مشاهدة النسخة كاملة : أحْبَـــبْـــتُــها ...
رياض شلال المحمدي
01-10-2014, 08:37 AM
مُهداة إلى صاحب قصيدة " أحبُّها " الأستاذ والشاعر والأديب الأريب
مصطفى حمزة " أبي عُقبة " مع غزير الود والإحترام
تحارُ ليلايَ بينَ التينِ والعنَبِ
كما يَحارُ بلثْمِ الوَجْـنتينِ صَــبـي
فتنثني شغفًا ، أو ترتقي لهَفًا
تصـوغُ لي طُرَفًـا في زيّـها العَربي
إيهٍ أنيسةَ نجوى الخُلْدِ : شرّفني
نميرُ قَدِّكِ مَشبوبًــا بــلا طـــلَبِ
أو نبعُ بِشْرٍ يُماهي مُهجتي فإذا
عيونُ شوقي تُماهــي طارفَ الرُّتبِ
تستذكر الليلَ ، تروي بعضَ قِصَّتهِ
للظاعنيـــن ، وفيها راتـــعٌ عتبــي
إيهٍ أنيسةَ حاراتي وخاطرتي
عودي فقد عادني معناكِ ، وارتقبي
ركائب الصُّبْح إن آبت مُحمّلةً
بالتَّهنئـــاتِ ، ووصْـــلٍ تائـقٍ لأبــي
غاباتُ عُمْركِ ملءَ العُمْرِ شاخصةٌ
مع البَســــاتين التي تاقت إلى الطَّربِ
وفي " الصُّلَيبةِ " يستلقي الربيعُ –
معانقًا جـــمالاً تنــامى ، وافِرَ القِرَبِ
يا حائطَ الغيدِ لوما عدتَ تذكرني
تبقى لياليك قصْــدَ العاشـــقِ الأربِ
بذلك العهد " سلمى " رقَّ ناظرها
فراق للزُّهـر بَـوْحٌ بــاذخ الأدبِ
جلا نسيبًا به أنسامُنا احتفلتْ
فما ســوى طرْفـِــها للبـــدْر من نَسَبِ
وفي " العُوَيْنَةِ ، دورين " الهوى سَفَرٌ
أو في " المُرَيْج " تجلّتْ أجملُ الهُدُبِ
بها التغزّل خلاّبٌ تداعبُهُ
أفنانُ زيتونـةٍ تعنو إلى الصُّحُبِ
رَيْحانةَ الشَّرقِ : لا ذقتُ الهَنا أبدًا
إن مال قلبي ، وجاش الصَّـــدرُ بالتَّعبِ
تلك الغرابيبُ خضراءٌ تشاطرُنا
زهوَ الزمانِ ، وما أهـداهُ من كُرَبِ !
قلاعُ مغناك بالنُّعمى تذكّرنا ،
كمـــا ترقْـــرقَ شـــلاّلٌ مَــدى الحِقَبِ
لمّا التقتْ أبيضَ الأمواه فانبسطتْ
سواحلٌ همسُـها يدنو بـــلا صَخَبِ
يا " ضيعة " حولها الذكرى وذاكرة
بالدمع ضائعــــةٌ ، تهـوي إلى العُشُبِ
تشتمّه كي ترى الدنيا تنادمها
أو علّها تلتقـي الوادي مع السُّــحُبِ
تسائلُ الشُّوح عن مرقى " قُنيْصَ " ، كذا
