مشاهدة النسخة كاملة : عهد على الغدر !!
مازن لبابيدي
03-11-2014, 06:27 AM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
مصطفى حمزة
03-11-2014, 06:34 AM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
أسعد الله أوقاتك ، أخي الحبيب الدكتور مازن
قصة الست كلمات ( ق س ك ) : وَمَضَتْ على نموذج غريب من (الأوفياء) .. تركت في نفسي نُفوراً واشمئزازاً من هذه الصفة القبيحة جداً ( الغدر )
تحياتي
مازن لبابيدي
04-11-2014, 08:26 AM
أسعد الله أوقاتك ، أخي الحبيب الدكتور مازن
قصة الست كلمات ( ق س ك ) : وَمَضَتْ على نموذج غريب من (الأوفياء) .. تركت في نفسي نُفوراً واشمئزازاً من هذه الصفة القبيحة جداً ( الغدر )
تحياتي
مرحبا بك أخي الحبيب أبا عقبة ،
حقا ليس هناك أبشع من الغدر وهو يجمع أرذل الخصال معا .
أعتز بك ، تحيتي
آمال المصري
05-11-2014, 12:08 AM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
طرقت على مكمن للوجع أخي الرائع د . مازن
ق ق س تحمل ما يحتاج مجلدا لسردها جاءت ثقيلة المحمول
دمت مبدعا
تحاياي
فاطمه عبد القادر
05-11-2014, 01:53 AM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
يا لطيف ,,,صورة مؤذية للغاية ,
كفانا الله شر الغدر ,وشر الغادرين إذا اتفقوا ,
ومضة خارقة حارقة ,وصاعقة,
شكرا لك أخي
ماسة
مازن لبابيدي
05-11-2014, 06:40 AM
طرقت على مكمن للوجع أخي الرائع د . مازن
ق ق س تحمل ما يحتاج مجلدا لسردها جاءت ثقيلة المحمول
دمت مبدعا
تحاياي
أختي الأديبة آمال المصري
لمرورك وكلماتك الطيبة وإطرائك الكريم أثره الكبير في نفسي .
أعتز بك دائما
أطيب تحية
مازن لبابيدي
05-11-2014, 06:42 AM
يا لطيف ,,,صورة مؤذية للغاية ,
كفانا الله شر الغدر ,وشر الغادرين إذا اتفقوا ,
ومضة خارقة حارقة ,وصاعقة,
شكرا لك أخي
ماسة
الشكر لك أختي الأديبة الراقية ماسة
آؤمن على دعائك سائلا الله أن ينجينا منهم ويجمع المؤمنين على قلب رجل واحد على الحق والصراط المستقيم .
أعتز بك
تحيتي
أميمة الرباعي
05-11-2014, 08:42 AM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
بئس الوفاء حين يكون وفاءً للغدر.
رائعة بواقعيتها الموجعة.
بهجت عبدالغني
05-11-2014, 05:10 PM
صدقني أستاذي العزيز .. ثم سيغدر أحدهما بالآخر ، بعد ذلك الوفاء الغادر !
ومضة جميلة موجعة
تحياتي ومحبتي
كاملة بدارنه
05-11-2014, 05:14 PM
وسيأتي وقت ويغدر أحدهما الآخر!
ليس أسوأ من سهم الغدر إن غرسته يد صديق أو عزيز ... فالوجع مضاعف
ومضة مؤلمة.. ولها أبعاد سياسيّة
حماك الله من شرّ الأشرار أخي الدّكتور مازن
بوركت
تقديري وتحيّتي
اشرف الخريبي
09-11-2014, 07:42 AM
هذه الومضة القصيرة جداً جعلنني أكثر تركيزاً وانتظاراً فدفقاتها الدرامية الشعورية والواعية تظهر في المفردات المتقاربة والوجع الدرامي شديد الألم
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !)) هل نلاحظ ببساطة أن كل المفردات كانت التعاهد والأصحاب والعهد والوفاء
وكانت كلمة واحدة نافية تماما لكل ما سبق هي الغدر ، إن تفعيل اللغة باحداث هذه المفرقة تستدعي تميز واعي بمكونات الدلالة لكي تحدث أثرها فمع كل هذه المفردات الواعية التي تعني الوفاء تأتي مفردة واحدة مناقضة تماما لكي تمنح النقيض المفاجئة ، مكثفة ومضغوطة ورسالتها ثرية رغم الوجع لأنها تطرح العام كفكرة وهو الغدر والخاص أيضا لأنه بين الأصدقاء والعلاقة المتوترة دلاليا بين المفردات، واعتمادها علي لغةً رشيقة يجعلها تحتكم إلى الكلمة المشعة والشفافة تحديدا. لا اتفق مع العنوان لأنه كاشف للنص وليس جزء منه
مع خالص تحياتي ومودتي
مازن لبابيدي
09-11-2014, 05:38 PM
بئس الوفاء حين يكون وفاءً للغدر.
رائعة بواقعيتها الموجعة.
نعم أختي أميمة الرباعي ، بئس الوفاء ، وبئس العهد في الحالين .
الروعة كانت في حضورك وكلماتك الجميلة .
تقديري وتحيتي لك
مازن لبابيدي
11-11-2014, 07:05 PM
صدقني أستاذي العزيز .. ثم سيغدر أحدهما بالآخر ، بعد ذلك الوفاء الغادر !
ومضة جميلة موجعة
تحياتي ومحبتي
لا شك في ذلك أخي الحبيب بهجت الرشيد ، فهذا طبعهم ولا يأمن أحدهما جانب الآخر ، كيف وقد رأى غدره بأم عينه .
جزيت خيرا لمرورك العطر وإطرائك الكريم .
مودتي
مازن لبابيدي
11-11-2014, 07:08 PM
وسيأتي وقت ويغدر أحدهما الآخر!
ليس أسوأ من سهم الغدر إن غرسته يد صديق أو عزيز ... فالوجع مضاعف
ومضة مؤلمة.. ولها أبعاد سياسيّة
حماك الله من شرّ الأشرار أخي الدّكتور مازن
بوركت
تقديري وتحيّتي
ما أطيب دعاءك وأجمل كلماتك أختي الأديبة الأستاذة كاملة
صدقت والله في قولك ، فطعنة الغدر أشد إيلاما ، ولا أقول من صديق ، بل من مدعي الصداقة .
بارك الله في عمرك وعافيتك .
شكري وتحيتي لك
خليل حلاوجي
11-11-2014, 07:29 PM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
الوفاء لإبليس الذي يجري من ابن آدم مجرى الدم ..
نص ثري ..
خلود محمد جمعة
14-11-2014, 06:16 PM
واتفقوا أن لا يتفقوا الا على الغدر
ومضة لاذعة ومؤلمة
كل التقدير
فوزي الشلبي
28-11-2014, 06:02 AM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
الأخ الأديب النبيل مازن:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
ومضة بهية، صورت بهاالنقيضين الغدر والوفاء بالعهد..فجاءا ليحدثا تفجيرا هائلا من البيان في متسع مساحة صغير!
تقديري الكبير وخالص دعائي ..
أخوكم
مازن لبابيدي
04-12-2014, 06:24 PM
هذه الومضة القصيرة جداً جعلنني أكثر تركيزاً وانتظاراً فدفقاتها الدرامية الشعورية والواعية تظهر في المفردات المتقاربة والوجع الدرامي شديد الألم
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !)) هل نلاحظ ببساطة أن كل المفردات كانت التعاهد والأصحاب والعهد والوفاء
وكانت كلمة واحدة نافية تماما لكل ما سبق هي الغدر ، إن تفعيل اللغة باحداث هذه المفرقة تستدعي تميز واعي بمكونات الدلالة لكي تحدث أثرها فمع كل هذه المفردات الواعية التي تعني الوفاء تأتي مفردة واحدة مناقضة تماما لكي تمنح النقيض المفاجئة ، مكثفة ومضغوطة ورسالتها ثرية رغم الوجع لأنها تطرح العام كفكرة وهو الغدر والخاص أيضا لأنه بين الأصدقاء والعلاقة المتوترة دلاليا بين المفردات، واعتمادها علي لغةً رشيقة يجعلها تحتكم إلى الكلمة المشعة والشفافة تحديدا. لا اتفق مع العنوان لأنه كاشف للنص وليس جزء منه
مع خالص تحياتي ومودتي
أخي الأستاذ الأديب الناقد أشرف الخريبي
أشكر لك الإضاءة الفنية الرائعة والتحليل اللغوي والنقدي العميق الذي أوليت نصي المتواضع ، ما أضفى عليه قيمة وبهاء .
حقا بقد ما تملك الكلمة من حجم المعنى في النفس يكون أثرها في النص إن وضعت في موضعها ، وهذا ما أتحراه في كتاباتي قبل كل شيء ، فأداء المعنى يجب أن يكون أولى أولويات النص الأدبي على اختلاف أشكاله الفنية .
ما ذكرته بخصوص العنوان صحيح ، وأشكر لك ملاحظتك .
أعتز جدا بتقديريك الثمين .
ولك خالص الود والتحية .
مازن لبابيدي
04-12-2014, 06:26 PM
الوفاء لإبليس الذي يجري من ابن آدم مجرى الدم ..
نص ثري ..
أخي الحبيب خليل حلاوجي
شكرا لمرورك الكريم وتعليقك المعبر .
مازن لبابيدي
08-12-2014, 04:28 PM
واتفقوا أن لا يتفقوا الا على الغدر
ومضة لاذعة ومؤلمة
كل التقدير
يستشعر ذلك فقط من كان لديه حس مرهف كمثلك أختي خلود .
ربما يتفقون كذلك على كل ضلال تتقاطع عنده مصالحهم .
تحية لمرورك الكريم
مازن لبابيدي
08-12-2014, 04:57 PM
الأخ الأديب النبيل مازن:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
ومضة بهية، صورت بهاالنقيضين الغدر والوفاء بالعهد..فجاءا ليحدثا تفجيرا هائلا من البيان في متسع مساحة صغير!
تقديري الكبير وخالص دعائي ..
أخوكم
أخي الشاعر الكريم فوزي الشلبي
أعتز بمرورك الطيب وإطرائك ودعائك .
لك مودتي وتقديري أخي
وتحية عطرة
عدنان الشبول
08-12-2014, 06:18 PM
وكأني أرى أحدهم سيغدر بصاحبه بعد حين
ومضة روت حكايات كثيرة حاصلة في المجتمعات وحصلت وستبقى تحصل مادام الإنسان على وجه الأرض
دمتم للإبداع أستاذي الجميل مازن لبابيدي
مازن لبابيدي
23-12-2015, 05:43 AM
وكأني أرى أحدهم سيغدر بصاحبه بعد حين
ومضة روت حكايات كثيرة حاصلة في المجتمعات وحصلت وستبقى تحصل مادام الإنسان على وجه الأرض
دمتم للإبداع أستاذي الجميل مازن لبابيدي
أدام الله عليك الألق والسعادة أخي الحبيب عدنان
سررت بمرورك وتعليقك
محبتي
ناديه محمد الجابي
23-12-2015, 09:56 PM
بئس الوفاء في عهد على الغدر
ومضة شديدة التكثيف، بالغة التأثير، مؤلمة
وقانا الله شر الغدر والغدارين. :001:
مازن لبابيدي
27-12-2015, 02:41 PM
بئس الوفاء في عهد على الغدر
ومضة شديدة التكثيف، بالغة التأثير، مؤلمة
وقانا الله شر الغدر والغدارين. :001:
آمين أختي نادية الجابي
شكرا لمرورك وقراءتك للنص وتعليقك المعبر
تحيتي
سحر أحمد سمير
30-12-2015, 09:14 AM
يجتمعان على الغدر و مرجعهما الوفاء بالعهد و ثوابتهما ((احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة )).
ومضة استأثرت بالرصانة و عمق الدلالات مغلفة بقوة الصياغة ..
دمت بخير و عافية أستاذي الفاضل ..مازن لبابيدي.
تحاياي
مازن لبابيدي
30-12-2015, 02:34 PM
يجتمعان على الغدر و مرجعهما الوفاء بالعهد و ثوابتهما ((احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة )).
ومضة استأثرت بالرصانة و عمق الدلالات مغلفة بقوة الصياغة ..
دمت بخير و عافية أستاذي الفاضل ..مازن لبابيدي.
تحاياي
أديبتنا المبدعة سحر سمير
شكرا لمرورك المورق وتعليقك الجميل
أعتز بتقييمك
محمد ذيب سليمان
30-12-2015, 09:40 PM
المغارقة
الوفاء مفردة تريح النفس وتجمع القلوب وتمنح صاحبها الجمال
الا هنا
قد جاءت في اسوأ صورة لارتبطاها باقذر خصلة " الغدر "
شكرا لك
مازن لبابيدي
02-01-2016, 11:40 AM
المغارقة
الوفاء مفردة تريح النفس وتجمع القلوب وتمنح صاحبها الجمال
الا هنا
قد جاءت في اسوأ صورة لارتبطاها باقذر خصلة " الغدر "
شكرا لك
لك الشكر أخي الكبير لمرورك وتعليقك القيم
تحيتي
مصطفى الصالح
02-01-2016, 12:35 PM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
هلا وحياك أخي القدير مازن
هي العادة المتبعة منذ بدء الخليقة
عادة رديئة
لكن الباب يحط على المزابل
قد أرى الفكرة مستهلكة
ولهذا وجب صياغتها بأسلوب أكثر شعرية وصدمة
مع أن النهاية تشي بفناء الكل
وهذا ما كان يجب أن يكون عليه العنوان
فالعنوان في الق ق ج يجب ألا يكون جزءا من النص ولا شارحا له
دمت والابداع
تقديري
مازن لبابيدي
03-01-2016, 02:39 PM
هلا وحياك أخي القدير مازن
هي العادة المتبعة منذ بدء الخليقة
عادة رديئة
لكن الباب يحط على المزابل
قد أرى الفكرة مستهلكة
ولهذا وجب صياغتها بأسلوب أكثر شعرية وصدمة
مع أن النهاية تشي بفناء الكل
وهذا ما كان يجب أن يكون عليه العنوان
فالعنوان في الق ق ج يجب ألا يكون جزءا من النص ولا شارحا له
دمت والابداع
تقديري
شكرا لمرورك الكريم وتحليلك النقدي القيم أخي الاديب مصطفى الصالح
تقديرك محل اعتزازي
دمت بخير وعافية
تحيتي
ربيحة الرفاعي
11-04-2016, 09:59 PM
بئس وفاءا وبئست صحبة
نص بالغ التكثيف حملت كلماته الست حكاية الغدر الموجعة
البعد الساسي للفكرة زادها روعة
دمت متألقا أخي الأديب الكبير مازن لبابيدي
تحيتي
فاتن دراوشة
13-04-2016, 07:28 PM
تعاهدا على الغدر بصاحبهما ، فوفيا بعهدهما !
لكلّ إنسان صديقان أحدهما ليتحدّث إليه والآخر ليتحدّث عنه هي طبيعة البشر القاسية
ما أقبح ما وظّفا به قيمة الوفاء
ومضة عميقة هادفة
دام وهج حرفك أستاذنا
بابيه أمال
13-09-2016, 02:02 AM
هم غدروا بالوفاء أولا، ووضعوه في غير محله..
أخانا مازن..
شكرا لك عمق الومضة رسالة.. وزنة معانيها مثالا لما آلت إليه حال العرب غدرا بالوفاء وبالمغدور به..
تقديري..
عباس العكري
13-09-2016, 09:43 AM
عهد
https://3.bp.blogspot.com/-Dj_WvOxPBzY/V9euFO3AObI/AAAAAAAAEsY/9v-d_YtfsWYMA_lJzxI8_Q0fVjmzcp1KACLcB/s1600/%25D8%25B9%25D9%2587%25D8%25AF%2B%25D8%25B9%25D9%2 584%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25BA%25D 8%25AF%25D8%25B1%2B%2521%2521.png
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir