مشاهدة النسخة كاملة : الكهــــــف ( ق ق ج )
عبدالله عيسى
21-02-2015, 03:50 PM
الكهـــف
أطَلَّ الصَّبِي بِرأسهِ قليلاً من قوقعته ...
علهُ يجد الصُّبْح تذكّر بـــلاده ...
فاحتضن كُتُبه وغَطَسَ مخذولاً في قوقعته
عبدالله عيسى
20 / 2 / 2015
عبد السلام دغمش
23-02-2015, 09:53 AM
الكهـــف
أطَلَّ الصَّبِي بِرأسهِ قليلاً من قوقعته ...
علهُ يجد الصُّبْح تذكّر بـــلاده ...
فاحتضن كُتُبه وغَطَسَ مخذولاً في قوقعته
عبدالله عيسى
20 / 2 / 2015
هي الفجوة ما بين ما نقرؤه عن الوطن : ما كان ، وما ينبغي أن يكون .
ربما يكون ترتيب الفقرة : أطل الصبي برأسه قليلا من قوقعته علّه يجد الصبح .. تذكّر بلاده ، فاحتضنَ كتبه وغطسَ مخذولاً في قوقعته.
ومضة معبرة .
تقديري .
عبدالله عيسى
23-02-2015, 02:27 PM
عفوا أستاذي عبدالسلام . انه السهو المدفوع دائما من عجالتي
شكرا لك . أرجو تعديل الخطأ وحذف النسخة الزائدة بعد إذن حضرتك
خلود محمد جمعة
26-02-2015, 07:19 AM
نحن من نبني كهوفا ونقحم أنفسنا فيها
الوطن يسكن الروح سيدي
مؤلمة ومؤثرة بعمق
بوركت وكل التقدير
آمال المصري
11-03-2015, 10:54 PM
الكهـــف
أطَلَّ الصَّبِي بِرأسهِ قليلاً من قوقعته علهُ يجد الصُّبْح
تذكّر بـــلاده ...
فاحتضن كُتُبه وغَطَسَ مخذولاً في قوقعته
عبدالله عيسى
20 / 2 / 2015
كيف يأتي الصبح وهو اختار الظلام سكنا له ؟
قوية مؤلمة عبرت بها عن حالنا بمهارة فشكرا لك أديبنا الفاضل
تقديري الكبير
ربيحة الرفاعي
22-08-2015, 12:57 AM
ومضة قصّيّة موجعة تحكي صراعات نرمي صغارنا في بوتقتها جهلا ولا ندري
أظنها تحتاج إعادة صياغة لمواضع الربط والفصل بين جملها !
دمت بخير أديبنا
تحاياي
نداء غريب صبري
21-09-2015, 03:52 PM
قصة تجلدنا على أم جراح لم تلتئم
محزن حال أبنائنا في هذا العالم
شكرا لك
بوركت
عمر الصالح
23-09-2015, 01:23 AM
( عله يجد الصبح تذكر بلاده)..حتى بهذه الصيغة هى رائعة وثرية وأكثر خيالاً...وإنسحابه إلى قوقعته هو دليل ضمنى على مخاصمة المستقبل لوطن منكوب
مركزة وبليغة ورائعة ..
تحياتى
كاملة بدارنه
25-09-2015, 06:38 PM
هروب إلى واقع أجمل ممّا رأى، وكهف أنارته الكلمات خير له من فضاء معتم!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ناديه محمد الجابي
18-02-2017, 09:10 PM
الكهـــف
أطَلَّ الصَّبِي بِرأسهِ قليلاً من قوقعته ...
علهُ يجد الصُّبْح تذكّر بـــلاده ...
فاحتضن كُتُبه وغَطَسَ مخذولاً في قوقعته
عبدالله عيسى
20 / 2 / 2015
يالهفي على أطفال يتذكرون بلادهم ، ولكنهم يغطسون في قواقعهم محتضنين كتبهم
في انتظار صبح رجوعهم إليه.
هكذا أحببت أن أقرأها.
ومضة معبرة ومؤثرة.
:008::008:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir