رفض..

[احمد المعطي]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ
..................والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ
......................عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ
...............والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ
.....................نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ


أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ
......................هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ
........................ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً
....................وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني
.........................ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ


لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها
.....................إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ
.................يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ
............صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم
..............سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا


"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا
................لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ
......................للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتََصموا
................ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً
.......................إلا فتىً باللهِ ينتَصِر

[غلام الله بن صالح]

شعر يتحدث باسم كل أبي وينفض غبار النوم
دمت رائعا ومحلقا في سماء الابداع
تقديري

[محمد ذيب سليمان]

لقلبك الفرح وللقدس السلام
اما وقد استعذب اولي الأمر . الأمر
فسيطول ويبقى الوجع على اعناق من يعملون
اما السادة فلهم الخسران
مودتي

[رياض شلال المحمدي]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ = والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ = عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ = والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ = نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ
أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ = هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ = ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً = وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني = ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ
لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها = إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ = يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ = صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم = سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا
"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا = لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ = للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتَصموا = ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً = إلا فتىً باللهِ ينتَصِر


**(( بهواك أحمد تحتفي الصُّورُ ... ملء الصُّدور ، وترتقي الفكَرُ
لله درُّ جمال أخيلةٍ ... نفحاتها بالمسك تعتمرُ
للقدس منها بَوح ذي أدبٍ ... يسمو ، فتحكي شوطَه العِبَرُ ))**

[احمد المعطي]

شعر يتحدث باسم كل أبي وينفض غبار النوم
دمت رائعا ومحلقا في سماء الابداع
تقديري

أخي العزبز غلام الله ..شكرا لجميل مروركم ..إنما نقتبس من صدق ونقاء حروفكم..ودي الكثير
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[عصام إبراهيم فقيري]

ما أجملها من قصيدة
رائع أنت يا صاحبي
أبدعت بحق
تحيتي وفائق التقدير

[مازن لبابيدي]

ما شاء الله

قصيد رائع السبك قوي المعنى جميل الصورة ، غني ذكي الاقتباس .

المبدع أحمد المعطي ، مرحبا بك بين المبدعين ، سرني جدا القراءة لك .

تقديري وتحيتي

[احمد المعطي]

لقلبك الفرح وللقدس السلام
اما وقد استعذب اولي الأمر . الأمر
فسيطول ويبقى الوجع على اعناق من يعملون
اما السادة فلهم الخسران
مودتي

لن يطول الأمر لاأن بعد هذا يسر وانفراج فكلما ضاقت فرجت أليس االمولى عز وجل هو القائل:(إن مع اليسر يسرا) فويل للـ"سادة والنخب" من عقاب اقترب.. إنه وعد الله .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[الطنطاوي الحسيني]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ = والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ = عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ = والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ = نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ
أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ = هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ = ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً = وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني = ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ
لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها = إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ = يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ = صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم = سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا
"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا = لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ = للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتَصموا = ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً = إلا فتىً باللهِ ينتَصِر


**(( بهواك أحمد تحتفي الصُّورُ ... ملء الصُّدور ، وترتقي الفكَرُ
لله درُّ جمال أخيلةٍ ... نفحاتها بالمسك تعتمرُ
للقدس منها بَوح ذي أدبٍ ... يسمو ، فتحكي شوطَه العِبَرُ ))**

اقتبستها كلها لقوتها وجمالها

هذا لسانُ النارِ يستعرُ
..................والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ
......................عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ
...............والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ
.....................نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ


أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ
......................هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ
........................ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً
....................وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني
.........................ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ


لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها
.....................إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ
.................يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ
............صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم
..............سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا


"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا
................لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ
......................للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتََصموا
................ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً
.......................إلا فتىً باللهِ ينتَصِر
رائعة و ابية و ثائرية
اخي احمد المعطي رائع و مبدع اهلا بك بيننا في واحتك واحة الكرماء والفضلاء
و اضم تعليق شاعرنا الكبير شلال المحمدي لتعليقي فهو اقدر على التبيان
دمت عربيا ابيا ذو نخوة و و اصول و ابداع

