فراسه

[عدي نعمة الحديثي]

مد يده في جيبه وجد ذاته

[محمد حمود الحميري]

هل تعني أن قيمة الإنسان بقدر ما يملك ؟
صحيح صارت المفاضلة بين الناس بالمال ، لا بالتقوى ،
ومضة اجتماعية اختزلتها في ست كلمات بنجاح ،
تحياتي .

[محمد ذيب سليمان]

نعم وانا ارى ان الومضة حملت نفس المعنى
كم في جيبك .. تكون ..
هو المجتمع ان خلق هذا وآمن به وترك الفضائل
الأخرى ولم يعرها اهتماما وهذا واقع
شكرا لك

[كاملة بدارنه]

إن كانت قيمة الذّات بقيمة ما في الجيب فتلك مشكلة في التّقييم
جذوة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[خلود محمد جمعة]

هو يرى ذاته في جيبه
وماذا عن مرأته ماذا ترى
ومضة لاذعة
تقديري

[فايدة حسن]

وجدها وعرف قيمتها فهل وجد عزاءه فيما وجد
لاذعة رمزية باحترافية رائعة

[آمال المصري]

إذا وجدها في جيبه فما أرخصها .. وما أتعسه !
ق س ك رائعة لذعة
بوركت واليراع
تحاياي

[سحر أحمد سمير]

فراسة غبشاء إذا قيم الإنسان ذاته فيما يملك من المال..
ومضة ساخرة ممن تمتلئ جيوبهم و قلوبهم خاوية ..
سلمت يمناك أستاذ عدي ، دمت بخير و عافية..
تحاياي.

[ناديه محمد الجابي]

مد يده في جيبه وجد ذاته


معك قرش تساوي قرش
ليس معك فأنت لا تساوي شيئا
هذا منطق أهل العصر
ومضة لاذعة ساخرة
بوركت ـ ولك تحياتي. :v1::001:

[عباس العكري]

https://4.bp.blogspot.com/-SAwooLFOuW4/V7-qTSgbBEI/AAAAAAAAEZ0/mBLNwT7KVBEyGmrwN9Tuv1IatE1m4U1KgCLcB/s1600/%25D9%2581%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25A9 .png

(فراسة) ومضة البحث عن الذات الإنسانية، فكل منّا له بصمة في الوجود، القاص: "عدي نعمة الحديثي" في ومضته يسلط الضوء على فلسفة الذات المختبئة خلف ستارات عدة، تعلي من قيمة النفس أو تحطّ بها، وهي قيمتة الذات بما تملك، وهو حق، إلا أنّ الذي تملكه مختلف ومتنوع، فالعلم والخلاق والوجاهة والجمال والمال والقوة، وشبهها من مما يحسنه المرء او يتقنه، كلها تدخل في حسابات التقييم من الآخرين للآخرين، إلاّ أن السرد ينطق عن حدث تقييم المجتمع لأفراده أو الإنسان لنفسه بما يحويه جيبه، فإن كان ممتلأ فذاته عالية، وإن خلاف ذلك فالعكس صحيح.

أحسن القاص السكوت عند الجيب، فأصبحت القراءة متسعة

جميلة هذه الومضة

[بابيه أمال]

يعرف جانب آخر في الإنسان من مقتنياته ومن احتياجاته..

اليد والجيب.. من بين أكثر الأدوات استعمالا..
وعادة ما يرمز الجيب للنقود.. وعلى حسب ما استهلكت لأجله يكون معدن أو ذات الإنسان فينا..

الأخ عدي..

شكرا لومضة اختزلت حياة أناس في نصف سطر..!