إخواني.. \ مصطفى الصالح

[مصطفى الصالح]

..

كنت مسرورا وأنا أضربه ولأول مرة بعصاً رادعة

أنا على أرضي وهو بلا أرض يكلمني بعجرفة

بلحظة وجدتني أغتسل بدم خاصرتي

كان فيها الكثير من المسامير المألوفة

فتمنيت أني..

[حسن أحمد]

أعتقد بإنّ ختامها كان (فتمنيت أني لم أضربه..)

بحسب ما قرأت بين العجرفة والغضب كانت شعرة وتمزقت بالمشاجرة !

ومضة لها توجهات عدة ربما كانت واقعية وكانت بدايتها السعادة وختامها الندم.

أحترامي وتقديري.

[ربيحة الرفاعي]

أهو خذلان الأحبة ذات غربة!
لكنك على أرضك وهو الغريب

فهل هي غزّة تمزق خاصرتها نصال الأخوة بينما تضرب على أرضها العادي الغريب!
لكنها انتصرت وليس ثم من يتمنى لو لم تضرب

فهل هي العروبة تتصدى لغزو فكر وثقافة الطامعين فتطعن من أهلها!
لكنها معركة وجود ولا تراجع فيها

مفتوح واسعا باب التأويل في ومضتك القصية الصارخة

دمت بخير

تحاياي

[مصطفى الصالح]

أعتقد بإنّ ختامها كان (فتمنيت أني لم أضربه..)

بحسب ما قرأت بين العجرفة والغضب كانت شعرة وتمزقت بالمشاجرة !

ومضة لها توجهات عدة ربما كانت واقعية وكانت بدايتها السعادة وختامها الندم.

أحترامي وتقديري.


قراءة موفقة تتناسب مع سير النص

وربما كانت أكبر من مشاجرة أخي حسن

سرني حضورك المفيد

كل التقدير

[كاملة بدارنه]

ومضة رائعة قابلة للتّأويلين العام والخاصّ
كم من بداية انتشى أصحابها بخمرتها ، وبعد الصّحوة تجشّأوا النّدم
بوركت
تقديري وتحيّتي

[محمد ذيب سليمان]

نهاياتها هي التي تحيلك الى تأويلات عدة
شكرا لقلمك الذي اتاح لنل السير خلف تاويلاتها
والحمد لله انها كانت مسامير مألوفة وليس اكبر
مودتي

[خلود محمد جمعة]

إسقاط ذكي ورمزية عميقة ونهاية تفتح أبواب للتأويل
ندافع عن مبدائنا بكل ما أوتينا من صواب لنطعن بسكين إخواننا على حين غدر
قوية وعميقة
تقديري

[د. سمير العمري]

لم أجد لها تفسيرا عندي سوى الإشارة إلى واقع سياسي إنساني عن قوم تشرد عن وطن سلب وتعجرف بعض الأشقياء فيه فتسلطت عليهم الشعوب حتى حرمتهم الهواء. وفي هذه القصة بداية من عنوانها ومرورا بجرح الخاصرة النازف وانتهاء بالتمنى المفتوح يحاول الكاتب رصد هذه الظاهرة والتذكير بأننا شعب واحد نتقاسم اللقمة والأرض والمصير.

تقديري