[عدنان الشبول]

يا سلام على هذ الشعر الرائع الثائر الجميل


قصيدة لا أحلى ولا أجمل



دمتم بخير وأهلا بكم بيننا أخي أحمد المعطي


ألف تحية

[احمد المعطي]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ = والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ = عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ = والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ = نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ
أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ = هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ = ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً = وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني = ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ
لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها = إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ = يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ = صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم = سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا
"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا = لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ = للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتَصموا = ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً = إلا فتىً باللهِ ينتَصِر


**(( بهواك أحمد تحتفي الصُّورُ ... ملء الصُّدور ، وترتقي الفكَرُ
لله درُّ جمال أخيلةٍ ... نفحاتها بالمسك تعتمرُ
للقدس منها بَوح ذي أدبٍ ... يسمو ، فتحكي شوطَه العِبَرُ ))**


بالشكر ألهَجُ أيُّها القمرُ
................أكرمتَ حرْفي والثَّنا مَطرُ
أثني عليكَ وأنتَ شاعرنا
............أنت الرياضُ وزهرُها النَّضرُ
تأتي نسيماً والشذا عبق
..............يسري وفي أعطافه الدُّرَرُ

[بالنوي مبروك]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ
..................والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ
......................عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ
...............والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ
.....................نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ


أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ
......................هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ
........................ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً
....................وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني
.........................ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ


لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها
.....................إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ
.................يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ
............صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم
..............سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا


"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا
................لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ
......................للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتََصموا
................ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً
.......................إلا فتىً باللهِ ينتَصِر

قلب موجع أنت أخي لك كل الشعر محبتي

[احمد المعطي]

ما أجملها من قصيدة
رائع أنت يا صاحبي
أبدعت بحق
تحيتي وفائق التقدير

أخي الفاضل عصام فقيري ..الجمال جمال روحك والروعة في نبل مرورك أخي الكريم
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

ما شاء الله

قصيد رائع السبك قوي المعنى جميل الصورة ، غني ذكي الاقتباس .

المبدع أحمد المعطي ، مرحبا بك بين المبدعين ، سرني جدا القراءة لك .

تقديري وتحيتي


أخي العزيز مازن لبابيدي ..سعدت وتشرفت بمرورك أخي الفاضل..كل الشكر لكم لحسن الاستقبال والانطباع..تقديري
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

يا سلام على هذ الشعر الرائع الثائر الجميل


قصيدة لا أحلى ولا أجمل



دمتم بخير وأهلا بكم بيننا أخي أحمد المعطي


ألف تحية


أخي ا.عدنان الشبول..تشرفت وسعدت بمرورك ..كل الشكر والامتنان
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ = والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ = عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ = والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ = نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ
أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ = هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ = ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً = وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني = ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ
لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها = إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ = يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ = صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم = سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا
"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا = لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ = للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتَصموا = ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً = إلا فتىً باللهِ ينتَصِر


**(( بهواك أحمد تحتفي الصُّورُ ... ملء الصُّدور ، وترتقي الفكَرُ
لله درُّ جمال أخيلةٍ ... نفحاتها بالمسك تعتمرُ
للقدس منها بَوح ذي أدبٍ ... يسمو ، فتحكي شوطَه العِبَرُ ))**


بالشكر ألهجُ أيُّها العطرُ
.........................والودِّ من قلبي وأعتذرُ
يا سابقاً بالودِّ من خجلي
......................عرَقي تفصّدَ مثله المطرُ
فالسهوُ يسرقني ويحرجني
....................والحرفُ مرْتبكٌ ومنكدرُ

[د. سمير العمري]

الله الله!

ما أجلى الشعر وما أجل الشعور!

