مقصلة

[علي السباعي]

مقصلة ؟!!

كانت حبيبتي في انتظاري ... اعترضتنـي وابتسامتـها حلـــوةً مثلَهـــا
قائلة :-
- أبهذه السرعة استطعتَ أن تنساني ؟
حييتُهــــا بأحلى ابتسامة ، و أديتُ لها تحيةً عسكـــريةً ، قلتُ لها
بمودة :-
- حُبك وأنتِ مثل لون عيني ولون بشرتي أبدا لا يتغيران فــي قلبي .
ضَحِكَتْ ، وقالت بدلالٍ متعجبة :-
- أتحبُني ؟!!
قلتُ لها بمحبة :-
- أموتُ لأجلك .
فزعت من نومي لان يوم أمس حبيبتي ذبحوها لأن اسمها فاطمة.

[خلود محمد جمعة]

في الأمس كانت وفي المساء زارك طيفها
حين يسكنك الحبيب لن تستطيع اي مقصلة أن تجتث جذوره من قلبك وخيالك وروحك
جميلة
كل التقدير

[آمال المصري]

من يحبها لاينام ويتركها ليذبحوها
كان قوله منافٍ لفعله لذا فقدها
نص بإسقاط سياسي نجح أديبنا الفاضل في إيصال الفكرة من خلاله فشكرا لك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[كاملة بدارنه]

نهاية مؤلمة ! أصبحت فاطمة مطاردة من قبل أعداء كثر!
لكن، من يحبّ فاطمة كان يجب عليه حمايتها
قصّة رمزيّة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ربيحة الرفاعي]

لم أجد رمزية هنا بقدر ما هو التقاط لمشهد من وحي الواقع بخاتمة مباشرة ... وحزينة
فرّج الله كربات الأمة

دمت بخير

تحاياي

[نداء غريب صبري]

حيرتني القصة وزادت حيرتي الردود
لماذا اختار الكاتب الاسم فاطمة ولماذا اختار الذبح ؟
أراه التقاطا لمشهد من وحي الواقع كما قالت استاذتي ربيحة الرفاعي وأضيف أنه بوجهة نظر سلبية

شكرا لك أخي

بوركت

[مصطفى حمزة]

مقصلة ؟!!

كانت حبيبتي في انتظاري ... اعترضتنـي وابتسامتـها حلـــوةً مثلَهـــا
قائلة :-
- أبهذه السرعة استطعتَ أن تنساني ؟
حييتُهــــا بأحلى ابتسامة ، و أديتُ لها تحيةً عسكـــريةً ، قلتُ لها
بمودة :-
- حُبك وأنتِ مثل لون عيني ولون بشرتي أبدا لا يتغيران فــي قلبي .
ضَحِكَتْ ، وقالت بدلالٍ متعجبة :-
- أتحبُني ؟!!
قلتُ لها بمحبة :-
- أموتُ لأجلك .
فزعت من نومي لان يوم أمس حبيبتي ذبحوها لأن اسمها فاطمة.
أخي الأكرم علي
أسعد الله أوقاتك
كانت الأسطر - ما عدا السطر الأخير - بسردها وحوارها ولغتِها الرقيقة الناعمة ؛ تبحث عن ومضة أخرى من جنسِها ولونِها
أما السطر الأخير فكان من ثوب آخر ، وكأنه ليس لما سبقه من أسطر ! فضلاً عن صياغته الركيكة وفكرته الغريبة .. فأنا لا أعرفُ ( لفاطمة ) رضيَ الله عنها
عدوّاً من أي مذهب .. إن كنتَ تقصدُ ما خطر لي ..
تحياتي وتقديري

[رويدة القحطاني]

أما السطر الأخير فكان من ثوب آخر ، وكأنه ليس لما سبقه من أسطر ! فضلاً عن صياغته الركيكة وفكرته الغريبة .. فأنا لا أعرفُ ( لفاطمة ) رضيَ الله عنها
عدوّاً من أي مذهب .. إن كنتَ تقصدُ ما خطر لي ..
تحياتي وتقديري

:nj::nj::nj:

[د. سمير العمري]

نص قصصي جميل عموما ولكنه بحاجة لمعالجة أفضل خصوصا في النهاية ... ثم إني أيضا لا أعلم لماذا تذبح لأن اسمها فاطمة.

تقديري