وطني

[عدي نعمة الحديثي]

تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح

[مصطفى حمزة]

تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح

- خفف الوطء ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد ( المعري )
- فامشِ الهُوينى إنّ هذا الثرى * من أعينٍ ساحرة الاحورارْ ( رباعيات الخيام / ترجمة أحمد رامي )
-----------
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم عديّ
لقد حاولتَ أن تُقدّم هذا المعنى بومضة أدبيّة جميلة وتسقطه - بمعونة العنوان - على الحبيبة سوريا ، ولقد أوشكتَ ، لو أنّك زدتَ في السرد والحدث قليلاً ما .
تحياتي

[عدي نعمة الحديثي]

- خفف الوطء ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد ( المعري )
- فامشِ الهُوينى إنّ هذا الثرى * من أعينٍ ساحرة الاحورارْ ( رباعيات الخيام / ترجمة أحمد رامي )
-----------
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم عديّ
لقد حاولتَ أن تُقدّم هذا المعنى بومضة أدبيّة جميلة وتسقطه - بمعونة العنوان - على الحبيبة سوريا ، ولقد أوشكتَ ، لو أنّك زدتَ في السرد والحدث قليلاً ما .
تحياتي

السلام عليكم ...
اهلا بك سيدي كلامك كلام دقيق لما ذكرت من كلام المعري او من الرباعيات وما اردت القول انا ولكني احببت ان اكثف الومضة بما اريد لاجعل المتلقي يشرع في عالم الخيال كما في معنى تلك الابيات
فانا أأومن بالايجاز والتكثيف يجعل فكر المتلقي اكثر اتساعا ويشركة في التامل وفي الجانب الثاني ليست سوريا الغالية على قلوبنا وحدها تشترك بهذا فبلدي العراق اصبح له باع طويل في ويل الحروب وزهق الانفس البريئة فمن حرب الى حرب ومن فتنة الى فتنة
تحياتي لك أيها الطيب لك جل الاحترام

[كاملة بدارنه]

تراب جبل بالدّماء، وأرواح تحوم شاكية الظّلم!
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(روحا)

[آمال المصري]

تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح

صار أديم الوطن أشلاء بشرية تدرسها وتطأها الأقدام وتعجز الأرواح عن الشكوى
قوية معبرة .. موجعة
تحاياي

[خلود محمد جمعة]

كثيفة
عميقة
و مؤلمة
تقديري

[د. سمير العمري]

ومضة تذكر من قست قلوبهم بأن الموت بات أكثر من أن يحصى والله المستعان.

تكثيف جميل ولكن ببعض ضبط يمكن أن تكون أجمل.

تقديري

[ربيحة الرفاعي]

ومضة عميقة قوية الدلالة
دمت بخير

تحاياي

[ناديه محمد الجابي]

ومضة عميقة ومعبرة ومؤلمة بتكثيف بارع.
دمت والإبداع.
:hat::nj::hat:

[عبدالحكم مندور]

أحسنت (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا) .. كل التقدير

[أسيل أحمد]

صاحِ هذي قُبورُنا تملأ الرُحبَ
فأين القبور من عهد عاد
خفّف الوَطْءَ ما أظنّ أَدِيْمَ الـ
أرض إلا من هذه الأجساد
وقبيحٌ بنا وإِنْ قَدُم العهدُ
هوانُ الآباء والأجداد
سِرْ إن اسطعت في الهواءٍ رُوَيداً
لا اختيالاً على رُفات العباد

ومضة جميلة الصياغة ، معبرة ـ أوصلت الرسالة بإيجاز شديد
أبدعت.