أنت شاعر ذو هم وهمة وشاعرية ملفتة فشكرا لك على كل هذا الألق من حفيد عمر!

تقديري

[احمد المعطي]

هذا لسانُ النارِ يستعرُ
..................والقدسُ تسبى والألى اندَثَروا
والدارُ تنعى ربَّها ولقدْ
......................عفَتِ الديارُ ولفَّها الخطَرُ
فاليومَ حتى الغيْمُ مكتَئبٌ
...............والشمسُ قدْ "عُميتْ" ولا قمَرُ
عشتِ العُيونُ ونالَها غبَشٌ
.....................نظرتْ ولكنْ خانها النظرُ


أشهرتُ سيْفَ الرَّفْضِ يا عُمَرُ
......................هذا انفضاضٌ فيه ننتَحرُ
انظرْ.. فها هي َبغلةٌ عثرتْ
........................ودمٌ يُراقُ..يكادُ ينهمرُ
هذا قميصكَ جاءَ مكتملاً
....................وأنا قميصي عابَهُ القِصَرُ
هذا لسان الحالِ في وطني
.........................ليلٌ طويلٌ ما لَهُ قمرُ


لا شمسَ فوقَ القدسِ نبصرُها
.....................إلا شموسَ القهرِ تنفجرُ
فالسورُ جُرِّدَ من حجارَتهِ
.................يُبنى الكنيسُ وتُرْفَعُ الدُّسُرُ
والناسُ في "سلوانَ" يكسرُهمْ
............صمتُ القبورِ وما همُ انكسروا
والنُّجْبُ في الآفاق يأسرهم
..............سور النفاقِ وخلْفَهُ حُصِروا


"اذهب.." ولا قاموا ولا قعَدوا
................لكنهمْ في الوهْمِ قدْ أسروا
لن "يدخلوها آمنينَ" إذنْ
......................للحقِّ يفْتَحُ بابَهُ الظَّفَرُ
في "غيرِ ذات الشوكةِ" اعتََصموا
................ما نال غير الشوْكِ مندحِرُ
ما نالَ إحدى الحسنييْنِ فتىً
.......................إلا فتىً باللهِ ينتَصِر

قلب موجع أنت أخي لك كل الشعر محبتي

وكيف لا يتوجع قلبي ونحن في داحس والغبراء والقدس مني على مرمى حجر ولا أستطيع الصلاة فيها أخي العزيز بالنوي؟ أسعدتني بمرورك الرائع جزاك الله خيرا وبارك فيك.
أعتذر جدا عن تأخري في الرد.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[ربيحة الرفاعي]

قصيدة رائعة حسا ومعنى ونسيجا
عميقة مؤثرة
استوقفتني فيها بعض ملاحظة من مثل
دم يراق يكاد ينهمر .. وهو انهمر وانهمر


فرج الله الكربة
وأدامكم بخير شاعرنا

تحاياي

[سامي الحاج دحمان]

قصيدة محلقة بحرفها و حسها و جرسها

ردنا الله إليه ردا جميلا

محبتي و تقديري

[بشار عبد الهادي العاني]

هذه قصيدة رائعة , فيها نزف جميل وحرف أصيل وشعور نبيل.
بوركت والشعر.
تحيتي وتقديري...

[احمد المعطي]

قصيدة رائعة حسا ومعنى ونسيجا
عميقة مؤثرة
استوقفتني فيها بعض ملاحظة من مثل
دم يراق يكاد ينهمر .. وهو انهمر وانهمر


فرج الله الكربة
وأدامكم بخير شاعرنا

تحاياي



أختي الفاضلة ا. ربيحة..شكرا لمرورك العبق الندي ..بوركت وحياك ربي أيتها الفاضلة ..القصيدة كتبت قبل الربيع العربي وكانت الأمة تنزف ولكن دمها لم يصل الانهمار كما نراه اليوم.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[د.حسين جاسم]

لن يدخلوها آمنين فليس من العهد ما يفعلون
قصيدة قوية وروح بطل حرّ
تقديري