عن رَوْحِ أرْزِ الرَّوابي والنَّدى العذبِ
فاللاذقيّةُ يا مَن رُمتَ قافيتي
عروســـــةٌ تفتنُ السّـــاري بــلا سببِ
مِدادُ عيني " بعين التمْرةِ " انسجما
" والشيخُ ضاهر " جـاهٌ ظاهرُ الحَسَبِ
من يوم أن صافح الشطآنَ بيرقُها
والنهرُ من ثغرِها يصطاف وا عجبــي
فاقرأ عليها سلامَ الرُّوحِ يتبعُهُ
شوقُ الفؤادِ ، وحِسٌّ من حمى النُّجُب
رياض شلال المحمدي
01-10-2014, 08:37 AM
النص معدلا بناء على رغبة الشاعر
مُهداة إلى صاحب قصيدة " أحبُّها " الأستاذ والشاعر والأديب الأريب
مصطفى حمزة " أبي عُقبة " مع غزير الود والإحترام
تحارُ ليلايَ بينَ التينِ والعنَبِ
كما يَحارُ بلثْمِ الوَجْـنتينِ صَــبـي
فتنثني شغفًا ، أو ترتقي لهَفًا
تصـوغُ لي طُرَفًـا في زيّـها العَربي
إيهٍ أنيسةَ نجوى الخُلْدِ : شرّفني
نميرُ قَدِّكِ مَشبوبًــا بــلا طـــلَبِ
أو نبعُ بِشْرٍ يُماهي مُهجتي فإذا
عيونُ شوقي تُماهــي طارفَ الرُّتبِ
تستذكر الليلَ ، تروي بعضَ قِصَّتهِ
للظاعنيـــن ، وفيها راتـــعٌ عتبــي
إيهٍ أنيسةَ حاراتي وخاطرتي
عودي فقد عادني معناكِ ، وارتقبي
ركائب الصُّبْح إن آبت مُحمّلةً
بالتَّهنئـــاتِ ، ووصْـــلٍ تائـقٍ لأبــي
غاباتُ عُمْركِ ملءَ العُمْرِ شاخصةٌ
مع البَســــاتين إذ تاقت إلى الطَّربِ
وفي " الصُّلَيبةِ " يستلقي الربيعُ –
معانقًا جـــمالاً تنــامى ، وافِرَ القِرَبِ
يا حائطَ الغيدِ لوما عدتَ تذكرني
تبقى لياليك قصْــدَ العاشـــقِ الأربِ
بذلك العهد " سلمى " رقَّ ناظرها
فراق للزُّهـر بَـوْحٌ بــاذخ الأدبِ
جلا نسيبًا به أنسامُنا احتفلتْ
فما ســوى طرْفـِــها للبـــدْر من نَسَبِ
وفي " العُوَيْنَةِ ، دورين " الهوى سَفَرٌ
أو في " المُرَيْج " تجلّتْ أجملُ الهُدُبِ
بها التغزّل خلاّبٌ تداعبُهُ
أفنانُ زيتونـةٍ تعنو إلى الصُّحُبِ
رَيْحانةَ الشَّرقِ : لا ذقتُ الهَنا أبدًا
إن مال قلبي ، وجاش الصَّـــدرُ بالتَّعبِ
تلك الغرابيبُ خضراءٌ تشاطرُنا
زهوَ الزمانِ ، وما أهـداهُ من كُرَبِ !
قلاعُ مغناك بالنُّعمى تذكّرنا ،
كمـــا ترقْـــرقَ شـــلاّلٌ مَــدى الحِقَبِ
لمّا التقتْ أبيضَ الأمواه فانبسطتْ
سواحلٌ همسُـها يدنو بـــلا صَخَبِ
يا " ضيعة " حولها الذكرى وذاكرة
بالدمع ضائعــــةٌ ، تهـوي إلى العُشُبِ
تشتمّه كي ترى الدنيا تنادمها
أو علّها تلتقـي الوادي مع السُّــحُبِ
تسائلُ الشُّوح عن مرقى " قُنيْصَ " ، كذا
عن رَوْحِ أرْزِ الرَّوابي والنَّدى العذبِ
فاللاذقيّةُ يا مَن رُمتَ قافيتي
عروســـــةٌ تفتنُ السّـــاري بــلا سببِ
مِدادُ عيني " بعين التمْرةِ " انسجما
" والشيخُ ضاهر " جـاهٌ ظاهرُ الحَسَبِ
من يوم أن صافح الشطآنَ بيرقُها
والنهرُ من ثغرِها يصطاف وا عجبــي
فاقرأ عليها سلامَ الرُّوحِ يتبعُهُ
شوقُ الفؤادِ ، وحِسٌّ من حمى النُّجُب
عدنان الشبول
01-10-2014, 09:28 AM
يفيض الجمال من بين حروفكم
وتسيل المعاني عسلا صافيا
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
ألف تحية
محمد ذيب سليمان
01-10-2014, 10:06 AM
فيوض من السحر الحلال
اتت على ما احمل في جنبي فلينته واعادت ما تناثر منه
جمال السبك والتصوير ورقة المعاني وتدافعها لتحظى بالمراكز الأولى
جعلتها تتفوق على بعضها نسجا ومعانيا
دمت بتألقك وحرفك
مودتي
حيدرة الحاج
01-10-2014, 02:30 PM
فاقرأ عليها سلامَ الرُّوحِ يتبعُهُ
شوقُ الفؤادِ ، وحِسٌّ من حمى النُّجُب
السلام الله عليك استاذنا وشاعرنا الغالي امتعتنا والله بالفعل ابدعت واجدت ..حركت فينا رومنسية كانت نائمة لله درك من شاعر تقبل اعجابي
عبد الحليم منصور الفقيه
02-10-2014, 03:02 AM
الله الله .. كم هذا البيت يمثلك شعريًّا يا سيدي !!
تحارُ ليلايَ بينَ التينِ والعنَبِ
كما يَحارُ بلثْمِ الوَجْـنتينِ صَــبـي
ما أرقى حرفها وأنقى طرفها وأشهى عرفها !!!
رياض شلال المحمدي
04-10-2014, 07:01 AM
يفيض الجمال من بين حروفكم
وتسيل المعاني عسلا صافيا
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
ألف تحية
**(( وحَفِظَكم الحَيُّ القَيوم وَباركَ في سَعْيِكُم الدؤوبِ ، مع أحلى
سلامٍ وأرقّ تحيَّةٍ ، شكرًا ))**
د. محمد حسن السمان
04-10-2014, 10:08 AM
الأخ الغالي الشاعر رياض شلال المحمدي
لعلها من عيون الشعر , رقة وعذوبة , وسبك متميّز , جميل هذا العبق الوجداني , أعدت قراءة القصيدة , وكلما عدت زدت إعجابا بها , وإعجابا بقائلها.
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
رياض شلال المحمدي
13-10-2014, 09:45 PM
فيوض من السحر الحلال
اتت على ما احمل في جنبي فلينته واعادت ما تناثر منه
جمال السبك والتصوير ورقة المعاني وتدافعها لتحظى بالمراكز الأولى
جعلتها تتفوق على بعضها نسجا ومعانيا
دمت بتألقك وحرفك
مودتي
**(( وَمَا أبهى وَأرَقّ ما تجود به أنامُلك وَأنتَ تعانقُ تلكم الحروف في
حُبّ الشآم وَأهلها ، شكري ومحبَّتي وَتقديري أبا الأمين ))**
غلام الله بن صالح
13-10-2014, 09:57 PM
قصيدة رائعة تفيض بالشعر العذب
مودتي وتقديري
رياض شلال المحمدي
21-10-2014, 01:48 PM
فاقرأ عليها سلامَ الرُّوحِ يتبعُهُ
شوقُ الفؤادِ ، وحِسٌّ من حمى النُّجُب
السلام الله عليك استاذنا وشاعرنا الغالي امتعتنا والله بالفعل ابدعت واجدت ..حركت فينا رومنسية كانت نائمة لله درك من شاعر تقبل اعجابي
**(( وَعليكَ السَّلام - شاعرَنا الحَبيب - وَرحمةُ اللهِ وَبركاتُهُ وَمَغفرتُهُ وَرضوانُهُ ،
وَجُزيت الخيرَ كلّهُ على مَسعاك الطيّب وَمرورك الودود ، دام ألقك ))**
رياض شلال المحمدي
25-10-2014, 01:38 PM
**(( أظُنُّ أنَّ البَيْتَ الثامِنَ من القَصيدةِ يكون هكــــــــذا :
غاباتُ عُمْركِ ملءَ العُمْرِ شاخصةٌ ... مع البَســــاتين إذ تاقت إلى الطَّربِ
أليسَ كــــــذلك ؟؟ :011: ))**
بشار عبد الهادي العاني
25-10-2014, 11:04 PM
الله , الله , والله إنها من عيون الشعر , جمالاً وسبكاً.
بورك هذا الحرف الندي الطري الساحر.
محبتي وتقديري...
رياض شلال المحمدي
07-11-2014, 06:59 PM
الله الله .. كم هذا البيت يمثلك شعريًّا يا سيدي !!
تحارُ ليلايَ بينَ التينِ والعنَبِ
كما يَحارُ بلثْمِ الوَجْـنتينِ صَــبـي
ما أرقى حرفها وأنقى طرفها وأشهى عرفها !!!
**(( وقد وجدت البيت الذي يمثلنا شعريّا ، فكيف بي يا ترى أن
أجد القصيدة التي تمثلني !؟ ، :014: ، شكرًا لك شاعرنا العزيز ، تحاياي ))**
ربيحة الرفاعي
16-11-2014, 12:32 AM
هدية رائعة تقف الذائقة على عتبتها تأملا وإعجابا
كنت وقفت عند عجز بيتها الثامن، فوجدت تفضلت بالتعديل
وقمت بناء عليه بعمل نسخة معدّلة من النص في مشاركة تالية للمشاركة الأصلية
دمت ومترف عزفك أيها المدهش الهطول
تحاياي
رياض شلال المحمدي
08-12-2014, 06:29 AM
الأخ الغالي الشاعر رياض شلال المحمدي
لعلها من عيون الشعر , رقة وعذوبة , وسبك متميّز , جميل هذا العبق الوجداني , أعدت قراءة القصيدة , وكلما عدت زدت إعجابا بها , وإعجابا بقائلها.
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
حضورك عذبٌ ، والبيانُ مُسددُ = وأنتُ أديبٌ بالوداد محمّدُ
تناهى جميل الصنع فارتاد صفحتي = فأغشى فؤادي بالجمال توددُ
فشكرًا مدى الفصحى يليق برائعٍ = يصون طريف الحرف ، والله يشهدُ
رياض شلال المحمدي
08-12-2014, 07:00 AM
قصيدة رائعة تفيض بالشعر العذب
مودتي وتقديري
طبت وطاب إبداعك حضورًا وشعرًا ، دام التواصل الرفيع ، محبتي .
رياض شلال المحمدي
08-12-2014, 07:04 AM
الله , الله , والله إنها من عيون الشعر , جمالاً وسبكاً.
بورك هذا الحرف الندي الطري الساحر.
محبتي وتقديري...
الأستاذ بشار : ما أندى وأبهى لقاؤك سيدي العزيز ، شكرًا بحجم العطاء .
الطنطاوي الحسيني
08-12-2014, 09:56 AM
غاباتُ عُمْركِ ملءَ العُمْرِ شاخصةٌ
مع البَســــاتين التي تاقت إلى الطَّربِ
تعودنا على كل جميل رائق رائع منك رياضنا شلالنا المبدع
اخي الحبيب رياض شلال كبير يهادي كبير
فمرحبا بالاحباب والوفاء والصداقة الطاهرة والتغني بكل بلداننا فكلنا امة وبلد واحد
ولتسقط الحدود الواهية صنع الاحتلال و اذنابه
ادام الله المحبة بينكما وبيننا جميعا امين
دمت رائعا مبدعا
محمد حمود الحميري
08-12-2014, 01:50 PM
النص معدلا بناء على رغبة الشاعر
مُهداة إلى صاحب قصيدة " أحبُّها " الأستاذ والشاعر والأديب الأريب
مصطفى حمزة " أبي عُقبة " مع غزير الود والإحترام
تحارُ ليلايَ بينَ التينِ والعنَبِ
كما يَحارُ بلثْمِ الوَجْـنتينِ صَــبـي
فتنثني شغفًا ، أو ترتقي لهَفًا
تصـوغُ لي طُرَفًـا في زيّـها العَربي
إيهٍ أنيسةَ نجوى الخُلْدِ : شرّفني
نميرُ قَدِّكِ مَشبوبًــا بــلا طـــلَبِ
أو نبعُ بِشْرٍ يُماهي مُهجتي فإذا
عيونُ شوقي تُماهــي طارفَ الرُّتبِ
تستذكر الليلَ ، تروي بعضَ قِصَّتهِ
للظاعنيـــن ، وفيها راتـــعٌ عتبــي
إيهٍ أنيسةَ حاراتي وخاطرتي
عودي فقد عادني معناكِ ، وارتقبي
ركائب الصُّبْح إن آبت مُحمّلةً
بالتَّهنئـــاتِ ، ووصْـــلٍ تائـقٍ لأبــي
غاباتُ عُمْركِ ملءَ العُمْرِ شاخصةٌ
مع البَســــاتين إذ تاقت إلى الطَّربِ
وفي " الصُّلَيبةِ " يستلقي الربيعُ –
معانقًا جـــمالاً تنــامى ، وافِرَ القِرَبِ
يا حائطَ الغيدِ لوما عدتَ تذكرني
تبقى لياليك قصْــدَ العاشـــقِ الأربِ
بذلك العهد " سلمى " رقَّ ناظرها
فراق للزُّهـر بَـوْحٌ بــاذخ الأدبِ
جلا نسيبًا به أنسامُنا احتفلتْ
فما ســوى طرْفـِــها للبـــدْر من نَسَبِ
وفي " العُوَيْنَةِ ، دورين " الهوى سَفَرٌ
أو في " المُرَيْج " تجلّتْ أجملُ الهُدُبِ
بها التغزّل خلاّبٌ تداعبُهُ
أفنانُ زيتونـةٍ تعنو إلى الصُّحُبِ
رَيْحانةَ الشَّرقِ : لا ذقتُ الهَنا أبدًا
إن مال قلبي ، وجاش الصَّـــدرُ بالتَّعبِ
تلك الغرابيبُ خضراءٌ تشاطرُنا
زهوَ الزمانِ ، وما أهـداهُ من كُرَبِ !
قلاعُ مغناك بالنُّعمى تذكّرنا ،
كمـــا ترقْـــرقَ شـــلاّلٌ مَــدى الحِقَبِ
لمّا التقتْ أبيضَ الأمواه فانبسطتْ
سواحلٌ همسُـها يدنو بـــلا صَخَبِ
يا " ضيعة " حولها الذكرى وذاكرة
بالدمع ضائعــــةٌ ، تهـوي إلى العُشُبِ
تشتمّه كي ترى الدنيا تنادمها
أو علّها تلتقـي الوادي مع السُّــحُبِ
تسائلُ الشُّوح عن مرقى " قُنيْصَ " ، كذا
عن رَوْحِ أرْزِ الرَّوابي والنَّدى العذبِ
فاللاذقيّةُ يا مَن رُمتَ قافيتي
عروســـــةٌ تفتنُ السّـــاري بــلا سببِ
مِدادُ عيني " بعين التمْرةِ " انسجما
" والشيخُ ضاهر " جـاهٌ ظاهرُ الحَسَبِ
من يوم أن صافح الشطآنَ بيرقُها
والنهرُ من ثغرِها يصطاف وا عجبــي
فاقرأ عليها سلامَ الرُّوحِ يتبعُهُ
شوقُ الفؤادِ ، وحِسٌّ من حمى النُّجُب
قصيــدة رائعـة .
بورك المهدي والمهداة إليه ،
الأستاذ ــ مصطفى حمزة يستحق كل التقــدير ،
أما أنت أستاذ ــ رياض شلال المحمدي ، فلا تستحق
/
/
/
/
/
/
إلا ...أن تشاطرنا القلووووووووووووب .. شاعرنا المحبوب ،
تقبل تقديري ، وباقة ورد زرعتها في قلبي وسقيتها بدمي :0014:.
