فطرة

[عبدالإله الزّاكي]

تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.

[عبد السلام دغمش]

اخي الاديب عبد الاله،،
الومضة تبدو لأول وهلة بسيطة لكن تعبير ورقة التوت أفضى بنا الى تأويلات .
أبقى ما لا يجرده من انتمائه ولو شكلا: جنسيته ..دينه،،وإن كانت لمثل شاكلته بلا مضمون.
تقديري وكل عام وأنتم بخير.

[عبدالإله الزّاكي]

اخي الاديب عبد الاله،،
الومضة تبدو لأول وهلة بسيطة لكن تعبير ورقة التوت أفضى بنا الى تأويلات .
أبقى ما لا يجرده من انتمائه ولو شكلا: جنسيته ..دينه،،وإن كانت لمثل شاكلته بلا مضمون.
تقديري وكل عام وأنتم بخير.

أخي الحبيب الشاعر والأديب عبدالسلام دغمش، عيد مبارك سعيد وتقبّل الله منّا ومنك سائر الطّاعات.

لقد أثلج القلبَ اللقاء بك في غرفة الاجتماع في السكايب -كما كان الشأن لباقي الإخوة الشعراء والأدباء- وإن أعوزنا الأنس إلى صوتك والاطمئنان به. ويبقى الأمل معقود على أن يتجدّد بك العهد فإنّك عندنا مكين.

تبدو الفكرة ضبابية في ذهني عندما يتعلّق الأمر بالومضة، وبعد التأمّل قليلا تبهتني الفكرة فتخرج للوجود على غير وعيّ منّي وهو ما يفسّر بساطتها ولكن بعد ذلك أتأمّلها مجددا فأجد لها تأويلات عدّة. بعكس البيت الشعري الذي تكون فكرته واضحة وصياغته تكون أقرب إلى الحرفة والصنعة منها إلى الطبع.

شكرا لقراءتك النافذة ولدفعك الدائم.

تقديري الكبير.

[آمال المصري]

تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.

ويبقى في الذات شيئا فطريا لايتدخل فيه العقل وما يكتسبه المرء
كما فعل آدم وزوجه عندما أغواهما الشيطان فبدت لهما سوءاتهما فطفقا يخصفان من ورق الجنة
عميقة قوية المحمول أجدت اختزالها أديبنا الفاضل فشكرا لك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

[كاملة بدارنه]

أقلّ ما في الأمر أن يحافظ على ورقة التّوت!
تناصّ مع قصّة آدم في زمن بات مرتعا للخطيئة
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[خلود محمد جمعة]

ورقة التوت ستستر عورة الجسد وعورة الفكر لا ساتر لها
عميقة
كل التقدير

[عبدالإله الزّاكي]

ويبقى في الذات شيئا فطريا لايتدخل فيه العقل وما يكتسبه المرء
كما فعل آدم وزوجه عندما أغواهما الشيطان فبدت لهما سوءاتهما فطفقا يخصفان من ورق الجنة
عميقة قوية المحمول أجدت اختزالها أديبنا الفاضل فشكرا لك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

شكرا للقراءة النافذة والتأويل القرآني أديبتنا الراقية آمال.

يسرني دائما مرورك الثر أختي الفاضلة.

تقديري الكبير.

[عبدالإله الزّاكي]

أقلّ ما في الأمر أن يحافظ على ورقة التّوت!
تناصّ مع قصّة آدم في زمن بات مرتعا للخطيئة
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ورقة التوت هي ما قد يحفظ ماء الوجه أديبتنا الكبيرة كاملة بدارنه.

أسعدني تعليقك المثمر أختي الفاضلة.

تقديري الكبير.

[د. سمير العمري]

أعتقد أن الأمر وصل أن أكثر أهل هذا الزمان لم يعد يهتم حتى بإبقاء ورقة توت ولا ستر عورة للأسف.

دمت مبدعا وأصلح الله الأحوال!

تقديري

[سحر أحمد سمير]

تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.


إمكانية التجرد من الانتماء يضعه في كفة اللامبدأ و الإبقاء على فطرته هو العمل الرائد في حياته ..

سلمت يمناك أستاذ عبد الإله الزاكي..

تحاياي

[مسعد السعدي]

نص بديع له أوجه متضاربة

[خليل حلاوجي]

تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.


وعاد إلى اصل خلقته .. مفلسًا ..


نص جميل ..

[ناديه محمد الجابي]

سأنظر للأمر من وجهة أخرى..
أن انتماءنا يحدد نظرتنا وردة فعلنا وتصورنا،
إن سبب غياب الإيمان بالاختلاف في مجتمعاتنا هو الذوبان في الانتماء، هذا الذوبان
القبلي والعرقي والجنسي واللغوي يؤدي نوعا ما إلى رفض الاختلاف
هكذا يتضح أن الانتماء يغلق علينا زاوية الرؤية الصحيحة ويضيقها، بل ويمنع علينا أن نكون محايدين
أن تتحرر من انتماءك، فهذا التحرر ضروري لكي تنظر إلى الأمور من زاوية صحيحة.
وجهة نظر مختلفة .. فما رأيكم؟؟؟؟
:002::004::003::002:

[عبدالحكم مندور]

هل يمكن أن يكون هذا ما يؤول إليه حال الأغلبية في ذلك الزمن ...أحسنت