محمد محمد أبو كشك
26-12-2014, 08:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله
لي ابيات على بحار متفرقة في مدح سيدنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
الكون قبلك في ظلام يشتكي * ظلم الطّغاة وقسوة الحكَّامِ
وتري القبائل والقتال سبيلها *تسبي وتقطع عروة الأَرحامِ
الكلُّ منتظرٌ سبيل َخلاصِهِ *ويتوق شوقًا للغد البسَّامِ
يا يوم ميلاد الرَّسول تهلَّلت *شمس الزَّمان علي مدى الأيَّامِ
مجموعة اخرى
لـمَّا رأى جـدُّ النَّبِيِّ بـهاءهُ *ورأَى ضِياءَ حـفيدِه لـمَّا بَدَا
ورَجَـا لهُ حمد الخلائِق كلّها* مترنِّمًا- سـمَّى الوليد مُحمَّدا
بِأَبِى وأُمِّي أنتَ يا خيرَ البرايــــا يا ختامَ الرُّسْلِ يا علمَ الهُدَى
مجموعة اخرى
هو صاحبُ الخلقِ العظيمِ المصطفى**قد أَشْرَقَتْ بضيائهِ الأكوانُ
هو صاحبُ الخلقِ العظيم ِوحَسْبُهُ ** ما قالَ -في آياته -الرَّحْمَنُ
وَصَفَتْـهُ أُمُّ المُـؤْمِنِينَ بِأَنَّهُ ** ( خُلُـقُ النَّبِيِّ المصـطفى القرآنُ)
مجموعة أخرى
دنَتِ النُّجوم وقد تلأْلأَ نورُها *وكأنَّها درُّ السنا المنثورُ
الحوت في غورِ البحار مكبرٌ * والوحش في أدغالهِ مسرور
والطَّير في جوِّ السَّماء تهللت * فرحًا وعمَّ العالَمين حبور
مجموعة اخرى
شهدت له كتب السماء وبشَّرتْ * بقدوم أحمد في الزّمان الآخِرِِ
بدرُ النّبوّة في تمامِ ضياءِه * مِسكُ الختام وذو المقامِ الطاهرِ
سعدت بنو سعد بنور المصطفى * وتعطرت من طيب طه العاطرِ
وَغدَت -من البركات- دارُ حليمةٍ * كالغيثِ أَو نَبْعِ الصفاء الوافرِ
وقفارُهمْ من بعد جدبٍ قد غدتْ * خضراءَ كالرَّوضِ البهيِّ النَّاضِرِ
يا سعدَ مَنْ -يَومًا -رَأَى بدرَ الدُّجَى* يَغْدُو يَرُوحُ أَمَامَ عَينِ النَّاظِرِ
يا ربِّ طيفًا من ضياءِ المصطَفَى* نوِّرْ بهِ قلبى ودربَ الحائِرِ.
--
اللهم آمين
صلى الله عليه وسلم
لي ابيات على بحار متفرقة في مدح سيدنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
الكون قبلك في ظلام يشتكي * ظلم الطّغاة وقسوة الحكَّامِ
وتري القبائل والقتال سبيلها *تسبي وتقطع عروة الأَرحامِ
الكلُّ منتظرٌ سبيل َخلاصِهِ *ويتوق شوقًا للغد البسَّامِ
يا يوم ميلاد الرَّسول تهلَّلت *شمس الزَّمان علي مدى الأيَّامِ
مجموعة اخرى
لـمَّا رأى جـدُّ النَّبِيِّ بـهاءهُ *ورأَى ضِياءَ حـفيدِه لـمَّا بَدَا
ورَجَـا لهُ حمد الخلائِق كلّها* مترنِّمًا- سـمَّى الوليد مُحمَّدا
بِأَبِى وأُمِّي أنتَ يا خيرَ البرايــــا يا ختامَ الرُّسْلِ يا علمَ الهُدَى
مجموعة اخرى
هو صاحبُ الخلقِ العظيمِ المصطفى**قد أَشْرَقَتْ بضيائهِ الأكوانُ
هو صاحبُ الخلقِ العظيم ِوحَسْبُهُ ** ما قالَ -في آياته -الرَّحْمَنُ
وَصَفَتْـهُ أُمُّ المُـؤْمِنِينَ بِأَنَّهُ ** ( خُلُـقُ النَّبِيِّ المصـطفى القرآنُ)
مجموعة أخرى
دنَتِ النُّجوم وقد تلأْلأَ نورُها *وكأنَّها درُّ السنا المنثورُ
الحوت في غورِ البحار مكبرٌ * والوحش في أدغالهِ مسرور
والطَّير في جوِّ السَّماء تهللت * فرحًا وعمَّ العالَمين حبور
مجموعة اخرى
شهدت له كتب السماء وبشَّرتْ * بقدوم أحمد في الزّمان الآخِرِِ
بدرُ النّبوّة في تمامِ ضياءِه * مِسكُ الختام وذو المقامِ الطاهرِ
سعدت بنو سعد بنور المصطفى * وتعطرت من طيب طه العاطرِ
وَغدَت -من البركات- دارُ حليمةٍ * كالغيثِ أَو نَبْعِ الصفاء الوافرِ
وقفارُهمْ من بعد جدبٍ قد غدتْ * خضراءَ كالرَّوضِ البهيِّ النَّاضِرِ
يا سعدَ مَنْ -يَومًا -رَأَى بدرَ الدُّجَى* يَغْدُو يَرُوحُ أَمَامَ عَينِ النَّاظِرِ
يا ربِّ طيفًا من ضياءِ المصطَفَى* نوِّرْ بهِ قلبى ودربَ الحائِرِ.
--
اللهم آمين
صلى الله عليه وسلم