نوارالسلمي
08-12-2014, 09:51 PM
يالهذه العذوبة
من أي عينٍ ثرةٍ فاضت هذه البائية, من المطلع إلى المختتم جمال في جمال..
صدق د. محمد السمان: وكلما عدت زدت إعجابا بها , وإعجابا بقائلها.
مودتي وتقديري أيها البهي..
رياض شلال المحمدي
17-12-2014, 07:41 AM
هدية رائعة تقف الذائقة على عتبتها تأملا وإعجابا
كنت وقفت عند عجز بيتها الثامن، فوجدت تفضلت بالتعديل
وقمت بناء عليه بعمل نسخة معدّلة من النص في مشاركة تالية للمشاركة الأصلية
دمت ومترف عزفك أيها المدهش الهطول
تحاياي
**(( :0014: ، :nj: ، :0014: ))**
رياض شلال المحمدي
17-12-2014, 07:57 AM
غاباتُ عُمْركِ ملءَ العُمْرِ شاخصةٌ
مع البَســــاتين التي تاقت إلى الطَّربِ
تعودنا على كل جميل رائق رائع منك رياضنا شلالنا المبدع
اخي الحبيب رياض شلال كبير يهادي كبير
فمرحبا بالاحباب والوفاء والصداقة الطاهرة والتغني بكل بلداننا فكلنا امة وبلد واحد
ولتسقط الحدود الواهية صنع الاحتلال و اذنابه
ادام الله المحبة بينكما وبيننا جميعا امين
دمت رائعا مبدعا
لك الشكر الجزيل والثناء العاطر سيدي الكريم ، سلمت وبوركت وحييت ،
تحيتي وأرق سلام أيها المبدع النبيل الكريم .
رياض شلال المحمدي
17-12-2014, 08:00 AM
قصيــدة رائعـة .
بورك المهدي والمهداة إليه ،
الأستاذ ــ مصطفى حمزة يستحق كل التقــدير ،
أما أنت أستاذ ــ رياض شلال المحمدي ، فلا تستحق
/
/
/
/
/
/
إلا ...أن تشاطرنا القلووووووووووووب .. شاعرنا المحبوب ،
تقبل تقديري ، وباقة ورد زرعتها في قلبي وسقيتها بدمي :0014:.
قالوا بأن المستثنى من المنفي يفيد التأكيد :v1: ، سلامي ومحبتي وتقديري .
رياض شلال المحمدي
17-12-2014, 08:04 AM
:wow:
يالهذه العذوبة
من أي عينٍ ثرةٍ فاضت هذه البائية, من المطلع إلى المختتم جمال في جمال..
صدق د. محمد السمان: وكلما عدت زدت إعجابا بها , وإعجابا بقائلها.
مودتي وتقديري أيها البهي..
ولله ما أطيب هذا الكلام عهدما يوشّح تلك الأبيات بزيان الشعور ، وصدق
الفؤاد ، سلامي وكثير تقدير أيها الرائع ، دمت بألف ألف خير .
رياض شلال المحمدي
10-03-2021, 07:45 AM
رحم الله صاحب الموقف والقصيد برحمته الواسعة ، وأثابه
لطفًا ومنًّا وقربا .
ناديه محمد الجابي
10-03-2021, 09:40 AM
قصيدة رائعة ـ لغة بليغة، ومعان رقيقة راقية
أي كلمات لا يمكنها أن تعبر عن تميزها وجمالها وعمقها وسموها
بورك القلم النقي الهادف ـ ودمت مع الإبداع رفيقا.
:v1::0014:
عبدالحكم مندور
11-03-2021, 02:06 PM
إنها نصوصك الرائعة ولوحاتك القيمة التي تقدم لنا شاعرا مبدعا متميز الشاعرية ..خالص التقدير والود
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir