماله الخاص ليراكم المناصب الإدارية والسياسية.

[عبد السلام دغمش]

من فرط حبه لخدمة المرفق العام استمال الناس بماله الخاص ليراكم المناصب الإدارية والسياسية.

هل هو حبه لخدمة المرفق العام والوطن ، أم سعي للاستحواذ على المناصب؟
ما بين العام والخاص يبقى الوطن على حاله!
ومضة معبرة أديبنا الفاضل.
تحياتي.

[آمال المصري]

من فرط حبه لخدمة المرفق العام استمال الناس بماله الخاص ليراكم المناصب الإدارية والسياسية.

بل من فرط رغبته في مزيد من المناصب
ومضة ساخرة من عمق الواقع أجدت اختزالها فشكرا لك أديبنا الفاضل
ودمت مبدعا
تحاياي

[كاملة بدارنه]

حبّ لمواطنة المصلحة الخاصّة قبل العامّة التي اشتراها بالرّشاوى
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[خلود محمد جمعة]

الوطنية لا تشترى بل تبذل
ومضة قوية
تقديري

[عبدالإله الزّاكي]

هل هو حبه لخدمة المرفق العام والوطن ، أم سعي للاستحواذ على المناصب؟
ما بين العام والخاص يبقى الوطن على حاله!
ومضة معبرة أديبنا الفاضل.
تحياتي.

تداخل الخاص والعام فأصبح الخاص عاما والعام خاصا:sm:

شكرا لمرورك المثري شاعرنا القدير عبدالسلام دغمش ولحضورك المغني.

تقديري الكبير

[عبدالإله الزّاكي]

بل من فرط رغبته في مزيد من المناصب
ومضة ساخرة من عمق الواقع أجدت اختزالها فشكرا لك أديبنا الفاضل
ودمت مبدعا
تحاياي

في بلادنا، أن تفكّر الأمة بعقل رجل واحد خير من أن تفكر بعقل مليون رجل.

شكرا لدفعك المتواصل أديبتنا الراقية آمال.

تقديري الكبير.

[ربيحة الرفاعي]

أليس هذا هو حال الجل الجليل من أصحاب المناصب يشترونها باستمالة الجائعين

أحسنت توصيف الحالة في ومضة قصيرة موفقة
دمت بخير

تحاياي

[سحر أحمد سمير]

أحيانا نجد في دوائر المواطنين شعورا بالاغتراب الذي لا يقتصر على أوساط طبقة اجتماعية معينة ..و عندما تترسخ ثقافة الدفع مقدما ((الرشاوى))تسقط المصلحة العامة من أجندة الأولويات !!

ومضة اجتماعية ناقدة ..راقت لي كثيرا..

دمت و دام قلمك الوضاء أستاذ عبد الإله الزاكي ..

فائق احترامي لشخصك الكريم ..

[محمد ذيب سليمان]

وهم كثر .. هم اولئك الذين تستهويهم المناصب والشكليات
ويتبجحون بالخدمة العامة
لا تنظر الى عيناه ولكن انظر لما فعلت يداه
مودتي

[الفرحان بوعزة]

من فرط حبه لخدمة المرفق العام استمال الناس بماله الخاص ليراكم المناصب الإدارية والسياسية.


استمالة الناس تتم عبر مسالك عديدة ، البراعة في القول ، البراعة في الإقناع ، خطوتان أساسيتان يمر بها البطل بناء على معرفة دقيقة لهؤلاء الناس ، فهو يسغل فقرهم وجهلهم ،
وعدم وعيهم .. فقد قيل " جوع كلبك يتبعك " فرغم أن الناس يدركون حيله إلا أنهم ينساقون بسهولة نظرا لجوعهم وحاجاتهم المهضومة .. وسوف يأتي شخص آخر فتنطلي عليهم الحيلة ..
فالمسرحية تتكرر والأشخاص يتغيرون ..فمن دفع أمواله للناس لتقلد المناصب العليا فإنه سوف ينهب أضعاف ما خسره ..
ومضة جميلة مست جوهر مشكلة تستشري كثيرا في المجتمعات المتخلفة .. لأن ليس هناك رقابة صارمة فيما يخص إغذاق الأموال والرشاوي في سبيل المصلحة الخاصة ..
فاختلط الفهم على الناس حول التعريف الجديد للمواطن الصالح ،
جميل ما كتبت وأبدعت أخي عبد الإله ..
مودتي وتقديري ..

[د. سمير العمري]

نعم أيها الحبيب وأضحك الله سنك!

نحن نعيش للأسف زمان الغش والكذب والنفاق ، زمان يخون فيه الأمين ويصدق فيه الكاذب.

تقديري